|
كتاب الطهارة
|
|
باب التطهير بماء البحر قال الله جل ثناؤه وأنزلنا من السماء ماء طهورا
|
|
باب التطهير بالعذب منه والأجاج
|
|
باب التطهير بماء البئر
|
|
باب التطهير بماء السماء
|
|
باب التطهير بماء الثلج والبرد والماء البارد
|
|
باب التطهير بالماء المسخن
|
|
باب كراهة التطهير بالماء المشمس
|
|
باب منع التطهير بما عدا الماء من المائعات
|
|
باب التطهير بالماء الذي خالطه طاهر لم يغلب عليه
|
|
باب منع التطهير بالنبيذ
|
|
باب إزالة النجاسات بالماء دون سائر المائعات
|
|
جماع أبواب الأواني
|
|
باب في جلد الميتة
|
|
باب طهارة جلد الميتة بالدبغ
|
|
باب طهارة باطنه بالدبغ كطهارة ظاهره وجواز الانتفاع به في المائعات كلها
|
|
باب المنع من الانتفاع بجلد الكلب والخنزير وأنهما نجسان وهما حيان
|
|
باب وقوع الدباغ بالقرظ أو ما يقوم مقامه
|
|
باب اشتراط الدباغ في طهارة جلد مالا يؤكل لحمه وإن ذكي
|
|
باب طهارة جلد ما يؤكل لحمه إذا كان ذكيا
|
|
باب المنع من الانتفاع بشعر الميتة
|
|
باب في شعر النبي صلى الله عليه وسلم
|
|
باب المنع من الأدهان في عظام الفيلة وغيرها مما لا يؤكل لحمه
|
|
باب المنع من الشرب في آنية الذهب والفضة
|
|
باب المنع من الأكل في صحاف الذهب والفضة
|
|
باب النهي عن الإناء المفضض
|
|
باب التطهر في سائر الأوانى من الحجارة والزجاج والصفر والنحاس والشبه
|
|
باب التطهر في أواني المشركين إذا لم يعلم نجاسة
|
|
باب التطهر في أوانيهم بعد الغسل إذا علم نجاسة
|
|
جماع أبواب السواك
|
|
باب في فضل السواك
|
|
باب الدليل على أن السواك سنة ليس بواجب
|
|
باب تأكيد السواك عند القيام إلى الصلاة
|
|
باب تأكيد السواك عند الاستيقاظ من النوم
|
|
باب تأكيد السواك عند الأزم
|
|
باب غسل السواك
|
|
باب التسوك بسواك الغير
|
|
باب دفع السواك إلى الأكبر
|
|
باب ما جاء في الاستياك عرضا
|
|
باب الاستياك بالأصابع وقد روي في الاستياك بالأصابع حديث ضعيف
|
|
باب النية في الطهارة الحكمية
|
|
جماع أبواب سنة الوضوء وفرضه
|
|
باب فرض الطهور ومحله من الإيمان
|
|
باب فرض الطهور للصلاة
|
|
باب التسميه على الوضوء
|
|
باب غسل اليدين قبل إدخالهما في الإناء
|
|
باب التكرار في غسل اليدين
|
|
باب صفة غسلهما
|
|
باب إدخال اليمين في الإناء والغرف بها للمضمضة والاستنشاق
|
|
باب كيفية المضمضة والاستنشاق
|
|
باب سنة التكرار في المضمضة والاستنشاق
|
|
باب المبالغة في الاستنشاق إلا أن يكون صائما
|
|
باب الجمع بين المضمضة والاستنشاق
|
|
باب الفصل بين المضمضة والاستنشاق
|
|
باب تأكيد المضمضة والاستنشاق
|
|
باب سنة المضمضة والاستنشاق وأنهما غير واجبتين
|
|
باب غسل الوجه
|
|
باب التكرار في غسل الوجه
|
|
باب تخليل اللحية
|
|
باب عرك العارضين
|
|
باب غسل اليدين
|
|
باب التكرار في غسل اليدين
|
|
باب إدخال المرفقين في الوضوء وبه قال عطاء
|
|
باب استحباب إمرار الماء على العضد
|
|
باب تحريك الخاتم في الأصبع عند غسل اليدين
|
|
باب المسح بالرأس
|
|
باب مسح بعض الرأس
|
|
باب الاختيار في استيعاب الرأس بالمسح
|
|
باب تحري الصدغين في مسح الرأس
|
|
باب المسح على شعر الرأس
|
|
باب إمرار الماء على القفاء
|
|
باب المسح على العمامة مع الرأس
|
|
باب إيجاب المسح بالرأس وإن كان متعمما
|
|
باب التكرار في مسح الرأس
|
|
باب مسح الأذنين
|
|
باب إدخال الأصبعين في صماخي الأذنين
|
|
باب مسح الأذنين بماء جديد
|
|
باب غسل الرجلين
|
|
باب التكرار في غسل الرجلين
|
|
باب الدليل على أن فرض الرجلين الغسل وأن مسحهما لا يجزئ
|
|
باب قراءة من قرأ وأرجلكم نصبا وأن الأمر رجع إلى الغسل وأن من قرأها
|
|
باب الدليل على أن الكعبين هما الناتيان في جانبي القدم
|
|
باب تخليل الأصابع
|
|
باب كيفية التخليل
|
|
باب استحباب الإشراع في الساق
|
|
باب في نزع الخضاب عند الوضوء إذا كان يمنع الماء
|
|
باب ما يقول بعد الفراغ من الوضوء
|
|
باب الوضوء ثلاثا ثلاثا
|
|
باب كراهية الزيادة على الثلاث
|
|
باب الوضوء مرتين مرتين
|
|
باب الوضوء مرة مرة
|
|
باب وضوء بعض الأعضاء ثلاثا وبعضها اثنين وبعضها واحدة
|
|
باب فضل التكرار في الوضوء
|
|
باب فضيلة الوضوء
|
|
باب إسباغ الوضوء
|
|
باب الرجل يوضىء صاحبه
|
|
باب تفريق الوضوء
|
|
باب الترتيب في الوضوء
|
|
باب السنة في البداءة باليمين قبل اليسار
|
|
باب الرخصة في البداءة باليسار
|
|
باب نهي المحدث عن مس المصحف
|
|
باب نهي الجنب عن قراءة القرآن
|
|
ذكر الحديث الذي ورد في نهي الحائض عن قراءة القرآن وفيه نظر
|
|
باب قراءة القرآن بعد الحدث
|
|
باب الرجل يذكر الله تعالى على غير طهر
|
|
باب استحباب الطهر للذكر والقراءة
|
|
جماع أبواب الاستطابة
|
|
باب النهي عن استقبال القبلة واستدبارها لغائط أو بول
|
|
باب الرخصة في ذلك في الأبنية
|
|
باب التخلى عند الحاجة
|
|
باب الارتياد للبول
|
|
باب الاستتار عند قضاء الحاجة
|
|
باب وضع الخاتم عند دخول الخلاء
|
|
باب ما يقول إذا أراد دخول الخلاء
|
|
باب تغطية الرأس عند دخول الخلاء والاعتماد على الرجل اليسرى إذا قعد إن
|
|
باب كيف التكشف عند الحاجة
|
|
باب ما يقول إذا خرج من الخلاء
|
|
باب النهي عن البول في الماء الراكد
|
|
باب النهي عن التخلي في طريق الناس وظلهم
|
|
باب النهي عن البول في مغتسله أو متوضاه ثم يتطهر فيه كراهة أن يصيبه شئ
|
|
باب النهي عن البول في الثقب
|
|
باب البول في الطست وغير ذلك من الأواني
|
|
باب كراهية الكلام عند الخلاء
|
|
باب البول قائما
|
|
باب البول قاعدا
|
|
باب وجوب الاستنجاء بثلاثة أحجار
|
|
باب الإيتار في الاستجمار
|
|
باب التوقي عن البول
|
|
باب الاستنجاء بالماء
|
|
باب الجمع في الاستنجاء بين المسح بالأحجار والغسل بالماء
|
|
باب دلك اليد بالأرض بعد الاستنجاء
|
|
باب الاستنجاء بما يقوم مقام الحجارة في الإنقاء دون ما نهي عن الاستنجاء
|
|
باب الاستنجاء بالجلد المدبوغ
|
|
باب ما ورد في الاستنجاء بالتراب
|
|
باب ما ورد في النهي عن الاستنجاء بشئ قد استنجي به مرة
|
|
باب النهي عن مس الذكر عند البول باليمين
|
|
باب النهي عن الاستنجاء باليمين
|
|
باب الاستبراء عن البول
|
|
باب كيفية الاستنجاء
|
|
جماع أبواب الحدث
|
|
باب الوضوء من البول والغائط
|
|
باب الوضوء من المذي والودي
|
|
باب الوضوء من الدم يخرج من أحد السبيلين وغير ذلك من دود أو حصاة أو
|
|
باب الوضوء من الريح يخرج من أحد السبيلين
|
|
باب الوضوء من النوم
|
|
باب ترك الوضوء من النوم قاعدا
|
|
باب ما ورد في نوم الساجد
|
|
باب انتقاض الطهر بالإغماء
|
|
باب الوضوء من الملامسة
|
|
باب ما جاء في لمس الصغار وذوات المحارم
|
|
باب ما جاء في الملموس
|
|
باب الوضوء من مس الذكر
|
|
باب الوضوء من مس المرأة فرجها
|
|
باب ترك الوضوء من مس الفرج بظهر الكف
|
|
باب في مس الأنثيين
|
|
باب في مس الإبط
|
|
باب في مس الأنجاس الرطبة
|
|
باب في مس الأنجاس اليابسة
|
|
باب ترك الوضوء من خروج الدم من غير مخرج الحدث
|
|
باب ترك الوضوء من القهقهة في الصلاة
|
|
باب السنة في الأخذ من الأظفار والشارب وما ذكر معهما وأن لا وضوء في شئ
|
|
باب كيف الأخذ من الشارب
|
|
باب ما جاء في التنور
|
|
باب ترك الوضوء مما مست النار
|
|
باب التوضي من لحوم الإبل
|
|
باب المضمضة من شرب اللبن وغيره مما له دسومة
|
|
باب الرخصة في ترك المضمضة من ذلك
|
|
باب انتقاض الطهر بعمد الحدث وسهوه
|
|
باب لا يزول اليقين بالشك
|
|
باب الانتضاح بعد الوضوء لرد الوسواس
|
|
باب أداء صلوات بوضوء واحد
|
|
باب تجديد الوضوء
|
|
جماع أبواب ما يوجب الغسل
|
|
باب وجوب الغسل بالتقاء الختانين
|
|
باب وجوب الغسل بخروج المني
|
|
باب الرجل ينزل في منامه
|
|
باب المرأة ترى في منامها ما يرى الرجل
|
|
باب صفة ماء الرجل وماء المرأة اللذين يوجبان الغسل
|
|
باب المذي والودي لا يوجبان الغسل
|
|
باب الحائض تغتسل إذا طهرت
|
|
باب الكافر يسلم فيغتسل
|
|
جماع أبواب الغسل من الجنابة
|
|
باب بداية الجنب في الغسل بغسل يديه قبل إدخالهما في الإناء
|
|
باب غسل الجنب ما به من الأذى بشماله
|
|
باب دلك اليد بالأرض بعده وغسلها
|
|
باب الرخصة في تأخير غسل القدمين عن الوضوء حتى يفرغ من الغسل
|
|
باب تخليل أصول الشعر بالماء وإيصاله إلى البشرة
|
|
باب سنة التكرار في صب الماء على الرأس
|
|
باب إفاضة الماء على سائر جسده
|
|
باب نضح الماء في العينين وإدخال الأصبع في السرة
|
|
باب تأكيد المضمضة والاستنشاق في الغسل وغسل مواضع الوضوء منه على
|
|
باب الدليل على دخول الوضوء في الغسل وسقوط فرض المضمضة والاستنشاق
|
|
باب فرض الغسل وفيه دلالة على ما مضى في الباب قبله وعلى سقوط فرض
|
|
باب ترك الوضوء بعد الغسل
|
|
باب غسل المرأة من الجنابة والحيض
|
|
باب ترك المرأة نقض قرونها إذا علمت وصول الماء إلى أصول شعرها
|
|
باب غسل الجنب رأسه بالخطمى
|
|
باب الطيب للمرأة عند غسلها من الحيض
|
|
باب سقوط فرض الترتيب في الغسل
|
|
باب أستحباب البداية فيه بالشق الأيمن
|
|
باب تفريق الغسل
|
|
باب التمسح بالمنديل
|
|
باب الدليل على طهارة عرق الحائض والجنب
|
|
باب في فضل الجنب
|
|
باب ليست الحيضة في اليد والمؤمن لا ينجس
|
|
باب فضل المحدث
|
|
باب ما جاء في النهي عن ذلك
|
|
باب لا وقت فيما يتطهر به المتوضىء والمغتسل
|
|
باب استحباب أن لا ينقص في الوضوء من مد ولا في الغسل من صاع
|
|
باب جواز النقصان عنهما فيهما إذا أتي على ما أمر به
|
|
باب النهي عن الإسراف في الوضوء
|
|
باب الستر في الغسل عند الناس
|
|
باب التعري إذا كان وحده
|
|
باب كون الستر أفضل وإن كان خاليا
|
|
باب الجنب يؤخر الغسل إلى آخر الليل
|
|
باب الجنب يريد النوم فيغسل فرجه ويتوضأ وضوءه للصلوة ثم ينام
|
|
باب الجنب يريد النوم فيأتى ببعض وضوئه ثم ينام
|
|
باب كراهية نوم الجنب من غير وضوء
|
|
باب ذكر الخبر الذي ورد في الجنب ينام ولا يمس ماء
|
|
باب الجنب يريد الأكل
|
|
باب الجنب يريد أن يعود
|
|
باب الرجل يطوف على نسائه إذا حللنه أو على إمائه بغسل واحد
|
|
باب رواية من روى يغتسل عند كل واحدة
|
|
جماع أبواب التيمم
|
|
باب كيف التيمم
|
|
باب ذكر الروايات في كيفية التيمم عن عمار بن ياسر رضي الله عنه
|
|
باب التيمم بالصعيد الطيب
|
|
باب الدليل علي أن الصعيد الطيب هو التراب
|
|
باب نفض اليدين من التراب عند التيمم إذا بقي في يديه غبار يماس الوجه
|
|
باب من لم يجد ماء ولا ترابا
|
|
باب النية في التيمم
|
|
باب البداية بالوجه ثم باليدين
|
|
باب استحباب البداية باليمنى ثم اليسرى
|
|
باب الجنب يكفيه التيمم إذا لم يجد الماء
|
|
باب ما روي في الحائض والنفساء أيكفيهما التيمم عند انقطاع الدم إذا
|
|
باب الرجل يعزب عن الماء ومعه أهله فيصيبها إن شاء ثم يتيمم
|
|
باب غسل الجنب ووضوء المحدث إذا وجدا الماء بعد التيمم
|
|
باب رؤية الماء خلال صلاة افتتحها بالتيمم
|
|
باب التيمم لكل فريضة
|
|
باب التيمم بعد دخول وقت الصلاة
|
|
باب أعواز الماء بعد طلبه
|
|
باب السفر الذي يجوز فيه التيمم
|
|
باب الجريح والقريح والمجدور يتيمم إذا خاف التلف باستعمال الماء أو شدة
|
|
باب المحموم ومن في معناه لا يتيمم عند وجود الماء
|
|
باب التيمم في السفر إذا خاف الموت أو العلة من شدة البرد
|
|
باب الجرح إذا كان في بعض جسده دون بعض
|
|
باب المسح على العصائب والجبائر
|
|
باب الصحيح المقيم يتوضأ للمكتوبة والجنازة والعيد ولا يتيمم
|
|
باب المسافر يتيمم في أول الوقت إذا لم يجد ماء ويصلي ثم لا يعيد وإن وجد
|
|
باب تعجيل الصلاة بالتيمم إذا لم يكن على ثقة من وجود الماء في الوقت
|
|
باب من تلوم ما بينه وبين آخر الوقت رجاء وجود الماء
|
|
باب ما روي في طلب الماء وفي حد الطلب
|
|
باب الجنب أو المحدث يجد ماء لغسله وهو يخاف العطش فيتيمم
|
|
باب المتيمم يؤم المتوضئين
|
|
باب كراهية من كره ذلك
|
|
جماع أبواب ما يفسد الماء
|
|
باب الماء الدائم تقع فيه نجاسة وهو أقل من قلتين
|
|
باب طهارة الماء المستعمل
|
|
باب الدليل على أنه يأخذ لكل عضو ماء جديدا ولا يتطهر بالماء المستعمل
|
|
باب الدليل على أن سور الكلب نجس
|
|
باب غسل الإناء من ولوغ الكلب سبع مرات
|
|
باب إدخال التراب في إحدى غسلاته
|
|
باب نجاسة ما ماسه الكلب بسائر بدنه إذا كان أحدهما رطبا
|
|
باب الدليل على أن الخنزير أسوأ حالا من الكلب قال الشافعي لأن الله
|
|
باب السنة في الغسل من سائر النجاسات
|
|
باب غسلها واحدة يكتفي عليها
|
|
باب سور الهرة
|
|
باب سور سائر الحيوانات سوى الكلب والخنزير
|
|
باب ذكر الأخبار التي يتفرق بها الكلب عن غيره على طريق الاختصار
|
|
باب الخبر الذي ورد في سور ما يؤكل لحمه
|
|
باب مالا نفس له سائلة إذا مات في الماء القليل
|
|
باب الحوت يموت في الماء والجراد
|
|
باب طهارة عرق الإنسان من أي موضع كان
|
|
باب بصاق الإنسان ومخاطه
|
|
باب طهارة عرق الدواب ولعابها
|
|
جماع أبواب الماء الذي ينجس والذي لا ينجس
|
|
باب الماء القليل ينجس بنجاسة تحدث فيه
|
|
باب الماء الكثير لا ينجس بنجاسة تحدث فيه ما لم يتغير
|
|
باب نجاسة الماء الكثير إذا غيرته النجاسة
|
|
باب الفرق بين القليل الذي ينجس والكثير الذي لا ينجس ما لم يتغير
|
|
باب قدر القلتين
|
|
باب صفة بئر بضاعة
|
|
باب ما جاء في نزح زمزم
|
|
باب طهارة الماء بنتن بلا حرام خالطه
|
|
جماع أبواب المسح على الخفين
|
|
باب الرخصة في المسح على الخفين
|
|
باب مسح النبي صلى الله عليه وسلم على الخفين في السفر والحضر جميعا
|
|
باب التوقيت في المسح على الخفين
|
|
باب ما ورد في ترك التوقيت
|
|
باب رخصة المسح لمن لبس الخفين على الطهارة
|
|
باب الخف الذي مسح عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم
|
|
باب ما ورد في الجوربين والنعلين
|
|
باب ما ورد في المسح على النعلين
|
|
باب المسح على الموقين والموق هو الخف إلا أن من أجاز المسح على
|
|
باب خلع الخفين وغسل الرجلين في الغسل من الجنابة
|
|
باب من خلع خفيه بعد ما مسح عليهما
|
|
باب كيف المسح على الخفين
|
|
باب الاقتصار بالمسح على ظاهر الخفين
|
|
باب جواز نزع الخف وغسل الرجل إذا لم يكن فيه رغبة عن السنة
|
|
جماع أبواب الغسل للجمعة والأعياد وغير ذلك
|
|
باب الدلالة على أن الغسل يوم الجمعة سنة اختيار
|
|
باب الغسل للجمعة عند الرواح إليها
|
|
باب جواز الغسل لها إذا كان غسله قبلها في يومها
|
|
باب الغسل على من أراد الجمعة دون من لم يردها
|
|
باب الإغتسال للجنابة والجمعة جميعا إذا نواهما معا لقوله صلى الله عليه
|
|
باب هل يكتفي بغسل الجنابة عن غسل الجمعة إذا لم ينوها مع الجنابة
|
|
باب الاغتسال للأعياد
|
|
باب الغسل من غسل الميت
|
|
كتاب الحيض
|
|
باب الحائض لا تصلي ولا تصوم
|
|
باب الحائض تقضي الصوم ولا تقضي الصلاة
|
|
باب الحائض لا تطوف بالبيت
|
|
باب الحائض لا تدخل المسجد ولا تعتكف فيه
|
|
باب الحائض لا تمس المصحف ولا تقرأ القرآن
|
|
باب الحائض لا توطأ حتى تطهر وتغتسل
|
|
باب مباشرة الحائض فيما فوق الإزار وما يحل منها وما يحرم
|
|
باب الرجل يصيب من الحائض ما دون الجماع
|
|
باب ما روي في كفارة من أتى امرأته حائضا
|
|
باب السن التي وجدت المرأة حاضت فيها
|
|
باب أقل الحيض
|
|
باب أكثر الحيض
|
|
باب المستحاضة إذا كانت مميزة
|
|
باب غسل المستحاضة المميزة عند إدبار حيضها
|
|
باب صلاة المستحاضة واعتكافها في حال استحاضتها والإباحة لزوجها أن
|
|
باب في الاستطهار
|
|
باب المعتادة لا تميز بين الدمين
|
|
باب الصفرة والكدرة في أيام الحيض حيض
|
|
باب الصفرة والكدرة تراهما بعد الطهر
|
|
باب ما روي في الصفرة إذا رأت في غير أيام العادة
|
|
باب المبتدئة لا تميز بين الدمين
|
|
باب المرأة تحيض يوما وتطهر يوما
|
|
باب النفاس
|
|
باب المستحاضة تغسل عنها أثر الدم وتغتسل وتستثفر بثوب وتصلي ثم تتوضأ
|
|
باب غسل المستحاضة
|
|
باب الرجل يبتلى بالمذي أو البول
|
|
باب ما يفعل من غلبه الدم من رعاف أو جرح
|
|
باب أصل فرض الصلاة
|
|
باب أول فرض الصلاة
|
|
باب فرائض الخمس
|
|
باب عدد ركعات الصلوات الخمس
|
|
جماع أبواب المواقيت
|
|
باب أول وقت الظهر
|
|
باب آخر وقت الظهر وأول وقت العصر
|
|
باب آخر وقت الاختيار للعصر
|
|
باب آخر وقت الجواز لصلاة العصر
|
|
باب وقت المغرب
|
|
باب من قال للمغرب وقتان
|
|
باب السنة في تسمية المغرب بصلاة المغرب دون العشاء
|
|
باب السنة في تسمية العشاء بصلاة العشاء دون العتمة
|
|
باب أول وقت العشاء
|
|
باب دخول وقت العشاء بغيبوبة الشفق
|
|
باب آخر وقت العشاء وفيه قولان أحدهما ثلث الليل والآخر نصفه فمن قال
|
|
باب أخر وقت الجواز لصلاة العشاء
|
|
باب السنة في تسمية صلاة الصبح بالفجر والصبح
|
|
باب الفجر فجران ودخول وقت الصبح بطلوع الآخر منهما
|
|
باب آخر وقت الاختيار لصلاة الصبح
|
|
باب آخر وقت الجواز لصلاة الصبح
|
|
باب إدراك صلاة الصبح بإدراك ركعة منها
|
|
باب الدليل على أنها لا تبطل بطلوع الشمس فيها
|
|
باب مراعاة أدلة المواقيت
|
|
باب السنة في الأذان لصلاة الصبح قبل طلوع الفجر
|
|
باب ذكر المعاني التي يؤذن لها بلال بليل
|
|
باب القدر الذي كان بين أذان بلال وبن أم مكتوم ورواية من قدم أذان بن أم
|
|
باب رواية من روى النهي عن الأذان قبل الوقت
|
|
باب السنة في الأذان لسائر الصلوات بعد دخول الوقت
|
|
باب ما يستدل به على ترجيح قول أهل الحجاز وعملهم
|
|
باب الصبي يبلغ والكافر يسلم والمجنون يفيق والحائض تطهر قبل مضي الوقت
|
|
باب قضاء الظهر والعصر بإدراك وقت العصر وقضاء المغرب والعشاء بإدراك وقت
|
|
باب المغمى عليه يفيق بعد ذهاب الوقتين فلا يكون عليه قضاؤهما
|
|
باب المرأة تدرك من أول الوقت مقدار الصلاة ثم حاضت أو أغمي عليها
|
|
باب لا يقرب الصلاة سكران
|
|
باب صفة أقل السكر
|
|
باب زوال العقل بالسكر لا يكون عذرا في سقوط الفرض عنه
|
|
ذكر جماع أبواب الأذان والإقامة
|
|
باب بدء الأذان
|
|
باب استقبال القبلة بالأذان والإقامة
|
|
باب القيام في الأذان والإقامة
|
|
باب الأذان راكبا وجالسا
|
|
باب الترجيع في الأذان
|
|
باب الالتواء في حي على الصلاة حي على الفلاح
|
|
باب وضع الإصبعين في الأذنين عند التأذين
|
|
باب لا يؤذن إلا طاهر
|
|
باب رفع الصوت بالأذان
|
|
باب الكلام في الأذان فيما للناس فيه منفعة
|
|
باب أستحباب تأخير الكلام إلى آخر الأذان
|
|
باب الرجل يؤذن ويقيم غيره
|
|
باب الأذان والإقامة للجمع بين الصلاتين
|
|
باب الأذان والأقامة للجمع بين صلوات فائتات
|
|
باب الأذان والأقامة للفائتة
|
|
باب سنة الأذان والإقامة للمكتوبة في حالتي الانفراد والجماعة
|
|
باب سنة الأذان والإقامة في البيوت وغيرها
|
|
باب الإكتفاء بأذان الجماعة وإقامتهم
|
|
باب صحة الصلاة مع ترك الأذان والإقامة أو ترك أحدهما
|
|
باب من أستحب أن يؤذن ويقيم في نفسه إذا دخل مسجدا قد أقيمت فيه الصلاة
|
|
باب أخذ المرء بأذان غيره وإقامته وإن لم يقم به
|
|
باب ليس على النساء أذان ولا إقامة
|
|
باب أذان المرأة وإقامتها لنفسها وصواحباتها
|
|
باب المرأة لا تؤذن للرجال
|
|
باب القول مثل ما يقول المؤذن
|
|
باب ما يقول إذا فرغ من ذلك
|
|
باب الدعاء بين الأذان والإقامة
|
|
باب ما يقول إذا سمع الإقامة
|
|
باب الأذان في السفر
|
|
باب قول من أقتصر على الإقامة في السفر
|
|
باب إفراد الإقامة
|
|
باب تثنية قوله قد قامت الصلاة وإفراد ما قبلها
|
|
باب من قال بإفراد قوله قد قامت الصلاة
|
|
باب من قال بتثنية الإقامة وترجيع الأذان
|
|
باب ما روي في تثنية الأذان والإقامة
|
|
باب التثويب في أذان الصبح
|
|
باب كراهية التثويب في غير أذان الصبح
|
|
باب ما روي في حي على خير العمل
|
|
الأذان في المنارة
|
|
باب لا يؤذن إلا عدل ثقة للأشراف على عورات الناس وأماناتهم على المواقيت
|
|
باب أذان الأعمى إذا أذن بصير قبله أو أخبره بالوقت
|
|
باب ترسيل الأذان وحذم الإقامة
|
|
باب الاستهام على الأذان
|
|
باب عدد المؤذنين
|
|
باب التطوع بالأذان
|
|
باب رزق المؤذن
|
|
باب فضل التأذين على الإمامة
|
|
باب الترغيب في الأذان
|
|
باب الترغيب في التعجيل بالصلوات في أوائل الأوقات
|
|
باب تعجيل الظهر في غير شدة الحر
|
|
باب تأخير الظهر في شدة الحر
|
|
باب ما روي في التعجيل بها في شدة الحر
|
|
باب الدليل على أن خبر الإبراد بها ناسخ لخبر خباب وغيره
|
|
باب الدليل على أنه لا يبلغ بتأخيرها آخر وقتها
|
|
باب تعجيل صلاة العصر
|
|
باب كراهية تأخير العصر
|
|
باب تعجيل صلاة المغرب
|
|
باب كراهية تأخير المغرب
|
|
باب من قال بتعجيل العشاء
|
|
باب من استحب تأخيرها
|
|
باب كراهية النوم قبل العشاء حتى يتأخر عن وقتها وكراهية الحديث بعدها في
|
|
باب تعجيل صلاة الصبح
|
|
باب خير أعمالكم الصلاة
|
|
باب الأسفار بالفجر حتى يتبين طلوع الفجر الآخر معترضا
|
|
باب إعادة صلاة من افتتحها قبل طلوع الفجر الآخر
|
|
