|
الباب الرابع
|
|
الباب الخامس
|
|
الباب السادس
|
|
الباب السابع
|
|
الباب الأول
|
|
الباب الثاني
|
|
الباب الثالث
|
|
الباب الثامن
|
|
الباب التاسع عشر
|
|
الباب الرابع عشر
|
|
الباب التاسع
|
|
الباب العاشر
|
|
الباب الحادي عشر
|
|
الباب السادس عشر
|
|
الباب الثامن عشر
|
|
الباب الثاني عشر
|
|
الباب الثالث عشر
|
|
الباب السابع عشر
|
|
الباب العشـرون
|
|
الباب الخامس عشر
|
|
وهذا جماع أبواب الأمثال في صنوف المنطق
|
|
البَاب الأولُ
|
|
في حفظ اللسان
|
|
ـ باب المثل في حفظ اللسان
|
|
باب الاقتصاد في المنطلق
|
|
وما يتَّقى من الإِكثار والهذر
|
|
باب الاقتصاد في المنطلق
|
|
باب القصد في المدح وما يؤمر به من ذلك
|
|
باب الرجل يعرف الكذب حتى يرد صدقة لذلك
|
|
باب الانتفاع بالصدق والمخافة من عاقبة الكذب
|
|
باب تصديق الرجل صاحبه عند إخباره إياه
|
|
ـ باب الرجل يعرف بالكذب تكون منه الصدقة الواحدة أحياناً
|
|
ـ باب إصابة الرجل في منطقة مرة وإِخطائه مرة
|
|
باب سوءِ المسأَلة والإجابة في المنطق
|
|
ـ باب الرجل يطيل الصمت ثم ينطق بالفهاهة و بالزلل قال أبو عبيد من
|
|
ـ باب الرجل يعرف بالصدق ثم يحتاج إلى الكذب
|
|
باب حفظ اللسان في كتمان السر وترك النطق به
|
|
باب إعلان السر وابدإِئه بعد كتمانه
|
|
بابُ إِسرار الرَّجل إِلى أَخيه بِما يَستُرُه عَنْ غَيره
|
|
ـ باب الحديث يُستذكر به حديث غيره
|
|
باب العذر يكون للرجل ولا يمكنه أَن يبديه
|
|
باب الإعتذار في غير موضع العذر
|
|
ـ باب التعريض بالشيء يبديه الرجل وهو يريد غيره
|
|
باب حمد الإنسان قبل اختباره
|
|
باب دعاء الرجل لصاحبه بالخير في الغيبة وغيرها
|
|
باب إنجاز الموعد والوفاء به
|
|
الباب الثاني
|
|
ـ باب تعيير الرجل صاحبه بعيب هو فيه
|
|
ـ باب رمي الرجل صاحبه بالمعضلات أو بما يسكته
|
|
باب الملاحاة والشتائم
|
|
باب المماكرة والخلابة
|
|
باب اللهو والباطل وأَلفاظهما
|
|
باب الدعابة والمزاح
|
|
باب الخلف في المواعيد
|
|
باب إظهار البر باللسان والفعل لمن تراد به الغوائل
|
|
باب اليمين الغموس
|
|
باب المثل في الرجل البارع المبرز في الفضل
|
|
في جماع أحوال الرّجال واختلاف نعوتهم وأحوالهم
|
|
الباب الثالث
|
|
باب الرجل النابه الذكر الرفيع القدر
|
|
باب الرجل العزيز المنيع الذي يعز به الذليل
|
|
باب الرجل الصعب الخلق الشرس الطبيعة الشديد اللجاجة
|
|
باب الرجل النجيد يلقى قرنه في البسالة والنجدة
|
|
باب الرجل تكون له نباهة الذكر ولا منظر عنده
|
|
باب الرجل ذي الدهاءِ والأرب
|
|
باب الرجل الفهم العالم بمغمضات الأُمور
|
|
باب الرجل الجزل الرأَي الذي يستشفى برأَيه
|
|
باب الرجل يصيب بالظنون حتى كأَنه يرى الظن عياناً
