|
بسم الله الرحمن الرحيم
|
|
بسم الله الرحمن الرحيم خطبة الشيخ إبن دقيقق العيد
|
|
كتاب الطهارة
|
|
" إنما " وإفادتها الحصر
|
|
متعلق العمل بالجوارح والقلوب
|
|
توقف الأعمال على النية
|
|
من نوى شيئا حصل له
|
|
أنواع الهجرة
|
|
تغاير المبتدأ والخبر والشرط والجزاء
|
|
الحديث الثاني
|
|
هل يلزم في انتفاء القبول انتفاء الصحة ؟
|
|
الحديث ورفعه
|
|
الحديث الثالث
|
|
وجوب تعميم الأعضاء بالطهارة
|
|
الحديث الرابع
|
|
وجوب الاستنشاق
|
|
الاستنشاق والاستنثار
|
|
إيتار الاستجمار
|
|
غسل اليدين قبل إدخالهما الإناء
|
|
الفرق بين " يستحب كذا " و " يكره تركه "
|
|
الفرق بين ورود الماء على النجاسة وورودها عليه
|
|
هل ينجس الماء بوقوع النجاسة فيه
|
|
الحديث الخامس
|
|
معنى الماء الدائم . والمذاهب في الماء القليل
|
|
الإمام أحمد يفرق بين بول الآدمي وغيره
|
|
إخراجهم الحديث عن ظاهر معناه
|
|
النهي في الغسل يعم الغسل والوضوء
|
|
الفرق بين " منه " و " فيه "
|
|
الرد على الظاهرية في تخصيص الحكم بالبول في الماء
|
|
الرواية " لا يغتسل أحدكم في الماء الدائم وهو جنب "
|
|
وجوه الانتفاع بالماء لا تختص بالتطهير
|
|
الحديث السادس : " إذا ولغ الكلب " الخ
|
|
هل عين الكلب نجسة ؟
|
|
الروايات في غسلة التتريب
|
|
هل يكتفي بذر التراب ؟
|
|
الإناء عام وهل الأمر للوجوب ؟
|
|
هل التراب متعين أم القصد النظافة ؟
|
|
الحديث السابع : وتعليم عثمان للوضوء كما رأى النبي صلى الله عليه وسلم
|
|
الوضوء بفتح الواو وضمها
|
|
غسل اليدين قبل إدخالهما في الإناء
|
|
" ثم تمضمض " يقتضي بالترتيب
|
|
تقديم المضمضة والاستنشاق على الوجه
|
|
اشتقاق الوجه من المواجهة وما بني على هذا الاشتقاق
|
|
" إلى المرفقين " يدخلهما أم لا ؟
|
|
إسم " الرأس " حقيقة في العضو فيقتضي الاستيعاب
|
|
غسل الرجلين صريح في الرد على الروافض
|
|
لفظة " نحو " و مثل "
|
|
ترتيب الثواب على مجموع الوضوء والصلاة
|
|
قوله " لا يحدث فيهما نفسه "
|
|
وما هو حديث النفس ؟
|
|
الحديث الثامن : حديث عبد الله بن زيد في الوضوء
|
|
فضل المضمضة والاستنشاق وجمعهن بغرفة
|
|
الإقبال والإدبار في مسح الرأس
|
|
الحديث التاسع : حديث عائشة في التيمن
|
|
الحديث العاشر : إسباغ الوضوء و الغرة والتحجيل
|
|
باب الاستطابة الحديث 11 : ما يقول إذا دخل الخلاء
|
|
الحديث 12 : النهي عن استقبال القبلة واستدبارها عند قضاء الحاجة
|
|
الاختلاف في علة النهي و ما ينبني عليه
|
|
" الغائط " و ما ينطلق عليه
|
|
للعموم صيغة عند العرب و أهل الشرع
|
|
هل صيغة العموم تعم الذوات و الأفعال و الأزمان و الأحوال ؟
|
|
الحديث 13 : رؤية ابن عمر الرسول يقضي الحاجة مستقبل الشام
|
|
هل هو ناسخ أو خاص بالرسول ؟
|
|
الحديث 14
|
|
الحديث 15 : النهي عن مس الذكر باليمين و عن الاستجمار بها
|
|
الحديث 16 : " مر بقبرين فقال : إنهما يعذبان " ... الخ
|
|
في إضافة العذاب إلى البول خصوصية
|
|
المراد من " لا يستتر من بوله "
|
|
أمر الجريدة التي شقها
|
|
باب السواك
|
|
هل الأمر للوجوب لسبق " لولا " ؟
|
|
السواك مستحب في حالات عدة
|
|
هل لرسول الله أن يحكم بالاجتهاد ؟
|
|
الحديث 18 : " إذا قام من الليل يشوص فاه بالسواك "
|
|
الحديث 19 : حديث عائشة في دخول أخيها ومعه سواك على الرسول في مرض موته
|
|
حديث أبي موسى في كيفية الاستياك
|
|
معنى " أبده " و " بين حاقنتي " و " ذاقنتي "
|
|
قوله " في الرفيق الأعلى "
|
|
تراجم المصنفين على الأحاديث ثلاث مراتب
|
|
باب المسح على الخفين : الحديث 20 : " دعهما فإني أدخلتهما طاهرتين "
|
|
الحديث 21 : " توضأ ومسح على خفيه "
|
|
كان يعجبهم حديث جرير لأن إسلامه متأخر
|
|
إنكار المسح . شعار أهل البدع طهارة الرجلين قبل لبس الخفين
|
|
باب المذي وغيره : الحديث الأول : أمر علي المقداد ليسأل الرسول عن المذي
|
|
هل يغسل الذكر من المذي ؟
|
|
استدل بالحديث على قبول خبر الواحد
|
|
الحديث 23 : " شكا إلى رسول الله الرجل يخيل إليه أنه يجد الشيء الخ "
|
|
الحديثان : 24 ، 25 في بول الصبي
|
|
التفرقة بين الصبي والجارية
|
|
الحديث 26 : بول الأعرابي في طائفة المسجد
|
|
تطهير الأرض بالمكاثرة بالماء
|
|
الحديث 27 : سنن الفطرة
|
|
ما هي " الفطرة " ؟
|
|
حكم الختان
|
|
باب الجنابة : الحديث 28 : " إن المؤمن لا ينجس "
|
|
الحديث 29 : صفة غسل الجنابة عن عائشة
|
|
ما يفيد لفظ " كان يفعل "
|
|
قولها " وتوضأ وضوءه للصلاة "
|
|
قولها " ثم يخلل بيديه شعره "
|
|
جواز اغتسال المرأة مع الرجل
|
|
الحديث 30 : وصف ميمونة زوج الرسول لغسل الجنابة
|
|
البداءة بغسل الفرج و حكم ما يتخلف من الرائحة
|
|
المضمضة و الاستنشاق في الغسل
|
|
قولها : " ثم تنحى فغسل رجليه "
|
|
هل يستحب تنشيف الأعضاء بعد الطهارة ؟
|
|
الحديث 31 : وضوء الجنب قبل النوم و هل الأمر فيه للوجوب ؟
|
|
الحديث 32 : غسل المرأة من الاحتلام
|
|
قولها : " إن الله لا يستحيي من الحق "
|
|
قوله " إذا رأت الماء "
|
|
الحديث 33 : إزالة أثر المني من الثوب
|
|
الاختلاف في طهارة المني وكيف يزال
|
|
الحديث 34 : " إذا جلس بين شعبها الأربع الخ "
|
|
الحديث 35 : قدر الماء الذي يغتسل به
|
|
مقدار الصاع
|
|
باب التيمم
|
|
الحديث 37 : صفة التيمم عند عمار بن ياسر
|
|
الرد على ابن حزم في إنكار القياس
|
|
الاكتفاء بضربة واحة وتقديم الوجه والاكتفاء بالكفين
|
|
الحديث 38 : " أعطيت خمسا الخ "
|
|
قوله " نصرت بالرعب "
|
|
قوله " وجلت لي الأرض مسجدا وطهورا "
|
|
قوله " وأعطيت الشفاعة "
|
|
باب الحيض الحديث : 39 : استحاضت فاطمة بنت أبي جحش
|
|
إطلاق الطهارة بإزاء النظافة وبإزاء استعمال المطهر
|
|
الحائض تترك الصلاة إلى غير قضاء
|
|
قاعدة " ترك الاستفصال في قضايا الأحوال ينزل منـزلة العموم "
|
|
في حديث فاطمة ما يقتضي الرد إلى التمييز
|
|
الحديث 40 : أمره أم حبيبة بالاغتسال
|
|
الحديث 41 : مباشرة الحائض فوق الإزار
|
|
إخراج المعتكف رأسه لا يفسد اعتكافه
|
|
الحديث 42 : قراءة القرآن للمتكئ في حجر الحائض
|
|
الحديث 43 : تقتضي الحائض الصوم لا الصلاة و علة ذلك
|
|
كتاب الصلاة باب المواقيت الحديث 44 : أحب الأعمال إلى الله الصلاة على
|
|
الأعمال و المفاضلة فيها باختلاف الجواب
|
|
الحديث 45 : التغليس بالفجر
|
|
معنى " مروط " و " متلفعات "
|
|
الحديث 46 : " كان يصلي الظهر بالهاجرة ...الخ "
|
|
التهجير بالظهر إذا اشتد الحر
|
|
وجوب الشمس سقوطها
|
|
هل الأفضل تقديم العشاء أو تأخيرها
|
|
هل الجماعة أفضل من الصلاة منفردا في أول الوقت ؟
|
|
الحديث 47 : حديث أبي برزة الأسلمي في أوقات الصلاة
|
|
اختلاف أصحاب الشافعي فيما تحصل فيه فضيلة أول الوقت
|
|
معنى " العتمة " وكراهية تسمية العشاء بها
|
|
الحديث 48 ، 49 : " شغلونا عن الصلاة الوسطى الخ "
|
|
تحقيق القول في الصلاة الوسطى
|
|
أقوى ما قيل إنها العصر
|
|
ثم صلاها بين المغرب والعشاء يحتمل أمرين
|
|
جواز الدعاء على الكفار
|
|
الحديث 50 : " أعتم رسول الله بالعشاء حتى رقد النساء والصبيان الخ "
|
|
اختلف الناس في تسمية العشاء بالعتمة
|
|
الحديث 51 ، 52 ، " إذا أقيمت الصلاة وحضر العشاء الخ "
|
|
العلة في تقديم الطعام على الصلاة
|
|
الحديث 53 : " لا صلاة بحضرة طعام ولا هو يدافعه الأخبثان "
|
|
الحديثان 54 ، 55 : أوقات النهي عن التنفل
|
|
الكراهة تتعلق بالفعل أو بالوقت
|
|
من روى من الصحابة أوقات الكراهة
|
|
الحديث 56 : تأخير العصر يوم الخندق و صلاتها بعد صلاة المغرب
|
|
معنى " ما كدت "
|
|
الخندق كان قبل نزول صلاة الخوف
|
|
باب فضل الجماعة ووجوبها الحديث 57 : صلاة الجماعة أفضل من صلاة الفذ سبع
|
|
استدل بالمفاضلة على صحة صلاة الفذ
|
|
اختلاف الروايات في التفضيل
|
|
الحديث 58 : " صلاة الرجل في جماعة تضعف على صلاته في بيته ...الخ "
|
|
الإحسان فيه و المشي إلى الصلاة وصلاة الملائكة