باب صلاة الوسطى وقول من قال هي الظهر
|
|
باب من قال هي صلاة العصر
|
|
باب من قال هي الصبح وإليه مال الشافعي رحمه الله تعالى
|
|
جماع أبواب استقبال القبلة
|
|
باب تحويل القبلة من بيت المقدس إلى الكعبة
|
|
باب فرض القبلة وفضل استقبالها
|
|
باب الرخصة في ترك استقبالها في السفر إذا تطوع راكبا أو ماشيا
|
|
باب الدليل على إباحة ذلك على أي مركوب كان ناقة أو حمارا
|
|
باب استقبال القبلة بالناقة عند الإحرام
|
|
باب الإيماء بالركوع والسجود والسجود أخفض من الركوع
|
|
باب الوتر على الراحلة
|
|
باب النزول للمكتوبة
|
|
باب ما في صلاته الوتر على الراحلة من الدلاله على أن الوتر ليس بواجب
|
|
باب الرخصة في ترك استقبال القبلة في المكتوبة حال المسايفة وشدة القتال
|
|
باب من طلب باجتهاده إصابة عين الكعبة
|
|
باب من طلب باجتهاده جهة الكعبة
|
|
باب الاختلاف في القبلة عند التحري
|
|
باب لا تسمع دلالة مشرك لمن كان أعمى أو غير بصير بالقبلة
|
|
باب استبيان الخطاء بعد الاجتهاد
|
|
باب ما يستدل به على أن خطأ الانحراف معفو عنه
|
|
باب الصبي يبلغ في صلاته فيتمها أو يصليها في أول الوقت ثم يبلغ فلا
|
|
جماع أبواب صفة الصلاة
|
|
باب النية في الصلاة
|
|
باب عزوب النية بعد الإحرام
|
|
باب ما يدخل به في الصلاة من التكبير
|
|
باب كيفية التكبير
|
|
باب وجوب تعلم ما تجزىء به الصلاة من التكبير والقرءان والذكر وغير ذلك
|
|
باب جهر الإمام بالتكبير
|
|
باب لا يكبر المأموم حتى يفرغ الإمام من التكبير
|
|
باب لا يقيم المؤذن حتى يخرج الإمام
|
|
باب كم بين الأذان والإقامة
|
|
باب الإمام يخرج فإن رأى جماعة أقام الصلاة وإلا جلس حتى يرى منهم جماعة
|
|
باب متى يقوم المأموم
|
|
باب لا يكبر الإمام حتى يأمر بتسوية الصفوف خلفه
|
|
باب ما يقول في الأمر بتسوية الصفوف
|
|
باب الإمام تعرض له الحاجة بعد الإقامة
|
|
باب من زعم أنه يكبر قبل فراغ المؤذن من الإقامة
|
|
باب رفع اليدين في التكبير في الصلواة
|
|
باب من قال يرفع يديه حذو منكبيه
|
|
باب رفع اليدين في الافتتاح مع التكبير
|
|
باب الابتداء بالرفع قبل الابتداء بالتكبير
|
|
باب الابتداء بالتكبير قبل الابتداء بالرفع
|
|
باب كيفية رفع اليدين في افتتاح الصلاة
|
|
باب رفع اليدين في الثوب
|
|
باب وضع اليد اليمني على اليسرى في الصلاة
|
|
باب وضع اليدين على الصدر في الصلاة من السنة
|
|
باب افتتاح الصلاة بعد التكبير
|
|
باب الاستفتاح بسبحانك اللهم وبحمدك
|
|
باب من روى الجمع بينهما
|
|
باب التعوذ بعد الافتتاح
|
|
باب الجهر بالتعوذ والإسرار به
|
|
باب فرض القراءة في كل ركعة بعد التعوذ
|
|
باب تعيين القراءة بفاتحة الكتاب
|
|
باب الدليل على أن ما جمعته مصاحف الصحابة رضي الله عنهم كله قرآن وبسم
|
|
باب الدليل على أن بسم الله الرحمن الرحيم آية تامة من الفاتحة
|
|
باب افتتاح القراءة في الصلاة ببسم الله الرحمن الرحيم والجهر بها إذا
|
|
باب من قال لا يجهر بها
|
|
باب كيف قراءة المصلى
|
|
باب لا تجزئه قراءته في نفسه إذا لم ينطق به لسانه
|
|
باب التأمين
|
|
باب جهر الإمام بالتأمين
|
|
باب جهر المأموم بالتأمين
|
|
باب القراءة بأم القرآن
|
|
باب السنة في إكمال سورة إبتدأها بعد الفاتحة
|
|
باب الاقتصار على قراءة بعض السورة
|
|
باب الجمع بين سورتين في ركعة واحدة
|
|
باب إعادة سورة في كل ركعة
|
|
باب الاقتصار على فاتحة الكتاب
|
|
باب وجوب القراءة في الركعتين الأخريين
|
|
باب من قال يقتصر في الأخريين على فاتحة الكتاب
|
|
باب من استحب قراءة السورة بعد الفاتحة في الأخريين
|
|
باب السنة في تطويل الأوليين وتخفيف الأخريين
|
|
باب السنة في تطويل الركعة الأولى
|
|
باب من قال يسوي بين الركعتين الأوليين إذا لم ينتظر أحدا ثم بين
|
|
باب التكبير للركوع وغيرة
|
|
باب رفع اليدين عند الركوع وعند رفع الرأس منه
|
|
باب من لم يذكر الرفع إلا عند الافتتاح
|
|
باب السنة في رفع اليدين كلما كبر للركوع
|
|
باب ما روي في التطبيق في الركوع
|
|
باب السنة في وضع الراحتين على الركبتين ونسخ التطبيق
|
|
باب صفة الركوع
|
|
باب القول في الركوع
|
|
باب النهي عن قراءة القرآن في الركوع والسجود
|
|
باب الطمأنينة في الركوع
|
|
باب إدراك الإمام في الركوع
|
|
باب من ركع دون الصف وفي ذلك دليل على إدراك الركعة ولولا ذلك لما تكلفوه
|
|
باب من كبر تكبيرة واحدة للافتتاح وركع ومن استحب أن يكبر أخرى للركوع
|
|
باب يركع بركوع الإمام ويرفع برفعه ولا يسبقه وكذلك في السجود وغيره
|
|
باب إثم من رفع رأسه قبل الإمام
|
|
باب القول عند رفع الرأس من الركوع وإذا استوى قائما
|
|
باب الإمام يجمع بين قوله سمع الله لمن حمده ربنا لك الحمد وكذا المأموم
|
|
باب ما استدل به من قال باقتصار المأموم على الحمد دون قوله سمع الله لمن
|
|
باب كيف القيام من الركوع
|
|
باب التكبير عند الهوى للسجود
|
|
باب وضع الركبتين قبل اليدين
|
|
باب من قال يضع يديه قبل ركبتيه
|
|
باب السجود على الكفين والركبتين والقدمين والجبهة
|
|
باب إمكان الجبهة من الأرض في السجود
|
|
باب ما جاء في السجود على الأنف
|
|
باب الكشف عن الجبهة في السجود
|
|
باب من بسط ثوبا فسجد عليه
|
|
باب السجود على الكفين ومن كشف عنهما في السجود
|
|
باب من سجد عليهما في ثوبه
|
|
باب لا يكف ثوبا ولا شعرا ولا يصلي عاقصا شعرا
|
|
باب الذكر في السجود
|
|
باب الاجتهاد في الدعاء في السجود رجاء الإجابة
|
|
باب قدر كمال الركوع والسجود في الاختيار
|
|
باب أدني الكمال
|
|
باب أين يضع يديه في السجود
|
|
باب يضم أصابع يديه في السجود ويستقبل بها القبلة
|
|
باب يضع كفيه ويرفع مرفقيه ولا يفترش ذراعيه
|
|
باب يجافي مرفقيه عن جنبيه
|
|
باب يفرج بين رجليه ويقل بطنه عن فخذيه
|
|
باب ينصب قدميه ويستقبل بأطراف أصابعهما القبلة
|
|
باب ما جاء في ضم العقبين في السجود
|
|
باب يعتمد بمرفقيه على ركبتيه إذا طال السجود
|
|
باب الطمأنينة في السجود
|
|
باب التغليظ على من لا يتم الركوع والسجود
|
|
باب التكبير عند رفع الرأس من السجود
|
|
باب القعود على الرجل اليسرى بين السجدتين
|
|
باب القعود على العقبين بين السجدتين
|
|
باب الإقعاء المكروه في الصلاة
|
|
باب المكث بين السجدتين
|
|
باب ما يقول بين السجدتين
|
|
باب فرض الطمأنينة في الركوع والقيام منه والسجود والجلوس منه والسجود
|
|
باب ما يستحب من أن يكون مكث المصلي في هذه الأركان قريبا من السواء
|
|
باب في جلسة الاستراحة
|
|
باب كيف القيام من الجلوس
|
|
باب من قال يرجع على صدور قدميه
|
|
باب ما يفعل في كل ركعة وسجدة من الصلاة ما وصفنا
|
|
باب كيفية الجلوس في التشهد الأول والثاني
|
|
باب كيف يضع يديه على فخذيه والإشارة بالمسبحة
|
|
باب ما روي في تحليق الوسطى بالإبهام
|
|
باب كيفية الإشارة بالمسبحة
|
|
باب من روى أنه أشار بها ولم يحركها
|
|
باب الإشارة بالمسبحة إلى القبلة
|
|
باب السنة في أن لا يجاوز بصره إشارته
|
|
باب الدليل على أن هذا سنة اليدين في التشهدين جميعا
|
|
باب ما ينوي المشير بإشارته في التشهد
|
|
باب سنة التشهد في الركعتين الأوليين
|
|
باب قدر الجلوس في الركعتين الأوليين
|
|
باب الدليل على أن القعود للتشهد الأول ليس بواجب
|
|
باب التكبير عند القيام من الثنتين بعد الجلوس
|
|
باب الاعتماد بيديه على الأرض إذا نهض قياسا على ما روينا في النهوض في
|
|
باب رفع اليدين عند القيام من الركعتين
|
|
باب مبتدء فرض التشهد
|
|
باب التشهد الذي علمه رسول الله صلى الله عليه وسلم بن عمه عبد الله بن
|
|
باب الدليل على أنه لا يبدأ بشيء قبل كلمة التحية
|
|
باب من استحب أو أباح التسمية قبل التحية
|
|
باب من قدم كلمتي الشهادة على كلمتي التسليم
|
|
باب التوسع في الأخذ بجميع ما روينا في التشهد مسندا وموقوفا واختيار
|
|
باب السنة في إخفاء التشهد
|
|
باب الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم في التشهد
|
|
باب الصلاة على أهل بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وهم آله
|
|
باب بيان أهل بيته الذين هم آله
|
|
باب الدليل على أن كل من حرم الصدقة من آله إذا كان من صلبية بني هاشم
|
|
باب الدليل على أن بني المطلب بن عبد مناف من جمله آله صلى الله عليه
|
|
باب الدليل على أن أزواجه صلى الله عليه وسلم من أهل بيته في الصلاة
|
|
باب من زعم أن موالي النبي صلى الله عليه وسلم يدخلون في هذه الجملة
|
|
باب من زعم أن آل النبي صلى الله عليه وسلم هم أهل دينه عامة
|
|
باب هل يصلي على غير النبي صلى الله عليه وسلم وقول الله عز وجل وصل
|
|
باب الدعاء في الصلاة
|
|
باب ما يستحب له أن لا يقصر عنه من الدعاء قبل السلام
|
|
باب من قال يترك المأموم القراءة فيما جهر فيه الإمام بالقراءة
|
|
باب من قال لا يقرأ خلف الإمام على الإطلاق
|
|
باب من قال يقرأ خلف الإمام فيما يجهر فيه بالقراءة بفاتحة الكتاب وفيما
|
|
باب ختم الصلاة بالتسليم
|
|
باب تحليل الصلاة بالتسليم
|
|
باب الاختيار في أن يسلم تسليمتين
|
|
باب جواز الاقتصار على تسليمة واحدة
|
|
باب حذف السلام
|
|
باب من قال ينوي بالسلام التحليل من الصلاة
|
|
باب كراهية الإيماء باليد عند التسليم من الصلاة
|
|
باب لا يسلم المأموم حتى يسلم الإمام
|
|
باب الإمام ينحرف بعد السلام
|
|
باب مكث الإمام في مكانه إذا كانت معه نساء كي ينصرفن قبل الرجال
|
|
باب من استحب له أن يذكر الله في مكثه ذلك
|
|
باب الاختيار للإمام والمأموم في أن يخفيا الذكر
|
|
باب جهر الإمام بالذكر إذا أحب أن يتعلم منه
|
|
باب الترغيب في مكث المصلي في مصلاه لإطالة ذكر الله تعالى في نفسه وكذلك
|
|
باب الإمام يقبل على الناس بوجهه إذا سلم فيحدثهم في العلم وفيما يكون
|
|
باب السنة في رد النافلة إلى البيت إن كانت صلاة يتنفل بعدها
|
|
باب جواز فعلها في المسجد
|
|
باب الإمام يتحول عن مكانه إذا أراد أن يتطوع في المسجد
|
|
باب من استحب أن يكون انصراف المأموم بانصراف الإمام
|
|
باب من قال يقرأ بين كل سورتين بسم الله الرحمن الرحيم
|
|
باب الإسرار بالقراءة في الظهر والعصر ووجوب القراءة فيهما
|
|
باب الجهر بالقراءة في الركعتين الأوليين من المغرب والعشاء
|
|
باب الجهر بالقراءة في صلاة الصبح
|
|
باب كيفية الجهر
|
|
باب في سكتتى الإمام
|
|
باب القنوت في الصلوات عند نزول نازلة
|
|
باب ترك القنوت في سائر الصلوات غير الصبح عند ارتفاع النازلة وفي صلاة
|
|
باب الدليل على أنه لم يترك أصل القنوت في صلاة الصبح إنما ترك الدعاء
|
|
باب الدليل على أنه يقنت بعد الركوع
|
|
باب دعاء القنوت
|
|
باب رفع اليدين في القنوت
|
|
باب المأموم يؤمن على دعاء القنوت
|
|
باب من لم ير القنوت في صلاة الصبح
|
|
باب الترغيب في حفظ وقت الصلاة والتشديد على من أضاعه قال الله عز وجل
|
|
باب لا تفريط على من نام عن صلاة أو نسيها حتى ذهب وقتها وعليه قضاؤها
|
|
باب قضاء الصلوات الأولى فالأولى
|
|
باب من قال بترك الترتيب في قضائهن وهو قول طاوس والحسن
|
|
باب من ذكر صلاة وهو في أخرى قد احتج بعض أصحابنا في ذلك بعموم قوله صلى
|
|
باب ما يستحب للمرأة من ترك التجافي في الركوع والسجود قال إبراهيم
|
|
جماع أبواب لبس المصلى
|
|
باب وجوب ستر العورة للصلاة وغيرها
|
|
باب عورة المرأة الحرة
|
|
باب عورة الأمة
|
|
باب عورة الرجل
|
|
باب من زعم أن الفخذ ليست بعورة وما قيل في السرة والركبة
|
|
باب ما تصلي فيه المرأه من الثياب
|
|
باب الترغيب في أن تكثف ثيابها أو تجعل تحت درعها ثوبا إن خشيت إن يصفها
|
|
باب ما يستحب للرجل أن يصلي فيه من الثياب
|
|
باب الصلاة في ثوب واحد
|
|
باب النهي عن الصلاة في الثوب الواحد ليس على عاتقيه منه شيء
|
|
باب الدليل على أنه إنما يلتحف به إذا كان واسعا وإذا كان ضيقا اتزر به
|
|
باب الصلاة في القميص
|
|
باب الدليل على أنه يزرة إن كان جيبه واسعا ويدعه إن كان ضيقا
|
|
باب الصلاة في الرداء
|
|
باب الصلاة في الإزار وعقده على القفاء
|
|
باب ظهور العورة من أسفل الإزار عند السجود
|
|
باب من جمع ثوبه بيده كراهية أن تبدو عورته
|
|
باب كراهية إسبال الإزار في الصلاة
|
|
باب كراهية السدل في الصلاة وتغطية الفم
|
|
باب موضع الإزار من الرجل
|
|
باب تستر العاري بورق الشجرة وغيره مما يكون طاهرا إذا لم يجد ثوبا
|
|
جماع أبواب الكلام في الصلاة
|
|
باب ما يجوز من الدعاء في الصلاة
|
|
باب ما يجوز من قراءة القرآن والذكر في الصلاة يريد به جوابا أو تنبيها
|
|
باب ما يقول إذا نابه شيء في صلاته
|
|
باب مالا يجوز من الكلام في الصلاة
|
|
باب من تكلم جاهلا بتحريم الكلام
|
|
باب من سلم أو تكلم مخطئا أو ناسئا
|
|
باب من بكى في صلاته فلم يظهر من صوته ما يكون كلاما له هجاء
|
|
باب من تبسم في صلاته أو ضحك فيها
|
|
باب ما جاء في النفخ في موضع السجود
|
|
باب من تصفح في صلاته كتابا ففهمه أو قرأه
|
|
باب من عد الآي في صلاته أو عقدها ولم يتلفظ بما يكون كلاما
|
|
باب من أحدث في صلاته قبل الإحلال منها بالتسليم
|
|
باب من قال يبني من سبقه الحدث على ما مضى من صلاته
|
|
جماع أبواب ما يجوز من العمل في الصلاة
|
|
باب الإشارة برد السلام
|
|
باب كيفية الإشاره باليد
|
|
باب من أشار بالرأس
|
|
باب من رأى أن يرد بعد الفراغ من الصلاة
|
|
باب من لم ير التسليم على المصلى
|
|
باب الإشارة فيما ينوبه في صلاته يريد بها إفهاما
|
|
باب حمل الصبي ووضعه في الصلاة
|
|
باب الصبي يتوثب على المصلي ويتعلق بثوبه فلا يمنعه
|
|
باب من تناول في صلاته شيئا بيده أو غمز غيره
|
|
باب من مس لحيته في الصلاة من غير عبث
|
|
باب من تقدم أو تأخر في صلاته من موضع إلى موضع
|
|
باب قتل الحيه والعقرب في الصلاة
|
|
باب المصلي يدفع المار بين يديه
|
|
باب إثم المار بين يدي المصلي
|
|
باب ما يكون سترة المصلي
|
|
باب الخط إذا لم يجد عصا
|
|
باب الصلاة إلى الأسطوانة التي تكون في المسجد
|
|
باب السنة في وقوف المصلي إذا صلى إلى إسطوانة أو سارية نحوها
|
|
باب الدنو من السترة
|
|
باب من صلى إلى غير سترة
|
|
باب من قال يقطع الصلاة إذا لم يكن بين يديه سترة المرأة والحمار والكلب
|
|
باب الدليل على أن مرور المرأة بين يديه لا يفسد الصلاة
|
|
باب الدليل على أن مرور الحمار بين يديه لا يفسد الصلاة
|
|
باب الدليل على أن مرور الكلب وغيره بين يديه لا يفسد الصلاة
|
|
باب من كره الصلاة إلى نائم أو متحدث
|
|
جماع أبواب الخشوع في الصلاة والإقبال عليها
|
|
باب كراهية الالتفات في الصلاة
|
|
باب كراهية النظر في الصلاة إلى ما يلهيه عنها
|
|
باب كراهية رفع البصر إلى السماء في الصلاة
|
|
باب لا يجاوز بصره موضع سجوده
|
|
باب كراهية مسح الحصا وتسويته في الصلاة فإن كان لا بد فاعلا فمرة واحدة
|
|
باب لا يمسح وجهه من التراب في الصلاة حتى يسلم
|
|
باب سيماهم في وجوههم من أثر السجود
|
|
باب كراهية التخصر في الصلاة
|
|
باب كراهية تقديم إحدى الرجلين عند النهوض في الصلاة
|
|
باب من كره أن يصف بين قدميه وهو قائم في الصلاة
|
|
باب الرخصة في الاعتماد على العصا إذا شق عليه طول القيام
|
|
باب كراهية تشبيك اليد في الصلاة
|
|
باب كراهية تفقيع الأصابع في الصلاة
|
|
باب كراهية التثاؤب في الصلاة وغيرها وما يؤمر به عند ذلك
|
|
باب كراهية رفع الصوت الشديد بالعطاس
|
|
باب الترغيب في تحسين الصلاة
|
|
باب البزاق في المسجد خطيئة وكفارتها دفنها
|
|
باب من بزق وهو يصلي
|
|
باب الدليل على أنه إنما يبزق عن يسارة إذا كان فارغا
|
|
باب الدليل على أنه إن بزق عن يساره أو تحت قدمه دفنها أو دلكها بنعله
|
|
باب ما جاء في حك النخاعة عن القبلة
|
|
باب من وجد في صلاته قملة فصرها ثم أخرجها من المسجد أو دفنها فيه أو
|
|
باب انصراف المصلي
|
|
باب المسبوق ببعض صلاته يصنع ما يصنع الإمام فإذا سلم الإمام قام فأتم
|
|
باب ما أدرك من صلاة الإمام فهو أول صلاته
|
|
باب الرجل يصلي وحده ثم يدركها مع الإمام
|
|
باب ما يكون منهما نافلة
|
|
باب من قال الثانية فريضة وفيه نظر
|
|
باب من قال ذلك إلى الله عز وجل يحتسب له بأيتهما شاء عن فرضه
|
|
باب من أعادها وإن صلاها في جماعة
|
|
باب من لم ير إعادتها إذا كان قد صلاها في جماعة
|
|
باب صلاة المريض
|
|
باب ما روي في كيفية هذا القعود
|
|
باب الإيماء بالركوع والسجود إذا عجز عنهما
|
|
باب من وضع وسادة على الأرض فسجد عليها
|
|
باب ما روي في كيفية الصلاة على الجنب أو الاستلقاء وفيه نظر
|
|
باب من أطاق أن يصلي منفردا قائما ولم يطقه مع الإمام فصلى قائما منفردا
|
|
باب من قام فيما أطاق وقعد فيما عجز عنه
|
|
باب من وقع في عينيه الماء
|
|
باب الوقوف عند آية الرحمة وآية العذاب وآية التسبيح
|
|
باب الدليل على أن وقوف المرأة بجنب الرجل لا يفسد عليه صلاته
|
|
جماع أبواب سجود التلاوة
|
|
باب سجود النبي صلى الله عليه وسلم متى ما مر بآية سجد
|
|
باب فضل سجود التلاوة
|
|
باب من قال في القرآن إحدى عشرة سجدة
|
|
باب من قال في القرآن خمس عشرة سجدة منها ثلاث في المفصل
|
|
باب سجدة النجم
|
|
باب سجدة إذا السماء انشقت
|
|
باب سجدة اقرأ باسم ربك
|
|
باب سجدتي سورة الحج
|
|
باب سجدة ص
|
|
باب من لم ير وجوب سجدة التلاوة
|
|
باب استحباب السجود في الصلاة متى ما قرأ فيها أيه السجدة
|
|
باب السجدة إذا كان في آخر السورة وكان في الصلاة
|
|
باب سجود القوم بسجود القارىء
|
|
باب من قال إنما السجدة على من استمعها
|
|
باب من قال لا يسجد المستمع إذا لم يسجد القارىء
|
|
باب من قال يكبر إذا سجد ويكبر إذا رفع ومن قال يسلم ومن قال لا يسلم
|
|
باب ما يقول في سجود التلاوة
|
|
باب لا يسجد إلا طاهرا
|
|
باب الراكب يسجد مؤميا والماشي يسجد على الأرض
|
|
باب من قال لا يسجد بعد الصبح حتى تطلع الشمس
|
|
باب
|
|
باب الصلاة في الكعبة
|
|
باب النهي عن الصلاة على ظهر الكعبة
|
|
باب الدليل على أن المرتد يقضي ما ترك من الصلاة
|
|
جماع أبواب سجود السهو وسجود الشكر
|
|
باب لا تبطل صلاة المرء بالسهو فيها
|
|
باب من شك في صلاته فلم يدر صلى ثلاثا أو أربعا
|
|
باب سجود السهو في النقص من الصلاة قبل التسليم
|
|
باب سجود السهو في الزيادة في الصلاة بعد التسليم
|
|
باب من قال يسجدهما قبل السلام في الزيادة والنقصان ومن زعم أن السجود
|
|
باب من سها فصلى خمسا
|
|
باب من سها فقام من اثنتين ثم ذكر قبل أن يستتم قائما عاد فجلس وسجد
|
|
باب من سها فلم يذكر حتى أستتم قائما لم يجلس وسجد للسهو
|
|
باب من سها فجلس في الأولى
|
|
باب من سها فترك ركنا عاد إلى ما ترك حتى يأتي بالصلاة على الترتيب
|
|
باب من شك في فعل ما أمر به
|
|
باب من كثر عليه السهو في صلاته فسجدتا السهو تجزيان عن ذلك كله
|
|
باب من ترك شيئا من تكبيرات الانتقالات لم يسجد سجدتي السهو
|
|
باب من سهى عن القراءة
|
|
باب من جهر بالقراءة فيما حقه الإسرار لم يسجد سجدتي السهو
|
|
باب من التفت في صلاته لم يسجد سجدتي السهو
|
|
باب من فكر في صلاته أو حدث نفسه بشيء لم يسجد سجدتي السهو
|
|
باب من نظر في صلاته إلى ما يلهيه لم يسجد سجدتي السهو
|
|
باب من نسي القنوت سجد للسهو قياسا على ما روينا فيمن قام من اثنتين فلم
|
|
باب من لم ير السجود في ترك القنوت
|
|
باب من سها عن سجدتي السهو حتى انصرف
|
|
باب الدليل على أن سجدتي السهو للسهو نافلة
|
|
باب من سها خلف الإمام دونه لم يسجد للسهو
|
|
باب الإمام يسهو فيسجد ويسجد من خلفه
|
|
باب المسبوق ببعض الصلاة يتم باقي صلاته ولا يسجد سجدتي السهو إذا لم يسه
|
|
باب سجود السهو في التطوع
|
|
باب كيف يسجد للسهو إذا سجدهما قبل السلام
|
|
باب كيف يسجد للسهو إذا سجدهما بعد السلام
|
|
باب من قال يكبر ثم يكبر ويسجد
|
|
باب من قال يسلم عن سجدتي السهو
|
|
باب من قال يتشهد بعد سجدتي السهو ثم يسلم
|
|
باب الكلام في الصلاة
|
|
باب الكلام في الصلاة على وجه السهو
|
|
باب ما يستدل به على أنه لا يجوز أن يكون حديث بن مسعود في تحريم الكلام
|
|
باب سجود الشكر
|
|
جماع أبواب أقل ما يجزى من عمل الصلاة وأكثره
|
|
باب تعيين القراءة المطلقة فيما روينا بالفاتحة
|
|
باب الدليل على أنها سبع آيات ببسم الله الرحمن الرحيم
|
|
باب وجوب التشهد الآخر
|
|
باب وجوب الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم
|
|
باب وجوب التحلل من الصلاة بالتسليم
|
|
باب الذكر يقوم مقام القراءة إذا لم يحسن من القرآن شيئا
|
|
باب من قال تسقط القراءة عمن نسي ومن قال لا تسقط
|
|
باب وجوب القراءة على ما نزل من الأحرف السبعة دون غيرهن من اللغات
|
|
باب ما روي فيمن يسرق من صلاته فلا يتمها
|
|
باب ما روي في إتمام الفريضة من التطوع في الآخرة
|
|
جماع أبواب القراءة
|
|
باب طول القراءة وقصرها
|
|
باب قدر القراءة في صلاة الصبح
|
|
باب التجوز في القراءة في صلاة الصبح
|
|
باب قدر القراءة في الظهر والعصر
|
|
باب قدر القراءة في المغرب
|
|
باب من لم يضيق القراءة فيها بأكثر مما ذكرنا
|
|