|
|
باب الرجل المجرب الذي قد جرسته الأُمور وأَحكمته
|
|
باب الرجل الذي قد حنكته السن مع الحزامة والعقل
|
|
باب ذكر الغيران الدافع عن حرمته مع ذكر ما يخاف من الفتنة فيهن
|
|
باب الرجل يدخله الأَنف من مصاحبة من يرغب عن صحبته
|
|
باب الرجل يأْبى الضيم فيأْخذ حقه قسراً إِذا أَعياه الرفق
|
|
باب الرجل يطيل الصمت حتى يحسب مغَفَّلاً وهو ذو نكراء
|
|
باب الرجل الجلد المصحح الجسم
|
|
باب الرجل المقدام على الأَهوال والمخاوف والحث على ذلك
|
|
باب الرجل يكون ذا عز ثم يحور عنه
|
|
باب الرجل يكون ذا مهانة ثم ينتقل إِلى العز
|
|
باب الرجل المسن يؤدب بعد العسو
|
|
أَو يكون مذموماً يخلف بعد الرجل المحمود
|
|
باب الرجل الذليل المستضعف
|
|
باب الرجل الذليل يستعين بمثله في الذل
|
|
باب الرجل الأَحمق المائق
|
|
باب الرجل الضعيف العزم الواهن الرأَي
|
|
باب الرجل يكون ضاراً ولا نفع عنده
|
|
باب ذكر الجليس السوءِ وما يُتَّقى منه
|
|
باب الرجل يكون ذا منظر و لا خير عنده
|
|
باب ذكر أَخلاق الناس في اجتماعهم وافتراقهم
|
|
باب الرجلين يكونان متساويين في خير أَو شر
|
|
باب الرجلين يكونان ذوي فضل غير أَن لأّحدهما فضيلة على الآخر
|
|
باب الرجل يعجب بالفضيلة تكون فيه ولا يعرف فضل غيره عليه
|
|
باب مساواة الرجل صاحبه فيما يدعو إِليه قال
|
|
باب المساواة في التكافؤ والأَفعال
|
|
الباب الرابع
|
|
الأمثال في الأقربين من أسرة الرّجل وعترته
|
|
باب المثل في تعاطف ذوي الأَرحام وتحنن بعضهم على بعض
|
|
باب احتمال الرجل لذي رحمه يراه مضطهداً وإن كان كاشحاً قالياً
|
|
باب استعطاف الرجل صاحبه على أَقربيه
|
|
باب عجب الرجل برهطه وعترته
|
|
باب تشبيه الرجل بأَبيه
|
|
باب إِدراك ولد الرجل وبلوغهم في حياته
|
|
باب تبني الرجل والمرأَة ولد غيرهما
|
|
باب التشابه في غير ذوي الرحم
|
|
الباب الخامس
|
|
الأمثال في مكارم الأخلاق
|
|
باب المثل في الحلم والصبر على كظم الغيظ
|
|
باب الإغضاء على المكروه وإحتمال الأّذى
|
|
باب رتق الفتوق واطفاء النائرة
|
|
باب العفو عند المقدرة
|
|
باب مياسرة الإِخوان وترك الخلاف عليهم
|
|
باب مداراة الناس والتودد إِليهم
|
|
باب مخالقة الناس بالأَخلاق مع التمسك بالدين
|
|
باب اكتساب الحمد واجتناب المذمة
|
|
باب الصبر عند النوازل والمرازي
|
|
باب ترك الأَسف على الفائت
|
|
البَابُ السَّادس
|
|
أبواب أمثال الجود والمجد
|
|
باب الحض على البذل والأفضال
|
|
باب اصطناع المعروف وإِن كان يسيراً
|
|
باب جود الرجل بما فضل عن حاجته من ماله
|
|
باب العادة في الجود والخير
|
|
باب الصبر على مقاساة الأُمور لما في عواقبها من المحامد
|
|
البَابُ السَّابع
|
|
مثل المتخالَّين المتصافيين اللذين لا يفترقان