|
|
هل يحصل للمصلي جماعة في البيوت هذا الفضل ؟
|
|
الحديث 59 وهمه صلى الله عليه وسلم بتحريق بيوت المتخلفين عن الجماعة
|
|
هل الجماعة سنة أو فرض عين أو كفاية والترجيح أنها فرض عين
|
|
الحديث 60 " إذا استأذنت أحدكم امرأته الخ "
|
|
من خص الإذن ببعض النساء
|
|
الحديث 61 : عن ابن عمر في النوافل الراتبة
|
|
شرط العمل بالحديث الضعيف
|
|
العاكفون على المعاصي
|
|
الحديث 62 : تأكد ركعتي الفجر
|
|
باب الأذان : الحديث 36 : " أمر بلال أن يشفع الأذان و يوتر الإقامة "
|
|
الحديث 64 : استدارة المؤذن للإسماع
|
|
الحديث 65 : " إن بلالا يؤذن بليل الخ
|
|
جواز اتخاذ مؤذنين والأذان للصبح قبل وقتها
|
|
أذان الأعمى
|
|
الحديث 66 : إجابة المؤذن وكيفيتها
|
|
إذا سمع المؤذن وهو يصلي هل يجيبه ؟
|
|
باب استقبال القبلة الحديث 67 : " كان يسبح على راحلته حيث كان وجهه الخ
|
|
ترك العمل المخصوص لا يصلح دليلا للمنع
|
|
الحديث 68 : بينهما الناس بقباء في صلاة الصبح إذ جاءهم آت ... . الخ
|
|
قبول خبر الواحد ونسخ الكتاب والسنة المتواترة بخبر الواحد
|
|
التعلق بالحديث في جواز نسخ السنة بالكتاب
|
|
جواز الاجتهاد في زمن الرسالة
|
|
هل يصح تصرف الوكيل المعزول إذا تصرف قبل علم بالعزل ؟
|
|
هل تقطع الأمة صلاتها إذا علمت بالعتق وهي تصلي مكشوفة الرأس ؟
|
|
جواز تنبيه من ليس في الصلاة من هو فيها
|
|
الاجتهاد في القبلة
|
|
هل تلزم الإعادة من تبين له أنه صلى إلى غير القبلة ؟
|
|
من لم يعلم بفرض الله و لا أمكنه فالفرض غير لازم له
|
|
الحديث 69 : جواز النافلة على الدابة إلى غير القبلة
|
|
باب الصفوف الحديث 70 : تسوية الصفوف من تمام الصلاة
|
|
الحديث 71 : " لتسون صفوفكم أو ليخالفن الله بين وجوهكم "
|
|
الحديث 72 : " كان رسول الله يسوي صفوفنا حتى كأنما يسوي القداح ...الخ
|
|
قوله " ليخالفن الله بين وجوهكم "
|
|
تسوية الصفوف من وظيفة الإمام كلام الإمام بين الإقامة و الصلاة
|
|
الحديث 73 : دعوة أم مليكة رسول الله لطعام صنعته فأكل ثم قال : قوموا
|
|
الحديث 74 : عن أنس " صلى به وبأمه فأقامني عن يمينه وأقام المرأة خلفنا
|
|
قوله : " فقمت إلى حصير فنضحته "
|
|
خطأ من استدل بموقف المرأة خلف الصف لصحة صلاة المنفرد خلف الصف
|
|
الحديث 75 : قول ابن عباس " فقمت عن يساره فأقامني عن يمينه "
|
|
موقف الصبي أو الواحد عن يمين الإمام بحذائه
|
|
باب الإمامة الحديث 76 : التحذير من مسابقة الإمام أو مساواته
|
|
معنى " يحول الله رأسه إلى رأس حمار "
|
|
الحديث 77 : " إنما جعل الإمام ليؤتم به فلا تختلفوا عليه " . الخ
|
|
الحديث 78 : " إذا صلى جالسا فصلوا جلوسا "
|
|
الفاء في " فإذا ركع فاركعوا " تدل على أن أفعال المأموم تكون بعد أفعال
|
|
الفاء في " فإذا ركع فاركعوا " تدل على أن أفعال المأموم تكون بعد أفعال
|
|
الواو في " ربنا ولك الحمد "
|
|
جاز قوم جلوس الصحيح وراء الإمام المريض ومنع آخرون و طرق جوابهم عن هذا
|
|
الحديث 79 : " كان إذا قال : سمع الله لمن حمده لم يحن أحد ظهره حتى يقع
|
|
معنى قوله " وهو غير كذوب "
|
|
الحديث 80 : إذا أمن الإمام فأمنوا ... الخ
|
|
أعذار المالكية في عدم التأمين
|
|
معنى موافقة التأمين لتأمين الملائكة
|
|
الحديثان 81 ، 82 : مراعاة الإمام المأمومين في ضعفهم و سقمهم وذي الحاجة
|
|
التطويل و التخفيف من الأمور الإضافية
|
|
باب صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم الحديث 83 : دعاء الاستفتاح "
|
|
الحديث 84 : " كان يستفتح الصلاة بالتكبير والقراءة بالحمد لله رب
|
|
هل " كان " لمجرد وقوع الفعل أو المداومة
|
|
استدل الفقهاء بما ذكر من أفعال الرسول في الصلاة على الوجوب
|
|
تحقيق هذا الاستدلال
|
|
وجوب افتتاح الصلاة بالتكبيرة والرد على من خالف ذلك
|
|
القول في البسملة
|
|
معنى " لم يشخص رأسه ولم يصوبه "
|
|
وجوب الاعتدال من الركوع والجلوس بين السجدتين وصفة الجلوس في الصلاة
|
|
تعين السلام للخروج من الصلاة
|
|
الحديث 85 : رفع اليدين في الصلاة
|
|
اعتذار بعض المالكية عن ترك الرفع في بلاده بعد ثبوته عنده
|
|
مقدار الرفع ووقته
|
|
جمع الإمام بين التسميع و التحميد
|
|
لا يسن الرفع عند السجود
|
|
الحديث 86 : أعضاء السجود
|
|
من يرى عدم وجوب السجود على هذه الأعضاء لم يأت بدليل قوي
|
|
الواجب السجود على الجبهة و الأنف
|
|
المراد باليدين الكفين
|
|
الحديث 87 : التكبير عند كل خفض ورفع
|
|
الحديث 88 : إتمام التكبير في حالات الانتقالات
|
|
تكبيرات الانتقال هل هي واجبة أم لا ؟
|
|
الحديث 89 : كانت أركان صلاة رسول الله قريبة من السواء
|
|
الرفع من الركوع ركن طويل
|
|
توهيم الراوي الثقة خلاف الأصل
|
|
الجمع بين الرواية التي ذكر فيها " القيام " و التي لم يذكر فيها
|
|
الحديث 90 : عن أنس " كان إذا رفع رأسه من الركوع و السجود ...الخ "
|
|
الحديث 91 : " ما صليت خلف إمام . . الخ "
|
|
الحديث 92 : تعليم مالك بن الحويرث الناس صلاة رسول الله صلى الله عليه
|
|
فيه دليل على إرادة التعليم بالصلاة
|
|
الخلاف في جلسة الاستراحة
|
|
الفعل غير خاص برسول الله صلى الله عليه وسلم ولا من أفعال الجبلة ولا
|
|
الحديث 93 : التخوية والتجافي في السجود
|
|
الحديث 94 : الصلاة في النعلين و هل هو من الزينة التي تستحب في الصلاة
|
|
الحديث 95 : " كان يصلي وهو حامل أمامة "
|
|
تخريجه على أنه كان نافلة مردود من وجوه
|
|
دعوى نسخه مردودة بأنها بمجرد الاحتمال وكذلك دعوى الخصوصية
|
|
بطلان دعوى أن أمامة كانت هي التي تتعلق بجدها رسول الله صلى الله عليه
|
|
هذا الحديث يرجح العمل بالأصل على الغالب
|
|
فيه دليل على أن لمس المحارم ومن لا يشتهى غير ناقض
|
|
الحديث 96 : الأمر بالاعتدال في السجود والنهي عن التشبه بالكلب
|
|
باب وجوب الطمأنينة في الركوع والسجود الحديث 97 : حديث المسيء لصلاته
|
|
استدلال الفقهاء على وجوب ما ذكر في الحديث
|
|
على طالب التحقيق في الاستدلال بهذا الحديث ثلاث وظائف
|
|
الأمور التي استدلوا على عدم وجوبها لعدم ذكرها فيه
|
|
بعض المالكية استدلوا على عدم وجوب التشهد
|
|
كل علة مستنبطة تعود على النص بالإبطال أو التخصيص فهي باطلة
|
|
الاستدلال على وجوب القراءة في الصلاة
|
|
أبو حنيفة جعل الفاتحة واجبة وليست فرضا
|
|
الاستدلال به على وجوب الطمأنينة
|
|
الاستدلال به على وجوب الرفع من الركوع و السجود و الاعتدال فيه
|
|
باب القراءة في الصلاة الحديث 98 : " لا صلاة لمن لم يقرأ بفاتحة الكتاب
|
|
اعتقاد الباقلاني الإجمال في هذا اللفظ لأنه لنفي الحقيقة وجوابه
|
|
وجوب الفاتحة في كل ركعة ومناقشته
|
|
وجوب الفاتحة على المأموم
|
|
الحديث 99 : ما يقرأ في الركعتين الأوليين من الظهر والعصر
|
|
الجهر باليسير من الآيات في السرية لا يوجب سجود السهو
|
|
الاكتفاء بظاهر الحال في الأخبار
|
|
الحديث 100 ، 101 : القراءة في المغرب والعشاء
|
|
الحديث 102 : قراءة " قل هو الله أحد " في كل ركعة مع سورة
|
|
الحديث 103 : الصلاة بـ " سبح اسم ربك الأعلى . . "
|
|
باب ترك الجهر ببسم الله الرحمن الرحيم الحديث 104 : كان رسول الله وأبو
|
|
باب سجود السهو الحديث 105 : التسليم من ركعتين في الرباعية وقصة ذي
|
|
جواز السهو على الأنبياء وتحقيق ذلك
|
|
السهو في التبليغ غير جائز
|
|
قوله " لم أنس ولم أقصر "
|
|
الفرق بين السهو والنسيان
|
|
الخروج من الصلاة على ظن التمام لا يبطلها
|
|
الأفعال الأجنبية في الصلاة سهوا
|
|
البناء على الصلاة بعد السلام سهوا
|
|
سجود السهو في آخر الصلاة ويتداخل
|
|
موضوع سجود السهو
|
|
المأموم تابع للإمام في السهو
|
|
الحديث 106 : وقام في الركعتين الأوليين . . الخ
|
|
سجود السهو عن النقص قبل السلام
|
|
باب المرور بين يدي المصلي الحديث 107 : " لو يعلم المار بين يدي المصلي
|
|
الحديث 108 : مدافعة المار ثم مقاتلته فإنما هو شيطان
|
|
