جواز كتابة الحديث و العلم .
الخامسة : كان قد وقع اختلاف في الصدر الأول في كتابة غير القرآن وورد فيه نهي ثم استقر الأمر بين الناس على الكتابة لتقييد العلم بها و هذا الحديث يدل على ذلك لأن النبي صلى الله عليه و سلم قد أذن في الكتابة لأبي شاه و الذي أراد أبو شاه كتابته هو خطبة النبي صلى الله عليه و سلم