|
|
باب عناية الرجل بأَخيه وإِيثاره إِياه على نفسه
|
|
باب صفة الأَخ المستمسك بإِخاءِ صديقه
|
|
باب سرعة اتفاق الأخوين في التحاب والمودة
|
|
باب الإفراط في التواد وما يكره منه ويحب من الإقتصاد
|
|
باب اقتداءِ الرجل بخليله وقرينه
|
|
باب تخويف الرجل صديقه بالهجران
|
|
باب استعانة الرجل بإخوانه
|
|
باب مشاركة الرجل أَخاه في الرفاهية وخذلانه إِياه في الشدائد
|
|
باب معاتبة الإِخوان وفقدهم
|
|
باب نصيحة الرجل أَخاه
|
|
البَابُ الثامن
|
|
أبواب الأمثال في المعاش والأموال
|
|
باب المثل في الخصب والسعة وثروة المال وإصلاحه
|
|
باب كثرة المال والخير يقدم به الغائب
|
|
باب استصلاح المال وترك إِضاعته
|
|
باب عذر الرجل في إمساك ماله وترك الجود به
|
|
باب الجدِّ يُعْطاه الإِنسان في المال وغيره
|
|
باب المال يضيِّعه من لم يكسبه
|
|
باب عناية الرجل بماله دون غيره
|
|
باب صيانة الرجل الحر نفسه عن خسيس المكاسب
|
|
باب المال يملكه من لا يستوجبه
|
|
باب احتفاظ الرجل بالعلق الكريم
|
|
باب اكتساب المال والحث عليه
|
|
البَابُ التاسع
|
|
باب المثل في معرفة الأَخبار وصحتها
|
|
باب الحذق بالأُمور وحسن المعاناة لها
|
|
باب الإستخبار عن علم الشيءِ ومعرفته
|
|
باب الإنتهاء إِلى غاية العلم بالأُمور وتضييع العلم
|
|
باب ادعاء الرجل علماً لا يحسنه
|
|
باب انتحال الرجل العلم وليس عنده أَداته
|
|
باب شواهد الأُمور الظاهرة على علم باطنها
|
|
باب استقامة الأُمور واعوجاجها
|
|
البَابُ العَاشر
|
|
الأمثال في أهل الألباب والحزم وفي السَّلاَمَةِ من الزللَ والجَهل
|
|
باب الأَخذ بالثقة والاحتياط في الأُمور
|
|
باب التقدم في الأَمر والأّخذ فيه بالحزم
|
|
باب الإستعداد للنوائب قبل حلولها
|
|
باب الحزم في تعجيل الفرار ممن لا يدي لك به
|
|
باب النظر في العواقب وما فيه من الأَخذ بالثقة
|
|
باب التوقي من الأُمور وما فيه من السَّلامة
|
|
باب توسط الأُمور بين الغلو والتقصير
|
|
باب حَذر الإنسان على نفسه
|
|
باب المحاذرة للرجل من الشيء قد ابتلي بمثله
|
|
باب الحذر من اتباع الهوى وما يؤمر به من اجتنابه
|
|
باب التحذير من المعايب والشين
|
|
باب التحذير من الأَمر يخاف منه العطب
|
|
باب الأَمر بحسن التدبير
|
|
باب الأَخذ في الأَمر بالمشورة والنظر
|
|
البَابُ الحادي عشر
|
|
الحوائج وما فيها من الأمثال
|
|
باب المثل في الأعذار في طلب الحاجة وما يحمد عليه أَهله من ذلك
|
|
باب الجد في طلب الحاجة وترك التفريط فيها
|
|
باب التأَني في طلب الحاجَة وترك الخرق فيها
|
|
باب مطلب الحاجة المتعذرة
|
|
باب قناعة الرجل ببعض حاجته دون بعض
|
|
باب النيقة في الحاجة وإحتمال التعب فيها
|
|