المقاتلة محمولة على قوة المنع
|
|
الحديث 109 : مرور ابن عباس وأتانه بين يدي بعض الصف
|
|
قول ابن عباس " ناهزت الحلم "
|
|
الأحاديث المعارضة فيها حديث الكلب الأسود
|
|
عدم الإنكار دليل الجواز
|
|
الحديث 110 : كان رسول الله صلى يغمز عائشة وهو يصلي ... الخ
|
|
باب جامع الحديث 111 : تحية المسجد
|
|
جمهور العلماء على عدم وجوبها
|
|
هل يركع إذا دخل المسجد في أوقات الكراهية . ؟
|
|
إذا تعارض نصان كل منهما بالنسبة إلى الأخر عام من وجه خاص من وجه آخر
|
|
إذا دخل المسجد وقد صلى الفجر ركعتين في بيته
|
|
إذا دخل مجتازا فهل يؤمر بالركوع ؟
|
|
إذا صلى العيد في المسجد هل يركع ؟
|
|
الحديث 112 : النهي عن الكلام و الأمر بالسكوت بالصلاة ز
|
|
معنى القنوت والمراد منه في الصلاة
|
|
النفخ والتنحنح والبكاء ونحوها
|
|
الحديث 113 : الإبراد بالصلاة إذا اشتد الحر
|
|
الإبراد بالظهر والجمعة
|
|
الحديث 114 : من نسى صلاة فليصلها إذا ذكرها
|
|
إذا ذكر صلاة منسية وهو يصلي
|
|
هل على العامد تركا القضاء
|
|
الحديث 115 : أن معاذا كان يصلي مع رسول الله . . الخ
|
|
اختلاف نية المأموم والإمام وتحقيق القول في جواز ذلك لفعل معاذ
|
|
الحديث 116 : اتقاء شر الحر ببسط الثوب
|
|
الحديث 117 : لا يصلي أحدكم في الثوب الواحد . . الخ
|
|
الحديث 118 : من أكل ثوما أو بصلا فليعتزل مسجدنا . . الخ
|
|
هل أكلهما عذر في ترك الجماعة
|
|
هل عام في كل مسجد
|
|
إباحة أكل هذه الخضراوات
|
|
الحديث 119 : بعد أكل الثوم وأكل الكراث فإن الملائكة ...الخ
|
|
قاسوا عليه كل مؤذ من بخر ونحوه بعلة تأذي الملائكة
|
|
باب التشهد الحديث 120 : تشهد ابن مسعود وخلاف الفقهاء في وجوب التشهد
|
|
ترجيح تشهد ابن مسعود و الرد على من رجح تشهد ابن عباس
|
|
معنى التحيات و الصلوات
|
|
معنى السلام على النبي و على عباد الله
|
|
معنى " ثم ليتخير من المسألة ما شاء "
|
|
الحديث 121 : كيف الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟
|
|
صيغة الأمر " قولوا " ظاهرة في الوجوب
|
|
وجوب الصلاة على الآل ومن هم ؟
|
|
كيف تشبه الصلاة على محمد وآله بالصلاة على إبراهيم وآله
|
|
معنى " إنك حميد مجيد "
|
|
الحديث 122 : الأمر بالاستعاذة من عذاب القبر وعذاب النار . . الخ
|
|
إثبات عذاب القبر وقد أوجب الظاهرية هذا الدعاء
|
|
هل يقال هذا في التشهدين
|
|
الحديث 123 : تعليم رسول الله أبا بكرا أن يقول في صلاته " اللهم إني
|
|
الحديث 124 : ما صلى صلاة بعد أن نزلت عليه " إذا جاء نصر الله والفتح "
|
|
معنى " سبحانك وبحمدك "
|
|
قولها : تأول القرآن
|
|
باب الوتر
|
|
يقتضي تقديم الشفع على الوتر
|
|
إذا أوتر ثم أراد التنفل هل يعيد الوتر ؟
|
|
الحديث 126 : " من كل الليل أوتر رسول الله ...الخ "
|
|
الحديث 127 : " كان يصلي من الليل ثلاث عشرة ركعة ...الخ "
|
|
باب الذكر عقيب الصلاة الحديث 128 : رفع الصوت بالذكر حين الانصراف من
|
|
الحديث 129 : " كان يقول دبر كل صلاة مكتوبة ...الخ "
|
|
معنى لا ينفع ذا الجد منك الجد
|
|
معنى " نهيه عن قيل و قال "
|
|
معنى نهيه عن إضاعة المال و كثرة السؤال
|
|
معنى نهيه عن وأد البنات و منع هات
|
|
الحديث 130 : التسبيح و التحميد و التكبير دبر الصلوات
|
|
أيهما أفضل الفقير الصابر أم الغني الشاكر ؟
|
|
الحديث 131 : " صلى في خميصة لها أعلام فنـزعها " ...الخ
|
|
فيه المبادرة إلى مصالح الصلاة و نفي ما يخدش فيها و يشغل القلب من
|
|
باب الجمع بين الصلاتين في السفر الحديث 132 : كان يجمع في السفر بين
|
|
جواز الجمع و تخصيص بعض الفقهاء له
|
|
الحدي يدل على الجمع إذا كان على ظهر سير
|
|
باب قصر الصلاة في السفر . الحديث 133 " كان رسول الله و أبو بكر و عمر و
|
|
باب الجمعة الحديث 134 : " رأيت رسول الله قام فكبر و كبر الناس وراءه "
|
|
صلاة الإمام أرفع مما عليه المأموم لقصد التعليم
|
|
العمل اليسير في الصلاة
|
|
إقامة الصلاة أو الجماعة لغرض التعليم
|
|
الحديث 135 : " من جاء منكم الجمعة فليغتسل "
|
|
الحديث : 136 : " جاء رجل والنبي صلى الله عليه وسلم يخطب الناس يوم
|
|
ذهب الشافعي و أحمد وأكثر أصحاب الحديث أن من دخل المسجد والإمام يخطب
|
|
الرد على منع صلاة الركعتين
|
|
الحديث 137 : " كان يخطب خطبتين وهو قائم يفصل بينهما بجلوس "
|
|
الحديث 138 : " إذا قلت لصاحبك : أنصت " . . الخ
|
|
الحديث 139 : " من اغتسل يوم الجمعة ثم راح فكأنما قرب بدنة ... الخ "
|
|
هل الأفضل التبكير إلى الجمعة أو التهجير
|
|
حقيقة الساعة ومعنى التهجير
|
|
مراتب الرائحين على قدر السبق والقصد
|
|
اسم الهدي وعلام ينطلق
|
|
اسم " البدنة "
|
|
الحديث 140 : " كنا نصلى الجمعة وننصرف وليس للحيطان ظل . . الخ "
|
|
تجوز الجمعة عند أحمد و إسحاق قبل الزوال
|
|
" ليس للحيطان ظل نستظل به " لا ينفي أصل الظل وعرض المدينة
|
|
الحديث 141 : ما يقرأ في صلاة الجمعة
|
|
باب العيدين الحديث 142 : صلاة العيد قبل الخطبة
|
|
الفرق بين العيد والجمعة
|
|
الحديث 143 : " من صلى صلاتنا و نسك نسكنا فقد أصاب النسك " ...الخ
|
|
النسك و ما يراد به
|
|
ما ذبح قبل الصلاة لا يقع مجزيا
|
|
في قوله لأبي يردة " شاتك شاة لحم " إبطال كونها نسكا
|
|
قوله " لن تجزي عن أحد بعدك "
|
|
الحديث 144 : من ذبح قبل أن يصلي فليذبح أخرى مكانها ...الخ
|
|
قد يستدل بصيغة " فليذبح " من يرى الأضحية واجبة
|
|
الحديث 145 : فبدأ بالصلاة قبل الخطبة . بلا أذان ولا إقامة . . الخ
|
|
اتفقوا على أنه لا أذان للعيد ولا إقامة
|
|
قوله للنساء تصدقن فإنكن أكثر حطب جهنم
|
|
قوله " قامت امرأة من سطة النساء "
|
|
جواز تصدق المرأة من مالها
|
|
الحديث : 146 " أمرنا رسول الله أن نخرج في العيدين العواتق " . . الخ "
|
|
اعتزال الحيض المصلى
|
|
باب صلاة الكسوف الحديث 147 : " خسفت الشمس على عهد رسول الله صلى الله
|
|
معنى خسفت الشمس
|
|
باب صلاة الكسوف
|
|
الخلاف في كيفية صلاة الكسوف
|
|
الحديث 148 : " الشمس والقمر آيتان من آيات الله . . الخ "
|
|
قوله " يخوف الله بهما عباده "
|
|
الرد على الفلكيين في أسباب الكسوف والخسوف
|
|
الحديث 149 : وصف عائشة لصلاة الكسوف
|
|
قولها " فأطال القيام "
|
|
قولها " وأطال القيام " وحد القيام
|
|
السنة تقصير القيام التالي عن الذي قبله
|
|
قولها " فخطب الناس " ظاهرة في أن للكسوف خطبة
|
|
وقت صلاة الكسوف
|
|
ترجيح الخوف في الموعظة على الإشاعة بالرخص
|
|
الحديث 150 : وصف أبي موسى لصلاة الخسوف
|
|
في قوله " فزعا يخشى الساعة "
|
|
في قوله " كأطول قيام و ركوع و سجود " دليل على تطويل السجود و في الحديث
|
|
باب الاستسقاء الحديث 151 " خرج النبي صلى الله عليه و سلم يستسقي فتوجه
|
|
استحباب صلاة الاستسقاء و البروز إلى المصلى و تحويل الرداء
|
|
تقديم الدعاء على الصلاة و عدم ذكر الخطبة و استقبال القبلة بالدعاء و
|
|
الحديث 152 : " أن رجلا دخل المسجد يوم الجمعة و رسول الله " ... الخ
|
|
في الحديث علم من أعلام النبوة
|
|
استحباب رفع اليدين في الدعاء
|
|
معنى " القزع " و " سلع " و " سبتا " و الآكام "
|
|
باب صلاة الخوف الحديث 153 " صلى بكل طائفة ركعة و قضت كل طائفة ركعة
|
|
صلاة الخوف باقية كما صلاها رسول الله خلافا لمن خصها بكون رسول الله
|
|
سبب ترجيح من رجح صفة على أخرى
|
|
الحديث 154 : رواية صالح بن خوات إذا كان العدو في غير القبلة ...الخ
|
|
الحديث : أن الطائفة الأولى تتم لنفسها مع بقاء صلاة الإمام
|
|
مقتضى الحديث أن الإمام يثبت حتى تتم لأنفسها وتسلم وقد يتعلق بلفظ
|
|
الحديث 155 : رواية جابر والعدو بينهم وبين القبلة
|
|
كتاب الجنائز الحديث 156 : صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد مات
|
|
جواز النعي
|
|
الصلاة على الميت الغائب وأن السنة التكبير أربعا
|
|
الحديث 157 : رواية جابر للصلاة على النجاشي وأنه كان في الصف الثاني أو
|
|