باب قدر القراءة في العشاء الآخرة
|
|
باب الأمام يخفف القراءة للأمر يحدث
|
|
باب في المعوذتين
|
|
باب المعاهدة على قراءة القرآن
|
|
باب مقدار ما يستحب له أن يختم فيه القرآن من الأيام
|
|
جماع أبواب الصلاة بالنجاسة وموضع الصلاة من مسجد وغيره
|
|
باب أمامة الجنب
|
|
باب طهارة البدن والثوب للصلاة
|
|
باب من صلى وفي ثوبه أو نعله أذى أو خبث لم يعلم به ثم علم به
|
|
باب ما يجب غسله من الدم
|
|
باب ما وطي من الأنجاس يابسا
|
|
باب النجاسة إذا خفي موضعها من الثوب
|
|
باب غسل الثوب من دم الحيض
|
|
باب ذكر البيان أن النضح المأمور به هو في الموضع الذي لم يصبه الدم
|
|
باب ذكر البيان أن النضح اختيار غير واجب وأن الواجب غسل الدم فقط
|
|
باب ما يستحب من استعمال ما يزيل الأثر مع الماء في غسل الدم
|
|
باب ذكر البيان أن الدم إذا بقى أثره في الثوب بعد الغسل لم يضر
|
|
باب صلاة الرجل في ثوب الحائض
|
|
باب ما روي في التحرز من ذلك احتياطا
|
|
باب الصلاة في الثوب الذي يجامع الرجل فيه أهله
|
|
باب المذي يصيب الثوب أو البدن
|
|
باب في رطوبة فرج المرأة
|
|
باب الصلاة في ثياب الصبيان والمشركين وأن الثياب على الطهارة حتى يعلم
|
|
باب نجاسة الأبوال والأرواث وما خرج من مخرج حي
|
|
باب الرش على بول الصبي الذي لم يأكل الطعام
|
|
باب ما روي في الفرق بين بول الصبي والصبية
|
|
باب المني يصيب الثوب
|
|
باب الاختيار في غسل المني تنظفا
|
|
باب ما يصلى عليه وفيه من صوف أو شعر
|
|
باب الصلاة في جلد ما يؤكل لحمه إذا ذكي
|
|
باب الصلاة في الجلد المدبوغ
|
|
باب الصلاة على الخمرة
|
|
باب الصلاة على الحصير
|
|
باب نهي الرجال عن ثياب الحرير
|
|
باب من صلى فيها أو فيما يكره من الأعلام لم يعد
|
|
باب العلم في الحرير
|
|
باب نهي الرجال عن لبس الذهب
|
|
باب الرخصة في الحرير والذهب للنساء
|
|
باب الرخصة في اتخاذ الأنف من الذهب وربط الأسنان به
|
|
باب لا تصل المرأة شعرها بشعر غيرها
|
|
باب من قال بطهارة شعر الآدمي وإن النهي عن الوصل به لمعنى آخر لا
|
|
باب طهارة الأرض من البول
|
|
باب من قال بطهور الأرض إذا يبست
|
|
باب طهارة الخف والنعل
|
|
باب سنة الصلاة في النعلين
|
|
باب المصلي إذا خلع نعليه أين يضعهما
|
|
باب السنة في لبس النعلين وخلعهما
|
|
باب أينما أدركتك الصلاة فصل فهو مسجد
|
|
باب ما جاء في طين المطر في الطريق
|
|
باب ما جاء في النهي عن الصلاة في المقبرة والحمام
|
|
باب النهي عن الصلاة إلى القبور
|
|
باب من بسط شيئا فصلى عليه
|
|
باب في فضل بناء المساجد
|
|
باب في كيفية بناء المساجد
|
|
باب في تنظيف المساجد وتطييبها بالخلوق وغيره
|
|
باب في كنس في المسجد
|
|
باب في حصى المسجد
|
|
باب في سراج المسجد
|
|
باب ما يقول إذا دخل المسجد
|
|
باب الجنب يمر في المسجد مارا ولا يقيم فيه
|
|
باب المشرك يدخل المسجد غير المسجد الحرام
|
|
باب المسلم يبيت في المسجد
|
|
باب كراهية إنشاد الضالة في المسجد وغير ذلك مما لا يليق بالمسجد
|
|
باب كراهية الصلاة في أعطان الإبل دون مراح الغنم
|
|
باب ذكر المعنى في كراهية الصلاة في أحد هذين الموضعين دون الآخر
|
|
باب من كره الصلاة في موضع الخسف والعذاب
|
|
جماع أبواب الساعات التي تكره فيها صلاة التطوع
|
|
باب النهي عن الصلاة بعد الفجر حتى تطلع الشمس وبعد العصر حتى تغرب الشمس
|
|
باب النهى عن الصلاة عند طلوع الشمس وعند غروبها
|
|
باب النهى عن الصلاة في هاتين الساعتين وحين تقوم الظهيرة حتى تميل
|
|
باب ذكر الخبر الذي يجمع النهي عن الصلاة في جميع هذه الساعات
|
|
باب ذكر البيان أن هذا النهي مخصوص ببعض الصلوات دون بعض وأنه يجوز في
|
|
باب ذكر البيان أن هذا النهي مخصوص ببعض الأمكنة دون بعض
|
|
باب ذكر البيان أن هذا النهي مخصوص ببعض الأيام دون بعض فيجوز لمن حضر
|
|
باب من لم يصل بعد الفجر إلا ركعتي الفجر ثم بادر بالفرض
|
|
جماع أبواب صلاة التطوع وقيام شهر رمضان
|
|
باب ذكر البيان أن لا فرض في اليوم والليلة من الصلوات أكثر من خمس وأن
|
|
باب تأكيد صلاة الوتر
|
|
باب ذكر الخبر الوارد في النوافل التي هي اتباع الفرائض إنها عشر ركعات
|
|
باب من قال هي ثنتا عشرة ركعة فجعل قبل الظهر أربعا
|
|
باب من جعل قبل الظهر أربعا وبعدها أربعا
|
|
باب من جعل قبل العصر ركعتين
|
|
باب من جعل قبل العصر أربع ركعات
|
|
باب من جعل قبل صلاة المغرب ركعتين
|
|
باب من جعل بعد المغرب ركعتين وبعد العشاء ركعتين
|
|
باب من جعل بعد العشاء أربع ركعات أو أكثر
|
|
باب وقت الوتر
|
|
باب من أصبح ولم يوتر فليوتر ما بينه وبين أن يصلي الصبح
|
|
باب من قال يصليه متى ذكره
|
|
باب وقت ركعتي الفجر
|
|
باب كراهيه الاشتغال بهما بعد ما أقيمت الصلاة
|
|
باب من أجاز قضاءهما بعد الفراغ من الفريضة
|
|
باب من أجاز قضاؤهما بعد طلوع الشمس إلى أن تقام الظهر
|
|
باب من أجاز قضاء النوافل على الإطلاق
|
|
باب الترغيب في الإكثار من الصلاة
|
|
باب صلاة الليل مثنى مثنى
|
|
باب صلاة الليل والنهار مثنى مثنى
|
|
باب من أجاز أن يصلي أربعا لا يسلم إلا في آخرهن
|
|
باب من أجاز أن يصلي بلا عقد عدد
|
|
باب صلاة التطوع قائما وقاعدا
|
|
باب من افتتح صلاة التطوع جالسا ثم قام ومن عاد إلى القعود بعد القيام
|
|
باب فضل صلاة القائم على صلاة القاعد
|
|
باب التطوع على الراحلة غير المكتوبة قد مضت الأحاديث فيه
|
|
باب قيام شهر رمضان
|
|
باب من زعم أن صلاة التراويح وغيرها من صلاة الليل بالانفراد أفضل
|
|
باب من زعم أنها بالجماعة أفضل
|
|
باب من زعم أنها بالجماعة أفضل لمن لا يكون حافظا للقرآن
|
|
باب ما روى في عدد ركعات القيام في شهر رمضان
|
|
باب قدر قراءتهم في قيام شهر رمضان
|
|
باب القنوت في الوتر
|
|
باب من قال لا يقنت في الوتر إلا في النصف الأخير من رمضان
|
|
باب في قيام الليل
|
|
باب الترغيب في قيام الليل
|
|
باب الترغيب في قيام آخر الليل
|
|
باب الترغيب في قيام جوف الليل الآخر
|
|
باب ما يقول إذا قام من الليل يتهجد
|
|
باب ما يفتتح به صلاة الليل
|
|
باب افتتاح صلاة الليل بركعتين خفيفتين
|
|
باب عدد ركعات قيام النبي صلى الله عليه وسلم وصفتها
|
|
باب أفضل الصلاة طول القنوت
|
|
باب من استحب الإكثار من الركوع والسجود
|
|
باب صفة القراءة في صلاة الليل في الرفع والخفض
|
|
باب من لم يرفع صوته بالقراءة شديدا إذا كان يتأذى به من حوله
|
|
باب من جهر بها إذا كان من حوله لا يتأذى بقراءته
|
|
باب ترتيل القراءة
|
|
باب ما يكره من ترك قيام الليل لمن كان يقومه
|
|
باب المريض يترك القيام بالليل أو يصلي قاعدا
|
|
باب من نام على نية أن يقوم فلم يستيقظ
|
|
باب من نام على غير نية أن يقوم حتى أصبح
|
|
باب من نعس في صلاته فليرقد حتى يذهب عنه النوم
|
|
باب من وثق بنفسه فشدد على نفسه في العبادة
|
|
باب القصد في العبادة والجهد في المداومة
|
|
باب من فتر عن قيام الليل فصلى ما بين المغرب والعشاء
|
|
باب كم يكفي الرجل من قراءة القرآن في ليلة
|
|
باب الوتر بركعة واحدة ومن أجاز أن يصلي ركعة واحدة تطوعا
|
|
باب من أوتر بخمس أو ثلاث لا يجلس ولا يسلم إلا في الآخرة منهن
|
|
باب من أوتر بتسع أو بسبع يجلس في الأخريين منهن ويسلم في آخرهن
|
|
باب من أوتر بثلاث موصولات بتشهدين وتسليم
|
|
باب في الركعتين بعد الوتر
|
|
باب من قال يجعل آخر صلاته وترا وأن الركعتين بعدها تركتا
|
|
باب من كل الليل أوتر رسول الله صلى الله عليه وسلم
|
|
باب الاختيار في وقت الوتر وما ورد من الاحتياط في ذلك
|
|
باب من قال لا ينقض القائم من الليل وتره
|
|
باب ما يقرأ في الوتر بعد الفاتحة
|
|
باب من قال يقنت في الوتر بعد الركوع
|
|
باب من قال يقنت في الوتر قبل الركوع
|
|
باب رفع اليدين في القنوت
|
|
باب ما يقول بعد الوتر
|
|
باب ما يستحب قراءته في ركعتي الفجر بعد الفاتحة
|
|
باب ما يستحب قراءته في ركعتي المغرب بعد الفاتحة
|
|
باب السنة في تخفيف ركعتي الفجر
|
|
باب ما ورد في الاضطجاع بعد ركعتي الفجر
|
|
باب الوصية بصلاة الضحى
|
|
باب ذكر من رواها ركعتين
|
|
باب ذكر من رواها أربع ركعات
|
|
باب ذكر من رواها ثمان ركعات
|
|
باب ذكر خبر جامع لأعدادها وفي إسناده نظر
|
|
باب من استحب أن لا يقوم من مصلاه حتى تطلع الشمس فيصلي صلاة الضحى
|
|
باب من استحب تأخيرها حتى ترمض الفصال
|
|
باب ذكر الحديث الذي روي في ترك الرسول صلى الله عليه وسلم صلاة الضحى
|
|
باب الخبر الذي جاء في الصلاة التي تسمى صلاة الزوال
|
|
باب ما جاء في صلاة التسبيح
|
|
باب صلاة الاستخارة
|
|
باب تحية المسجد
|
|
باب صلاة النافلة جماعة
|
|
جماع أبواب فضل الجماعة والعذر بتركها
|
|
باب فرض الجماعة في غير الجمعة على الكفاية
|
|
باب ما جاء من التشديد في ترك الجماعة من غير عذر
|
|
باب ما جاء في فضل صلاة الجماعة
|
|
باب ما جاء في فضل المشي إلى المسجد للصلاة
|
|
باب فضل بعد الممشى إلى المسجد وما جاء في احتساب الآثار
|
|
باب فضل المساجد وفضل عمارتها بالصلاة فيها وانتظار الصلاة فيها
|
|
باب ذكر الخبر الذي ورد في الأعمى سمع النداء ومن لم يرخص في ترك الحضور
|
|
باب من جمع في بيته
|
|
باب الإثنين فما فوقهما جماعة
|
|
باب من خرج يريد الصلاة فسبق بها
|
|
باب الجماعة في مسجد قد صلى فيه إذا لم يكن فيها تفرق الكلمة
|
|
باب ترك الجماعة بعذر المطر وفي الليل بعذر الريح أو البرد مع الظلمة
|
|
باب ترك الجماعة بعذر الأخبثين إذا أخذاه أو أحدهما حتى يتطهر
|
|
باب ترك الجماعة بحضرة الطعام ونفسه إليه شديدة التوقان
|
|
باب من قام إلى الصلاة إذا أقيمت وقد أخذ حاجته من الطعام
|
|
باب ترك الجماعة بعذر المرض والخوف
|
|
باب ما جاء في منع من أكل ثوما أو بصلا أو كراثا من أن يأتي المسجد
|
|
باب الدليل على أن أكل ذلك غير حرام
|
|
باب ما يؤمر به من أكل شيئا من ذلك أن يميته بالطبخ
|
|
جماع أبواب صلاة الإمام قاعدا بقيام وقائما بقعود وغير ذلك
|
|
باب ما يستحب للإمام من الاستخلاف إذا لم يستطع القيام في الصلاة
|
|
باب ما روي في صلاة المأموم جالسا إذا صلى الإمام جالسا
|
|
باب ما روي في النهي عن الإمامة جالسا وبيان ضعفه
|
|
باب ما روي في صلاة المأموم قائما وإن صلى الإمام جالسا وما يستدل به على
|
|
باب من تجب عليه الصلاة
|
|
باب ما على الآباء والأمهات من تعليم الصبيان أمر الطهارة والصلاة
|
|
جماع أبواب اختلاف نية الإمام والمأموم وغير ذلك
|
|
باب الفريضة خلف من يصلي النافلة
|
|
باب الظهر خلف من يصلي العصر قال النبي صلى الله عليه وسلم إنما الأعمال
|
|
باب إمامة الأعمى
|
|
باب إمامة العبيد
|
|
باب إمامة الموالي
|
|
باب كراهية إمامة الأعجمى واللحان
|
|
باب لا يأتم رجل بامرأة
|
|
باب اجعلوا أئمتكم خياركم وما جاء في إمامة ولد الزنا
|
|
باب إمامة الصبي الذي لم يبلغ
|
|
باب لا يأتم مسلم بكافر
|
|
باب صلاة الرجل بصلاة الرجل لم يقدمه
|
|
باب من كره أن يفتتح الرجل الصلاة لنفسه ثم يدخل مع الإمام
|
|
باب من أباح الدخول في صلاة الإمام بعد ما افتتحها
|
|
جماع أبواب موقف الإمام والمأموم
|
|
باب الرجل يأتم برجل
|
|
باب الصبي يأتم برجل
|
|
باب الرجل يأتم برجل فيجىء آخر
|
|
باب الرجل يأتم بالرجل ومعه امرأة أو امرأتان
|
|
باب الرجلين يأتمان برجل
|
|
باب الرجل يأتم بالرجل ومعهما صبي وامرأة
|
|
باب الرجال يأتمون بالرجل ومعهم صبيان ونساء
|
|
باب الرجل يقف في آخر صفوف الرجال لينظر إلى النساء ولا يفكر في قوله
|
|
باب المأموم يخالف السنة في الموقف فيقف عن يسار الإمام فلا تفسد صلاته
|
|
باب ما يستدل به على منع المأموم من الوقوف بين يدي الإمام
|
|
باب إقامة الصفوف وتسويتها
|
|
باب إتمام الصفوف المقدمة
|
|
باب فضل الصف الأول
|
|
باب كراهية التأخر عن الصفوف المقدمة
|
|
باب ما جاء في فضل ميمنة الصف
|
|
باب مقام الإمام من الصف
|
|
باب كراهية الصف بين السواري
|
|
باب كراهية الوقوف خلف الصف وحده
|
|
باب من جوز الصلاة دون الصف
|
|
باب المرأة تخالف السنة في موقفها
|
|
باب ما جاء في مقام الإمام
|
|
باب صلاة المأموم في المسجد أو على ظهره أو في رحبته بصلاة الإمام في
|
|
باب المأموم يصلي خارج المسجد بصلاة الإمام في المسجد وبينهما حائل
|
|
باب المأموم يصلي خارج المسجد بصلاة الإمام في المسجد وليس بينهما حائل
|
|
باب خروج الرجل من صلاة الإمام
|
|
باب الصلاة بإمامين أحدهما بعد الآخر
|
|
باب الإمام يخرج ولا يستخلف
|
|
جماع أبواب صلاة الإمام وصفة الأئمة
|
|
باب ما على الإمام من التخفيف
|
|
باب الرجل يصلي لنفسه فيطيل ما شاء
|
|
باب تخفيف الصلاة للأمر يحدث
|
|
باب قدر قراءة النبي صلى الله عليه وسلم في الصلاة المكتوبة وهو إمام
|
|
باب اجتماع القوم في موضع هم فيه سواء
|
|
باب البيان أنه إنما قيل يؤمهم أقرؤهم إن من مضى من الأئمة كانوا يسلمون
|
|
باب إذا استووا في الفقه والقراءة أمهم أكبرهم سنا
|
|
باب من قال يؤمهم ذو نسب إذا استووا في القراءة والفقه
|
|
باب من قال يؤمهم أحسنهم وجها إن صح الخبر
|
|
باب الصلاة خلف من لا يحمد فعله
|
|
باب الصلاة بأمر الوالي
|
|
باب الصلاة بغير أمر الوالي
|
|
باب الإمام يؤخر الصلاة والقوم لا يخشونه
|
|
باب الإمام يؤخر الصلاة والقوم يخافون سطوته
|
|
باب إذا اجتمع القوم فيهم الوالي
|
|
باب إمامة القوم لا سلطان فيهم وهم في بيت أحدهم
|
|
باب الإمام الراتب أولى من الزائر
|
|
باب الإمام المسافر يؤم المقيمين
|
|
باب كراهية الإمامة
|
|
باب السمع والطاعة للإمام ما لم يأمر بمعصية من تأخير الصلاة عن وقتها
|
|
باب ما جاء فيمن أم قوما وهم له كارهون
|
|
باب ارتفاع الكراهية إذا كان أكثرهم به راضين
|
|
باب كراهية الولاية جملة
|
|
باب كراهية التدافع عن الإمامة
|
|
باب ما على الإمام من تعميم الدعاء
|
|
باب الإمام يعتمد على الشيء قبل افتتاح الصلاة وبعده
|
|
جماع أبواب إثبات إمامة المرأة وغيرها
|
|
باب إثبات إمامة المرأة
|
|
باب المرأة تؤم النساء فتقوم وسطهن
|
|
باب خير مساجد النساء قعر بيوتهن
|
|
باب الاختيار للزوج إذا استأذنت امرأته إلى المسجد أن لا يمنعها
|
|
باب المرأة تشهد المسجد للصلاة لا تمس طيبا
|
|
جماع أبواب صلاة المسافر والجمع في السفر
|
|
باب رخصة القصر في كل سفر لا يكون معصية وإن كان المسافر آمنا
|
|
باب السفر الذي تقصر في مثله الصلاة
|
|
باب السفر الذي لا تقصر في مثله الصلاة
|
|
باب حجة من قال لا تقصر الصلاة في أقل من ثلاثة أيام
|
|
باب كراهية ترك التقصير والمسح على الخفين وما يكون رخصة رغبة عن السنة
|
|
باب من ترك المسح على الخفين غير رغبة عن السنة
|
|
باب من ترك القصر في السفر غير رغبة عن السنة
|
|
باب إتمام المغرب في السفر والحضر وأن لا قصر فيها
|
|
باب لا يقصر الذي يريد السفر حتى يخرج من بيوت القرية ثم يقصر حتى يدخل
|
|
باب من أجمع الإقامة مطلقا بموضع أتم
|
|
باب من أجمع إقامة أربع أتم
|
|
باب المسافر يقصر ما لم يجمع مكثا ما لم يبلغ مقامه ما أقام رسول الله
|
|
باب من قال يقصر أبدا ما لم يجمع مكثا
|
|
باب المسافر ينزل بشيء من ماله فيقصر ما لم يجمع مكثا
|
|
باب السفر في البحر كالسفر في البر في جواز القصر
|
|
باب القيام في الفريضة وإن كان في السفينة مع القدرة
|
|
باب المسافر ينتهى إلى الموضع الذي يريد المقام به
|
|
باب لا تخفيف عمن كان سفره في معصية الله قال الله عز وجل فمن اضطر غير
|
|
باب الاجتماع للصلاة في السفر
|
|
باب المسافر يصلي بالمسافرين والمقيمين
|
|
باب المقيم يصلي بالمسافرين والمقيمين
|
|
باب تطوع المسافر
|
|
باب التخفيف في ترك التطوع في السفر
|
|
باب التخفيف في ترك الجماعة في السفر عند وجود المطر أو ما في معناه كهو
|
|
باب الجمع بين الصلاتين في السفر
|
|
باب الجمع في المطر بين الصلاتين
|
|
باب ذكر الأثر الذي روي في أن الجمع من غير عذر من الكبائر مع ما دلت
|
|
كتاب الجمعة
|
|
باب التشديد على من تخلف عن الجمعة ممن وجبت عليه
|
|
باب من تجب عليه الجمعة
|
|
باب وجوب الجمعة على من كان خارج المصر في موضع يبلغه النداء
|
|
باب من أتى الجمعة من أبعد من ذلك اختيارا
|
|
باب العدد الذين إذا كانوا في قرية وجبت عليهم الجمعة
|
|
باب ما يستدل به على أن عدد الأربعين له تأثير فيما يقصد به الجماعة
|
|
باب الإمام يمر بموضع لا تقام فيه الجمعة مسافرا
|
|
باب الإنفضاض
|
|
باب الرجل يسجد على ظهر من بين يديه في الزحام
|
|
باب الرجل يتأخر سجوده عن سجدتي الإمام بالزحام فيجوز قياسا على تأخر أحد
|
|
باب من لا تلزمه الجمعة
|
|
باب ترك إتيان الجمعة لخوف أو مرض أو ما في معناهما من الأعذار
|
|
باب ترك إتيان الجمعة بعذر المطر أو الطين والدحض
|
|
باب من لا جمعة عليه إذا شهدها صلاها ركعتين
|
|
باب من قال لا ينشىء يوم الجمعة سفرا حتى يصليها
|
|
باب من قال لا تحبس الجمعة عن سفر
|
|
جماع أبواب الغسل للجمعة والخطبة وما يجب في صلاة الجمعة
|
|
باب السنة لمن أراد الجمعة أن يغتسل
|
|
باب ما يستدل به على أن غسل يوم الجمعة على الاختيار
|
|
باب وقت الجمعة
|
|
باب استحباب التعجيل بصلاة الجمعة إذا دخل وقتها
|
|
باب من قال يبرد بها إذا إشتد الحر
|
|
باب وقت الأذان للجمعة
|
|
باب الصلاة يوم الجمعة نصف النهار وقبله وبعده حتى يخرج الإمام
|
|
باب من دخل المسجد يوم الجمعة والإمام على المنبر ولم يركع ركع ركعتين
|
|
باب من دخل المسجد لا يجلس حتى يركع ركعتين
|
|
باب مقام الإمام في الخطبة
|
|
باب وجوب الخطبة وأنه إذا لم يخطب صلى ظهرا أربعا لأن بيان الجمعة أخذ من
|
|
باب الخطبة قائما
|
|
باب يخطب الإمام خطبتين وهو قائم ويجلس بينهما جلسة خفيفة
|
|
باب يحول الناس وجوههم إلى الإمام ويسمعون الذكر
|
|
باب صلاة الجمعة ركعتان
|
|
باب القراءة في صلاة الجمعة
|
|
باب القراءة في صلاة الفجر من يوم الجمعة
|
|
باب القراءة في صلاة المغرب والعشاء ليلة الجمعة
|
|
باب من أدرك ركعة من الجمعة
|
|
جماع أبواب آداب الخطبة
|
|
باب الإمام يسلم على الناس إذا صعد المنبر قبل أن يجلس
|
|
باب الإمام يجلس على المنبر حتى يفرغ المؤذن عن الأذان ثم يقوم فيخطب
|
|
باب الإمام يأمر الناس بالجلوس عند استوائه على المنبر
|
|
باب الإمام يعتمد على عصى أو قوس أو ما أشبههما إذا خطب
|
|
باب رفع الصوت بالخطبة
|
|
باب ما يستحب من تبيين الكلام وترتيله وترك العجلة فيه
|
|
باب ما يستحب من القصد في الكلام وترك التطويل
|
|
باب ما يستدل به على وجوب التحميد في خطبة الجمعة
|
|
باب ما يستدل به على وجوب ذكر النبي صلى الله عليه وسلم في الخطبة
|
|
باب ما يستدل به على أنه يعظهم في خطبته ويوصيهم بتقوى الله ويقرأ شيئا
|
|
باب ما يستدل به على أنه يدعو في خطبته
|
|
باب ما يستحب قراءته في الخطبة
|
|
باب إذا حصر الإمام لقن
|
|
باب الإمام يقرأ على المنبر آية السجدة
|
|
باب كيف يستحب أن تكون الخطبة
|
|
باب ما يكره من الكلام في الخطبة
|
|
باب ما يكره من الدعاء لأحد بعينه أو على أحد بعينه في الخطبة
|
|
باب كلام الإمام في الخطبة
|
|
باب الإنصات للخطبة
|
|
باب الإنصات للخطبة وإن لم يسمعها
|
|
باب الإشارة بالسكوت دون التكلم به
|
|
باب حجة من زعم أن الإنصات للإمام اختيار وإن الكلام فيما يعنيه أو يعني
|
|
باب من قال برد السلام وتشميت العاطس
|
|
باب كراهية مس الحصي
|
|
باب استئذان المحدث الإمام
|
|
باب الإمام يتكلم بعد ما ينزل من المنبر
|
|
باب من تكون خلفه الجمعة من أمير ومأمور وغير أمير حرا كان أو عبدا
|
|
باب من لم ير الجمعة تجزىء خلف الغلام لم يحتلم
|
|
باب ما دل على جواز إمامته في الصلاة
|
|
جماع أبواب التبكير إلى الجمعة وغير ذلك
|
|
باب فضل التبكير إلى الجمعة
|
|
باب صفة المشي إلي الجمعة
|
|
باب فضل المشي إلى الصلاة وترك الركوب إليها
|
|
باب لا يشبك بين أصابعه إذا خرج إلى الصلاة
|
|
باب لا يتخطى رقاب الناس
|
|
باب يجلس حيث ينتهي به المجلس
|
|
باب الرجل يرى أمامه فرجة لا يحتاج في المضي إلى تخطي كثير فمضى إليها
|
|
باب لا يفرق بين اثنين إذا لم يكن بينهما فرجة إلا بإذنهما
|
|
باب الرجل يقيم الرجل من مجلسه يوم الجمعة
|
|
باب الرجل يقوم للرجل من مجلسه
|
|
باب الرجل يقوم من مجلسه لحاجة عرضت له ثم عاد إليه
|
|
باب من كره التحلق في المسجد إذا كانت الجماعة كثيرة والمسجد صغيرا وكان
|
|
باب من أباح التحلق في مجالس العلم حيث لا يستقبلون المصلين بوجوههم
|
|
باب كراهية الجلوس في وسط الحلقة لما فيه والله أعلم من تخطي رقاب الناس
|
|
باب الاحتباء والإمام على المنبر
|
|
باب من كره الاحتباء في هذه الحالة لما فيه من اجتلاب النوم وتعريض
|
|
باب الاحتباء المباح في غير وقت الصلاة
|
|
باب الاحتباء المحظور في عموم الأحوال وبيان صفته
|
|
باب ما يكره من الجلوس
|
|
باب ما جاء في الجلوس بين الشمس والظل
|
|
باب النعاس في المسجد يوم الجمعة
|
|
باب الدنو من الإمام عند الخطبة والصلاة في المقصورة
|
|
باب الرجل يوطن مكانا في المسجد يصلي فيه
|
|
باب من أسمع الناس تكبير الإمام
|
|
باب الصلاة بعد الجمعة
|