باب إِتمام قضاءِ الحاجة والحث على ذلك
|
|
باب تعجيل الحاجة وسرعة قضائها
|
|
باب إِدراك الحاجة بلا تعب ولا مشقة
|
|
باب الحاجة يسأَلها الرجل فيمنعها فيسأَل غيرها
|
|
باب الحاجة تطلب فيحول دونها حائل
|
|
باب اليأس من الحاجة والرجوع عنها بالخيبة
|
|
باب طلب الحاجة من غير موضعها
|
|
باب التفريط في الحاجة وهي ممكنة ثم تطلب بعد الفوت
|
|
باب إِبطاء الحاجة وتعذرها حتى يرضى صاحبها بالسلامة
|
|
باب الحاجة تؤدي صاحبها إِلى تلف النفس
|
|
باب الحاجة يقدر عليها صاحبها متمكنا لا ينازعه فيها أَحد
|
|
باب الحاجة يحمّلها الرجل صاحبه المستغني عن الوصية
|
|
باب قضاء الحاجة قبل سؤالها
|
|
باب انصراف الرجل عن الحاجة وهي مقضية أَو غير مقضية
|
|
باب اغتنام الفرصة عند إِمكان الحاجة
|
|
باب تيسير الحاجة على قوم بضرر آخرين
|
|
الباب الثاني عشر
|
|
باب جامع أمثال الظلم وأنواعه
|
|
باب المثل في الظلم وما يخاف من غبه
|
|
باب الظلم في الخلتين من الإِساءة تجمعان على الرجل
|
|
باب الظلم فيمن حمل رجلاً مكروهاً ثم زاده أَيضاً قال
|
|
باب الظلم في مطل الحقوق
|
|
باب الظلم في ادعاءِ الباطل
|
|
باب الكريم يظلمه الدنيءُ الخسيس
|
|
باب الإنتصار من الظالم
|
|
باب الظلم والإِساءة ترجع عاقبتهما على صاحبهما
|
|
باب الظلم في عقوبة البريء
|
|
باب الظلم في عقوبة الإنسان بذنب غيره
|
|
باب التبرؤ من الظلم والإِساءة
|
|
البَابُ الثالث عشر
|
|
الأمثال في المعايب والذّم
|
|
باب الذم لسوء معاشرة الناس
|
|
باب سوء الجوار وما فيه من المذمة
|
|
باب سوء الموافقة في الأَخلاق
|
|
باب سوء المشاركة في اهتمام الرجل بشأْن صاحبه
|
|
باب نظر الرجل إِلى نفسه وإِقباله على شهوته وهواه
|
|
باب عادة السوء يدعها صاحبها ثم يرجع إِليها
|
|
باب عادة السوء يعتادها صاحبها
|
|
باب قلة عناية الرجل وإهتمامه بشأْن صاحبه
|
|
باب استهانة الرجل بصاحبه
|
|
باب تمدح الرجل بالشيء وهو من غير أَهله
|
|
باب المتمدح بما ليس عنده يؤمر بإِخراج نفسه منه
|
|
باب الشره والجشع ومسأَلة الناس
|
|
باب الشره للطعام والحرص عليه
|
|
باب التثقيل على الناس
|
|
باب الذم لمخالطة الناس وما يجب من اجتنابهم
|
|
أمثال الخطأ والزّلل في الأمور
|
|
باب مثل الخطإِ في القياس والتشبيه
|
|
باب الخطإِ في نقل الأَشياء من الأَماكن التي تعز فيها إِلى الأَماكن
|
|
البَابُ الرابع عشر
|
|
باب الخطإِ في وضع الإنسان بحيث لا يستوجب
|
|
باب الخطإِ في مكافأَة المحسن بالإساءة والمسيءِ بالإِحسان
|
|
باب الخطإِ في كفران النعمة وسوءِ الجزاءِ للمنعم
|
|
باب اختلاط الرأْي وما فيه من الخطإِ
|
|
باب الخطإِ في سوءِ التدبير
|
|
باب الخطإِ في اتهام النصيح
|
|
باب الخطإِ في سوءِ الرعي
|
|