الحديث 158 : صلى على قبر بعد ما دفن . . الخ
|
|
الحديث 159 : كفن في ثلاثة أثواب بيض . . الخ
|
|
جواز التكفين بما زاد على الواحد الساتر
|
|
الحديث 160 : اغسلها ثلاثا أو خمسا أو أكثر من ذلك بماء وسدر . . الخ
|
|
كانت المتوفاة زينب والإيتار مطلوب في الغسل
|
|
جواز إرادة المعنيين المختلفين بلفظة واحدة
|
|
" إ ن رأيتن ذلك " تفويض لهن بحسب المصلحة والحاجة
|
|
الماء المتغير بالسدر ونحوه مجوز به الطهارة
|
|
استحباب التيامن في غسل الميت والبداءة في مواضع الوضوء وتسريح شعر الميت
|
|
الحديث 161 : السنة في المحرم يموت بقاء حكم الإحرام بعد الموت
|
|
الحديث 162 : عن أم عطية : نهينا عن اتباع الجنائز ولم يعزم علينا
|
|
وردت أحاديث تشدد إتباع النساء الجنازة كحديث عائشة
|
|
الحديث 163 : الإسراع بالجنازة
|
|
الحديث 164 : موضع قيام الإمام في الصلاة على الجنازة
|
|
الحديث 165 : " برئ رسول الله من الصالقة والحالقة والشاقة "
|
|
الحديث 166 : شرار الخلق الذي يبنون المساجد والمعابد على قبور الأنبياء
|
|
الحديث 167 : لعن رسول الله اليهود والنصارى
|
|
الحديث 168 : " ليس منا من ضرب الخدود " . . الخ
|
|
الحديث 169 : الأجرة في شهود الجنازة حتى يصلي عليها وحتى تدفهن
|
|
كتاب الزكاة الحديث 170 بعث معاذ إلى اليمن يدعوهم إلى شرائع الإسلام
|
|
معنى الزكاة
|
|
قوله " إنك ستأتي قوما أهل كتاب "
|
|
بم تكون الطاعة ؟
|
|
الاستدلال بقوله " تؤخذ من أغنيائهم فترد على فقرائهم " على عدم جواز
|
|
من ملك النصاب لا يعطى من الزكاة
|
|
يستدل به على وجوب إعطاء الزكاة للإمام و تعظيم أمر الظلم و إجابة دعوة
|
|
الحديث 171 : ليس فيما دون خمس أواق صدقة ... الخ
|
|
أبو حنيفة يعلق الزكاة في الحرث بكل قليل و كثير و الرد عليه
|
|
الحديث 172 : " ليس على المسلم في عبد ولا فرسه صدقة "
|
|
الزكاة في عين الخيل والعبيد إذا كانت للتجارة
|
|
الحديث 173 : العجماء جبار . . الخ
|
|
جناية العجماء على الأبدان إذا كان معهما راكب أو سائق
|
|
" الركاز " معناه وقدره ولا يتوقف على حوله والأرض التي يوجد فيها
|
|
الحديث 174 : بعث عمر على الصدقة ومنع ابن جميل وخالد بن الوليد والعباس
|
|
الأظهر أنه على الصدقة الواجبة
|
|
" ما ينقم ابن جميل " مما يقصد به النفي على سبيل المبالغة
|
|
" العتاد " معناه واختلاف الرواية فيه
|
|
أجاز الرسول لخالد أن يحتسب ما حبسه فيما عليه من الزكاة
|
|
قوله " فهي علي ومثلها "
|
|
الحديث 175 : قسم غنائم حنين و إعطاء المؤلفة قلوبهم و تطييب قلوب
|
|
باب زكاة الفطر الحديث 176 : فرض زكاة على الذكر و الأنثى و الحر و
|
|
قوله " رمضان " قد يتعلق به من يرى أن وقت الوجوب غروب الشمس من ليلة
|
|
مقدار الصاع و أجناس ما تخرج منه
|
|
قوله " فعدل الناس ...الخ " و الذي عدل هو معاوية بن أبي سفيان
|
|
تخرج صدقة الفطر قبل صلاة العيد
|
|
الحديث 177 : تمسك أبي سعيد بإخراجها صاعا من طعام كما كان يخرجها على
|
|
المراد بالطعام
|
|
قد ذكر " الزبيب " في هذا الحديث
|
|
" السمراء " الحنطة
|
|
بسم الله الرحمن الرحيم كتاب الصيام الحديث 178 " لا تقدموا رمضان بصوم "
|
|
الرد على الروافض في تقديمهم الصوم على الرؤية
|
|
صوم ما اعتاد قبل رمضان
|
|
الحديث 179 : الصوم و الفطر للرؤية
|
|
هل يعتمد على الحساب ؟
|
|
هل لمن رأى الهلال أن يصوم و يفطر و حده
|
|
هل تتعدى رؤية بلد إلى آخر
|
|
استدلال من قال بالحساب بقوله " فاقدروا له "
|
|
الحديث 180 : تسحروا فإن في السحور بركة
|
|
الحديث 181 : وقت السحور و حكمته
|
|
الحديث 182 : من يدركه الفجر وهو جنب
|
|
الحديث 183 : من أكل و شرب ناسيا
|
|
" فإنما الله أطعمه و سقاه " يدل على صحة الصوم
|
|
الحديث 184 : المجامع في نهار رمضان
|
|
لا يعاقب من ارتكب معصية و جاء مستفتيا
|
|
شذوذ من قال بسقوط الكفارة عند الإعسار
|
|
من جامع ناسيا في نهار رمضان
|
|
جريان الخصال الثلاث في كفارة الجماع
|
|
ما يذكر عند مالك و أصحابه في تقديم الإطعام
|
|
هل خصال الكفارة على الترتيب أو التخيير ؟
|
|
هل يشترط في الرقبة الإسلام ؟
|
|
نفي استطاعة الصوم يدل على عدم الانتقال إلى الإطعام إلا عند الفجر
|
|
دلالة الحديث على وجوب إطعام الستين مسكينا
|
|
العرق و معناه و مقداره و دلالته على الستين
|
|
حكمة ضحك النبي صلى الله عليه و سلم
|
|
المذاهب في قوله " أطعمه أهلك "
|
|
المذاهب في " أطعمه أهلك " فيه وجوه الجمهور على قضاء اليوم
|
|
هل على المرأة كفارة إذا مكنت الزوج منها ؟
|
|
باب الصوم في السفر الحديث 185 : سؤال حمزة بن عمرو الأسلمي عن الصوم في
|
|
الحديث 186 : ولم يعب الصائم على المفطر ولا المفطر على الصائم
|
|
الحديث 187 : ما فينا صائم إلا رسول الله ... الخ
|
|
الحديث 188 : ليس من البر الصيام في السفر
|
|
الحديث 189 : ذهب المفطرون اليوم بالأجر
|
|
الحديث 190 : تأخير عائشة قضاء ما عليها من رمضان إلى شعبان
|
|
الحديث 191 : من مات وعليه صيام صام عنه وليه
|
|
ليس ذلك على الإلزام للولي ولا على التخصيص له
|
|
الحديث 192 : لو كان على أمك دين أكنت قاضيه عنها فدين الله أحق . . الخ
|
|
الحديث تعليل قضاء الصوم بعلة تشمل النذر وغيره
|
|
هل لغير الرسول أن يستعمل القياس
|
|
في الحديث دلالة على ما اختلف فيه عنه تزاحم حق الله وحق العباد
|
|
هل يخص القضاء بصوم النذر ؟
|
|
الحديث 193 : لا يزال الناس بخير ما عجلوا الفطر
|
|
الحديث 194 : إذا أقبل الليل من ههنا ... الخ
|
|
معنى فقد أفطر الصائم
|
|
الحديث 195 : نهى رسول الله عن الوصال
|
|
الحديث 196 : فأيكم أراد أن يواصل . . الخ
|
|
باب أفضل الصيام وغيره الحديث 197 : وصية رسول الله صلى الله عليه وسلم
|
|
صوم الدهر
|
|
كراهة قيام كل الليل
|
|
استحباب صيام ثلاثة أيام من كل شهر
|
|
معنى كونها مثل صيام الدهر
|
|
الفضل في صيام داود عليه السلام
|
|
الحديث 198 : أحب الصيام إلى الله صيام داود . . الخ
|
|
الحديث 199 : أوصاني خليل بثلاث . . الخ
|
|
الحديث الرابع 200 : النهى عن صوم يوم الجمعة
|
|
صوم يوم الجمعة مع يوم قبله أو بعده
|
|
الحديث 2020 : النهي عن صوم يومي العيد
|
|
هل ينعقد صوم يوم العيد ولو في نذر ؟
|
|
النهي عن الأكثر لا يدل على صحة المنهي عنه
|
|
في الحديث استحباب ذكر الخطيب ما يتعلق بالوقت والأكل من النسك
|
|
الحديث 203 : نهى عن صوم يومي الفطر والنحر . . الخ
|
|
النهي عن اشتمال الصماء
|
|
الحديث 204 : من صام يوما في سبيل الله
|
|
ما هو سبيل الله
|
|
التعبير بالخريف عن السنة
|
|
باب ليلة القدر الحديث 205 : إن رجالا أروا ليلة القدر في المنام . . الخ
|
|
الاستدلال بالرؤيا على الوجوديات فيما لا يخالف القواعد لو رأى رسول الله
|
|
دلالة الحديث على أن ليلة القدر في رمضان
|
|
الحديث 206 : تحروا ليلة القدر في الوتر . . الخ
|
|
الحديث 207 : كان يعتكف في العشاء الأوسط من رمضان . . الخ
|
|
قول من ذهب إلى تنقل ليلة القدر في الليالي
|
|
قوله " فوكف المسجد " ومباشرة الجبهة لموضع السجود غير واجب
|
|
باب الاعتكاف الحديث 208 : كان يعتكف في العشر الأواخر من رمضان ... الخ
|
|
معنى الاعتكاف
|
|
هل يدخل المعتكف من أول النهار أو من أول الليل ؟
|
|
هل المسجد شرط في الاعتكاف ؟
|
|
الحديث 209 : كانت عائشة ترجل رسول الله وهي حائض وهو معتكف ...الخ
|
|
كان لا يدخل البيت إلا لحاجة إنسان
|
|
طهارة بدن الحائض و خروج رأس المعتكف لا يبطل اعتكافه
|
|
خروج المعتكف لما تدعو إليه الحاجة
|
|
الحديث 210 : نذر عمر في الجاهلية أن يعتكف ليلة في المسجد الحرام
|
|
هل يصح النذر من الكافر و هل يشترط الصوم للاعتكاف ؟
|
|
الحديث 211 : خروج رسول الله من معتكفه ليقلب صفية إلى مسكنها
|
|
ترجمة صفية
|
|
زيارة المرأة للمعتكف و التحدث معه
|
|
التحرز مما يقع في الوهم نسبة الإنسان إليه هجوم خواطر الشيطان على النفس
|
|
كتاب الحج باب المواقيت الحديث 212 : وقت لأهل المدينة ذا الحليفة ...