|
باب الإمام ينصرف إلى منزله فيركع فيه
|
|
باب المأموم يركع في المسجد فيتحول عن مقامه أو يفصل بينهما بكلام
|
|
باب التغدية والقائلة بعد الجمعة
|
|
باب ما روي في انتظار العصر بعد الجمعة وفيه ضعف
|
|
ومن جماع أبواب الهيئة للجمعة
|
|
باب السنة في إعداد الثياب الحسان للجمعة
|
|
باب السنة في التنظيف يوم الجمعة بغسل وأخذ شعر وظفر وعلاج لما يقطع تغير
|
|
باب كيف يستجمر للجمعة
|
|
باب من عرض عليه طيب
|
|
باب خير ثيابكم البيض
|
|
باب ما يستحب من ثياب الحبرة وما يصبغ غزله لا يصبغ بعد ما ينسج
|
|
باب ما يكره للنساء من الطيب عند الخروج وما يشتهرن به
|
|
باب ما يستحب للإمام من حسن الهيئة وما يعتم وما ورد في لبس السواد
|
|
باب ما يستحب من الارتداد ببرد
|
|
باب التشديد في ترك الجمعة سوى ما مضى في أول هذا الكتاب
|
|
باب ما ورد في كفارة من ترك الجمعة بغير عذر
|
|
باب ما يؤمر به في ليلة الجمعة ويومها من كثرة الصلاة على رسول الله صلى
|
|
باب الساعة التي في يوم الجمعة وما جاء في فضله على طريق الاختصار
|
|
كتاب صلاة الخوف
|
|
باب الدليل على ثبوت صلاة الخوف وأنها لم تنسخ
|
|
باب كيفية صلاة الخوف في السفر إذا كان العدو من غير جهة القبلة أو جهتها
|
|
باب من قال تقوم الطائفة الثانية فيركعون لأنفسهم الركعة الباقية بعد
|
|
باب أخذ السلاح في صلاة الخوف قال الله عز وجل وليأخذوا أسلحتهم
|
|
باب المعذور يضع السلاح
|
|
باب ما لا يحمل من السلاح لنجاسته أو ثقله
|
|
باب كيفية صلاة شدة الخوف
|
|
باب العدو يكون وجاه القبلة في صحراء لا يواريهم شيء في قلة منهم وكثرة
|
|
باب الإمام يصلي بكل طائفة ركعتين ويسلم
|
|
باب من قال يصلي بكل طائفة ركعة ثم يقضون الركعة الأخرى بعد سلام الإمام
|
|
باب من قال في هذا كبر بالطائفتين جميعا ثم قضى كل طائفة ركعتها الباقية
|
|
باب من قال يصلي بكل طائفة ركعة ولم يقضوا
|
|
باب من قال قضت الطائفة الثانية الركعة الأولى عند مجيئها ثم صلت الأخرى
|
|
باب من له أن يصلي صلاة الخوف
|
|
باب ما ليس له لبسه وافتراشه
|
|
باب الرخصة فيما يكون جبة من ذلك في الحرب
|
|
باب ما يرخص للرجال من الحرير للحكة
|
|
باب الرخصة في العلم وما يكون في نسجه قز وقطن أو كتان وكان القطن الغالب
|
|
باب الرخصة للرجال في لبس الخز
|
|
باب ما ورد من التشديد في لبس الخز
|
|
باب ما ورد في الأقبية المزررة بالذهب
|
|
باب نهي الرجال عن لبس الذهب
|
|
باب الرخصة للنساء في لبس الحرير والديباج وافتراشهما والتحلي بالذهب
|
|
باب الرجل يعلم من نفسه في الحرب بلاء فيعلم نفسه بعلامة
|
|
باب الرجل يبارز إذا طلبوا البراز
|
|
باب ما ينهى عن المراكب
|
|
باب ما كان أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم يستعملونه في رحالهم
|
|
كتاب صلاة العيدين
|
|
باب غسل العيدين
|
|
باب التكبير ليلة الفطر ويوم الفطر وإذا غدا إلى صلاة العيدين
|
|
باب الخروج في الأعياد إلى المصلى
|
|
باب الزينة للعيد
|
|
باب المشي إلى العيدين
|
|
باب الغدو إلى العيدين
|
|
باب الأكل يوم الفطر قبل الغدو
|
|
باب يترك الأكل يوم النحر حتى يرجع
|
|
باب من أكل يوم النحر قبل الصلاة
|
|
باب لا أذان للعيدين
|
|
باب حمل العنزة أو الحربة بين يدي الإمام يوم العيد ثم نصبها ليصلي إليها
|
|
باب التكبير في صلاة العيدين
|
|
باب ذكر الخبر الذي روى في التكبير أربعا
|
|
باب يأتي بدعاء الافتتاح عقيب تكبيرة الافتتاح
|
|
باب رفع اليدين في تكبير العيد
|
|
باب القراءة في العيدين
|
|
باب الجهر بالقراءة في العيدين وذلك بين في حكاية من حكى عنه قراءة
|
|
باب صلاة العيدين ركعتان
|
|
باب يبدأ بالصلاة قبل الخطبة
|
|
باب يخطب قائما مقابل الناس والناس جلوس على صفوفهم
|
|
باب من أباح أن يخطب على منبر أو على راحلة
|
|
باب سلام الإمام إذا ظهر على المنبر
|
|
باب جلوس الإمام حين يطلع على المنبر ثم قيامه وخطبته خطبتين بينهما جلسة
|
|
باب التكبير في الخطبة في العيدين
|
|
باب الخطبة على العصا
|
|
باب أمر الإمام الناس في خطبته بطاعة الله عز وجل وحضهم على الصدقة
|
|
باب الاستماع للخطبة في العيدين
|
|
باب الإمام لا يصلي قبل العيد وبعده في المصلى
|
|
باب المأموم يتنفل قبل صلاة العيد وبعدها في بيته والمسجد وطريقه والمصلى
|
|
باب صلاة العيدين سنة أهل الإسلام حيث كانوا
|
|
باب خروج النساء إلى العيد
|
|
باب خروج الصبيان إلى العيد
|
|
باب الإتيان من طريق غير الطريق التي غدا منها
|
|
باب صلاة العيد في المسجد إذا كان عذر من مطر أو غيره
|
|
باب الإمام يأمر من يصلي بضعفة الناس العيد في المسجد
|
|
باب الإمام يعلمهم في خطبة عيد الأضحى كيف ينحرون وأن على من نحر من قبل
|
|
باب من قال يكبر في الأضحى خلف صلاة الظهر من يوم النحر إلى أن يكبر خلف
|
|
باب من استحب أن يبتدئ بالتكبير خلف صلاة الصبح من يوم عرفة
|
|
باب كيف التكبير
|
|
باب سنة التكبير للرجال والنساء والمقيمين والمسافرين والذي يصلي سنة
|
|
باب القوم يخطئون الهلال
|
|
باب اجتماع العيدين بأن يوافق يوم العيد يوم الجمعة
|
|
باب عبادة ليلة العيدين
|
|
باب ما روي في قول الناس يوم العيد بعضهم لبعض تقبل الله منا ومنك
|
|
كتاب صلاة الخسوف
|
|
باب الأمر بالفزع إلى ذكر الله وإلى الصلاة متى كسفت الشمس
|
|
باب الأمر بأن ينادي الصلاة جامعة
|
|
باب كيف يصلي في الخسوف
|
|
باب من أجاز أن يصلي في الخسوف ركعتين في كل ركعة ثلاث ركوعات
|
|
باب من أجاز أن يصلي في الخسوف ركعتين في كل ركعة أربع ركوعات
|
|
باب من صلى في الخسوف ركعتين
|
|
باب من قال يسر بالقراءة في خسوف الشمس
|
|
باب من اختار الجهر بها
|
|
باب ما يستدل به على جواز اجتماع الخسوف والعيد لجواز وقوع الخسوف في
|
|
باب الصلاة في خسوف القمر
|
|
باب الخطبة بعد صلاة الكسوف
|
|
باب ما يستحب للإمام من حض الناس على الخير وأمرهم بالتوبة والتقرب إلى
|
|
باب سنة صلاة الخسوف في المسجد الجامع
|
|
باب الدليل على أنه إنما يصلي صلاة الخسوف حتى ينجلي فإذا انجلى لم يبتدأ
|
|
باب الدليل على جواز الابتداء بالخطبة بعد التجلي
|
|
باب المنفرد يصلي صلاة الخسوف إذا لم يحضره إمام استدلالا بما مضى من
|
|
باب النساء يحضرن المسجد لصلاة الخسوف
|
|
باب لا يصلي جماعة عند شيء من الآيات غير الشمس والقمر واحتج الشافعي في
|
|
باب من استحب الفزع إلى الصلاة فرادى عند الظلمة والزلزلة وغيرها من
|
|
باب من صلى في الزلزلة بزيادة عدد الركوع والقيام قياسا على صلاة الخسوف
|
|
كتاب صلاة الاستسقاء
|
|
باب سؤال الناس الإمام الاستسقاء إذا قحطوا
|
|
باب الإمام يخرج إلى المصلى إذا أراد أن يستسقي بصلاة
|
|
باب الإمام يخرج متبذلا متواضعا متضرعا
|
|
باب استحباب الخروج بالضعفاء والصبيان والعبيد والعجائز
|
|
باب استحباب الصيام للاستسقاء لما يرجى من دعاء الصائم
|
|
باب الخروج من المظالم والتقرب إلى الله تعالى بالصدقة ونوافل الخير رجاء
|
|
باب الدليل على أن السنة في صلاة الاستسقاء السنة في صلاة العيدين وأنه
|
|
باب ذكر الأخبار التي تدل على أنه دعا أو خطب قبل الصلاة
|
|
باب الدعاء في الاستسقاء قائما
|
|
باب استقبال القبلة إذا اجتهد في الدعاء
|
|
باب تحويل الرداء في الاستسقاء
|
|
باب وقت تحويل الرداء
|
|
باب كيفية تحويل الرداء
|
|
باب ما قيل من المعنى في تحويل الرداء
|
|
باب ما يستحب من كثرة الاستغفار في خطبة الاستسقاء وأن يقول كثيرا
|
|
باب الاستسقاء بمن ترجى بركة دعائه
|
|
باب الإمام يستسقي للناس فيسقيهم الله لينظر كيف يعملون في شكره
|
|
باب الإمام يستسقي للناس فلم يسقوا فيعود ثم يعود حتى يسقوا ولا يقول قد
|
|
باب استسقاء إمام الناحية المخصبة لأهل الناحية المجدبة ولجماعة المسلمين
|
|
باب الاستسقاء بغير صلاة ويوم الجمعة على المنبر
|
|
باب الدعاء في الاستسقاء
|
|
باب رفع اليدين في دعاء الاستسقاء
|
|
باب رفع الناس أيديهم مع الإمام في الاستسقاء
|
|
باب كراهية الاستمطار بالأنواء
|
|
باب البروز للمطر
|
|
باب ما جاء في السيل
|
|
باب طلب الإجابة عند نزول الغيث
|
|
باب ما جاء في تغير لون رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا هبت ريح شديدة
|
|
باب ما كان يقول عند هبوب الريح وينهى عن سبها
|
|
باب ما كان يقول إذا رأى المطر
|
|
باب ما يقول إذا سمع الرعد
|
|
باب الإشارة إلى المطر يذكر عن عروة بن الزبير أنه قال إذا رأى أحدكم
|
|
باب ما جاء في الرعد
|
|
باب كثرة المطر وقلته
|
|
باب أي ريح يكون بها المطر
|
|
باب ما جاء في سب الدهر
|
|
جماع أبواب تارك الصلاة
|
|
باب ما جاء في تكفير من ترك الصلاة عمدا من غير عذر
|
|
باب ما يستدل به على أن المراد بهذا الكفر كفر يباح به دمه لا كفر يخرج
|
|
كتاب الجنائز
|
|
باب ما ينبغي لكل مسلم أن يستعمله من قصر الأمل والاستعداد للموت فإن
|
|
باب من بلغ ستين سنة فقد أعذر الله إليه في العمر لقوله عز وجل أولم
|
|
باب طوبى لمن طال عمره وحسن عمله
|
|
باب ما ينبغي لكل مسلم أن يستشعره من الصبر على جميع ما يصيبه من الأمراض
|
|
باب الوباء يقع بأرض فلا يخرج فرارا منه وليمكث بها صابرا محتسبا وإذا
|
|
باب المريض لا يسب الحمى ولا يتمنى الموت لضر نزل به وليصبر وليحتسب
|
|
باب المريض يحسن ظنه بالله عز وجل ويرجو رحمته
|
|
باب المريض يقول وارأساه أو إني وجع أو اشتد بي الوجع قال أيوب فيما أخبر
|
|
باب في موت الفجاءة
|
|
باب الأمر بعيادة المريض
|
|
باب فضل العيادة
|
|
باب السنة في تكرير العيادة
|
|
باب العيادة من الرمد
|
|
باب وضع اليد على المريض والدعاء له بالشفاء ومداواته بالصدقة
|
|
باب قول العائد للمريض كيف تجدك
|
|
باب ما يستحب من تسلية المريض وقول العائد لا بأس طهور إن شاء الله
|
|
باب عيادة المسلم غير المسلم وعرض الإسلام عليه رجاء أن يسلم
|
|
باب ما يستحب من تلقين الميت إذا حضر
|
|
باب ما يستحب من قراءته عنده
|
|
باب ما يستحب من الكلام عنده
|
|
باب ما يستحب من تطهير ثيابه التي يموت فيها
|
|
باب ما يستحب من توجيهه نحو القبلة قال إبراهيم النخعي كانوا يستحبون أن
|
|
باب ما يستحب من إغماض عينيه إذا مات
|
|
باب ما يستحب من وضع شيء على بطنه ثم وضعه على سرير أو غيره لئلا يسرع
|
|
باب ما يستحب من تسجيته بثوب يغطي به جميع جسده
|
|
باب المحافظة على سنة أهل الإسلام في أمور الموتى
|
|
باب وجوب العمل في الجنائز من الغسل والتكفين والصلاة والدفن حتى يقوم
|
|
باب ما يستحب من التعجيل بتجهيزه إذا بان موته
|
|
جماع أبواب غسل الميت
|
|
باب ما يستحب من غسل الميت في قميص
|
|
باب ما ينهى عنه من النظر إلى عورة الميت ومسها بيده ليست عليها خرقة
|
|
باب ما يؤمر به من تعاهد بطنه وغسل ما كان به من أذى
|
|
باب توضية الميت
|
|
باب الابتداء في غسله بميامنه
|
|
باب ما يغسل به الميت وسنة التكرار في غسله
|
|
باب المريض يأخذ من أظفاره وعانته
|
|
باب المحرم يموت
|
|
باب لا يتبع الميت بنار
|
|
باب من رأى شيئا من الميت فكتمه ولم يتحدث به
|
|
باب من يكون أولى بغسل الميت
|
|
باب الرجل يغسل امرأته إذا ماتت
|
|
باب غسل المرأة زوجها
|
|
باب المسلم يغسل ذا قرابته من المشركين ويتبع جنازته ويدفنه ولا يصلي
|
|
باب من لم ير الغسل من غسل الميت
|
|
باب المرأة تموت مع الرجال ليس معهم امرأة
|
|
جماع أبواب عدد الكفن وكيف الحنوط
|
|
باب السنة في تكفين الرجل في ثلاثة أثواب ليس فيهن قميص ولا عمامة
|
|
باب ذكر الخبر الذي يخالف ما روينا في كفن رسول الله صلى الله عليه وسلم
|
|
باب بيان عائشة رضي الله عنها بسبب الاشتباه في ذلك على غيرها
|
|
باب الدليل على جواز التكفين في ثوب واحد
|
|
باب جواز التكفين في القميص وإنا كنا نختار ما اختير لرسول الله صلى الله
|
|
باب استحباب البياض في الكفن قد مضى في هذا الباب حديث عائشة رضي الله
|
|
باب من استحب فيه الحبرة وما صبغ غزله ثم نسج
|
|
باب ما يستحب من تحسين الكفن
|
|
باب من كره ترك القصد فيه
|
|
باب من استعد الكفن في حال الحياة
|
|
باب الحنوط للميت
|
|
باب الكافور والمسك للحنوط أما الكافور فقد مضى فيه عن أم عطية عن النبي
|
|
باب الدخول على الميت وتقبيله
|
|
باب عقد الأكفان عند خوف الانتشار وحلها إذا أدخلوه القبر روي في ذلك عن
|
|
باب السنة في اللحد
|
|
باب ما روي في قطيفة رسول الله صلى الله عليه وسلم
|
|
باب ما جاء في استقبال القبلة بالموتى
|
|
باب الأذخر للقبور وسد الفرج
|
|
باب إهالة التراب في القبر بالمساحي وبالأيدي
|
|
باب لا يزاد في القبر على أكثر من ترابه لئلا يرتفع جدا
|
|
باب رش الماء على القبر ووضع الحصباء عليه
|
|
باب إعلام القبر بصخرة أو علامة ما كانت
|
|
باب انصراف من شاء إذا فرغ من القبر أو إذا ووري وما في انتظاره ذلك له
|
|
باب ما يستحب من اتساع القبر وأعماقه
|
|
باب تسوية القبور وتسطيحها
|
|
باب من قال بتسنيم القبور
|
|
باب لا يبنى على القبور ولا تجصص
|
|
باب في غسل المرأة
|
|
باب السنة الثابتة في تضفير شعر رأسها ثلاثة قرون وإلقائهن خلفها
|
|
باب كفن المرأة
|
|
باب الإنسان يموت في البحر
|
|
باب ما يستدل به على أن كفن الميت ومئونته من رأس المال بالمعروف
|
|
باب السقط يغسل ويكفن ويصلى عليه إن استهل أو عرفت له حياة
|
|
جماع أبواب الشهيد ومن يصلي عليه ويغسل
|
|
باب المسلمون يقتلهم المشركون في المعترك فلا يغسل القتلى ولا يصلى عليهم
|
|
باب من زعم أن النبي صلى الله عليه وسلم صلى على شهداء أحد
|
|
باب ذكر رواية من روى أنه صلى عليهم بعد ثمان سنين توديعا لهم
|
|
باب من استحب أن يكفن في ثيابه التي قتل فيها بعد أن ينزع عنه الحديد
|
|
باب الجنب يستشهد في المعركة
|
|
باب المرتث والذي يقتل ظلما في غير معترك الكفار والذي يرجع إليه سيفه
|
|
باب ما ورد في المقتول بسيف أهل البغي
|
|
باب ما ورد في غسل بعض الأعضاء إذا وجد مقتولا في غير معركة الكفار
|
|
باب القوم يصيبهم غرق أو هدم أو حرق فيهم مشركون فصلى عليهم ونوى بالصلاة
|
|
باب الصلاة على من قتلته الحدود
|
|
باب الصلاة على من قتل نفسه غير مستحل لقتلها
|
|
جماع أبواب حمل الجنازة
|
|
باب من حمل الجنازة فدار على جوانبها الأربعة
|
|
باب من حمل الجنازة فوضع السرير على كاهله بين العمودين المقدمين
|
|
باب حمل الميت على الأيدي والرقاب إن لم يوجد سرير أو لوح
|
|
جماع أبواب المشي بالجنازة
|
|
باب الإسراع في المشي بالجنازة
|
|
باب من كره شدة الإسراع بها مخافة انبجاسها
|
|
باب الركوب عند الانصراف من الجنازة
|
|
باب المشي أمام الجنازة
|
|
باب المشي خلفها
|
|
باب القيام للجنازة
|
|
باب حجة من زعم أن القيام للجنازة منسوخ
|
|
جماع أبواب من أولى بالصلاة على الميت
|
|
باب الولي يبر قريبه بعد موته بالصلاة عليه والاستغفار له
|
|
باب من قال الوالي أحق بالصلاة على الميت من الولي
|
|
باب من قال الوصي بالصلاة عليه أولى إن كان قد أوصى بها إليه
|
|
باب صلاة الجنازة بإمام وما يرجى للميت في كثرة من يصلي عليه
|
|
باب الجماعة يصلون على الجنازة أفذاذا
|
|
باب أقل عدد ورد فيمن صلى على جنازة فوقعت بهم الكفاية
|
|
جماع أبواب وقت الصلاة على الجنائز
|
|
باب الصلاة على الجنائز ودفن الموتى أي ساعة شاء من ليل أو نهار
|
|
باب من كره الصلاة والقبر في الساعات الثلاث
|
|
باب ذكر الخبر الوارد في النهي عن الدفن بالليل والبيان أن المراد به
|
|
باب جنائز الرجال والنساء إذا اجتمعت
|
|
باب الإمام يقف على الرجل عند رأسه وعلى المرأة عند عجيزتها
|
|
باب دفن الإثنين والثلاثة في قبر عند الضرورة وتقديم أفضلهم وأقرئهم
|
|
باب ما ورد في النعش للنساء
|
|
جماع أبواب التكبير على الجنائز ومن أولى بإدخاله القبر
|
|
باب عدد التكبير في صلاة الجنازة
|
|
باب من روى أنه كبر على جنازة خمسا
|
|
باب من ذهب في زيادة التكبير على الأربع إلى تخصيص أهل الفضل بها
|
|
باب من ذهب في ذلك مذهب التخيير والاقتداء بالإمام في عدد التكبير
|
|
باب ما يستدل به على أن أكثر الصحابة اجتمعوا على أربع ورأى بعضهم
|
|
باب ما جاء في وضع اليمنى على اليسرى في صلاة الجنازة
|
|
باب القراءة في صلاة الجنازة
|
|
باب الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم في صلاة الجنازة
|
|
باب الدعاء في صلاة الجنازة
|
|
باب ما روي في الاستغفار للميت والدعاء له ما بين التكبيرة الرابعة
|
|
باب ما روي في التحلل من صلاة الجنازة بتسليمة واحدة
|
|
باب من قال يسلم عن يمينه وعن شماله
|
|
باب من قال يسلم تسليما خفيا
|
|
باب من قال يسلم حتى يسمع من يليه
|
|
باب يرفع يديه في كل تكبيرة
|
|
باب المسبوق لا ينتظر الإمام أن يكبر ثانية ولكن يفتتح بنفسه وإذا فرغ
|
|
باب الرجل تفوته الصلاة مع الإمام فيصليها بعده
|
|
باب الصلاة على القبر بعد ما يدفن الميت
|
|
باب الصلاة على الميت الغائب بالنية
|
|
باب الصلاة على الجنازة في المسجد
|
|
باب الميت يدخله قبره الرجال ومن يكون منهم أفقه وأقرب بالميت رحما
|
|
باب ما روي في ستر القبر بثوب
|
|
باب من قال يسل الميت من قبل رجل القبر
|
|
باب ما يقال إذا أدخل الميت قبره
|
|
باب ما يقال بعد الدفن
|
|
باب ما ورد في قراءة القرآن عند القبر
|
|
باب كراهية الذبح عند القبر
|
|
باب من كره نقل الموتى من أرض إلى أرض
|
|
باب من لم ير به بأسا وإن كان الاختيار فيما مضى
|
|
باب من حول الميت من قبره إلى آخر لحاجة
|
|
باب من كره أن يحفر له قبر غيره إذا كان يتوهم بقاء شيء منه مخافة أن
|
|
باب من رأى أن يدفن في أرض مملوكة بإذن صاحبها
|
|
باب النصرانية تموت وفي بطنها ولد مسلم
|
|
جماع أبواب التعزية
|
|
باب الجلوس عند المصيبة
|
|
باب ما يستحب من تعزية أهل الميت رجاء الأجر في تعزيتهم
|
|
باب ما يقول في التعزية من الترحم على الميت والدعاء له ولمن خلف
|
|
باب ما يستحب من مسح رأس اليتيم وإكرامه
|
|
باب ما يهيأ لأهل الميت من الطعام
|
|
باب ما يستحب لولي الميت من الابتداء بقضاء دينه
|
|
باب ما يستحب لولي الميت من التعجيل بتنفيذ وصاياه بالصدقة وغيرها
|
|
باب ما يستحب لولي الميت من التصدق عنه وإن لم يوص به
|
|
جماع أبواب البكاء على الميت
|
|
باب النهي عن النياحة على الميت
|
|
باب ما ورد من التغليظ في النياحة والاستماع لها
|
|
باب ما ينهى عنه من الدعاء بدعوى الجاهلية وضرب الخد وشق الجيب ونشر
|
|
باب الرغبة في أن يتعزى بما أمر الله تعالى به من الصبر والاسترجاع
|
|
باب ما يرجى في المصيبة بالأولاد إذا احتسبهم
|
|
باب الرخصة في البكاء بلا ندب ولا نياحة
|
|
باب من رخص في البكاء إلى أن يموت الذي يبكي عليه
|
|
باب سياق أخبار تدل على جواز البكاء بعد الموت
|
|
باب سياق أخبار تدل على أن الميت يعذب بالنياحة عليه وما روي عن عائشة
|
|
باب من كره النعي والإيذان والقدر الذي لا يكره منه
|
|
باب كراهية رفع الصوت في الجنائز والقدر الذي لا يكره منه
|
|
باب الثناء على الميت وذكره بما كان فيه من الخير
|
|
باب النهي عن سب الأموات والأمر بالكف عن مساوئهم إذا كان مستغنيا عن
|
|
باب لا يشهد لأحد بجنة ولا بنار إلا لمن شهد له رسول الله صلى الله عليه
|
|
باب زيارة القبور
|
|
باب ما ورد في نهي النساء عن اتباع الجنائز
|
|
باب ما ورد في نهيهن عن زيارة القبور
|
|
باب ما ورد في دخولهن في عموم قوله فزوروها
|
|
باب ما يقول إذا دخل مقبرة
|
|
باب النهي عن الجلوس على القبور قد مضى حديث جابر بن عبد الله عن النبي
|
|
باب المشي بين القبور في النعل
|
|
باب النهي عن أن يبنى على القبر مسجدا
|
|
كتاب الزكاة
|
|
باب ما ورد من الوعيد فيمن كنز مال زكاة ولم يؤد زكاته
|
|
باب تفسير الكنز الذي ورد الوعيد فيه
|
|
باب الدليل على أن من أدى فرض الله في الزكاة فليس عليه أكثر منه إلا أن
|
|
جماع أبواب فرض الإبل السائمة
|
|
باب العدد الذي إذا بلغته الإبل كانت فيها صدقة
|
|
باب كيف فرض الصدقة
|
|
باب إبانة قوله وفي كل أربعين ابنة لبون وفي كل خمسين حقة
|
|
باب ذكر رواية عاصم بن ضمرة عن علي رضي الله عنه بخلاف ما مضى في خمس
|
|
باب تفسير أسنان الإبل
|
|
باب لا زكاة في مال حتى يحول عليه الحول
|
|
باب لا يأخذ الساعي فيما يأخذ مريضا ولا معيبا وفي الإبل عدد الفرض صحيح
|
|
باب لا يأخذ الساعي فوق ما يجب ولا ما خضا إلا أن يتطوع
|
|
باب المعتدي في الصدقة كمانعها والاعتداء قد يكون من الساعي وقد يكون من
|
|
باب الزكاة تتلف في يدي الساعي فلا يكون على رب المال ضمانها
|
|
جماع أبواب صدقة البقر السائمة
|
|
باب كيف فرض صدقة البقر
|
|
جماع أبواب صدقة الغنم السائمة
|
|
باب كيف فرض صدقة الغنم
|
|
باب السن التي تؤخذ في الغنم
|
|
باب لا يؤخذ كرائم أموال الناس
|
|
باب يعد عليهم بالسخال التي نتجت مواشيهم ولا يؤخذ منها إذا كان في
|
|
باب لا يعتد عليهم بما استفادوه من غير نتاجها حتى يحول عليه الحول
|
|
باب الأمهات تموت وتبقى السخال نصابا فيؤخذ منها
|
|
باب لا يكتم شيئا من مال الزكاة ولا يغل
|
|
باب ما ورد فيمن كتمه
|
|
باب صدقة الخلطاء
|
|
باب من تجب عليه الصدقة
|
|
باب من قال ليس في مال العبد زكاة
|