باب الخطإِ في رفع الشيءِ وادخاره عند وقت استعماله والحاجة إِليه
|
|
باب التدبير يصاب فيه مرة ويخطأُ أُخرى
|
|
باب ذكر البخيل وما يوصف من أَخلاقه
|
|
الأمثال في البخل وصفاته وأشكاله
|
|
الباب الخامس عشر
|
|
باب صفة البخيل مع السعة والوجد
|
|
باب البخيل يعطي على الرهبة
|
|
باب البخيل يعتل بالإِعسار وقد كان في اليسار مانعاً
|
|
باب ما يؤمر به من الإِلحاح في سؤال البخيل
|
|
باب استخراج الشيء من البخيل أَحياناً على بخله
|
|
باب الإضطرار إِلى مسأَلة البخيل وانتظار ما عنده
|
|
باب البخيل يمنع الناس ماله وهو جواد به على نفسه
|
|
باب موت البخيل وماله وافر لم يعط منه شيئاً
|
|
باب إِعطاءِ البخيل مرة في الدهر الطويل
|
|
ذكر الأمثال في صنوف الجبن وأنواعه
|
|
باب المثل في الجبان وما يذم من أَخلاقه
|
|
البَابُ السَّادس عشر
|
|
باب فرار الجبان وخضوعه واستكانته
|
|
باب إِفلات الجبان وغيره من الكرب بعد الإشفاءِ عليه
|
|
باب الجبان يتوعد صاحبه بالإِقدام عليه ثم لا يفعل
|
|
باب تخويف الجبان وإِجابته عند إِيعاده
|
|
باب الرضا بالحاضر ونسيان الغائب
|
|
باب كشف الكرب عند المخاوف عن الجبان
|
|
باب المثل في الأَقدار والنوازل
|
|
البَابُ السَّابع عشر
|
|
ذكر الأمثال في مرازي الدّهر وحدثانه
|
|
باب الحين يجتلبه القدر على الإِنسان
|
|
باب الشماتة بالجاني على نفسه الحين
|
|
باب الحَين والشؤم يجلبه الإِنسان أَو غيره على من سواه
|
|
باب دول الدهر الجالبة للمحبوب والمكروه
|
|
باب حؤول الدهر وتنقله بأَهله
|
|
باب اصطلام الدهرِ الناسَ بالجوائح للأَموال
|
|
باب هلاك القوم بالحوادث في الأَبدان
|
|
باب بلوغ الشدة ومنتهى غايتها في الجهد
|
|
باب الغيبة التي لا يرجى لها إِياب
|
|
باب الإِسراف في القتل وفي كثرة الدماءِ
|
|
البَابُ الثامِن عشر
|
|
ذكر الأمثال في الجنايات
|
|
باب الدواهي العظام يجنيها الرجل
|
|
باب جناية الجاني التي لا دواءَ لها ولا حيلة
|
|
باب العداوة بين القوم وصفات الأَعداءِ
|
|
باب إِظهار العداوة وكشفها
|
|
باب فساد ذات البين وتأْريث الشر في القوم
|
|
باب مقلية القوم بعضهم بعضاً والإستشهاد عليه بالنظر
|
|
باب توعد الرجل عدوه الكاشح له
|
|
باب معاشرة أَهل اللؤم وما ينبغي أَن يعاملوا به
|
|
البَابُ التاسِع عشر
|
|
ذكر الأمثال في منتهى التشبيه
|
|
باب الأَمثال في منتهى التشبيه
|
|
باب الأمثال في اللقاء وأوقاته
|
|
الأَمثال في اللقاء
|
|
الباَبُ العشرُون
|
|
باب الأَمثال في ترك اللقاءُ ودهوره وأَوقاته
|
|
باب ما يتكلم به من النفي للناس خاصة
|
|
باب الأَمثال في النفي لمعرفة الرجل
|
|
باب الأَمثال في نفي المال عن الرجل
|
|
باب الأَمثال في نفي العلم
|
|
باب الأَمثال في الطعام
|