|
|
معنى " وقت "
|
|
حكم من جاوز المواقيت غير محرم
|
|
" ذو الحليفة " و " الجحفة "
|
|
قوله هن لهن و لمن أتى عليهن من غير أهلهن و ما يقتضيه
|
|
إذا مر الشامي مثلا بذي الحليفة ما يلزمه
|
|
من مر لا يريد الحج و العمرة لا يلزمه إحرام
|
|
مفهوم قوله " ممن أراد الحج و العمرة "
|
|
الحج ليس على الفور
|
|
قوله " ومن كان دون ذلك فمن حيث أنشأ و أهل مكة يحرمون منها
|
|
الحديث 213 : يهل أهل المدينة ... الخ
|
|
" يهل " خبر يراد به الأمر
|
|
باب ما يلبس المحرم من الثياب الحديث 214 : " لا يلبس القمص و لا العمائم
|
|
السؤال عما يلبس فأجبت بما لا يلبس لأنه المحصور
|
|
القياسيون عدوا المذكور في الحديث إلى ما معناه
|
|
هل يقطع الخفين إذا لم يجد النعلين ؟
|
|
اللبس للمنهي عنه اللبس المعتاد
|
|
معنى المحرم و الإحرام
|
|
المنع من أنواع الطيب
|
|
إحرام المرأة في وجهها و كفيها و الحكمة في نهي المحرم عن ذلك
|
|
الحديث 215 : من لم يجد النعلين و لا الإزار
|
|
الحديث دليل لمن يشترط القطع في الخفين
|
|
لبس السراويل عمن لم يجد الإزار
|
|
الحديث 216 : تلبية رسول الله صلى الله عليه وسلم
|
|
معنى التلبية
|
|
قوله " إن الحمد والنعمة لك "
|
|
الحديث 217 : سفر المرأة بغير محرم
|
|
هل المرأة من الاستطاعة للمرأة أم لا ؟
|
|
اختلاف الروايات في أقل السفر
|
|
من هو " ذو المحرم " ؟
|
|
باب الفدية الحديث 218 : ما بلغ الجهد بكعب ابن عجرة من تناثر القمل على
|
|
ترجمة عبد الله بن معقل
|
|
حلق الرأس لأذى القمل وغيره من الضرر
|
|
آية أطعم ستين مسكينا لكل مسكين نصف صاع " بيان من تصرف إليه الصدقة
|
|
مقدار الإطعام
|
|
آية " الفرق " ما هو ؟
|
|
أو تهدي شاة أو صم ثلاثة أيام وما يدلان عليه
|
|
التخيير بين الصيام والإطعام
|
|
باب حرمة مكة الحديث 219 : قصة أبي شريح مع عمرو بن سعيد وهو يبعث البعوث
|
|
ترجمة أبي شريح وحسن أدبه في مخاطبة الأمير
|
|
تحريم القتال بمكة لأهل مكة و حكم الباغي الملتجئ إلى مكة
|
|
معنى " العضد "
|
|
تقييد النهي بمن يؤمن بالله و اليوم الآخر هل يخرج الكفار لعدم توجه
|
|
هل فتحت مكة عنوة ؟
|
|
الحرام لا يعيذ عاصيا و لا فارا بخربة
|
|
الحديث 220 : لا هجرة و لكن جهاد ونية
|
|
ما هي الهجرة المنفية ؟
|
|
معنى و لكل جهاد و نية
|
|
قوله " إن هذا البلد حرمه الله يوم خلق السماوات و الأرض "
|
|
هذا التحريم يتناول القتال و أنه ثابت غير منسوخ
|
|
قوله " لا يعضد شوكته و لا يلتقط لقطته " و معنى الخلى و الإذخر
|
|
باب ما يجوز قتله . الحديث 221 : خمس من الدواب كلهن فاسق ...الخ
|
|
هل يقتصر على هذه الخمس أو يعدي إلى ما في معناها ؟
|
|
القائلون بالتخصيص وفوا بمقتضى مفهوم العدد والآخرون يحتاجون إلى ذكر
|
|
الكلب العقور ما هو ؟
|
|
اختلفوا في صغار هذه الأشياء
|
|
استدل به على قتل من قتل ولجأ إلى الحرم في الحرم
|
|
باب دخول مكة وغيرها الحديث 222 : دخل مكة على رأسه المغفر
|
|
ظاهره أنه لم يكن محرما
|
|
الحديث 223 : دخل مكة من كداء ... الخ
|
|
كداء أعلى مكة وكدى أسفلها وهل يستحب الدخول من كداء
|
|
الحديث 224 : دخل رسول الله البيت . . الخ
|
|
قبول خبر الواحد
|
|
فيه دليل على جواز الصلاة بين الأساطين
|
|
الحديث 225 : قول عمر : إني لأعلم أنك حجر لا تضر ولا تنفع . . الخ
|
|
استحباب تقبيل الحجر الأسود
|
|
الحديث 226 : الرمال في الأشواط الثلاثة من طواف القدوم
|
|
التأسي بما فعل في زمن الرسول صلى الله عليه وسلم
|
|
الحديث 227 : إذا استلم الركن أول ما يطوف يخب ثلاثة أشواط
|
|
استحباب استلام الركن مع استلام الحجر
|
|
الحديث 228 : طاف في حجة الوداع على بعير . . الخ
|
|
استدل به على طهارة بول ما يؤكل لحمه
|
|
الحديث 229ك لم يستل من البيت إلى الركنين اليمانيين
|
|
باب التمتع الحديث 230 : سألت ابن عباس عن المتعة وعن الهدي
|
|
هي متعة الحج ويدل على جوازها " رأيت المنام . . الخ " فيه استئناس
|
|
الحديث 231 : تمتع رسول الله صلى الله عليه وسلم في حجة الوداع بالعمرة
|
|
ما هو التمتع
|
|
استحباب سوق الهدي
|
|
هل كان رسول الله قارنا أو متمتعا
|
|
قوله " فليقصر "
|
|
الصيام لمن لم يجد الهدي
|
|
قوله " في الحج " يقتضي أنه لا تجوز للمتمتع الصيام قبل دخوله في الحج
|
|
الرجوع إلى الأهل
|
|
الخبب في ثلاثة أطواف
|
|
الركعتان عند المقام والطواف بين الصفا والمروة
|
|
الحديث 232 : قول حفصة لرسول الله ما شأن الناس حلوا . . الخ
|
|
استحباب تلبيد المحرم شعر رأسه
|
|
قولها " من عمرتك " وما يدل عليه
|
|
الحديث 233 : أنزلت أية المتعة في كتاب الله ففعلناها . . الخ
|
|
فيه إشارة إلى جواز نسخ القرآن بالسنة
|
|
قوله " قال رجل برأيه " هو عمر وما الهدي نهى عنه عمر ؟
|
|
باب الهدي الحديث 234 : فقالت قلائد هدي رسول الله ... الخ
|
|
فيه استحباب بعث الهدي من البلاد البعيدة و الإشعار و أنه لا يحرم
|
|
محذورات الإحرام
|
|
الحديث 235 : إهداء الغنم
|
|
الحديث 236 : رأى رجلا يسوق بدنة فقال اركبها ... الخ
|
|
قوله " ويلك "
|
|
الحديث 237 : التصدق بلحوم الهدي و جلودها ... الخ
|
|
الحديث 238 : تنحر البدنة قياما مقيدة
|
|
باب الغسل للمحرم الحديث 239 : اختلاف ابن عباس و المسور بن مخرمة في غسل
|
|
القرنان و الأبواء
|
|
جواز السلام على المتطهر حال طهارته
|
|
كان عند ابن عباس علم بأصل الغسل
|
|
غسل المحرم تبردا
|
|
باب فسخ الحج إلى العمرة الحديث 240 : أهل رسول الله و أصحابه بالحج ...
