الفاء في فإذا ركع فاركعوا تدل على أن أفعال المأموم تكون بعد أفعال الإمام .
الثاني : الفاء في [ فإذا ركع فاركعوا ] الخ تدل على أن أفعال المأموم تكون بعد أفعال الإمام لأن الفاء تقتضي التعقيب وقد مضى الكلام في المنع من السبق وقال الفقهاء المساواة في هذه الأشياء مكروهة الثالث : قوله [ وإذا قال سمع الله لمن حمده فقولوا : ربنا و لك الحمد ] يستدل به من يقول إن التسميع مختص بالإمام فإن قوله : [ ربنا و لك الحمد ] مختص بالمأموم وهو اختيار .
مالك C