|
باب من قال زكاة ماله على مالكه وأن العبد لا يملك
|
|
باب ليس في مال المكاتب زكاة
|
|
باب الوقت الذي تجب فيه الصدقة
|
|
باب ما على الإمام من بعث السعاة على الصدقة
|
|
باب أين تؤخذ صدقة الماشية
|
|
باب الاستسلاف على أهل الصدقة ثم قضائه من سهمانهم
|
|
باب تعجيل الصدقة
|
|
باب النية في إخراج الصدقة
|
|
باب لا يؤدي عن ماله فيما وجب عليه إلا ما وجب عليه
|
|
باب من أجاز أخذ القيم في الزكوات
|
|
باب الرجل يتولى تفرقة زكاة ماله الباطنة بنفسه
|
|
باب الوالي يأخذ منه زكاة أمواله الظاهرة أحب ذلك أو كرهه
|
|
باب الاختيار في دفعها إلى الوالي
|
|
باب الاختيار في قسمها بنفسه إذا أمكنه ذلك ليكون على يقين من أدائها روي
|
|
باب ما يسقط الصدقة عن الماشية
|
|
باب لا صدقة في الخيل
|
|
باب من رأى في الخيل صدقة
|
|
جماع أبواب زكاة الثمار
|
|
باب النصاب في زكاة الثمار
|
|
باب مقدار الوسق
|
|
باب كيف تؤخذ زكاة النخل والعنب
|
|
باب خرص التمر والدليل على أن له حكما
|
|
باب من قال يترك لرب الحائط قدر ما يأكل هو وأهله وما يعري المساكين منها
|
|
باب لا تؤخذ صدقة شيء من الشجر غير النخل والعنب
|
|
باب ما ورد في الزيتون
|
|
باب ما ورد في الورس
|
|
باب ما ورد في العسل
|
|
جماع أبواب صدقة الزرع
|
|
باب لا شيء في الثمار والحبوب حتى يبلغ كل صنف منها خمسة أوسق فيكون فيما
|
|
باب الصدقة فيما يزرعه الآدميون وييبس ويدخر ويقتات دون ما تنبته الأرض
|
|
باب قدر الصدقة فيما أخرجت الأرض
|
|
باب المسلم يزرع أرضا من أرض الخراج فيكون عليه في زرعه العشر أو نصف
|
|
باب الذمي يسلم وعلى أرضه خراج هو بدل عن الجزية فيسقط عنه الخراج كما
|
|
باب ما ورد في قوله تعالى وآتوا حقه يوم حصاده
|
|
باب ما جاء في النهي عن الحصاد والجداد بالليل
|
|
باب لن يهلك على الله إلا هالك
|
|
جماع أبواب صدقة الورق
|
|
باب نصاب الورق
|
|
باب تفسير الأوقية
|
|
باب قدر الواجب في الورق إذا بلغ نصابا
|
|
باب وجوب ربع العشر في نصابها وفيما زاد عليه وإن قلت الزيادة
|
|
باب ذكر الخبر الذي روي في وقص الورق
|
|
باب ما يحرم على صاحب المال من أن يعطي الصدقة من شر ماله
|
|
باب ما ورد في إرضاء المصدق
|
|
باب زكاة الذهب
|
|
باب نصاب الذهب وقدر الواجب فيه إذا حال عليه الحول
|
|
باب من قال لا زكاة في الحلي
|
|
باب من قال في الحلي زكاة
|
|
باب سياق أخبار وردت في زكاة الحلي
|
|
باب من قال زكاة الحلي عاريته
|
|
باب من قال زكاة الحلي إنما وجبت
|
|
باب سياق أخبار تدل على تحريم التحلي بالذهب
|
|
باب سياق أخبار تدل على إباحته للنساء
|
|
باب ما ورد فيما يجوز للرجل أن يتحلى به من خاتمه وحلية سيفه ومصحفه إذا
|
|
باب من تورع عن التحلي بالفضة ورأى حلية السيف من الكنوز
|
|
باب تحريم تحلي الرجال بالذهب
|
|
باب تحريم أواني الذهب والفضة على الرجال والنساء
|
|
باب ما لا زكاة فيه من الجواهر غير الذهب والفضة
|
|
باب ما لا زكاة فيه مما أخذ من البحر من عنبر وغيره
|
|
باب زكاة التجارة
|
|
باب الدين مع الصدقة
|
|
باب زكاة الدين إذا كان على ملي موفى
|
|
باب زكاة الدين إذا كان على معسر أو جاحد
|
|
باب من قال لا زكاة في الدين
|
|
باب بيع الصدقة قبل وصولها إلى أهلها من غير حاجة
|
|
باب كراهية ابتياع ما تصدق به من يدي من تصدق عليه
|
|
باب من قال يجوز الابتياع مع الكراهية وأنه يجوز أن يملك ما خرج من يديه
|
|
باب زكاة المعدن ومن قال المعدن ليس بركاز
|
|
باب من قال المعدن ركاز فيه الخمس
|
|
باب من قال لا شيء في المعدن حتى يبلغ نصابا
|
|
باب من قال لا شيء فيه حتى يحول عليه الحول من يوم استفاده
|
|
باب زكاة الركاز
|
|
باب من أجرى بالخمس الواجب فيه مجرى الصدقات فقد سماه المقداد بين يدي
|
|
باب ما يوجد منه مدفونا في قبور أهل الجاهلية
|
|
باب ما روي عن علي رضي الله عنه في الركاز
|
|
باب ما يقول المصدق إذا أخذ الصدقة لمن أخذها منه
|
|
باب ترك التعدي على الناس في الصدقة
|
|
باب غلول الصدقة
|
|
باب الهدية للوالي بسبب الولاية
|
|
جماع أبواب زكاة الفطر
|
|
باب من قال زكاة الفطر فريضة وروي ذلك عن أبي العالية وعطاء وبن سيرين
|
|
باب إخراج زكاة الفطر عن نفسه وغيره ممن تلزمه مؤنته من أولاده وآبائه
|
|
باب من قال لا يؤدي عن مكاتبه
|
|
باب الكافر يكون فيمن يمون فلا يؤدي عنه زكاة الفطر
|
|
باب وقت وجوب زكاة الفطر
|
|
باب من قال بوجوبها على الغني والفقير إذا قدر عليه
|
|
باب الجنس الذي يجوز إخراجه في زكاة الفطر
|
|
باب من قال لا يخرج من الحنطة في صدقة الفطر إلا صاعا
|
|
باب من قال يخرج من الحنطة في صدقة الفطر نصف صاع
|
|
باب ما دل على أن زكاة الفطر إنما تجب صاعا بصاع النبي صلى الله عليه
|
|
باب ما دل على أن صاع النبي صلى الله عليه وسلم كان عياره خمسة أرطال
|
|
باب من قال يجزئ إخراج الدقيق في زكاة الفطر
|
|
باب وجوب زكاة الفطر على أهل البادية وذلك لما روينا في أحاديث بن عمر
|
|
باب ما يجوز إخراجه لأهل البادية في زكاة الفطر من الأقط وغيره
|
|
باب من قال تقسم زكاة الفطر على من تقسم عليه زكاة المال استدلالا بالآية
|
|
باب الاختيار في أن يؤثر بزكاة فطره وزكاة ماله ذوي رحمه إذا كانوا من
|
|
باب من اختار قسم زكاة الفطر بنفسه
|
|
باب وقت إخراج زكاة الفطر
|
|
جماع أبواب صدقة التطوع
|
|
باب التحريض على الصدقة وإن قلت
|
|
باب الاختيار في صدقة التطوع
|
|
باب أبر البر أن يصل الرجل ود أبيه
|
|
باب خير الصدقة ما كان عن ظهر غني
|
|
باب ما ورد في جهد المقل
|
|
باب ما يستدل به على أن قوله صلى الله عليه وسلم خير الصدقة ما كان عن
|
|
باب كراهية إمساك الفضل وغيره محتاج إليه
|
|
باب ما ورد في حقوق المال
|
|
باب ما ورد في تفسير الماعون
|
|
باب ما ورد في المنيحة
|
|
باب ما ورد في قوله تعالى ويؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة
|
|
باب ما ورد في سقي الماء
|
|
باب كراهية البخل والشح والاقتار
|
|
باب وجوه الصدقة وما على كل سلامي من الناس منها كل يوم
|
|
باب فضل من أصبح صائما وتبع جنازة وأطعم مسكينا وعاد مريضا
|
|
باب فضل صدقة الصحيح الشحيح
|
|
باب فضل صدقة السر
|
|
باب فضل الصدقة من المال الحلال
|
|
باب المنان بما أعطى
|
|
باب صدقة النافلة على المشرك وعلى من لا يحمد فعله
|
|
باب الرجل يوكل بإعطاء الصدقة فيعطي الأمين ما أمر به كاملا
|
|
باب المرأة تتصدق من بيت زوجها بالشيء اليسير غير مفسدة
|
|
باب من حمل هذه الأخبار على أنها تعطيه من الطعام الذي أعطاها زوجها
|
|
باب المملوك يتصدق بالشيء اليسير من مال مولاه
|
|
باب فضل الاستعفاف والاستغناء بعمل يديه وبما آتاه الله عز وجل من غير
|
|
باب كراهية السؤال والترغيب في تركه
|
|
باب الرجل يسأل سلطانا أو في أمر لا بد منه صالحا
|
|
باب بيان اليد العليا واليد السفلى
|
|
باب أخذ ما يحل له أخذه إذا أعطى من غير مسألة ولا إشراف نفس
|
|
باب المسألة في المساجد
|
|
باب كراهية المسألة بوجه الله عز وجل
|
|
باب عطية من سأل بالله عز وجل
|
|
كتاب الصيام
|
|
باب فرض صوم شهر رمضان
|
|
باب ما قيل في بدء الصيام إلى أن نسخ بفرض صوم شهر رمضان
|
|
باب ما كان عليه حال الصيام من الخيار بين الصوم وبين الإطعام إلى أن
|
|
باب ما كان عليه حال الصيام من تحريم الأكل والشرب والجماع بعد ما ينام
|
|
باب لا يجب صوم بأصل الشرع غير صوم رمضان
|
|
باب ما روي في كراهية قول القائل جاء رمضان وذهب رمضان
|
|
باب الدخول في الصوم بالنية
|
|
باب المتطوع يدخل في الصوم بنية النهار قبل الزوال
|
|
باب من دخل في صوم التطوع بعد الزوال
|
|
باب الصوم لرؤية الهلال أو استكمال العدد ثلاثين
|
|
باب النهي عن استقبال شهر رمضان بصوم يوم أو يومين والنهي عن صوم يوم
|
|
باب الخبر الذي ورد في النهي عن الصيام إذا انتصف شعبان
|
|
باب الرخصة في ذلك بما هو أصح من حديث العلاء
|
|
باب الخبر الذي ورد في صوم سرر شعبان
|
|
باب من رخص من الصحابة في صوم يوم الشك
|
|
باب الشهادة على رؤية هلال رمضان
|
|
باب الهلال يرى بالنهار
|
|
باب ما عليه في كل ليلة من نية الصيام للغد
|
|
باب من أصبح جنبا في شهر رمضان
|
|
باب الوقت الذي يحرم فيه الطعام على الصائم
|
|
باب الوقت الذي يحل فيه فطر الصائم
|
|
باب التغليظ على من أفطر قبل غروب الشمس
|
|
باب من أكل وهو يرى أن الفجر لم يطلع ثم بان أنه كان قد طلع
|
|
باب من أكل وهو يرى أن الشمس قد غربت ثم بان أنها لم تغرب
|
|
باب من طلع الفجر وفي فيه شيء لفظه وأتم صومه استدلالا بما
|
|
باب من طلع الفجر وهو مجامع أخرجه من ساعته وأتم صومه
|
|
باب من ذرعه القيء لم يفطر ومن استقاء أفطر
|
|
باب من أصبح يوم الشك لا ينوي الصوم ثم علم أنه من شهر رمضان أمسك بقية
|
|
باب من رأى إعادة صومه وإن لم يأكل ولم يشرب وحديث الأمر بالقضاء في صوم
|
|
باب من أكل وهو شاك في طلوع الفجر
|
|
باب كفارة من أتى أهله في نهار رمضان وهو صائم
|
|
باب رواية من روى هذا الحديث مقيدة بوقوع وطئه في صوم رمضان وفيها دلالة
|
|
باب رواية من روى هذا الحديث مطلقة في الفطر دون التقييد بالجماع وبلفظ
|
|
باب رواية من روى الأمر بقضاء يوم مكانه في هذا الحديث
|
|
باب رواية من روى في هذا الحديث لفظة لا يرضاها أصحاب الحديث
|
|
باب التغليظ على من أفطر يوما من شهر رمضان متعمدا من غير عذر
|
|
باب من أكل أو شرب ناسيا فليتم صومه ولا قضاء عليه
|
|
باب من تلذذ بامرأته حتى ينزل أفسد صومه وإن لم ينزل لم يفسد استدلالا
|
|
باب الحامل والمرضع إذا خافتا على ولديهما أفطرتا وتصدقتا عن كل يوم بمد
|
|
باب الحامل والمرضع لا تقدران على الصوم أفطرتا وقضتا بلا كفارة كالمريض
|
|
باب كراهية القبلة لمن حركت القبلة شهوته
|
|
باب إباحة القبلة لمن لم تحرك شهوته أو كان يملك إربه
|
|
باب وجوب القضاء على من قبل فأنزل
|
|
باب من أغمي عليه في أيام من شهر رمضان فلا يجزى عنه وإن لم يأكل فيها
|
|
باب الحائض تفطر في شهر رمضان
|
|
باب الحائض تقضي الصوم إذا طهرت ولا تقضي الصلاة
|
|
باب استحباب السحور
|
|
باب ما يستحب من السحور
|
|
باب ما يستحب من تعجيل الفطر وتأخير السحور
|
|
باب ما يفطر عليه
|
|
باب ما يقول إذا أفطر
|
|
باب ما يدعو به الصائم لمن أفطر عنده
|
|
باب من فطر صائما
|
|
باب جواز الفطر في السفر القاصد دون القصير قال الله عز وجل فمن كان منكم
|
|
باب تأكيد الفطر في السفر إذا كان يريد لقاء العدو
|
|
باب تأكيد الفطر في السفر إذا كان يجهده الصوم
|
|
باب الرخصة في الصوم في السفر
|
|
باب من اختار الصوم في السفر إذا قوي على الصيام ولم يكن به رغبة عن قبول
|
|
باب المسافر يصوم بعض الشهر ويفطر بعضا ويصبح صائما في سفره ثم يفطر
|
|
باب من قال يفطر وإن خرج بعد طلوع الفجر
|
|
باب من رأى الهلال وحده عمل على رؤيته استدلالا بما
|
|
باب من لم يقبل على رؤية هلال الفطر إلا شاهدين عدلين
|
|
باب الشهادة تثبت على رؤية هلال الفطر بعد الزوال
|
|
باب الشهر يخرج تسعا وعشرين فيكمل صيامهم
|
|
باب الشهر يخرج في حساب الصائمين ثماني وعشرين فيقضون يوما واحدا
|
|
باب الهلال يرى في بلد ولا يرى في آخر
|
|
باب القوم يخطئون في رؤية الهلال
|
|
باب المفطر من شهر رمضان يؤخر القضاء ما بينه وبين رمضان آخر
|
|
باب المفطر يمكنه أن يصوم ففرط حتى جاء رمضان آخر
|
|
باب المريض يفطر ثم لم يصح حتى مات فلا يكون عليه شيء روي ذلك عن عبد
|
|
باب من قال إذا فرط في القضاء بعد الإمكان حتى مات أطعم عنه مكان كل يوم
|
|
باب من قال يصوم عنه وليه
|
|
باب من مات وعليه صيام رمضانين
|
|
باب قضاء شهر رمضان إن شاء متفرقا وإن شاء متتابعا
|
|
باب لا يصام يوم الفطر ولا يوم النحر ولا أيام منى فرضا ولا تطوعا
|
|
باب الإفطار بالطعام وبغير الطعام إذا ازدرده عامد أو بالسعوط والاحتقان
|
|
باب الصائم يذوق شيئا
|
|
باب الصائم يمضمض أو يستنشق فيرفق ولا يبالغ فإن بالغ حتى وصل إلى رأسه
|
|
باب الصائم يكتحل
|
|
باب الصائم يصب على رأسه الماء قد مضى الحديث في اغتسال النبي صلى الله
|
|
باب الصائم يحتجم لا يبطل صومه
|
|
باب الحديث الذي روي في الإفطار بالحجامة
|
|
باب في ذكر بعض ما بلغنا عن حفاظ الحديث في تصحيح هذا الحديث
|
|
باب ما يستدل به على نسخ الحديث
|
|
باب من كره مضغ العلك للصائم
|
|
باب الصبي لا يلزمه فرض الصوم حتى يبلغ ولا المجنون حتى يفيق
|
|
باب الرجل يسلم في خلال شهر رمضان
|
|
باب الصائم ينزه صيامه عن اللغط والمشاتمة
|
|
باب الشيخ الكبير لا يطيق الصوم ويقدر على الكفارة يفطر ويفتدي
|
|
باب السواك للصائم
|
|
باب من كره السواك بالعشي إذا كان صائما لما يستحب من خلوف فم الصائم
|
|
باب صيام التطوع والخروج منه قبل تمامه
|
|
باب التخيير في القضاء إن كان صومه تطوعا
|
|
باب من رأى عليه القضاء
|
|
باب النهي عن الوصال في الصوم
|
|
باب صوم يوم عرفة لغير الحاج
|
|
باب الاختيار للحاج في ترك صوم يوم عرفة
|
|
باب العمل الصالح في العشر من ذي الحجة
|
|
باب جواز قضاء رمضان في تسعة أيام من ذي الحجة
|
|
باب فضل يوم عاشوراء
|
|
باب صوم يوم التاسع
|
|
باب من زعم أن صوم عاشوراء كان واجبا ثم نسخ وجوبه
|
|
باب ما يستدل به على أنه لم يكن واجبا قط
|
|
باب فضل الصوم في أشهر الحرم
|
|
باب في فضل صوم شعبان
|
|
باب في فضل صوم ستة أيام من شوال
|
|
باب صوم يوم الإثنين والخميس
|
|
باب صوم ثلاثة أيام من كل شهر
|
|
باب من أي الشهر يصوم هذه الأيام الثلاثة
|
|
باب من قال لا يبالي من أي أيام الشهر يصوم
|
|
باب ما جاء في صوم يوم الأربعاء والخميس والجمعة
|
|
باب ما جاء في فضل صوم داود عليه السلام
|
|
باب ما جاء في فضل الصوم في سبيل الله
|
|
باب ما جاء في فضل الصوم لمن خاف على نفسه العزوبة
|
|
باب ما ورد في صوم الشتاء
|
|
باب الأيام التي نهي عن صومها
|
|
باب من رخص للمتمتع في صيام أيام التشريق عن صوم التمتع
|
|
باب من كره أن يتخذ الرجل صوم شهر يكمله من بين الشهور أو صوم يوم من بين
|
|
باب من كره صوم الدهر واستحب القصد في العبادة لمن يخاف الضعف على نفسه
|
|
باب من لم ير بسرد الصيام بأسا إذا لم يخف على نفسه ضعفا وأفطر الأيام
|
|
باب النهي عن تخصيص يوم الجمعة بالصوم
|
|
باب ما ورد من النهي عن تخصيص يوم السبت بالصوم
|
|
باب المرأة لا تصوم تطوعا وبعلها شاهد إلا بإذنه
|
|
باب في فضل شهر رمضان وفضل الصيام على سبيل الاختصار
|
|
باب الجود والإفضال في شهر رمضان
|
|
باب ما جاء في الطاعم الشاكر في غير أيام الفرض كالصائم الصابر
|
|
باب فضل ليلة القدر قال الله جل ثناؤه بسم الله الرحمن الرحيم إنا
|
|
باب الدليل على أنها في كل رمضان
|
|
باب الترغيب في طلبها في العشر الأواخر من رمضان
|
|
باب الترغيب في طلبها في الوتر من العشر الأواخر
|
|
باب الترغيب في طلبها في الشفع من العشر الأواخر فإنه إذا عد الشهر من
|
|
باب الترغيب في طلبها ليلة إحدى وعشرين
|
|
باب الترغيب في طلبها ليلة ثلاث وعشرين
|
|
باب الترغيب في طلبها في السبع الأواخر من شهر رمضان
|
|
باب الترغيب في طلبها ليلة سبع وعشرين
|
|
باب العمل في العشر الأواخر من رمضان
|
|
باب الاعتكاف
|
|
باب تأكيد الاعتكاف في العشر الأواخر من شهر رمضان وجوازه في العشر الأول
|
|
باب الاعتكاف في المسجد
|
|
باب المعتكف يخرج رأسه من المسجد إلى بعض أهله ليغسله
|
|
باب المعتكف يصوم
|
|
باب من رأى الاعتكاف بغير صوم
|
|
باب متى يدخل في اعتكافه إذا أوجب على نفسه اعتكاف شهر أو أيام
|
|
باب المعتكف يخرج من المسجد لبول أو غائط ثم لا يسأل عن المريض إلا مارا
|
|
باب المعتكف يخرج إلى باب المسجد ولا يخرج عنه قدميه وتزوره زوجته ويتحدث
|
|
باب من توضأ في المسجد أو غسل فيه يديه تنظيفا
|
|
باب المرأة تعتكف بإذن زوجها ومن خرج منه قبل تمامه إذا لم يكن الاعتكاف
|
|
باب من كره اعتكاف المرأة
|
|
باب اعتكاف المستحاضة بإذن زوجها
|
|
باب المعتدة لا تعتكف حتى تنقضي عدتها
|
|
باب المرأة تزور زوجها في اعتكافه وما في تلك القصة من السنة في ترك
|
|
كتاب الحج
|
|
باب إثبات فرض الحج على من استطاع إليه سبيلا وكان حرا بالغا عاقلا مسلما
|
|
باب وجوب الحج مرة واحدة
|
|
باب حج النساء
|
|
باب بيان السبيل الذي بوجوده يجب الحج إذا تمكن من فعله
|
|
باب المضنو في بدنه لا يثبت على مركب وهو قادر على من يطيعه أو يستأجره
|
|
باب الرجل يطيق المشي ولا يجد زادا ولا راحلة فلا يبين أن يوجب عليه الحج
|
|
باب الرجل يجد زادا وراحلة فيحج ماشيا يحتسب فيه زيادة الأجر
|
|
باب من اختار الركوب لما فيه من زيادة النفقة والاجمام للدعاء وأن رسول
|
|
باب الاستسلاف للحج
|
|
باب الرجل يؤاجر نفسه من رجل يخدمه ثم يهل بالحج معه أو يكري جماله ثم
|
|
باب التجارة في الحج
|
|
باب إمكان الحج
|
|
باب ركوب البحر لحج أو عمرة أو غزو
|
|
باب الحج عن الميت وأن الحجة الواجبة من رأس المال
|
|
باب من ليس له أن يحج عن غيره
|
|
باب الرجل يحرم بالحج تطوعا
|
|
باب الرجل ينذر الحج وعليه حجة الإسلام
|
|
باب ما يستحب من تعجيل الحج إذا قدر عليه
|
|
باب تأخير الحج
|
|
جماع أبواب وقت الحج والعمرة
|
|
باب بيان أشهر الحج
|
|
باب لا يهل بالحج في غير أشهر الحج
|
|
باب من اعتمر في السنة مرارا
|
|
باب العمرة في أشهر الحج وروينا في حديث جابر بن عبد الله وبن عباس
|
|
باب العمرة في رمضان
|
|
باب إدخال الحج على العمرة
|
|
باب من قال العمرة تطوع
|
|
باب من قال بوجوب العمرة استدلالا بقول الله تعالى وأتموا الحج والعمرة
|
|
جماع أبواب ما يجزئ من العمرة إذا جمعت إلى غيرها
|
|
باب جواز القرآن وهو الجمع بين الحج والعمرة بإحرام واحد
|
|
باب القارن يهريق دما
|
|
باب العمرة قبل الحج والحج قبل العمرة
|
|
باب المتمتع بالعمرة إلى الحج إذا أقام بمكة حتى ينشىء الحج إن شاءه من
|
|
باب المفرد أو القارن يريد العمرة بعد الفراغ من نسكه خرج من الحرم ثم
|
|
باب من استحب الإحرام بالعمرة من الجعرانة
|
|
باب من أحرم بها من التنعيم
|
|
جماع أبواب الاختيار في إفراد الحج والتمتع بالعمرة
|
|
باب الخيار بين أن يفرد أو يقرن أو يتمتع وان جميع ذلك واسع له
|
|
باب من اختار الإفراد ورآه أفضل
|
|
باب ما يدل على أن النبي صلى الله عليه وسلم احرم إحراما مطلقا ينتظر
|
|
باب من اختار القرآن وزعم أن النبي صلى الله عليه وسلم كان قارنا
|
|
باب من اختار التمتع بالعمرة إلى الحج وزعم أن النبي صلى الله عليه وسلم
|
|
باب كراهية من كره القران والتمتع والبيان أن جميع ذلك جائز وإن كنا
|
|
باب هدى المتمتع بالعمرة إلى الحج وصومه
|
|
باب ما استيسر من الهدى
|
|
باب الإعواز من هدي المتعة ووقت الصوم
|
|
جماع أبواب المواقيت
|
|
باب ميقات أهل المدينة والشام ونجد واليمن
|
|
باب ميقات أهل العراق
|
|
باب المواقيت لأهلها ولكل من مر بها ممن أراد حجا أو عمرة
|
|
باب من كان أهله دون الميقات فميقاته من حيث يخرج من أهله
|
|
باب من مر بالميقات لا يريد حجا ولا عمرة ثم بدا له
|
|
باب من مر بالميقات يريد حجا أو عمرة فجاوزه غير محرم ثم أحرم دونه
|
|
باب فضل من أهل من المسجد الأقصى إلى المسجد الحرام
|
|
باب من استحب الإحرام من دويرة أهله ومن استحب التأخير إلى الميقات خوفا
|
|
باب ما يستحب من الإهلال عند التوجه إلى منى إن كان بمكة أو عند المضي في
|
|
جماع أبواب الإحرام والتلبية
|
|
باب الغسل للإهلال
|
|
باب ما جاء في توفير شعر الرأس للحلاق في الاختيار
|
|
باب ما يحرم فيه من الثياب
|
|
باب الطيب للإحرام
|
|
باب النهي عن التزعفر للرجل وإن لم يرد إحراما
|
|
باب من أهل ملبدا
|
|
باب الصلاة عند الإحرام
|
|
باب من قال يهل خلف الصلاة
|
|
باب من قال يهل إذا انبعثت به راحلته
|
|
باب استقبال القبلة عند الإهلال
|
|
باب النية في الإحرام
|
|
باب من قال لا يسمي في إهلاله حجا ولا عمرة وأن النية تكفي منهما
|
|
باب من قال يسمي الحج أو العمرة أو هما عند الإهلال
|
|
باب من لبى لا يريد إحراما لم يصر محرما قال الشافعي رحمه الله روى أن بن
|
|
باب من أحرم بنسك فأراد أن يفسخه لم ينفسخ ولم ينصرف إلى غيره
|
|
باب من أهل بما أهل به فلان انعقد إحرامه بما انعقد به إحرام فلان
|
|
باب رفع الصوت بالتلبية
|
|
باب التلبية في كل حال وما يستحب من لزومها
|
|
باب من استحب ترك التلبية في طواف القدوم وعلى الصفا والمروة ومن رآها
|
|
باب كيف التلبية
|
|
باب من استحب الاقتصار على تلبية رسول الله صلى الله عليه وسلم
|
|
باب ما كان المشركون يقولون في التلبية
|
|
باب ما يستحب من القول في أثر التلبية
|
|
باب المرأة لا ترفع صوتها بالتلبية استدلالا بما مضى من قول النبي صلى
|
|
باب المرأة لا تنتقب في إحرامها ولا تلبس القفازين
|
|
باب المحرمة تلبس الثوب من علو فيستر وجهها وتجافي عنه
|
|
باب المرأة تختضب قبل إحرامها وتمتشط بالطيب قد مضى في الحديث الثابت عن
|
|
باب المرأة تطوف وتسعى ليلا إذا كانت مشهورة بالجمال ولا رمل عليها
|
|
جماع أبواب ما يجتنبه المحرم
|
|
باب ما يلبس المحرم من الثياب
|
|