|
|
قول علي " أهللت بما أهل ... الخ " دليل على جواز تعليق الإحرام بإحرام
|
|
أمر رسول الله أصحابه بجعلها عمرة و هل يجوز فسخ الحج إلى العمرة ؟
|
|
قوله " فيطوفوا ثم يقصروا "
|
|
قولهم " ننطلق إلى منى و ذكر أحدنا يقطر "
|
|
قوله " لو استقبلت من أمري ... الخ "
|
|
قوله " لولا أن معي الهدي لأحللت "
|
|
قوله " وحاضت عائشة " ومنع الحائض من الطواف
|
|
قولها " ينطلقون بحج وعمرة "
|
|
قوله " فأمر عبد الرحمن أن يخرج معها . . الخ
|
|
قوله " لو أحرم بالعمرة من مكة "
|
|
الحديث 241 : قدمنا ونحن نقول : لبيك بالحج . . الخ
|
|
الحديث 242 : قدم رسول الله وأصحابه صبيحة رابعة . . الخ
|
|
التحلل بالعمرة تحلل كامل
|
|
الحديث 243 : كان يسير العنق . فإذا وجد فجوة نص
|
|
الحديث 244 : " وقف في حجة الوداع فقال رجل لم أشعر . . الخ "
|
|
الوظائف يوم النحر أربعة وترتيبها
|
|
ابن الجهم من المالكية يرى أن القارن لا يحلق قبل طواف الإفاضة
|
|
الخلاف في تقديم بعض الوظائف على بعض عمدا أو نسيانا
|
|
معنى " لا حرج "
|
|
الحديث 245 : رمي جمرة العقبة
|
|
الحديث 246 : مظاهرة الدعاء للمحلقين وللمقصرين مرة ... الخ
|
|
الحديث 247 : حيض صفية بعد طواف الإفاضة
|
|
سقوط طواف الوداع من الحائض لزوم طواف الإفاضة ومعنى " عقري حلقي "
|
|
الحديث 248 : أمر الناس أن يكونوا آخر عهدهم بالبيت . . الخ
|
|
الحديث 249 : استأذن العباس أن يبيت بمكة من أجل سقاتيه
|
|
الحديث 250 : جمع المغرب والعشاء بمزدلفة
|
|
هل الجمع للنسك أو للسفر وما ينبني على الخلف والأذان والإقامة
|
|
عدم التنفل بعد المجموعتين
|
|
باب المحرم يأكل من صيد الحلال الحديث 251 : قصة أبي قتادة في صيد الحمار
|
|
جواز الاجتهاد في زمن الرسالة
|
|
جواز الأكل إذا لم يكن منه دلالة ولا إشارة
|
|
الحديث 252 : قصة إهداء الصعب ابن جثامة عضو حمار وحشي لرسول الله وهو
|
|
كتاب البيوع الحديث 235 : إذا تتابع الرجلان
|
|
الحديث 254 : البيعان بالخيار ما لم يتفرقا
|
|
إعذار من لم يأخذ بهذا الحدي
|
|
ردهم الحديث لعدم أخذ مالك برواية به والجواب عنه
|
|
ردهم الحديث بأنه خبر الواحد فيما تعم به البلوى والجواب عنه
|
|
ردهم الحديث بأنه مخالف للقياس الجلي
|
|
أجيب عنه بمنع المقدمتين
|
|
ردهم الحديث لأنه معارض لإجماع أهل المدينة
|
|
الاستدلال بألفاظ بعض الروايات على عدم لزوم خيار المجلس
|
|
حمل التفرق على التفرق بالأقوال
|
|
ادعاء أنه منسوخ
|
|
حمل الخيار على خيار الشراء
|
|
باب ما نهى عنه في البيوع الحديث 255 : نهى عن المنابذة . . الخ
|
|
الحديث 256 : لا تلقوا لركبان . . الخ
|
|
قوله " لا يبع بعضكم على بيع بعض "
|
|
قوله " ولا تناجشوا ولا يبع حاضر لباد "
|
|
هذه الأحكام تدور بين اعتبار المعنى واتباع اللفظ
|
|
قوله " ولا تصروا الغنم " والتصرير وما المذاهب فيه
|
|
مدة الخيار اشترى المصراة
|
|
المذاهب في رد صاع تمر معها
|
|
أبو حنيفة لم يقل بحديث المصراة لأنه مخالف لقياس الأصول المعلومة وهو
|
|
الجواب على اعتراضات أبي حنيفة
|
|
الحديث 257 : نهى عن بيع حبل الحبلة
|
|
الحديث 258 : نهى عن بيع الثمرة حتى يبدو صلاحها
|
|
الحديث 259 : نهى عن بيع الثمار حتى تزهر . . الخ
|
|
الحديث 260 : نهى أن تتلقى الركبان . . الخ
|
|
الحديث 261 : نهى عن المزابنة
|
|
الحديث 262 : نهى عن المخابرة والمحاقلة . . الخ
|
|
الحديث 263 : نهى عن ثمن الكلب ومهر البغي وحلوان الكاهن . . الخ
|
|
الحديث 264 : ثمن الكلب خبيث ومهر البغي خبيث وكسب الحجام خبيث . . الخ
|
|
باب العرايا وغير ذلك الحديث 265 : رخص لصاحب العرية أن يبيعها بخرصها
|
|
الحديث 266 : رخص في بيع العرايا في خمسة أوسق
|
|
الحديث 267 : الحديث الثالث : من باع نخلا قد أبرت فثمنها للبائع . . الخ
|
|
الحديث 268 ، 269 : من ابتاع طعاما فلا يبيعه حتى يستوفيه
|
|
الحديث 270 : إن الله ورسول حرم بيع الخمر والميتة والخنزير والأصنام . .
|
|
تحريم الخيل
|
|
قوله " قاتل الله اليهود "
|
|
باب السلم الحديث 271 : من أسلف في شيء فليسلف في كيل معلوم ووزن معلوم
|
|
باب الشروط في البيع / الحديث 272 قصة بريرة و اشتراط ولائها لعائشة
|
|
معنى " كاتبت " و المذاهب في بيع المكاتب
|
|
استدل بالحديث من أجاز بيع المكاتب
|
|
الخلاف في بيع العبد بشرط العتق
|
|
كيف يأذن رسول الله في البيع على شرط فاسد و الجواب عليه من ستة أوجه
|
|
الحصر في " إنما "
|
|
الولاء لمن أعتق بأي وجه
|
|
" كتاب الله " حكمه ؟ أو القرآن ؟
|
|
الحديث 273 : شراء رسول الله بعير جابر و استثناء حملانه إلى المدينة
|
|
المذاهب في الأخذ بهذا الحديث
|
|
الرواية ترجح بكثرة رواتها و وحفظهم
|
|
بيع الدار المستأجرة
|
|
الحديث 274 : نهى عن أن يبيع حاضر لباد ... الخ
|
|
متى يحرم خطبة الرجل على خطبة أخيه ؟
|
|
لا تسأل المرأة طلاق أختها
|
|
باب الربا و الصرف / الحديث 275 : الذهب بالورق ربا ... الخ
|
|
يدل على وجوب الحلول و تحريم النساء و معنى هاء و هاء
|
|
الحديث 276 : لا تبيعوا الذهب إلا مثلا بمثل
|
|
تحريم التفاضل و النساء
|
|
الحديث 272 : جاء بلال إلى رسول الله بتمر برني ... الخ
|
|
رجوع ابن عباس عن ربا الفضل
|
|
تجويز الذرائع
|
|
الحديث 278 : سألت البراء و زيد بن أرقم عن الصرف
|
|
الحديث 279 : و أمرنا أن نشتري الذهب بالفضة كيف شئنا
|
|
باب الرهن و غيره / الحديث 280 : اشترى من يهودي طعاما و رهنه درعه
|
|
الحديث 281 : مطل الغني ظلم
|
|
الأمر بقبول الحوالة على المليء معلل بكون مطل العني ظلما
|
|
الحديث 282 : من أدرك ماله بعينه عند إنسان قد أفلس ... الخ
|
|
دلالة الحديث على الرجوع في الفلس
|
|
إذا أجر دارا أو دابة فأفلس المستأجر
|
|
الديون المؤجلة تحل بالحجر
|
|
إذا قدم الغرماء البائع بالثمن
|
|
الحكم في الحديث معلق بالفلس
|
|
رجوع البائع مشروط ببقاء العين
|
|
إذا تغير المبيع في صفته
|
|
الحديث 283 : قضى بالشفعة في كل ما لم يقسم . . الخ
|
|
هل تثبت الشفعة فيما لا يقبل القسمة ؟
|
|
الشفعة في المنقولات
|
|
الحديث 284 : تحبس عمر أرضه بخيبر
|
|
ما ينعقد به الوقف
|
|
القرى والشروط في الوقف
|
|
الحديث 285 : نهى رسول الله عمر عن شراء فرسه الذي كان تصدق به
|
|
الحمل تمليك لمن أعطى الفرس
|
|
تشبيه العائد في هبته كالكلب يعود في قيئه
|
|
الحديث 286 : امتناع رسول الله عن الشهادة على تفضيل بشير ولده النعمان
|
|
الحكمة في وجوب التسوية بين الأولاد في العطية
|
|
ضعف قول من قال إن هذا التفضيل مكروه لا حرام
|
|
الحديث 287 : " عامل أهل خيبر بشطر ما يخرج منها
|
|
الحديثان 288 ، 289 : حديث رافع بن خديج في كراء الأرض بالذهب والورق
|
|
الحديث 290 : قضى بالعمرى لمن وهب له . . الخ
|
|
الحديث 291 : " أمسكوا عليكم أموالكم . . الخ
|
|
العمرى وحكمها
|
|
الحديث 292 : لا يمنعن جار جاره أن يغرز خشبة . . الخ
|
|
الحديث 293 : من ظلم قيد شبر من الأرض . . الخ
|
|
باب اللقطة الحديث 294 : سئل عن لقطة الذهب أو الورق . . الخ
|
|
قوله " فإن لم تعرف فاستنفقها ولتكن وديعة عندك
|
|
باب الوصايا الحديث 295 : ما حق امرئ مسلم له شيء يوصي فيه . . الخ
|
|
الحديث 296 : قال سعد " جاءني رسول الله صلى الله عليه وسلم يعودني عام
|
|
تخصيص الوصية بالثلث
|
|
اختلف مذهب مالك في الثلث بالنسبة إلى مسائل متعددة
|
|
طلب الغني للوراثة راجح على تركهم فقراء
|
|
الثواب في الإنفاق مشروط بصحة النية
|
|
قوله " ولعلك أن تخلف "
|
|
الحديث 297 : لو أن الناس غضوا من الثلث إلا الربع . . الخ
|
|
باب الفرائض الحديث 298 : ألحقوا الفرائض بأهلها . . الخ
|
|
معنى " الفرائض "
|
|
قوله " فما بقي فلأولى رجل ذكر "
|
|
الحديث 299 : يا رسول الله أتنزل غدا في دارك بمكة . . الخ
|
|
انقطاع التوارث باختلاف الدين
|
|
قوله " وهل ترك لنا عقيل من دار ؟ "
|
|
الحديث 300 : نهى عن بيع الولاء وهبته
|
|
الحديث 301 : كانت في بريرة ثلاث سنين
|
|
صرح بثبوت الخيار لها وهي أمة عتقت تحت عبد
|
|
لا مانع من أكل الغني مما تصدق على الفقير
|
|
كتاب النكاح الحديث 302 : يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج
|
|
قسم بعض الفقهاء النكاح إلى الأحكام الخمسة
|
|
قوله " فعليه بالصوم فإنه له وجاء "
|
|
الحديث 303 : أن نفرا سألوا أزواج رسول الله عن عمله في السر ؟ . . الخ
|
|
يستدل به من يرجح النكاح على التخلي والنهي عن التنطع والغلو وخير الهدي
|
|
الحديث 304 : رد رسول الله صلى الله عليه وسلم على عثمان بن مظعون التبتل
|
|
معنى التبتل
|
|
الحديث 305 : قول أم حبيبة يا رسول الله أنكح أختي . . الخ
|
|
تحريم الجمع بين الأختين ونكاح الربيبة
|
|
لعل أم حبيبة اعتقدت جواز ذلك
|
|
لعل أم حبيبة اعتقدت جواز التحريم خصوصية لرسول الله
|
|
قد يحتج به الظاهري وهو قصر على الربيبة
|
|
الحديث 306 : لا يجمع بين المرأة و عمتها ... الخ
|
|
علماء الأمصار خصوا عموم آية النساء " 4 : 24 " بهذا الحديث
|
|
الحديث 307 : إن أحق الشروط أن توفوا بها . . اله
|
|
الحديث 308 : نهى عن الشغار . . الخ
|
|
نهى عن نكاح المتعة يوم خيبر . . الخ
|
|
وأما لحوم الحمر الأهلية
|
|
