قوله فما بقي فلأولى رجل ذكر .
وقوله [ فما بقي فلأولى رجل ذكر ] أو عصبة ذكر قد يورد ههنا إشكاله وهو أن الأخوات عصبات البنات والحديث يقتضي اشتراط الذكورة في العصبة المستحق للباقي وجوابه : أنه من طريق المفهوم وأقصى درجاته : أن يكون له عموم فيخص بالحديث الدال على ذلك الحكم أعني : أن الأخوات عصبات البنات