باب من لم يجد الإزار لبس سراويل ومن لم يجد النعلين لبس خفين
|
|
باب لا يعقد المحرم رداءه عليه ولكن يغرز طرفي ردائه إن شاء في إزاره
|
|
باب المحرم يلبس من الثياب ما لم يهل فيه قاله عطاء بن أبي رباح
|
|
باب من كره أن يطرح على نفسه مخيطا وهو محرم وإن لم يلبسه
|
|
باب ما تلبس المرأة المحرمة من الثياب
|
|
باب ما لا يجوز للمحرم والمحرمة لبسه من الثياب المصبوغة بالورس
|
|
باب لا يغطي المحرم رأسه وله أن يغطي وجهه
|
|
باب من احتاج إلى تغطية رأسه أو لبس مخيط أو إلى دواء فيه طيب فعل ذلك
|
|
باب لبس المحرم وطيبه جاهلا أو ناسيا لإحرامه
|
|
باب الرجل يحرم في قميص أو جبة فينزعهما نزعا ولا يشقهما قال الشافعي لأن
|
|
باب من لم ير بشم الريحان بأسا
|
|
باب من كره شمه للمحرم
|
|
باب المحرم يدهن جسده غير رأسه ولحيته بما ليس بطيب
|
|
باب الحاج أشعث أغبر فلا يدهن رأسه ولحيته بعد الإحرام
|
|
باب المحرم يأكل الخبيص
|
|
باب العصفر ليس بطيب
|
|
باب من كره لبس المصبوغ بغير طيب في الإحرام مخافة أن يراه الجاهل فيذهب
|
|
باب كراهية لبس المعصفر للرجال وإن كانوا غير محرمين
|
|
باب الحناء ليس بطيب
|
|
باب المحرم لا يحلق شعره ولا يقطعه وما يجب في قطعه وحلقه قال الله تعالى
|
|
باب المحرم ينكسر ظفره
|
|
باب المحرم يكتحل بما ليس بطيب
|
|
باب الاغتسال بعد الإحرام
|
|
باب دخول الحمام في الإحرام وحك الرأس والجسد
|
|
باب المحرم يغسل رأسه بالسدر والخطمى من كرهه احتج بما روينا عن النبي
|
|
باب المحرم يغسل ثيابه
|
|
باب المحرم ينظر في المرآة
|
|
باب الحجامة للمحرم
|
|
باب المحرم يستاك
|
|
باب المحرم لا ينكح ولا ينكح
|
|
باب لا رفث ولا فسوق ولا جدال في الحج
|
|
باب المحرم يؤدب عبده
|
|
باب الاختيار للمحرم والحلال أن يكون قولهما بذكر الله أو بما تعود
|
|
باب لا يضيق على واحد منهما أن يتكلم بما لا يأثم فيه من شعر أو غيره
|
|
باب المحرم يلبس المنطقة والهميان للنفقة والخاتم
|
|
باب المحرم يتقلد السيف
|
|
باب المحرم يستظل بما شاء ما لم يمس رأسه
|
|
باب من استحب للمحرم أن يضحي للشمس
|
|
باب المحرم يموت
|
|
جماع أبواب دخول مكة
|
|
باب الغسل لدخول مكة
|
|
باب الدخول من ثنية كداء
|
|
باب دخول مكة ليلا أو نهارا
|
|
باب دخول المسجد من باب بني شيبة
|
|
باب رفع اليدين إذا رأى البيت
|
|
باب القول عند رؤية البيت
|
|
باب افتتاح الطواف بالاستلام
|
|
باب تقبيل الحجر
|
|
باب السجود عليه
|
|
باب تقبيل اليد بعد الاستلام
|
|
باب ما ورد في الحجر الأسود والمقام
|
|
باب استلام الركن اليماني بيده
|
|
باب الركنين اللذين يليان الحجر
|
|
باب تعجيل الطواف بالبيت حين يدخل مكة والبيان أنه لا يحل به إذا كان
|
|
باب طواف النساء مع الرجال
|
|
باب ما يقال عند استلام الركن
|
|
باب الإضطباع للطواف
|
|
باب استحباب الاستلام في كل طوفة وإلا ففي كل وتر روى في استحبابه في كل
|
|
باب الاستلام في الزحام
|
|
باب الرمل في الطواف في الحج والعمرة
|
|
باب كيف كان بدو الرمل
|
|
باب الدليل على أنه بقي هيئة مشروعة في الطواف
|
|
باب الابتداء بالطواف من الحجر الأسود إلى الحجر الأسود يرمل ثلاثا ويمشي
|
|
باب الرمل في أول طواف وسعى يأتي بهما إذا قدم مكة بحج أو عمرة
|
|
باب لا رمل على النساء
|
|
باب القول في الطواف
|
|
باب إقلال الكلام بغير ذكر الله في الطواف
|
|
باب الشرب في الطواف
|
|
باب الطواف على الطهارة
|
|
باب لا يطوف بالبيت عريان
|
|
باب المستحاضة تطوف بالبيت
|
|
باب الرجل يقوده غيره في الطواف
|
|
باب موضع الطواف
|
|
باب كمال عدد الطواف
|
|
باب الدليل على أنه يمضي في الطواف بعد الاستلام على يمينه ويجعل الكعبة
|
|
باب ركعتي الطواف
|
|
باب من ركع ركعتي الطواف حيث كان
|
|
باب استلام الحجر بعد الركعتين
|
|
باب الملتزم
|
|
باب الخروج إلى الصفا والمروة والسعي بينهما والذكر عليهما
|
|
باب جواز السعي بين الصفا والمروة على غير طهارة وإن كان الأفضل أن يكون
|
|
باب وجوب الطواف بين الصفا والمروة وأن غيره لا يجزئ عنه
|
|
باب بدء السعي بين الصفا والمروة
|
|
باب من ترك شدة السعي في بطن المسيل ومشى
|
|
باب الطواف راكبا
|
|
باب ما يفعل المعتمر بعد الصفا والمروة
|
|
باب اختيار الحلق على التقصير
|
|
باب البداية بالشق الأيمن
|
|
باب الأصلع أو المحلوق يمر الموسى على رأسه قاله مسروق وسعيد بن جبير
|
|
باب من أحب أن يأخذ من شعر لحيته وشاربه ليضع من شعره شيئا لله عز وجل
|
|
باب ليس على النساء حلق ولكن يقصرن
|
|
باب لا يقطع المعتمر التلبية حتى يفتتح الطواف
|
|
باب المفرد والقارن يكفيهما طواف واحد وسعي واحد بعد عرفة فإن كانا قد
|
|
باب المفرد يقيم على إحرامه حتى يتحلل منه يوم النحر وكذلك القارن
|
|
باب الاستكثار من الطواف بالبيت ما دام بمكة
|
|
باب القران بين الأسابيع
|
|
باب الخطب التي يستحب للإمام أن يأتي بها في الحج أولها يوم السابع من ذي
|
|
باب التوجه إلى منى يوم التروية والإقامة بها إلى الغد ثم الغدو منها إلى
|
|
باب التلبية يوم عرفة وقبله وبعده حتى يرمي جمرة العقبة
|
|
باب الوقوف بعرفة
|
|
باب الخطبة يوم عرفة بعد الزوال والجمع بين الظهر والعصر بأذان وإقامتين
|
|
باب الرواح إلى الموقف عند الصخرات واستقبال القبلة بالدعاء
|
|
باب حيث ما وقف من عرفة أجزأه
|
|
باب وقت الوقوف لإدراك الحج
|
|
باب ترك صوم يوم عرفة بعرفات
|
|
باب أفضل الدعاء دعاء يوم عرفة
|
|
باب التعريف بغير عرفات
|
|
باب ما جاء في فضل عرفة
|
|
باب ما يفعل من دفع من عرفة
|
|
باب من استحب سلوك طريق المأزمين دون طريق ضب وتأخير المغرب إلى العشاء
|
|
باب الجمع بين الصلاتين بالمزدلفة
|
|
باب الجمع بينهما بإقامة إقامة لكل صلاة
|
|
باب الجمع بينهما بأذان وإقامتين
|
|
باب من فصل بين الصلاتين بتطوع وأكل وأذن وأقام لكل واحدة منهما
|
|
باب من فصل بينهما مقدار ما ينيخ بعيره
|
|
باب من قال يصليهما بالمزدلفة أو حيث قضى الله عز وجل
|
|
باب حيث ما وقف من المزدلفة أجزأه
|
|
باب من خرج من المزدلفة بعد نصف الليل
|
|
باب من بات بالمزدلفة حتى يصبح
|
|
باب التغليس بصلاة الصبح بالمزدلفة
|
|
باب الدفع من المزدلفة قبل طلوع الشمس
|
|
باب الإيضاع في وادي محسر
|
|
باب من لم يستحب الإيضاع
|
|
باب أخذ الحصى لرمي جمرة العقبة وكيفية ذلك
|
|
باب إتيان منى ولا يعرج حتى يرمي جمرة العقبة بسبع حصيات يكبر مع كل حصاة
|
|
باب رمي الجمرة من بطن الوادي وكيفية الوقوف للرمي
|
|
باب رمي جمرة العقبة راكبا
|
|
باب استحباب النزول في الرمي في اليومين الآخرين
|
|
باب الوقت المختار لرمي جمرة العقبة
|
|
باب من أجاز رميها بعد نصف الليل
|
|
باب نحر الهدي بعد رمي الجمار
|
|
باب الحلق والتقصير واختيار الحلق على التقصير
|
|
باب البداية بالشق الأيمن ثم بالشق الأيسر
|
|
باب من لبد أو ضفر أو عقص حلق
|
|
باب ما يحل بالتحلل الأول من محظورات الإحرام
|
|
باب التلبية حتى يرمي جمرة العقبة بأول حصاة ثم يقطع
|
|
باب النزول بمنى
|
|
باب الخطبة يوم النحر وأن يوم النحر يوم الحج الأكبر
|
|
باب التقديم والتأخير في عمل يوم النحر
|
|
باب الإفاضة للطواف
|
|
باب التحلل بالطواف إذا كان قد سعى عقيب طواف القدوم
|
|
باب زيارة البيت كل ليلة من ليالي منى
|
|
باب سقاية الحاج والشرب منها ومن ماء زمزم
|
|
باب الرجوع إلى منى أيام التشريق والرمي بها كل يوم إذا زالت الشمس
|
|
باب من شك في عدد ما رمى
|
|
باب تأخير الرمي عن وقته حتى يمسي
|
|
باب الرخصة لرعاء الإبل في تأخير رمي الغد من يوم النحر إلى يوم النفر
|
|
باب الرخصة في أن يدعوا نهارا ويرموا ليلا إن شاءوا
|
|
باب خطبة الإمام بمنى أوسط أيام التشريق
|
|
باب من تعجل في يومين بعد يوم النحر
|
|
باب من غربت له الشمس يوم النفر الأول بمنى أقام حتى يرمي الجمار يوم
|
|
باب من ترك شيئا من الرمي حتى يذهب أيام منى
|
|
باب لا رخصة في البيتوتة بمكة ليالي منى
|
|
باب الرخصة لأهل السقاية في المبيت بمكة ليالي منى
|
|
باب ما جاء في بدء الرمي
|
|
باب كراهية حمل السلاح في أيام الحج وإدخاله الحرم من غير حاجة
|
|
باب حج الصبي
|
|
باب دخول البيت والصلاة فيه
|
|
باب ما يستدل به على أن دخوله ليس بواجب
|
|
باب ما جاء في مال الكعبة وكسوتها
|
|
باب الصلاة بالمحصب والنزول بها
|
|
باب الدليل على أن النزول بالمحصب ليس بنسك يجب بتركه شيء
|
|
باب طواف الوداع
|
|
باب ترك الحائض الوداع
|
|
باب الوقوف في الملتزم
|
|
باب من كره أن يقال للذي لم يحج صرورة
|
|
باب من كره أن يقال للمحرم صفر وأن النسيء من أمر الجاهلية
|
|
باب ما يفسد الحج
|
|
باب المحرم يصيب امرأته ما دون الجماع
|
|
باب المفسد لحجه لا يجد بدنة ذبح بقرة فإن لم يجدها ذبح سبعا من الغنم
|
|
باب التخيير في فدية الأذى
|
|
باب الترتيب في هدي التمتع وكل دم وجب بترك نسك
|
|
باب محل الهدي والطعام إلى مكة ومنى والصوم حيث شاء
|
|
باب الرجل يصيب امرأته بعد التحلل الأول وقبل الثاني
|
|
باب المعتمر لا يقرب امرأته ما بين أن يهل إلى أن يكمل الطواف بالبيت
|
|
باب المفسد لعمرته يقضيها من حيث أحرم ما أفسد وكذلك المفسد لحجه
|
|
باب إدراك الحج بإدراك عرفة قبل طلوع الفجر من يوم النحر
|
|
باب ما يفعل من فاته الحج
|
|
باب خطأ الناس يوم عرفة
|
|
باب دخول مكة بغير إرادة حج ولا عمرة
|
|
باب الرخصة لمن دخلها خائفا لحرب في أن يدخلها بغير إحرام
|
|
باب من رخص في دخولها بغير إحرام وإن لم يكن محاربا
|
|
باب من لم ير القضاء على من دخلها بغير إحرام استدلالا بما
|
|
باب حج الصبي يبلغ والمملوك يعتق والذمي يسلم
|
|
باب النيابة في الحج عن المعضوب والميت
|
|
باب قتل المحرم الصيد عمدا أو خطأ
|
|
جماع أبواب جزاء الصيد
|
|
باب جزاء الصيد بمثله من النعم يحكم به ذوا عدل من المسلمين
|
|
باب فدية النعام وبقر الوحش وحمار الوحش
|
|
باب فدية الضبع
|
|
باب فدية الغزال
|
|
باب فدية الأرنب
|
|
باب فدية اليربوع
|
|
باب فدية الثعلب
|
|
باب فدية الضب
|
|
باب فدية أم حبين
|
|
باب المحرم يقتل الصيد الصغير والناقص والذكر
|
|
باب هل لمن أصاب الصيد أن يفديه بغير النعم
|
|
باب تعديل صيام يوم بإطعام مسكين وذلك مد بمد النبي صلى الله عليه وسلم
|
|
باب من عدل صيام يوم بمدين من طعام
|
|
باب أين هدي الصيد وغيره قال الله جل ثناؤه هديا بالغ الكعبة
|
|
باب ما يأكل المحرم من الصيد
|
|
باب ما لا يأكل المحرم من الصيد
|
|
باب المحرم لا يقبل ما يهدى له من الصيد حيا
|
|
باب
|
|
باب لا ينفر صيد الحرم ولا يعضد شجرة ولا يختلى خلاه إلا الأذخر
|
|
باب ما جاء في حرم المدينة
|
|
باب ما ورد في سلب من قطع من شجر حرم المدينة أو أصاب فيه صيدا
|
|
باب كراهية قتل الصيد وقطع الشجر بوج من الطائف
|
|
باب كراهية قطع الشجر بكل موضع حماه النبي صلى الله عليه وسلم
|
|
باب جواز الرعي في الحرم
|
|
باب لا يخرج من تراب حرم مكة ولا حجارته شيء إلى الحل
|
|
باب الرخصة في الخروج بماء زمزم
|
|
باب الرجل يرمي بسهم إلى صيد فأصابه أو غيره في الحرم فيكون عليه جزاؤه
|
|
باب الحلال يصيد صيدا في الحل ثم يدخل به الحرم
|
|
باب النفر يصيبون الصيد
|
|
باب من قال يحل الصيد بالتحلل الأول ومن قال لا يحل
|
|
جماع أبواب جزاء الطير
|
|
باب ما جاء في جزاء الحمام وما في معناه
|
|
باب ما ورد في جزاء ما دون الحمام روينا عن الحارث بن عبد الرحمن عن
|
|
باب ما جاء في كون الجراد من صيد البحر
|
|
باب بيض النعامة يصيبها المحرم
|
|
باب ما للمحرم قتله من صيد البحر قال الله تعالى أحل لكم صيد البحر
|
|
باب ما للمحرم قتله من دواب البر في الحل والحرم
|
|
باب لا يفدي المحرم إلا ما يؤكل لحمه
|
|
باب قتل القمل
|
|
باب كراهية قتل النملة للمحرم وغير المحرم وكذلك ما لا ضرر فيه مما لا
|
|
جماع أبواب الإحصار
|
|
باب من أحصر بعدو وهو محرم
|
|
باب المحصر يذبح ويحل حيث أحصر
|
|
باب لا قضاء على المحصر إلا أن لا يكون حج حجة الإسلام فيحجها قال
|
|
باب من لم ير الإحلال بالإحصار بالمرض
|
|
باب من رأى الاحلال بالإحصار بالمرض
|
|
باب الاستثناء في الحج
|
|
باب من أنكر الاشتراط في الحج
|
|
باب حصر المرأة تحرم بغير إذن زوجها
|
|
باب من قال ليس له منعها المسجد الحرام لفريضة الحج
|
|
باب المرأة يلزمها الحج بوجود السبيل إليه وكانت مع ثقة من النساء في
|
|
باب الاختيار لوليها أن يخرج معها
|
|
باب المرأة تنهى عن كل سفر لا يلزمها بغير محرم
|
|
باب الأيام المعلومات والمعدودات
|
|
جماع أبواب الهدي
|
|
باب الهدايا من الإبل والبقر والغنم
|
|
باب من نذر هديا فسمى شيئا فعليه ما سمى صغيرا كان أو كبيرا
|
|
باب من نذر هديا لم يسمه أو لزمه هدي ليس يجزئ من صيد فلا يجزيه من الإبل
|
|
باب جواز الذكر والأنثى في الهدايا
|
|
باب جواز الجذع من الضأن
|
|
باب لا محل للهدي في غير الإحصار دون الحرم لقوله عز وجل ثم محلها إلى
|
|
باب الاختيار في التقليد والأشعار
|
|
باب الاختيار في تقليد الغنم دون الإشعار
|
|
باب فتل القلائد من العهن
|
|
باب تجليل الهدايا وما يفعل بجلالها وجلودها
|
|
باب لا يصير الإنسان بتقليد الهدي واشعاره وهو لا يريد الإحرام محرما
|
|
باب الإشتراك في الهدي
|
|
باب ركوب البدنة إذا اضطر إليه ركوبا غير فادح
|
|
باب لبن البدنة لا يشرب إلا بعد ري فصيلها ويحمل عليها فصيلها
|
|
باب نحر الإبل قياما غير معقولة أو معقولة اليسرى قال الله تبارك وتعالى
|
|
باب نحر الإبل وذبح البقر والغنم قد مضى في أحاديث ثابتة نحر النبي صلى
|
|
باب ما يستحب من ذبح صاحب النسيكة نسيكته بيده وجواز الاستنابة فيه ثم
|
|
باب النحر يوم النحر وأيام منى كلها
|
|
باب الحرم كله منحر
|
|
باب الأكل من الضحايا والهدايا التي يتطوع بها صاحبها قال الله تعالى
|
|
باب ترك الأكل والتخلية بينها وبين الناس
|
|
باب لا يعطى الجزار من لحومها وجلودها في جزارتها شيئا
|
|
باب لا يبدل ما أوجبه من الهدايا بكلامه بخير ولا شر منه
|
|
باب لا يأكل من كل هدي كان أصله واجبا عليه مثل فدية الأذى والفساد وجزاء
|
|
باب ما لا يجزئ من العيوب في الهدايا
|
|
باب الهدي الذي أصله تطوع إذا ساقه فعطب فأدرك ذكاته نحره وصنع به
|
|
باب ما يكون عليه البدل من الهدايا إذا عطب أو ضل
|
|
باب الخروج إلى المدينة مدينة الرسول صلى الله عليه وسلم
|
|
باب النزول بالبطحاء التي بذي الحليفة والصلاة بها
|
|
باب زيارة قبر النبي صلى الله عليه وسلم
|
|
باب فضل الصلاة في مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم
|
|
باب في الروضة
|
|
باب في إسطوانة التوبة
|
|
باب منبر رسول الله صلى الله عليه وسلم
|
|
باب إتيان مسجد قباء والصلاة فيه
|
|
باب زيارة القبور التي في بقيع الغرقد
|
|
باب زيارة قبور الشهداء
|
|
جماع أبواب آداب السفر
|
|
باب الاستخارة
|
|
باب الدعاء إذا سافر
|
|
باب اليوم الذي يستحب أن يكون خروجه فيه
|
|
باب ما يقول إذا خرج من بيته
|
|
باب التوديع
|
|
باب ما يقول إذا ركب
|
|
باب ما يقول إذا رأى قرية يريد دخولها
|
|
باب ما يقول إذا جن عليه الليل وهو في السفر
|
|
باب ما يقول إذا نزل منزلا
|
|
باب ما يقول إذا خاف قوما
|
|
باب كراهية تعليق الأجراس وتقليد الأوتار
|
|
باب النهي عن ركوب الجلالة
|
|
باب النهي عن لعن البهيمة
|
|
باب النهي عن الضرب في الوجه
|
|
باب كراهية دوام الوقوف على الدابة لغير حاجة وترك النزول عنها للحاجة
|
|
باب النزول للرواح
|
|
باب في الجنائب
|
|
باب كيفية السير والتعريس وما يستحب من الدلجة
|
|
باب كراهية السير في أول الليل
|
|
باب كيفية المشي إذا عيي
|
|
باب كراهية السفر وحده
|
|
باب القوم يؤمرون أحدهم إذا سافروا
|
|
باب الإمام يلتزم الساقة
|
|
باب فضل الخدمة في السفر
|
|
باب الإرداف قد مضى في أحاديث عن النبي صلى الله عليه وسلم في اردافه
|
|
باب الاعتقاب في السفر
|
|
باب المناهدة
|
|
باب الاختيار في التعجيل في القفول إذا فرغ
|
|
باب ما يقول في القفول
|
|
باب لا يطرق أهله ليلا ولكن يقدم غدوة أو عشية
|
|
باب التلقي
|
|
باب الإسراع إذا قرب من بلده
|
|
باب الصلاة عند القدوم
|
|
باب سبب نزول قول الله تبارك وتعالى وليس البر بأن تأتوا البيوت من
|
|
باب الطعام عند القدوم
|
|
باب الدعاء للحاج ودعاء الحاج
|
|
باب فضل الحج والعمرة
|
|
كتاب البيوع
|
|
باب إباحة التجارة قال الله جل ثناؤه لا تأكلوا أموالكم بينكم بالباطل
|
|
باب طلب الحلال واجتناب الشبهات
|
|
باب الإجمال في طلب الدنيا وترك طلبها بما لا يحل
|
|
باب كراهية اليمين في البيع
|
|
باب من قال لا يجوز بيع العين الغائبة
|
|
باب من قال يجوز بيع العين الغائبة
|
|
باب المتبايعان بالخيار ما لم يتفرقا إلا بيع الخيار
|
|
باب في تفسير بيع الخيار
|
|
باب الدليل على أن لا يجوز شرط الخيار في البيع أكثر من ثلاثة أيام
|
|
باب المأخوذ على طريق السوم وعلى بيع شرط فيه الخيار
|
|
جماع أبواب الربا
|
|
باب تحريم الربا وأنه موضوع مردود إلى رأس المال قال الله جل ثناؤه يا
|
|
باب ما جاء من التشديد في تحريم الربا
|
|
باب الأجناس التي ورد النص بجريان الربا فيها
|
|
باب تحريم التفاضل في الجنس الواحد مما يجري فيه الربا مع تحريم النساء
|
|
باب من قال الربا في النسيئة
|
|
باب ما يستدل به على رجوع من قال من الصدر الأول لا ربا إلا في النسيئة
|
|
باب جواز التفاضل في الجنسين وأن البر والشعير جنسان مع تحريم النساء إذا
|
|
باب التقابض في المجلس في الصرف وما في معناه من بيع الطعام بعضه ببعض
|
|
باب إقتضاء الذهب من الورق
|
|
باب جريان الربا في كل ما يكون مطعوما استدلالا بما
|
|
باب من قال بجريان الربا في كل ما يكال ويوزن
|
|
باب لا ربا فيما خرج من المأكول والمشروب والذهب والفضة
|
|
باب بيع الحيوان وغيره مما لا ربا فيه بعضه ببعض نسيئة
|
|
باب ما جاء في النهي عن بيع الحيوان بالحيوان نسيئة
|
|
باب ما جاء في النهي عن بيع الدين بالدين
|
|
باب اعتبار التماثل فيما كان موزونا على عهد النبي صلى الله عليه وسلم
|
|
باب لا خير في التحري فيما في بعضه ببعض ربا
|
|
باب لا يباع المصوغ من الذهب والفضة بجنسه بأكثر من وزنه استدلالا بما
|
|
باب لا يباع ذهب بذهب مع أحد الذهبين شيء غير الذهب
|
|
باب من أجاز قسمة الثمار بالخرص في رؤوس الشجر استدلالا بقصة عبد الله بن
|
|
باب ما جاء في النهي عن بيع الرطب بالتمر
|
|
باب أحل الله البيع وحرم الربا
|
|
باب بيع اللحم بالحيوان
|
|
باب ثمر الحائط يباع أصله
|
|
باب النهي عن بيع المخاضرة
|
|
باب الوقت الذي يحل فيه بيع الثمار
|
|
باب النهي عن بيع السنين وأن ما لم يخلق من الحمل الثاني لا يتبع ما خلق
|
|
باب ما يذكر في بيع الحنطة في سنبلها
|
|
باب من باع ثمر حائطه واستثنى منه مكيلة مسماة فلا يجوز لنهيه عن الثنيا
|
|
باب من قال لا توضع الجائحة
|
|
باب ما جاء في وضع الجائحة
|
|
باب المزابنة والمحاقلة
|
|
باب جماع المزابنة بيع ما فيه الربا جزافا بجزاف أو جزافا بمعلوم من جنسه
|
|
باب بيع العرايا
|
|
باب تفسير العرايا
|
|
باب ما يجوز من بيع العرايا
|
|
باب من أجاز بيع العرايا بالرطب أو التمر
|
|
باب النهي عن بيع الطعام قبل أن يستوفى
|
|
باب النهي عن بيع ما لم يقبض وإن كان غير طعام
|
|
باب قبض ما ابتاعه كيلا بالاكتيال
|
|
باب قبض ما ابتاعه جزافا بالنقل والتحويل إذا كان مثله ينقل
|
|
باب بيع الأرزاق التي يخرجها السلطان قبل قبضها
|
|
باب أخذ العوض عن الثمن الموصوف في الذمة
|
|
باب الرجل يبتاع طعاما كيلا فلا يبيعه حتى يكتاله لنفسه ثم لا يبرأ حتى
|
|
باب هبة المبيع ممن هو في يديه قبل قبضه من بائعه
|
|
باب ما ورد في كراهية التبايع بالعينة
|
|
باب النهي عن التصرية
|
|
باب الحكم فيمن اشترى مصراة
|
|
باب مدة الخيار في المصراة
|
|
جماع أبواب الخراج بالضمان والرد بالعيوب وغير ذلك
|
|
باب ما جاء في التدليس وكتمان العيب بالمبيع
|
|
باب صحة البيع الذي وقع فيه التدليس مع ثبوت الخيار فيه
|
|
باب المشتري يجد بما اشتراه عيبا وقد استغله زمانا
|
|
باب ما جاء فيمن اشترى جارية فأصابها ثم وجد بها عيبا
|
|
باب ما جاء في البعير الشرود يرد
|
|
باب فيمن ابتاع جارية فوجدها ذات زوج
|
|
باب ما جاء في عهدة الرقيق
|
|
باب ما جاء في مال العبد
|
|
باب كراهية بيع العصير ممن يعصر الخمر والسيف ممن يعصي الله عز وجل به
|
|
باب بيع البراءة
|
|
باب الرجل يريد شراء جارية فينظر إلى ما ليس منها بعورة
|
|
باب الإستبراء في البيع
|
|
باب المرابحة
|
|
باب التشديد على من كذب في ثمن ما يبيع أو فيما طلب منه به
|
|
باب الرجل يبيع الشيء إلى أجل ثم يشتريه بأقل
|
|
باب اختلاف المتبايعين
|
|
باب المبيع يتلف في يد البائع قبل القبض
|
|
باب كراهية مبايعة من أكثر ماله من الربا أو ثمن المحرم
|
|
باب الشرط الذي يفسد البيع
|
|
باب من باع حيوانا أو غيره واستثنى منافعه مدة
|
|
باب من اشترى مملوكا ليعتقه
|
|
باب النهي عن بيع الغرر
|
|
باب النهي عن عسب الفحل
|
|
باب النهي عن بيع ما ليس عندك وبيع ما لا تملك
|
|