الحديث 310 : لا تنكح الأيم حتى تستأمر . . الخ
|
|
إذن البكر سكوتها
|
|
الحديث 311 : جاءت امرأة رفاعة القرظي ... حتى تذوقي عسيلته ... الخ
|
|
إنما معه مثل هدبة الثوب
|
|
الحل للزوج الثاني يتوقف على الوطء
|
|
الحديث 312 : من السنة : إذا تزوج البكر على الثيب أقام عندها سبعا . . أ
|
|
هذا الحق للبكر والثيب
|
|
الحديث 313 : ذكر الله والدعاء عند الجماع
|
|
الحديث 314 : إياكم والدخول على النسا ء
|
|
الحمو أخو الزوج
|
|
الحمو : الموت
|
|
باب الصداق / الحديث 315 جعل عتق صفية صداقها
|
|
من أعتق أمته على أن يتزوجها
|
|
الحديث 316 : الواهبة نفسها و تزويجها لرجل بما معه من القرآن ... الخ
|
|
هل ينعقد النكاح بلفظ الهبة ؟
|
|
استحباب أن لا يخلى العقد من صداق مسمى
|
|
الروايات في قوله " زوجتكها " و ما يترتب عليها
|
|
الحديث 317 : " أولم و لو بشاة "
|
|
قوله " وزن نواة من ذهب "
|
|
كتاب الطلاق / الحديث 318 : طلاق ابن عمر لامرأته حائضا و إرجاعها
|
|
علة تحريم الطلاق في الحيض
|
|
الأمر بالأمر بالشيء أمر بالشيء
|
|
الحديث 319 : إن أبا عمرو بن حفص طلق فاطمة بنت قيس البتة
|
|
البتة تحتمل وجوها
|
|
قوله " فأرسل إليها وكيله بشعير " و قوله " ليس لك عليه نفقة و لا سكنى "
|
|
أمرها أن تعتد في بيت أم شريك ثم عند ابن أم مكتوم
|
|
" إذا حللت فآذنيني "
|
|
باب العدة / الحديث 320 عدة سبيعة الأسلمية وقد توفي عنها سعد بن خولة
|
|
الحامل تنقضي عدتها بوضع الحمل
|
|
الحديث 312 : توفي حميم لأم حبيبة فدعت بصفرة . . الخ
|
|
الإحداد اشتقاقه ومعناه على كل زوج
|
|
" لامرأة " عام في النساء
|
|
الحديث 322 : لا تحد امرأة على ميت فوق ثلاث إلا على زوج . . الخ
|
|
ثياب العصب
|
|
منع المحدة من الكل وثياب الزينة والطيب
|
|
الحديث 323 : إن ابنتي مات عنها زوجها وقد اشتكت عينها . . الخ
|
|
" الحفش "
|
|
قوله " قد كانت إحداكن ترمي بالعبرة . . الخ "
|
|
قوله : ثم تؤتي بدابة فتفتض به
|
|
كتاب اللعان الحديث 324 : أرأيت أن لو وجد أحدنا امرأته على فاحشة كيف
|
|
اللعان واشتقاقه قوله " أرأيت لو أن أحدنا "
|
|
سبب نزول آية اللعان
|
|
تعيين لفظ الشهادة
|
|
البداءة بالرجل
|
|
إجراء الأحكام على الظاهر
|
|
" لا سبيل لك عليها
|
|
استقرار مهر الملاعنة
|
|
الحديث 325 : " أن رجلا رمى امرأته وانتفى من ولدها . . الخ
|
|
الحديث 326 : إن امرأة ولدت غلاما أسودا ... الخ
|
|
اختلاف اللون بين الأب والابن لا يبيح الانتفاء
|
|
الحديث 327 : واختصم سعد وعبد بن زمعة في غلام
|
|
إلحاق الولد بصاحب الفراش والفرع يأخذ شبها من أصول متعددة
|
|
قوله " وللعاهر الحجر "
|
|
الحديث 328 : الحكم بالقافة هل يعتبر العدد في القائف ؟
|
|
الحديث 329 : ذكر العزل عند رسول الله
|
|
الحديث 330 : وكنا نعزل والقرآن ينزل . . الخ
|
|
الحديث 331 : ليس من رجل لغير أبيه إلا كفر . . الخ
|
|
ومن ادعى ما ليس له ويدخل فيه حيل القاضي من نصب مسخر في الدعوى
|
|
قوله " فليس منا "
|
|
اختلفوا في التكفير وسببه
|
|
كتاب الرضاع الحديث 332 : يحرم من الرضاع ما يحرم من النسب
|
|
استثنى الفقهاء من عمومه أربع نسوة
|
|
الحديثان 333 ، 334 : إن الرضاعة تحرم ما يحرم من الولادة وقصة أفلح مع
|
|
الحديث 335 : استأذن علي أفلح ... الخ
|
|
الحديث 336 : دخل عندي رسول الله و عندي رجل ... الخ
|
|
الحديث 337 : جاءت أمة سوداء فقالت : قد أرضعتكما ... الخ
|
|
الحديث 338 : خرج رسول الله من مكة فتبعتهم ابنة حمزة ... الخ
|
|
الخالة في الحضانة كالأم و قد يستدل به على إنزال الخالة منـزلة الأم في
|
|
كتاب القصاص / الحديث 339 : لا يحل دم امرئ مسلم إلا بإحدى ثلاث ... الخ
|
|
من هو المفارق للجماعة ؟
|
|
حكم تارك الصلاة
|
|
الحديث 340 : أول ما يقضي بين الناس يوم القيامة في الدماء ز
|
|
الحديث 341 : انطلق عبد الله بن سهل بن أبي حثمة و محيصة إلى خيبر ...
|
|
هذا الحديث أصل في القسامة
|
|
ما هو اللوث ؟
|
|
قوله لعبد الرحمن " كبر كبر "
|
|
الذي يبدأ به القسامة في اليمين
|
|
أيمان القسامة خمسون
|
|
استدلال من يرى القتل بالقسامة
|
|
لا يقتل بالقسامة إلا واحد
|
|
قوله " برمته "
|
|
كيفية الأيمان إذا تعدد المدعون في محل القسامة
|
|
الحديث ورد بالقسامة في قتيل حر
|
|
و في قتل النفس
|
|
هل أيمان المشرك تسمع على المسلمين ؟
|
|
الحديث 342 : أن جارية وجد رأسها مرضوضا بين حجرين ... الخ
|
|
الحديث 343 : أن يهوديا قتل جارية على أوضاح ... الخ
|
|
القتل بالمثقل موجب للقصاص
|
|
اعتبار المماثلة في طريقة القتل
|
|
الحديث 344 : لما فتح الله على رسوله مكة قتلت هذيل رجلا من بني ليث ...
|
|
قوله " إن الله حبس عن مكة الفيل و سلط عليها رسوله وهل فتحت مكة عنوة ؟
|
|
اختلاف الفقهاء في موجب القتل العمد
|
|
جواز كتابة الحديث و العلم
|
|
الحديث 345 : استشار عمر الناس في إملاص المرأة ... الخ
|
|
غرة الجنين
|
|
استثبات عمر في الرواية عن رسول الله
|
|
الحديث 346 " اقتتلت امرأتان من هذيل ... الخ
|
|
قولها فقتلتها و جنينها و ما يفهم منه
|
|
الحديث علق الحكم بلفظ الجنين
|
|
لا فرق في الغرة بين الذكر والأنثى وأنه لا يتقدر للغرة قيمة
|
|
يقيد العبد أو الأمة بالغر بسن ؟
|
|
هل يشمل الحديث جنين الأمة ؟
|
|
أجرى هذا القتل مجرى غير العمد
|
|
ذم السجع المتكلف لإبطال حق
|
|
الحديث 347 : أن رجلا عض يد رجل . . الخ
|
|
هل على من انتزع يده من فم إنسان فسقط سنه ضمان ؟
|
|
الحديث 348 : كان فيمن كان قبلكم رجل جرح فجزع . . الخ
|
|
الإشكال في قوله " بادرني عبدي بنفسه "
|
|
الإشكال في قوله " حرمت عليه الجنة "
|
|
كتاب الحدود الحديث 349 ، قدم ناس من عكل فاجتووا المدينة فلما صحوا
|
|
طهارة أبوال الإبل والتداوي بها
|
|
هل المثلة منسوخة
|
|
الحديث 350 : أن رجلا من الأعراب أتى رسول الله فقال . . الخ
|
|
" إلا قضيت بكتاب الله علام تنطلق ؟
|
|
شرعية التغريب مع الجلد
|
|
الرجوع إلى العلماء عند اشتباه الأحكام
|
|
الالفاظ في الاستفتاء يتسامح بها في إقامة الحد والتعزير
|
|
الحديث 351 : سئل رسول الله عن الأمة إذا زنت ولم تحصن . . الخ
|
|
هل زنى الجارية عيب ترد به ؟
|
|
العقوبات إذا لم تفد مقصودها لم تفعل
|
|
الحديث 352 : اعترف ماعز بالزنا
|
|
نقل تكرار الإقرار أربعا شرط في إقامة الحد
|
|
الواجب على الحاكم أن يسأل في الواقعة عما يحتاج إليه
|
|
قوله " أبك جنون "
|
|
تفويض الإمام الرجم إلى غيره
|
|
الحديث 353 : إن اليهود أتوا إلى رسول الله فذكروا له أن امرأة منهم
|
|
قوله " فرأيت الرجل يجنأ عن المرأة "
|
|
الحديث 354 : لو أن رجلا أو امرأة اطلع عليك بغير إذنك . . الخ
|
|
هل تدفع المعصية بالمعصية ؟
|
|
هل يرمى الناظر قبل إنذاره ؟
|
|
هل يلحق السمع بالبصر ؟
|
|
إذا كان للناظر محرم في الدار أو لم يكن فيها إلا صاحبها
|
|
إنما يكون ذلك إذا لم يقصر صاحب الدار
|
|
باب حد السرقة الحديث 355 : قطع في مجن أو ثمنه . . الخ
|
|
الخلاف في النصاب أصلا وقدرا
|
|
الفضة أصل في التقويم
|
|
الحديث 356 : تقطع اليد في ربع دينار فصاعدا
|
|
الحديث 357 : أن قريشا أهمهم شأن المخزومية . . الخ
|
|
هل كانت المرأة سارقة أو جاحدة العارية ؟
|
|
امتناع الشفاعة في الحد بعد بلوغه السلطان
|
|
باب حد الخمر الحديث 358 : أتى برجل قد شرب الخمر فجلده بجريدة . . الخ
|
|
الخلاف في مقدار حد الخمر
|
|
الحديث 359 : لا يجلد فوق عشرة أسواط إلا في حد . . الخ
|
|
الخلاف في مقدار التعزير
|
|
الخلاف في الأعذار عن هذا الحديث
|
|
الخلاف في التأديبات التي ليست عن محرم
|
|
كتاب الأيمان والنذور الحديث 360 : لا تسأل الإمارة . . الخ
|
|
كراهية سؤال الإمارة
|
|
للحديث تعلق بالتكفير قبل الحنث
|
|
الحديث 361 : إني والله لا أحلف على يمين فأرى غيرها خيرا منها . . الخ
|
|
الحديثان : 362 ، 363 : إن الله ينهاكم أن تحلفوا بآبائكم / فمن كان
|
|
الحديث 364 : قال سليمان لأطوفن الليلة على سبعين امرأة . . الخ
|
|
اتباع اليمين بالمشيئة يرفع حكم اليمين
|
|
الكناية مع النية كالصريح
|
|
الإخبار عن وقوع الشيء المستقبل
|
|
الحديث 365 : من حلف على يمين صبر يقتطع بها مال المسلم ... الخ
|
|
الحديث 366 : شاهداك أو يمينه
|
|
الحكم إذا أراد إقامة البينة بعد الإحلاف
|
|
الحديث 367 : من حلف بملة غير الإسلام كاذبا فهو كما قال ... الخ
|
|
الحلف بالشيء للحلف أو التعليق
|
|
قوله " و من قتل نفسه بشيء عذب به "
|
|
إثبات الأحكام يكون بالنصوص الدالة عليها أو القياس
|
|
قوله " و لعن المؤمن كقتله "
|
|
باب النذر / الحديث 368 : نذر عمر في الجاهلية الاعتكاف في الحرم
|
|
هل يشترط الصوم في الاعتكاف ؟
|
|
الحديث 369 : إن النذر لا يأتي بخير و إنما يستخرج به من البخيل
|
|
الحديث 370 : نذرت أختي أن تمشي إلى بيت الله ... الخ
|
|
الحديث 371 : استفتى سعد بن عبادة في نذر كان على أمه ... الخ
|
|
الحديث 372 : قول كعب بن مالك : إن من توبتي أن أنخلع من مالي ... الخ
|
|
للصدقة أثر في محو الذنوب
|
|
من نذر التصدق بكل ماله اكتفى بالثلث
|
|
باب القضاء / الحديث 373 : من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد ...
