إنما معه مثل هدبة الثوب .
وقولها إنما معه مثل هدبة الثوب فيه وجهان أحدهما : أن تكون شبهته بذلك لصغره والثاني : أن تكون شبهته به لاسترخائه وعدم انتشاره