باب ما جاء في النهي عن بيع الصوف على ظهر الغنم واللبن في ضروع الغنم
|
|
باب ما جاء في النهي عن بيع السمك في الماء
|
|
باب النهي عن بيع حبل الحبلة
|
|
باب النهي عن بيع الملامسة والمنابذة
|
|
باب النهي عن بيع الحصاة
|
|
باب النهي عن بيع العربان
|
|
باب النهي عن بيعتين في بيعة
|
|
باب النهي عن النجش
|
|
باب لا يبيع بعضكم على بيع بعض
|
|
باب لا يسوم أحدكم على سوم أخيه
|
|
باب لا يبيع حاضر لباد قد مضى حديث بن المسيب عن أبي هريرة في ذلك
|
|
باب الرخصة في معونته ونصيحته إذا استنصحه
|
|
باب النهي عن تلقي السلع
|
|
باب النهي عن بيع وسلف
|
|
باب ما ورد في غبن المسترسل
|
|
باب كل قرض جر منفعة فهو ربا
|
|
باب لا خير في أن يسلفه سلفا على أن يقبضه خيرا منه
|
|
باب الرجل يقضيه خيرا منه بلا شرط طيبة به نفسه
|
|
باب ما جاء في السفاتج
|
|
باب قرض الحيوان غير الجواري
|
|
باب ما جاء في فضل الإقراض
|
|
باب ما جاء في جواز الاستقراض وحسن النية في قضائه
|
|
باب ما جاء من التشديد في الدين
|
|
باب ما جاء في إنظار المعسر والتجوز عن الموسر
|
|
باب ما جاء في الانظار إذا كان المال لليتامى
|
|
باب السهولة والسماحة في الشراء والبيع ومن طلب حقا فليطلبه في عفاف
|
|
باب تجارة الوصي بمال اليتيم أو إقراضه
|
|
باب يشتري له بماله العقار إذا رأى فيه غبطة
|
|
باب لا يشتري من ماله لنفسه إذا كان وصيا
|
|
باب من يشتري من ماله لنفسه من نفسه إذا كان أبا أو جدا من قبل الأب
|
|
باب الولي يأكل من مال اليتيم مكان قيامه عليه بالمعروف إذا كان فقيرا
|
|
باب من قال يقضيه إذا أيسر
|
|
باب الولي يخلط ماله بمال اليتيم وهو يريد إصلاح ماله بمال نفسه
|
|
باب ما جاء في مداينة العبد
|
|
جماع أبواب بيوع الكلاب وغيرها مما لا يحل
|
|
باب النهي عن ثمن الكلب
|
|
باب ما جاء في قتل الكلاب
|
|
باب ما جاء فيما يحل اقتناؤه من الكلاب
|
|
باب ما جاء في ثمن السنور
|
|
باب تحريم التجارة في الخمر
|
|
باب تحريم بيع الخمر والميتة والخنزير والأصنام
|
|
باب تحريم بيع ما يكون نجسا لا يحل أكله
|
|
باب تحريم بيع الحر
|
|
باب ما جاء في بيع المغنيات
|
|
باب النهي عن بيع فضل الماء
|
|
باب ما جاء في كراهية بيع المصاحف
|
|
باب ما جاء في بيع المضطر وبيع المكره
|
|
جماع أبواب السلم
|
|
باب جواز السلف المضمون بالصفة
|
|
باب جواز الرهن والحميل في السلف إستدلالا بالكتاب في آخر آية الدين وآية
|
|
باب السلف في الشيء ليس في أيدي الناس إذا شرط محله في وقت يكون موجودا
|
|
باب جواز السلم الحال قاله عطاء بن أبي رباح
|
|
باب من أجاز السلم في الحيوان بسن وصفة واجل معلوم إن كان إلى أجل ومن
|
|
باب ما يستدل به على أن الحيوان يضبط بالصفة
|
|
باب لا يجوز السلف حتى يدفع المسلف ثمن ما سلف فيه يكون السلف بكيل معلوم
|
|
باب لا يجوز السلف حتى يكون بصفة معلومة لا تتعلق بعين
|
|
باب لا يجوز السلف حتى يكون بثمن معلوم في كيل معلوم أو وزن معلوم إلى
|
|
باب السلف في الحنطة والشعير والزبيب والزيت والثياب وجميع ما يضبط
|
|
باب السلف فيما يباع كيلا في الوزن مثل السمن والعسل وما أشبهه
|
|
باب المسك طاهر يحل بيعه وشراؤه والسلف فيه
|
|
باب من أقال المسلم إليه بعض السلم وقبض بعضا
|
|
باب من عجل له أدنى من حقه قبل محله فقبله ووضع عنه طيبة به أنفسهما
|
|
باب لا خير في أن يعجله بشرط أن يضع عنه
|
|
باب من كره أن يقول أسلمت عند فلان في كذا وليقل سلفت
|
|
باب التسعير
|
|
باب ما جاء في الإحتكار
|
|
باب من سلف في شيء فلا يصرفه إلى غيره ولا يبيعه حتى يقبضه
|
|
باب كيفية الكيل إذا كان قد سلف في شيء بكيل
|
|
باب أصل الوزن والكيل بالحجاز وهذا من مسائل الربا إذا بيع الجنس الواحد
|
|
باب ما جاء في ابتغاء البركة من كيل الطعام
|
|
باب ترك التطفيف في الكيل
|
|
باب المعطى يرجح في الوزن والوزان يزن بالأجر
|
|
باب ما جاء في النهي عن كسر الدراهم والدنانير
|
|
باب ما جاء في بيع العقار
|
|
باب ما جاء في بيع دور مكة وكرائها وجريان الإرث فيها
|
|
باب ما جاء في الاستيام والمماسحة
|
|
كتاب الرهن
|
|
باب جواز الرهن
|
|
باب العصير المرهون يصير خمرا فيخرج من الرهن ولا يحل تخليل الخمر بعمل
|
|
باب ذكر الخبر الذي ورد في خل الخمر
|
|
باب ما جاء في زيادات الرهن
|
|
باب الرهن غير مضمون
|
|
باب من قال الرهن مضمون
|
|
باب ما روي في غلق الرهن
|
|
كتاب التفليس
|
|
باب المشتري يفلس بالثمن
|
|
باب المشتري يموت مفلسا بالثمن
|
|
باب الحجر على المفلس وبيع ماله في ديونه
|
|
باب حلول الدين على الميت
|
|
باب لا يؤاجر الحر في دين عليه ولا يلازم إذا لم يوجد له شيء قال الله
|
|
باب ما جاء في بيع الحر المفلس في دينه
|
|
باب العهدة ورجوع المشتري بالدرك
|
|
باب حبس من عليه الدين إذا لم يظهر ماله وما على الغنى في المطل
|
|
باب ما جاء في التقاضي
|
|
باب ما جاء في الملازمة
|
|
باب استحلاف من ذكر عسرة
|
|
باب حبسه إذا اتهم وتخليته متى علمت عسرته وحلف عليها
|
|
باب من باع سلعة بدين ثم طلب منه كفيلا
|
|
كتاب الحجر
|
|
باب الحجر على الصبي حتى يبلغ ويؤنس منه الرشد قال الله عز وجل وابتلوا
|
|
باب البلوغ بالسن
|
|
باب البلوغ بالاحتلام قال الله تعالى حتى إذا بلغوا النكاح قال مجاهد
|
|
باب بلوغ المرأة بالحيض
|
|
باب البلوغ بالإنبات
|
|
باب الرشد هو الصلاح في الدين وإصلاح المال
|
|
باب المرأة يدفع إليها مالها إذا بلغت رشيدة وتملك من مالها ما يملك
|
|
باب الخبر الذي ورد في عطية المرأة بغير إذن زوجها
|
|
باب الحجر على البالغين بالسفه قال الله تعالى فإن كان الذي عليه الحق
|
|
باب النهي عن إضاعة المال في غير حقه
|
|
كتاب الصلح
|
|
باب صلح الإبراء والحطيطة وما جاء في الشفاعة في ذلك
|
|
باب صلح المعاوضة وأنه بمنزلة البيع يجوز فيه ما يجوز في البيع ولا يجوز
|
|
باب ما جاء في التحلل وما يحتج به من أجاز الصلح على الإنكار
|
|
باب نصب الميزاب واشراع الجناح
|
|
باب الرجلين يتداعيان جدارا بين داريهما
|
|
باب من استعمل الدلالة فقال هو للذي إليه الدواخل ومعاقد القمط
|
|
باب ارتفاق الرجل بجدار غيره بوضع الجذوع عليه بأجرة وغير أجرة
|
|
باب لا ضرر ولا ضرار
|
|
كتاب الحوالة
|
|
باب من أحيل على ملي فليتبع ولا يرجع على المحيل
|
|
باب من قال يرجع على المحيل لا توى على مال مسلم
|
|
كتاب الضمان
|
|
باب وجوب الحق بالضمان قال الله تعالى قالوا نفقد صواع الملك ولمن جاء به
|
|
باب ما يستدل به على أن الضمان لا ينقل الحق بل يزيد في محل الحق فيكون
|
|
باب رجوع الضامن على المضمون عنه بما غرم وضمن بأمره
|
|
باب الضمان عن الميت
|
|
باب ما جاء في الكفالة ببدن من عليه حق
|
|
كتاب الشركة
|
|
باب الإشتراك في الأموال والهدايا قد مضى في كتاب الحج أن النبي صلى الله
|
|
باب الأمانة في الشركة وترك الخيانة
|
|
باب الشركة في البيع
|
|
باب الشركة في الغنيمة
|
|
باب الشرط في الشركة وغيرها قد روينا في حديث عائشة رضي الله عنها أن
|
|
كتاب الوكالة
|
|
باب التوكيل في المال وطلب الحقوق وقضائها وذبح الهدايا وقسمها والبيع
|
|
باب التوكيل في الخصومات مع الحضور والغيبة
|
|
باب فضل النيابة عمن لا يهدي
|
|
باب إثم من خاصم أو أعان في خصومة بباطل
|
|
باب ما جاء في الوكيل ينعزل إذا عزل وإن لم يعلم به
|
|
كتاب الإقرار
|
|
باب الإعتراف بالحقوق والخروج من المظالم
|
|
باب من يجوز إقراره
|
|
باب من لا يجوز إقراره
|
|
باب الاستثناء في الكلام
|
|
باب ما جاء في إقرار المريض لوارثه
|
|
باب
|
|
باب إقرار الوارث بوارث
|
|
كتاب العارية
|
|
باب ما جاء في جواز العارية والترغيب فيها قال الله تبارك وتعالى فويل
|
|
باب العارية مؤداة
|
|
باب العارية مضمونة
|
|
باب من قال لا يغرم
|
|
باب من بنى أو غرس في أرض غيره
|
|
كتاب الغصب
|
|
باب تحريم الغصب وأخذ أموال الناس بغير حق قال الله تعالى ولا تأكلوا
|
|
باب نصر المظلوم والأخذ على يد الظالم عند الإمكان
|
|
باب رد المغصوب إذا كان باقيا
|
|
باب رد قيمته إن كان من ذوات القيم أو رد مثله إن كان من ذوات الأمثال
|
|
باب لا يملك أحد بالجناية شيئا جنى عليه إلا أن يشاء هو والمالك
|
|
باب التشديد في غصب الأراضي وتضمينها بالغصب
|
|
باب ليس لعرق ظالم حق
|
|
باب من غصب لوحا فأدخله في سفينة أو بنى عليه جدارا قد مضى حديث سمرة بن
|
|
باب من غصب جارية فباعها ثم جاء رب الجارية
|
|
باب من قتل خنزيرا أو كسر صليبا أو طنبورا
|
|
باب من أراق ما لا يحل الانتفاع به من الخمر وغيرها وكسر وعاءها
|
|
كتاب الشفعة
|
|
باب الشفعة فيما لم يقسم
|
|
باب الشفعة بالجوار
|
|
باب رواية ألفاظ منكرة يذكرها بعض الفقهاء في مسائل الشفعة
|
|
باب لا شفعة فيما ينقل ويحول
|
|
باب
|
|
كتاب القراض
|
|
باب المضارب يخالف بما فيه زيادة لصاحبه ومن تجر في مال غيره بغير أمره
|
|
كتاب المساقاة
|
|
باب المعاملة على النخل بشطر ما يخرج منها أو ما تشارطا عليه من جزء
|
|
باب المعاملة على زرع البياض الذي بين أضعاف النخل مع المعاملة على النخل
|
|
باب شرط العمل في المساقاة على العامل
|
|
كتاب الإجارة
|
|
باب جواز الإجارة قال الله تعالى فإن أرضعن لكم فآتوهن أجورهن فأجاز
|
|
باب لا تجوز الإجارة حتى تكون معلومة وتكون الأجرة معلومة استدلالا بما
|
|
باب إثم من منع الأجير أجره
|
|
باب كراء الإبل والدواب
|
|
باب ما يستحب من تأخير الأحمال ليكون أسهل على الجمال وغيرها
|
|
باب ما جاء في تضمين الأجراء
|
|
باب لا ضمان على المكتري فيما اكترى إلا أن يتعدى روينا عن شريح أنه قال
|
|
باب الإمام يضمن والمعلم يغرم من صار مقتولا بتعزير الإمام وتأديب المعلم
|
|
باب أخذ الأجرة على تعليم القرآن والرقية به
|
|
باب من كره أخذ الأجرة عليه
|
|
باب كسب الإماء
|
|
باب كسب الرجل وعمله بيديه
|
|
كتاب المزارعة
|
|
باب ما جاء في النهي عن المخابرة والمزارعة
|
|
باب ما جاء في النهي عن كراء الأرض
|
|
باب بيان المنهي عنه وأنه مقصور على كراء الأرض ببعض ما يخرج منها دون
|
|
باب من أباح المزارعة بجزء معلوم مشاع وحمل النهي عنها على التنزيه أو
|
|
باب من زرع في أرض غيره بغير إذنه أو بإذنه على سبيل المزارعة
|
|
باب فضل الزرع والغرس إذا أكل منه
|
|
باب ما يستحب من حفظ المنطق في الزرع
|
|
باب ما جاء في نصب الجماجم لأجل العين
|
|
باب ما جاء في طرح السرجين والعذرة في الأرض
|
|
باب ما جاء في قطع السدرة
|
|
كتاب إحياء الموات
|
|
باب من أحيا أرضا ميتة ليست لأحد ولا في حق أحد فهي له
|
|
باب من أحيا أرضا ميتة فهي له بعطية رسول الله صلى الله عليه وسلم دون
|
|
باب لا يترك ذمي يحييه لأن رسول الله صلى الله عليه وسلم جعلها لمن
|
|
باب أقطاع الموات
|
|
باب كتابة القطائع
|
|
باب سواء كل موات لا مالك له أين كان
|
|
باب ما جاء في الحمى
|
|
باب ما يكون إحياء وما يرجى فيه من الأجر
|
|
باب من أقطع قطيعة أو تحجر أرضا ثم لم يعمرها أو لم يعمر بعضها
|
|
باب من أقطع قطيعة فباعها
|
|
باب ما لا يجوز إقطاعه من المعادن الظاهرة
|
|
باب ما جاء في مقاعد الأسواق وغيرها
|
|
باب ما جاء في إقطاع المعادن الباطنة
|
|
باب ما جاء في النهي عن منع فضل الماء
|
|
باب الماء والكلأ وغير ذلك يؤخذ من المعادن الظاهرة ثم يباع
|
|
باب ترتيب سقي الزرع والأشجار من الأودية المباحة
|
|
باب القوم يختلفون في سعة الطريق المئتاء إلى ما أحبوه
|
|
باب النخل يغرس في موات أو يكون لرجل نخلة بين ظهراني نخيل لغيره فاختلفا
|
|
باب ما جاء في حريم الآبار
|
|
باب ما جاء في توريث نساء المهاجرين خططهن بالمدينة
|
|
باب من قضى فيما بين الناس بما فيه صلاحهم ودفع الضرر عنهم على الاجتهاد
|
|
كتاب الوقف
|
|
باب الصدقات المحرمات
|
|
باب جواز الصدقة المحرمة وإن لم تقبض
|
|
باب وقف المشاع
|
|
باب من قال لا حبس عن فرائض الله عز وجل
|
|
باب ما جاء في البحيرة والسائبة والوصيلة والحام
|
|
باب الحبس في الرقيق والماشية والدابة
|
|
باب الصدقة في الأقربين
|
|
باب الصدقة في ولد البنين والبنات ومن يتناوله اسم الولد والابن منهم
|
|
باب الصدقة في العترة قال القتيبي هي لولده وولد ولده الذكور والإناث
|
|
باب الصدقة في الذرية ومن يتناوله اسم الذرية
|
|
باب الصدقة على ما شرط الواقف من الأثرة والتقدمة والتسوية
|
|
باب اتخاذ المسجد والسقايات وغيرها
|
|
كتاب الهبات
|
|
باب التحريض على الهبة والهدية صلة بين الناس
|
|
باب شرط القبض في الهبة
|
|
باب يقبض للطفل أبوه
|
|
باب هبة ما في يدي الموهوب له
|
|
باب ما جاء في هبة المشاع
|
|
باب العمري
|
|
باب الرقبى
|
|
باب ما جاء في تفسير العمرى والرقبى التي وردت في الأخبار المطلقة
|
|
جماع أبواب عطية الرجل ولده
|
|
باب السنة في التسوية بين الأولاد في العطية
|
|
باب ما يستدل به على أن أمره بالتسوية بينهم في العطية على الاختيار دون
|
|
باب رجوع الوالد فيما وهب من ولده
|
|
باب من قال لا يحل لواهب أن يرجع فيما وهب لأحد إلا الوالد فيما وهب
|
|
باب المكافأة في الهبة
|
|
باب شكر المعروف
|
|
باب ذكر الخبر الذي روي من أهديت له هدية وعنده ناس فهم شركاء فيها قال
|
|
باب إباحة صدقة التطوع لمن لا تحل له صدقة الفرض من بني هاشم وبني المطلب
|
|
باب إعطاء الغني من التطوع
|
|
باب كان رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يأخذ صدقة التطوع ويأخذ الهبة
|
|
كتاب اللقطة
|
|
باب اللقطة يأكلها الغني والفقير إذا لم تعترف بعد تعريف سنة
|
|
باب ما يجوز له أخذه وما لا يجوز مما يجده
|
|
باب الرجل يجد ضالة يريد ردها على صاحبها لا يريد أكلها
|
|
باب الاختيار في أخذ اللقطة إذا كان من أهل الأمانة ومن اختار تركها
|
|
باب تعريف اللقطة ومعرفتها والإشهاد عليها
|
|
باب بيان مدة التعريف
|
|
باب ما جاء في قليل اللقطة ظاهر الأحاديث عن زيد بن خالد الجهني وعبد
|
|
باب ما جاء في اتباع الحصادين وأخذ ما يسقط منهم
|
|
باب ما جاء في إنشاد الضالة في المسجد
|
|
باب ما جاء فيمن يعترف اللقطة
|
|
باب ما جاء فيمن أحيا حسيرا
|
|
باب لا تحل لقطة مكة إلا لمنشد
|
|
باب الجعالة
|
|
باب التقاط المنبوذ وأنه لا يجوز تركه ضائعا
|
|
باب من قال اللقيط حر لا ولاء عليه لقول النبي صلى الله عليه وسلم إنما
|
|
باب الولد يتبع أبويه في الكفر فإذا أسلم أحدهما تبعه الولد في الإسلام
|
|
باب ذكر بعض من صار مسلما بإسلام أبويه أو أحدهما من أولاد الصحابة رضي
|
|
باب من قال لا يحكم بإسلام الصبي بنفسه وأبواه كافران حتى يبلغ فيصف
|
|
باب من قال يحكم بصحة إسلامه
|
|
كتاب الفرائض
|
|
باب الحث على تعليم الفرائض
|
|
باب ترجيح قول زيد بن ثابت على قول غيره من الصحابة رضي الله عنهم أجمعين
|
|
باب من لا يرث من ذوي الأرحام
|
|
باب من قال بتوريث ذوي الأرحام
|
|
باب لا يرث المسلم الكافر ولا الكافر المسلم
|
|
باب لا يرث المملوك
|
|
باب لا يرث القاتل
|
|
باب من قال يرث قاتل الخطأ من المال ولا يورث من الدية
|
|
باب ميراث من عمي موته
|
|
باب لا يحجب من لا يرث من هؤلاء
|
|
باب حجب الأخوة والأخوات من قبل الأم بالأب والجد والولد وولد الابن
|
|
باب حجب الأخوة والأخوات من كانوا بالأب والابن وبن الأبن
|
|
باب لا يرث مع الأب أبواه
|
|
باب لا ترث مع الأم جدة
|
|
جماع أبواب المواريث
|
|
باب فرض الزوج والزوجة
|
|
باب فرض الأم
|
|
باب فرض الابنة
|
|
باب فرض الابنتين فصاعدا
|
|
باب ميراث أولاد الابن
|
|
باب فرض ابنة الابن مع ابنة الصلب ليس معهما ذكر
|
|
باب من لم يورث بن الأخ مع الجد شيئا
|
|
باب فرض الأخوة والأخوات للأم
|
|
باب فرض الأخت والأختين فصاعدا لأب وأم أو لأب قال الله تبارك وتعالى
|
|
باب ميراث الأخوة والأخوات لأب وأم أو لأب
|
|
باب الأخوات مع البنات عصبة
|
|
باب ميراث الأب
|
|
باب فرض الجدة والجدتين
|
|
باب من لم يورث أكثر من جدتين
|
|
باب توريث ثلاث جدات متحاذيات أو أكثر
|
|
باب توريث القربى من الجدات دون البعدى
|
|
باب توريث القربى منهن إذا كانت من قبل الأم والإشراك بينهن إذا كانت
|
|
باب العصبة
|
|
باب ترتيب العصبة
|
|
باب ميراث ابني عم أحدهما زوج والآخر أخ لأم
|
|
باب الميراث بالولاء
|
|
باب ما جاء في المولى من أسفل
|
|
باب من جعل ميراث من لم يدع وارثا ولا مولى في بيت المال
|
|
باب من جعل ما فضل عن أهل الفرائض ولم يخلف عصبة ولا مولى في بيت المال
|
|
جماع أبواب الجد
|
|
باب ميراث الجد
|
|
باب التشديد في الكلام في مسألة الجد مع الأخوة للأب والأم أو للأب من
|
|
باب من لم يورث الأخوة مع الجد
|
|
باب من ورث الأخوة للأب والأم أو الأب مع الجد
|
|
باب كيفية المقاسمة بين الجد والأخوة والأخوات
|
|
باب الاختلاف في مسألة الأكدرية
|
|
باب بيان الاختلاف في مسألة المعادة
|
|
باب الاختلاف في مسألة الخرقاء
|
|
باب العول في الفرائض
|
|
باب ميراث المرتد
|
|
باب المشركة
|
|
باب ميراث الحمل
|
|
باب ميراث ولد الملاعنة
|
|
باب لا يرث ولد الزنا من الزاني ولا يرثه الزاني
|
|
باب ميراث المجوس
|
|
باب ميراث الخنثى
|
|
باب نسخ التوارث بالتحالف وغيره
|
|
كتاب الوصايا
|
|
باب نسخ الوصية للوالدين والأقربين الوارثين
|
|
باب من قال بنسخ الوصية للأقربين الذين لا يرثون وجوازها للأجنبيين
|
|
باب ما جاء في قوله تعالى وإذا حضر القسمة أولوا القربى واليتامى
|
|
باب تبدية الدين على الوصية
|
|
باب الوصية بالثلث
|
|
باب من استحب النقصان عن الثلث إذا لم يترك ورثته أغنياء استدلالا بما
|
|
باب من استحب ترك الوصية إذا لم يترك شيئا كثيرا استبقاء على ورثته
|
|
باب ما جاء في قوله عز وجل وليخش الذين لو تركوا من خلفهم ذرية ضعافا
|
|
باب الحزم لمن كان له شيء يريد أن يوصي فيه أن لا يبيت ليلتين أو ثلاث
|
|
باب الوصية بمثل نصيب ولده
|
|
باب الوصية فيما زاد على الثلث
|
|
باب العول في الوصايا وإجازة الورثة وصيته لوارث أو ما زاد على الثلث
|
|
باب الوصية بشيء بعينه
|
|
باب الوصية بالإعتاق عنه ومن استحب استغلاء الرقاب وإقلالها أو إكثارها
|
|
باب الوصية بالحج
|
|
باب الوصية في سبيل الله عز وجل
|
|
باب الرجل يقول ثلث مالي إلى فلان يضعه حيث أراه الله وما يختار للموصى
|
|
باب الوصية للرجل وقبوله ورده
|
|
باب نكاح المريض
|
|
باب الوصية بالعتق وغيره إذا ضاق الثلث عن حملها
|
|
باب الحج عن الميت وقضاء ديونه عنه
|
|
باب الصدقة عن الميت
|
|
باب الدعاء للميت
|
|
باب ما جاء في العتق عن الميت
|
|
باب الصوم عن الميت
|
|
باب الوصية للقرابة
|
|
باب الوصية للكفار
|
|
باب ما جاء في الوصية للقاتل
|
|
باب الرجوع في الوصية وتغييرها
|
|
باب المرض الذي يجوز فيه الأعطية قد مضى في حديث سعد بن أبي وقاص عادني
|
|
باب ما جاء في وصية الصغير
|
|
باب وصية العبد
|
|
باب الأوصياء
|
|
باب من اختار ترك الدخول في الوصايا لمن يرى من نفسه ضعفا
|
|
باب من أحب الدخول فيها والقيام بكفالة اليتامى لمن يرى من نفسه قوة
|
|
باب الإثم في أكل مال اليتيم
|
|
باب والي اليتيم يأكل من ماله إذا كان فقيرا مكان قيامه عليه بالمعروف
|
|
باب مخالطة اليتيم في الطعام
|
|
باب ما جاء في تأديب اليتيم
|
|
باب ما يجوز للوصي أن يصنعه في أموال اليتامى
|
|
باب من احتاط فأوصى بقضاء ديونه
|
|
باب ما جاء في كتاب الوصية
|
|
كتاب الوديعة
|
|
باب ما جاء في الترغيب في أداء الأمانات
|
|
باب لا ضمان على مؤتمن
|
|
كتاب قسم الفيء والغنيمة
|
|
باب بيان مصرف الغنيمة في الأمم الخالية إلى أن أحلها الله تعالى لمحمد
|
|
باب بيان مصرف الغنيمة في ابتداء الإسلام وأنها كانت لرسول الله صلى الله
|
|
باب وجوب الخمس في الغنيمة والفىء ومن قال لا تخمس الجزية وما في معناها
|
|
باب بيان مصرف أربعة اخماس الفيء في زمان رسول الله صلى الله عليه وسلم
|
|
باب بيان مصرف أربعة أخماس الفيء بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنها
|
|
باب بيان مصرف خمس الخمس وأنه بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى الذي
|
|
باب سهم الصفي
|
|
باب قسمة الغنيمة في دار الحرب
|
|
جماع أبواب الأنفال
|
|
باب السلب للقاتل
|
|
باب ما جاء في تخميس السلب
|
|
باب الوجه الثاني من النفل
|
|
باب النفل بعد الخمس
|
|
باب النفل من خمس الخمس سهم المصالح
|
|
باب كراهية النفل من هذا الوجه إذا لم تكن حاجة
|
|
باب الوجه الثالث من النفل
|
|
جماع أبواب تفريق القسم
|
|
باب قسمة ما حصل من الغنيمة من دار وأرض وغير ذلك من المال أو شيء
|
|
باب ما جاء في من الإمام على من رأى من الرجال البالغين من أهل الحرب قال
|
|
باب ما جاء في مفاداة الرجال منهم بمن أسر منا
|
|
باب ما جاء في مفاداة الرجال منهم بالمال
|
|
باب ما جاء في قتل من رأى الإمام منهم
|
|
باب ما جاء في استعباد الأسير
|
|
باب ما جاء في سلب الأسير
|
|
باب النهي عن المثلة
|
|
باب إخراج الخمس من رأس الغنيمة وقسمة الباقي بين من حضر القتال من
|
|
باب ما جاء في سهم الراجل والفارس
|
|
باب ما جاء في سهم البراذين والمقاريف والهجين قال الشافعي في القديم أمر