|
|
الحديث 374 : قول هند : إن أبا سفيان رجل شحيح ... الخ
|
|
الحديث 375 : ألا إنما أنا بشر فلعل بعضكم أن يكون أبلغ من بعض ... الخ
|
|
الحديث 376 : لا يحكم أحد بين اثنين وهو غضبان ... الخ
|
|
الحديث 377 : أكبر الكبائر الشرك بالله ... الخ
|
|
أقوال العلماء في الكبائر و عددها
|
|
عقوق الوالدين
|
|
اهتمام رسول الله بشهادة الزور
|
|
الحديث 378 : لو يعطى الناس بدعواهم لادعى ... الخ
|
|
كتاب الأطعمة / الحديث 379 : الحلال بين و الحرام بين ... الخ
|
|
اتقاء الشبهات و الورع
|
|
الحديث 380 : أنفجنا أرنبا بمر الظهران ... الخ
|
|
الحديث 381 : نحرنا على عهد رسول الله صلى الله عليه و سلم فرسا فأكلناه
|
|
الحديث 382 : نهى عن لحوم الحمر الأهلية ...الخ
|
|
الحديث 383 : أكلنا زمن خيبر الخيل و حمر الوحش ... الخ
|
|
متى يكون عمل الصحابي حجة ؟
|
|
الحديث 384 : أصابتنا مجاعة ليالي خيبر
|
|
الحديث 385 : حرم رسول الله لحوم الحمر الأهلية
|
|
الحديث 386 : أتي بضب محنوذ فقلت : أحرام هو ؟ قال : لا ... الخ
|
|
الحديث 387 : أكل الجراد
|
|
الحديث 388 : أكل الدجاج
|
|
الحديث 389 : لعق اليد بعد الطعام
|
|
باب الصيد / الحديث 390 : آنية أهل الكتاب و الصيد بالقوس و الكلب المعلم
|
|
اشتراط التسمية عند الإرسال
|
|
لا بد من زكاة صيد غير المعلم
|
|
الحديث 391 : قول عدي بن حاتم " يا رسول الله إني أرسل الكلاب المعلمة
|
|
حل أكل مصيد الكلب إذا قتل
|
|
الصيد بالمعراض و إذا أكل الكلب من الصيد
|
|
الحديث 392 : النهي عن اقتناء الكلاب إلا كلب صيد أو ماشية أو حرث
|
|
الحديث 393 : إذا تأبد شيء من البهائم الذبح بكل ما أنهر الدم و ذكر اسم
|
|
باب الأضاحي / الحديث 394 : ضحى رسول الله بكبشين
|
|
كتاب الأشربة / الحديث 395 : نزل تحريم الخمر وهي من خمسة ... الخ
|
|
الحديث 396 : سئل عن البتع ... الخ
|
|
الحديث 397 : بلغ عمر أن فلانا باع خمرا ... الخ
|
|
استعمال الصحابة القياس من غير نكير
|
|
كتاب اللباس / الحديث 398 : النهي عن لبس الحرير
|
|
الحديث 399 : لا تلبسوا الحرير و لا الديباج ... الخ ؟
|
|
الحديث 400 : ما رأيت من ذي لمة في حلة حمراء أحسن من رسول الله ... الخ
|
|
هل يستحب التأسي برسول الله في الأمور العادية ؟
|
|
الحديث 401 : أمرنا رسول الله بسبع و نهانا عن سبع
|
|
اتباع الجنائز و إبرار القسم و نصر المظلوم و إجابة الداعي
|
|
إفشاء السلام و تحريم استعمال الذهب
|
|
على الرجال و المياثر و القسي
|
|
الحديث 402 : اصطنع رسول الله خاتما ... الخ
|
|
استدل به على التأسي برسول الله
|
|
الحديثان 403 ، 404 : نهى عن لبوس الحرير إلا هكذا ... الخ
|
|
كتاب الجهاد / الحديث 405 : انتظر حتى إذا مالت الشمس قام فيهم فقال :
|
|
استحباب القتال بعد الزوال
|
|
ما في دعائه " اللهم منـزل الكتاب "
|
|
الحديث 406 : : " رباط يوم في سبيل الله خير من الدنيا وما عليها . . الخ
|
|
الغدوة
|
|
الحديث 407 : انتدب الله لمن خرج في سبيله ... الخ
|
|
الحديث 408 : مثل المجاهد في سبيل الله كمثل الصائم القائم . . الخ
|
|
الجواب عن المعارضة بين الحديث و بين حديث الذين يخفقون في غزوهم
|
|
الحديث 409 : ما من مكلوم يكلم في سبيل الله إلا جاء يوم القيامة ... الخ
|
|
المعتبر في الماء تغير لونه لا رائحته
|
|
الحديثان 410 ، 411 : غدوة في سبيل الله أو روحة ... الخ
|
|
الحديث 412 : من قتل قتيلا فله سلبه ... الخ
|
|
الحديث 413 : أعطى رسول الله سلمة بن الأكوع سلب عين من المشركين الذي
|
|
الحديث 414 : بعث رسول الله سرية إلى نجد و نفلنا رسول الله بعيرا بعيرا
|
|
الحديث 415 : يرفع لكل غادر لواء ... الخ
|
|
الحديث 416 : النهي عن قتل النساء و الصبيان
|
|
الحديث 417 : رخص للزبير و ابن عوف في لبس الحرير لشكواهما القمل
|
|
الحديث 418 : كانت أموال بني أبي النضير مما أفاءه الله على رسوله ...
|
|
الحديث 419 : المسابقة بين الإبل الضمر و مداها
|
|
الحديث 420 : متى يحكم ببلوغ الصبي ؟
|
|
الحديث 421 : قسم في النفل للفرس سهمين و للرجل سهم
|
|
الحديث 421 : قسم في النفل للفرس سهمين و للرجل سهم
|
|
الخلاف في نصيب الفرس و تحقيق أنه سهمان بالروايات
|
|
رواية عبيد الله بن عمر
|
|
الحديث 422 : كان ينفل بعض من في السرايا لأنفسهم خاصة ... الخ
|
|
ما نصر من المقاصد في الأعمال
|
|
الحديث 423 : من حمل علينا السلاح فليس منا
|
|
الحديث 424 : سئل عن الرجل يقاتل شجاعة و يقاتل حمية ... الخ
|
|
القتال للشجاعة يحتمل وجوها
|
|
المجاهد في سبيل الله مؤمن
|
|
القتال حمية
|
|
كتاب العتق / الحديث 425 : من أعتق شركا له في عبد فكان له مال يبلغ ...
|
|
صيغة " من " للعموم
|
|
العموم يدخل فيه المسلم و الكافر
|
|
تخصيص بعض صور العموم
|
|
إذا أعتق نصيبه و نصيب شريكه مرهون كاتبا عبدا ثم أعتق أحدهما نصيبه
|
|
إذا أعتق نصيبه من جارية
|
|
لا فرق بين عتق مأذون فيه و غير مأذون
|
|
" أعتق " يقتضي صدور العتق منه باختياره وما يترتب على ذلك
|
|
الاختيار في سبب العتق
|
|
المراد عتق التنجيز
|
|
معنى " الشرك "
|
|
إذا أعتق عضوا معينا
|
|
هذا الحكم في العبد و الأمة سواء
|
|
قوله " و كان له مال "
|
|
أطلق الثمن و أراد به القيمة
|
|
تعليق الحكم في مال يبلغ ثمن العبد
|
|
مهما كان للمعتق ما يفي بقيمة نصيب شريكه يقوم عليه
|
|
اختلافهم في وقت حصول العتق و دليل كل قول
|
|
استدل به من يرى السراية بنفس العتق
|
|
اختلاف الحنفية في تجزيء العتق
|
|
اقتضاؤه وجوب القيمة على المعتق للنصيب
|
|
إعمال الظنون في باب القيم
|
|
قوله ما فهم من " وإلا فقد عتق منه ما عتق "
|
|
الحديث 426 : من أعتق شقيصا من مملوك فعليه خلاصه كله . . الخ
|
|
ما اتفق عليه الشيخان أعلى درجات الصحة
|
|
قوله " استسعى خلاصه "
|
|
قوله " استسعى العبد "
|
|
باب بيع المدبر الحديث 427 : دبر رجل الأنصار غلاما لم يكن له قال غيره .
|
|
باب بيع المدبر الحديث 427 : دبر رجل الأنصار غلاما لم يكن له قال غيره .
|