|
|
باب لا يسهم إلا لفرس واحد
|
|
باب الإسهام للفرس دون غيره من الدواب
|
|
باب ما يكره من الخيل وما يستحب
|
|
باب ما ينهى عنه من تقليد الخيل الأوتار
|
|
باب ما ينهى عنه من جز نواصي الخيل وأذنابها
|
|
باب من دخل يريد الجهاد فمرض أو لم يقاتل
|
|
باب من دخل أجيرا يريد الجهاد أو لم يرده
|
|
باب من دخل يريد التجارة
|
|
باب المملوك والمرأة يرضخ لهما ولا يسهم
|
|
باب المدد يلحق بالمسلمين قبل أن ينقطع الحرب أو لم يأتوا حتى ينقطع
|
|
باب السرية تخرج من عسكر في بلاد العدو قال الشافعي قد مضت خيل للمسلمين
|
|
باب التسوية في الغنيمة والقوم يهبون الغنيمة
|
|
باب ما كان النبي صلى الله عليه وسلم يعطي المؤلفة قلوبهم وغيرهم من
|
|
جماع أبواب تفريق الخمس
|
|
باب سهم الله وسهم رسوله صلى الله عليه وسلم من خمس الفيء والغنيمة قال
|
|
باب سهم ذي القربى من الخمس
|
|
جماع أبواب تفريق ما أخذ من لربعة أخماس الفيء غير الموجف عليه
|
|
باب ما جاء في مصرف أربعة أخماس الفيء
|
|
باب ما جاء في قسم ذلك على قدر الكفاية
|
|
باب من قال ليس للمماليك في العطاء حق
|
|
باب من قال يقسم للحر والعبد
|
|
باب ليس للأعراب الذين هم أهل الصدقة في الفيء نصيب
|
|
باب التسوية بين الناس في القسمة
|
|
باب التفضيل على السابقة والنسب
|
|
باب إعطاء الذرية
|
|
باب ما جاء في قول أمير المؤمنين عمر رضي الله عنه ما من أحد من المسلمين
|
|
باب لا يفرض واجبا إلا لبالغ يطيق مثله القتال
|
|
باب ما يكون للوالي الأعظم ووالي الإقليم من مال الله وما جاء في رزق
|
|
باب الاختيار في التعجيل بقسمة مال الفيء إذا اجتمع
|
|
باب من كره الإفراض عند تغير السلاطين وصرفه عن المستحقين
|
|
باب ما لم يوجف عليه بخيل ولا ركاب ومن اختار أن يكون وقفا للمسلمين
|
|
باب ما جاء في تعريف العرفاء
|
|
باب ما جاء في كراهية العرافة لمن جار وارتشى وعدل عن طريق الهدى
|
|
باب ما جاء في شعار القبائل ونداء كل قبيلة بشعارها
|
|
باب ما جاء في عقد الألوية والرايات
|
|
باب السنة في كتبة أسامي أهل الفيء
|
|
باب إعطاء الفيء على الديوان ومن يقع به البداية
|
|
باب البداية بعد قريش بالأنصار لمكانهم من المسلمين
|
|
باب ما جاء في ترتيبهم
|
|
كتاب قسم الصدقات
|
|
باب ما فرض الله تبارك وتعالى على أهل دينه من المسلمين في أموالهم
|
|
باب لا يسع أهل الأموال حبسه عمن أمروا بدفعه إليه
|
|
باب لا يسع الولاة تركه لأهل الأموال
|
|
باب ما جاء في رب المال يتولى تفرقة زكاة ماله بنفسه قال الله عز وجل إن
|
|
باب الدعاء له إذا أخذ صدقته بالأجر والبركة كما قال الله تعالى وصل
|
|
باب الأغلب على أفواه العامة أن في الثمر العشر وفي الماشية الصدقة وفي
|
|
باب قسم الصدقات على قسم الله تعالى وهي سهمان ثمانية ما داموا موجودين
|
|
باب من جعل الصدقة في صنف واحد من هذه الأصناف
|
|
باب من قال لا يخرج صدقة قوم منهم من بلدهم وفي بلدهم من يستحقها
|
|
باب نقل الصدقة إذا لم يكن حولها من يستحقها
|
|
باب ما يستدل به على أن الفقير أمس حاجة من المسكين
|
|
باب الفقير أو المسكين له كسب أو حرفة تغنيه وعياله فلا يعطى بالفقر
|
|
باب من طلب الصدقة بالمسكنة أو الفقر وليس عند الوالي يقين ما قال
|
|
باب الخليفة ووالي الإقليم العظيم الذي لا يلي قبض الصدقة ليس لهما في
|
|
باب العامل على الصدقة يأخذ منها بقدر عمله وإن كان موسرا
|
|
باب لا يكتم منها شيء
|
|
باب فضل العامل على الصدقة بالحق
|
|
باب من يعطى من المؤلفة قلوبهم من سهم المصالح خمس الفيء والغنيمة ما
|
|
باب من يعطي من المؤلفة قلوبهم من سهم المصالح رجاء أن يسلم قد مضي في
|
|
باب من يعطى من المؤلفة قلوبهم من سهم الصدقات فيما أجاز لي أبو عبد الله
|
|
باب سقوط سهم المؤلفة قلوبهم وترك إعطائهم عند ظهور الإسلام والاستغناء
|
|
باب سهم الرقاب قال الله تعالى وفي الرقاب قال الشافعي يعني المكاتبين
|
|
باب سهم الغارمين
|
|
باب سهم سبيل الله
|
|
باب سهم بن السبيل
|
|
باب لا وقت فيما يعطى الفقراء والمساكين إلى ما يخرجون به من الفقر
|
|
باب الرجل يقسم صدقته على قرابته وجيرانه إذا كانوا من أهل السهمان لما
|
|
باب لا يعطيها من تلزمه نفقته من ولده ووالديه من سهم الفقراء والمساكين
|
|
باب المرأة تصرف من زكاتها في زوجها إذا كان محتاجا
|
|
باب آل محمد صلى الله عليه وسلم لا يعطون من الصدقات المفروضات
|
|
باب بيان آل محمد صلى الله عليه وسلم الذين تحرم عليهم الصدقة المفروضة
|
|
باب لا يأخذون من سهم العاملين بالعمالة شيئا
|
|
باب موالي بني هاشم وبني المطلب
|
|
باب لا تحرم على آل محمد صلى الله عليه وسلم صدقة التطوع روي عن أبي جعفر
|
|
باب ما كان النبي صلى الله عليه وسلم يقبل باسم الهدية ولا يقبل ما كان
|
|
باب الرجل يخرج صدقته إلى من ظنه من أهل السهمان فبان أنه ليس من أهل
|
|
باب ميسم الصدقة
|
|
باب ما جاء في موضع الوسم وفي صفة الوسم
|
|
كتاب النكاح
|
|
باب ما وجب عليه من تخيير النساء
|
|
باب ما وجب عليه من قيام الليل قال الله تبارك وتعالى ومن الليل فتهجد به
|
|
باب ما حرم عليه وتنزه عنه من الصدقة
|
|
باب ما حرم عليه من خائنة الأعين دون المكيدة في الحرب
|
|
باب لم يكن له إذا لبس لامته أن ينزعها حتى يلقى العدو ولو بنفسه
|
|
باب لم يكن له إذا سمع المنكر ترك النكير
|
|
باب لم يكن له أن يتعلم شعرا ولا يكتب قال الله تعالى وما علمناه الشعر
|
|
باب قول الله تعالى لئن أشركت ليحبطن عملك قال أبو العباس وليس كذلك غيره
|
|
باب كان عليه قضاء دين من مات من المسلمين
|
|
باب ما أمره الله تعالى به من أن يدفع بالتي هي أحسن السيئة فقال ادفع
|
|
باب ما أمره الله تعالى به من المشورة فقال وشاورهم في الأمر
|
|
باب ما أمره الله تعالى به من اختيار الآخرة على الأولى ولا يمد عينيه
|
|
باب كان إذا رأى شيئا يعجبه قال لبيك إن العيش عيش الآخرة
|
|
باب فضل علمه على علم غيره قال أبو العباس رحمه الله كلف وحده من العلم
|
|
باب ما روي عنه في قوله أما أنا فلا آكل متكئا
|
|
باب ما روي عنه من قوله أمرت بالسواك حتى خفت أن يدردني
|
|
باب كان لا يأكل الثوم والبصل والكراث وقال لولا أن الملك يأتيني لأكلته
|
|
باب كان لا ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى
|
|
باب ما نهاه الله عز وجل عنه بقوله ولا تمنن تستكثر
|
|
باب ما كان مطالبا برؤية مشاهدة الحق مع معاشرة الناس بالنفس والكلام
|
|
باب كان يغان على قلبه فيستغفر الله ويتوب إليه في اليوم مائة مرة
|
|
باب كان يؤخذ عن الدنيا عند تلقي الوحي وهو مطالب بأحكامها عند الأخذ
|
|
باب كان لا يصلي على من عليه دين ثم نسخ
|
|
باب كان لا يجوز له أن يبدل من أزواجه أحدا ثم نسخ قال الشافعي رضي الله
|
|
جماع أبواب ما خص به رسول الله صلى الله عليه وسلم دون غيره مما أبيح له
|
|
باب ما أبيح له من النساء أكثر من أربع قال الله تبارك وتعالى إنا أحللنا
|
|
باب ما أبيح له من الموهوبة قال الله تبارك وتعالى وامرأة مؤمنة إن وهبت
|
|
باب ما أبيح له من النكاح بغير ولي وبغير شاهدين استدلالا بجواز الموهوبة
|
|
باب ما أبيح له بتزويج الله وإذا جاز ذلك جاز أن يعقد على امرأة بغير
|
|
باب ما أبيح له من تزويج المرأة من غير استئمارها وإذا جاز ذلك جاز من
|
|
باب ما أبيح له من النكاح في الإحرام
|
|
باب ما روي من أنه تزوج صفية وجعل عتقها صداقها
|
|
باب ما أبيح له من سهم الصفي
|
|
باب ما أبيح له من أربعة أخماس الفيء وخمس خمس الفيء والغنيمة
|
|
باب الحمى له خاصة في أحد القولين
|
|
باب دوام الحمى له خاص قد روينا في كتاب الحج مرفوعا وموقوفا في حمى
|
|
باب دخول الحرم بغير إحرام والقتل فيه
|
|
باب استباحة قتل من سبه أو هجاه امرأة كان أو رجلا
|
|
باب ما يستدل به على أنه جعل سبه للمسلمين رحمة وفي ذلك كالدليل على أنه
|
|
باب الوصال له مباح ليس لغيره
|
|
باب كان ينام ولا يتوضأ
|
|
باب صلاة التطوع قاعدا كصلاته قائما وإن لم تكن به علة
|
|
باب إليه ينسب أولاد بناته
|
|
باب الأنساب كلها منقطعة يوم القيامة إلا نسبه
|
|
باب ما أبيح له من أن يدعو المصلي فيجيبه وإن كان في الصلاة
|
|
باب كان ماله بعد موته قائما على نفقته وملكه
|
|
باب دخوله المسجد جنبا كذا قال أبو العباس والصواب إن صح الخبر فيه لبثه
|
|
باب ما أبيح له من الحكم لنفسه وقبول قول من شهد له بقوله وإن جاز ذلك
|
|
باب ما أبيح له من القضاء بعلمه وفي قضاء غيره بعلم نفسه قولان
|
|
باب تركه الإنكار على من شرب بوله ودمه
|
|
باب قسم شعره بين أصحابه
|
|
باب طعام الفجاءة
|
|
باب ما خص به من زيادة الوعك لزيادة الأجر ولم يذكره أبو العباس رحمه
|
|
باب لن يموت نبي حتى يخير بين الدنيا والآخرة
|
|
باب ما خص به من أن أزواجه أمهات المؤمنين وأنه يحرم نكاحهن من بعده على
|
|
باب تسمية أزواج النبي صلى الله عليه وسلم وبناته وتزويجه بناته
|
|
باب قول الله عز وجل يا نساء النبي لستن كأحد من النساء إن اتقيتن قال
|
|
باب ما يستدل به على أن النبي صلى الله عليه وسلم في سوى ما ذكرنا ووصفنا
|
|
باب الدليل على أنه صلى الله عليه وسلم لا يقتدى به فيما خص به ويقتدى به
|
|
باب الرغبة في النكاح
|
|
باب النهي عن التبتل والإخصاء
|
|
باب استحباب التزوج بذات الدين
|
|
باب استحباب التزويج بالأبكار
|
|
باب استحباب التزوج بالودود الولود
|
|
باب الترغيب في التزويج من ذي الدين والخلق المرضي
|
|
باب من تخلى لعبادة الله إذا لم تتق نفسه إلى النكاح
|
|
باب نظر الرجل إلى المرأة يريد أن يتزوجها
|
|
باب تخصيص الوجه والكفين بجواز النظر إليها عند الحاجة
|
|
باب من بعث بامرأة لتنظر إليها
|
|
باب سبب نزول آية الحجاب
|
|
باب تحريم النظر إلى الأجنبيات من غير سبب مبيح قال الله عز وجل قل
|
|
باب ما جاء في نظر الفجاءة
|
|
باب ما يفعل إذا رأى من أجنبية ما يعجبه
|
|
باب لا يخلو رجل بامرأة أجنبية
|
|
باب ما يتقى من فتنة النساء
|
|
باب مساواة المرأة الرجل في حكم الحجاب والنظر إلى الأجانب قال الله
|
|
باب ما جاء في القواعد من النساء
|
|
باب ما تبدي المرأة من زينتها للمذكورين في الآية من محارمها
|
|
باب ما جاء في ابداء المسلمة زينتها لنسائها دون الكافرات قال الله جل
|
|
باب ما جاء في إبدائها زينتها لما ملكت يمينها قال الله تعالى أو ما ملكت
|
|
باب ما جاء في إبدائها زينتها لغير أولي الإربة من الرجال قال الله تعالى
|
|
باب ما جاء في إبداء زينتها للطفل الذين لم يظهروا على عورات النساء قال
|
|
باب استئذان المملوك والطفل في العورات الثلاث واستئذان من بلغ الحلم
|
|
باب كيف الاستئذان
|
|
باب الرجل يخلو بذات محرمه يسافر بها
|
|
باب ما جاء في الرجل ينظر إلى عورة الرجل والمرأة تنظر إلى عورة المرأة
|
|
باب ما جاء في النظر إلى الغلام الأمرد بالشهوة قال الله جل ثناؤه قل
|
|
باب ما جاء في مصافحة الرجل الرجل
|
|
باب ما جاء في معانقة الرجل الرجل إذا لم تكن مؤدية إلى تحريك شهوة
|
|
باب ما جاء في قبلة الرجل ولده
|
|
باب ما جاء في قبلة الرأس
|
|
باب ما جاء في قبلة ما بين العينين
|
|
باب ما جاء في قبلة الخد
|
|
باب ما جاء في قبلة اليد
|
|
باب ما جاء في قبلة الجسد
|
|
باب قول الله تعالى وأنكحوا الأيامى منكم والصالحين من عبادكم وإمائكم
|
|
باب حتم لازم لأولياء الأيامى الحرائر البوالغ إذا أردن النكاح ودعون إلى
|
|
باب لا نكاح إلا بولي
|
|
باب لا ولاية لوصي في نكاح استدلالا بما
|
|
باب ما جاء في إنكاح الآباء الأبكار
|
|
باب ما جاء في إنكاح الثيب
|
|
باب ما جاء في إنكاح اليتيمة
|
|
باب إذن البكر الصمت واذن الثيب الكلام
|
|
باب النكاح لا يقف على الإجازة
|
|
باب لا نكاح إلا بولي مرشد
|
|
باب لا نكاح إلا بشاهدين عدلين
|
|
باب نكاح العبد بغير إذن مالكه
|
|
باب الرجل يزوج عبده أمته بغير مهر
|
|
باب النكاح وملك اليمين لا يجتمعان
|
|
باب الرجل يعتق أمته ثم يتزوج بها
|
|
باب لا ولاية لأحد مع أب
|
|
باب ولاية الأخ
|
|
باب ولاية بن العم وإذا كان هو وليا فابن الأخ ثم العم أولى أن يكون وليا
|
|
باب الابن يزوجها إذا كان عصبة لها بغير البنوة
|
|
باب اعتبار الكفاءة قال الشافعي رحمه الله في رواية البويطي أصل الكفاءة
|
|
باب اشتراط الدين في الكفاءة قال الله تعالى ولا تنكحوا المشركين حتى
|
|
باب اعتبار النسب في الكفاءة
|
|
باب اعتبار الحرية في الكفاءة
|
|
باب اعتبار الصنعة في الكفاءة
|
|
باب اعتبار السلامة في الكفاءة
|
|
باب اعتبار اليسار في الكفاءة
|
|
باب لا يرد نكاح غير الكفؤ إذا رضيت به الزوجة ومن له الأمر معها وكان
|
|
باب لا يرد النكاح بنقص المهر إذا رضيت المرأة به وكانت مالكة لأمرها لأن
|
|
باب ما جاء في عضل الولي والمرأة تدعو إلى كفاءة قال الله تعالى وهو أصدق
|
|
باب ما جاء في تفسير العضل الآخر الذي نهى الله سبحانه وتعالى عنه
|
|
باب الوكالة في النكاح
|
|
باب لا يكون الكافر وليا لمسلمة
|
|
باب إنكاح الوليين
|
|
باب ما جاء في نكاح اليتيمة تكون في حجر وليها فيرغب في نكاحها
|
|
باب لا يزوج نفسه امرأة هو وليها كما لا يشتري من نفسه شيئا هو ولي بيعه
|
|
باب الأب يزوج ابنه الصغير
|
|
باب الكلام الذي ينعقد به النكاح قال الشافعي رحمه الله قال الله تبارك
|
|
باب لا نكاح لمن لم يولد
|
|
باب ما جاء في خطبة النكاح
|
|
باب ما يستحب للولي من الخطبة والكلام
|
|
باب من لم يزد على عقد النكاح
|
|
باب الاستخارة في الخطبة وغيرها قد مضى حديث جابر بن عبد الله رضي الله
|
|
باب ما يقول إذا نكح امرأة ودخل عليها
|
|
باب ما يقال للمتزوج
|
|
باب ما تقول النسوة للعروس
|
|
باب ما يقول الرجل إذا أراد أن يأتي أهله
|
|
باب عدد ما يحل من الحرائر والإماء
|
|
باب الرجل يطلق أربع نسوة له طلاقا بائنا حل له أن ينكح مكانهن أربعا
|
|
باب الرجل يتزوج بجارية أمه أو بجارية أبيه وأنها لا تحل بالإحلال
|
|
باب ما جاء في تسري العبد
|
|
باب نكاح المحدثين وما جاء في قول الله عز وجل الزاني لا ينكح إلا زانية
|
|
باب ما يستدل به على قصر الآية على ما نزلت فيه أو نسخها
|
|
باب لا عدة على الزانية ومن تزوج امرأة حبلى من زنا لم يفسخ النكاح
|
|
باب نكاح العبد وطلاقه
|
|
جماع أبواب ما يحرم من نكاح الحرائر وما يحل منه
|
|
باب ما جاء في قول الله تعالى وأمهات نسائكم وربائبكم اللاتي في حجوركم
|
|
باب ما جاء في قول الله عز وجل وحلائل أبنائكم الذين من أصلابكم
|
|
باب نسخ التبني وإباحة نكاح امرأة فارقها من تبناه أو ابنة من كان في
|
|
باب ما جاء في قوله تعالى ولا تنكحوا ما نكح آباؤكم من النساء
|
|
باب ما جاء في معنى الدخول المشروط في تحريم الربيبة ومن لمس جاريته
|
|
باب ما جاء في قول الله تعالى وإن تجمعوا بين الأختين
|
|
باب ما جاء في قوله تعالى إلا ما قد سلف
|
|
باب ما جاء في تحريم الجمع بين الأختين وبين المرأة وابنتها في الوطء
|
|
باب ما جاء في الجمع بين المرأة وعمتها وبينها وبين خالتها
|
|
باب من يحل الجمع بين امرأة الرجل وبنته
|
|
باب ما جاء في قوله عز وجل والمحصنات من النساء إلا ما ملكت أيمانكم
|
|
باب الزنا لا يحرم الحلال
|
|
باب ما جاء في تحريم حرائر أهل الشرك دون أهل الكتاب وتحريم المؤمنات على
|
|
باب من دان دين اليهود والنصارى من الصابئين والسامرة
|
|
باب ما جاء في نكاح إماء المسلمين قال الله تعالى ومن لم يستطع منكم طولا
|
|
باب لا تنكح أمة على أمة
|
|
باب لا تنكح أمة على حرة وتنكح الحرة على الأمة
|
|
باب من زعم أن نكاح الحرة على الأمة طلاق الأمة
|
|
باب العبد ينكح الحرة على الأمة
|
|
باب لا يحل نكاح أمة كتابية لمسلم بحال قال الشافعي رضي الله عنه لأنها
|
|
باب التعريض بالخطبة قال الله تبارك وتعالى ولا جناح عليكم فيما عرضتم به
|
|
باب لا يخطب الرجل على خطبة أخيه إذا رضيت به المخطوبة أو رضي به أبو
|
|
باب من أباح الخطبة على خطبة أخيه إذا لم يوجد من المخطوبة ولا من أبي
|
|
باب كيف الخطبة
|
|
باب من يسلم وعنده أكثر من أربع نسوة
|
|
باب الزوجين الوثنيين يسلم أحدهما فالجماع ممنوع حتى يسلم المتخلف منهما
|
|
باب من قال لا ينفسخ النكاح بينهما بإسلام أحدهما إذا كانت مدخولا بها
|
|
باب الرجل يسلم وتحته نصرانية
|
|
باب نكاح أهل الشرك وطلاقهم قال الشافعي رحمه الله إذا اثبت رسول الله
|
|
باب إتيان الحائض قال الله تبارك وتعالى فاعتزلوا النساء في المحيض ولا
|
|
باب الرجل يطوف على نسائه في غسل واحد إذا حللنه أو على إمائه
|
|
باب الجنب يتوضأ كلما أراد إتيان واحدة أو أراد العود قال الشافعي رحمه
|
|
باب الجنب يريد أن ينام
|
|
باب الاستتار في حال الوطء
|
|
باب ما يكره من ذكر الرجل إصابته أهله
|
|
باب إتيان النساء في أدبارهن
|
|
باب الاستمناء
|
|
جماع أبواب الأنكحة التي نهى عنها
|
|
باب الشغار
|
|
باب نكاح المتعة
|
|
باب ما جاء في نكاح المحلل
|
|
باب من عقد النكاح مطلقا لا بشرط فيه فالنكاح ثابت وإن كانت نيتهما أو
|
|
باب نكاح المحرم
|
|
جماع أبواب العيب في المنكوحة
|
|
باب ما يرد به النكاح من العيوب
|
|
باب لا عدوى على الوجه الذي كانوا في الجاهلية يعتقدونه من إضافة الفعل
|
|
باب لا يورد ممرض على مصح فقد يجعل الله تعالى بمشيئته مخالطته إياه سببا
|
|
باب من قال يرجع المغرور بالمهر وقيمة الأولاد على الذي غره قال الشافعي
|
|
باب الأمة تعتق وزوجها عبد
|
|
باب من زعم أن زوج بريرة كان حرا يوم أعتقت
|
|
باب ما جاء في وقت الخيار
|
|
باب المعتقة يصيبها زوجها فادعت الجهالة قال الشافعي رحمه الله في القديم
|
|
باب المعتقة تختار الفراق ولم تمس فلا صداق لها قال الشافعي رحمه الله
|
|
باب أجل العنين
|
|
باب الزوجان يختلفان في الإصابة فيكون القول قوله إن كانت ثيبا قال
|
|
باب العزل
|
|
باب من قال يعزل عن الحرة بإذنها وعن الجارية بغير إذنها وما روي فيه
|
|
باب من كره العزل ومن اختلفت الرواية عنه فيه وما روي في كراهيته
|
|
كتاب الصداق
|
|
باب النكاح ينعقد بغير مهر قال الله جل ثناؤه ولا جناح عليكم إن طلقتم
|
|
باب لا وقت في الصداق كثر أو قل قال الشافعي رحمه الله لتركه النهي عن
|
|
باب ما يستحب من القصد في الصداق
|
|
باب ما يجوز أن يكون مهرا
|
|
باب ما جاء في حبس الصداق عن المرأة
|
|
باب النكاح على تعليم القرآن
|
|
باب أخذ الأجر على كتاب الله تعالى
|
|
باب التفويض قال الله تعالى لا جناح عليكم إن طلقتم النساء ما لم تمسوهن
|
|
باب أحد الزوجين يموت ولم يفرض لها صداقا ولم يدخل بها
|
|
باب من قال لا صداق لها
|
|
باب أحد الزوجين يموت وقد فرض لها صداقا
|
|
باب الرجل يتزوج بامرأة على حكمها
|
|
باب الشرط في المهر
|
|
باب الشروط في النكاح
|
|
باب من قال الذي بيده عقدة النكاح الزوج من باب عفو المهر
|
|
باب من قال الذي بيده عقدة النكاح الولي
|
|
باب لا يدخل بها حتى يعطيها صداقها أو ما رضيت به
|
|
باب المرأة ترضى بالدخول بها قبل أن يعطيها شيئا
|
|
باب المرأة تصلح أمرها للدخول بها
|
|
باب الرجل يخلو بامرأته ثم يطلقها قبل المسيس قال الله تبارك وتعالى وإن
|
|
باب من قال من أغلق بابا أو أرخى سترا فقد وجب الصداق وما روي في معناه
|
|
باب المتعة
|
|
جماع أبواب الوليمة
|
|
باب الأمر بالوليمة
|
|
باب المستحب إن وجد سعة أن يولم بشاة
|
|
باب تأدي حق الوليمة بأي طعام اطعم
|
|
باب وقت الوليمة
|
|
باب أيام الوليمة
|
|
باب إتيان دعوة الوليمة حق
|
|
باب إتيان كل دعوة عرسا كان أو نحوه
|
|
باب يجيب المدعو صائما كان أو مفطرا وما يفعل كل واحد منهما
|
|
باب من استحب الفطر إن كان صومه غير واجب
|
|
باب من خير المفطر بين الأكل والترك
|
|
باب من استعفى فإن لم يعف أجاب
|
|
باب من لم يدع ثم جاء فأكل لم يحل له ما أكل إلا بأن يحل له صاحب الوليمة
|
|
باب الرجل يدعى إلى الوليمة وفيها المعصية نهاهم فإن نحوا ذلك عنه وإلا
|
|
باب التشديد في المنع من التصوير
|
|
باب الرخصة فيما يوطأ من الصور أو يقطع رؤوسها وفي صور غير ذوات الأرواح
|
|
باب الرخصة في الرقم يكون في الثوب
|
|
باب ما جاء في تستير المنازل
|
|
باب ما يستحب من إجابة من دعاه إلى طعام وإن لم يكن له سبب قال الشافعي
|
|
باب نسخ الضيق في الأكل من مال الغير إذا أذن له فيه
|
|
باب اجتماع الداعيين
|
|
باب غسل اليد قبل الطعام وبعده
|
|
باب التسمية على الطعام
|
|
باب الأكل والشرب باليمين
|
|
باب الأكل مما يليه
|
|
باب الأكل من جوانب القصعة دون وسطها
|
|
باب الأكل بثلاث أصابع ولعقها
|
|
باب رفع اللقمة إذا سقطت وإنقاء القصعة والتمسح بالمنديل بعد اللعق
|
|
باب لا يناول من لم يجلس معه للأكل شيئا مما قدم إليه لأنه إنما دعي
|
|
باب من قرب شيئا مما قدم إليه إلى من قعد معه
|
|
باب ما عاب النبي صلى الله عليه وسلم طعاما قط
|
|
باب لا يتحرج من طعام أحله الله تعالى
|
|
باب لا يحتقر ما قدم إليه
|
|
باب كيف يأكل اللحم
|
|
باب ما جاء في الطعام الحار
|
|
باب ما جاء في كراهية القران بين التمرتين حتى يستأمر أصحابه
|
|
باب ما جاء في تفتيش التمر عند الأكل
|
|
باب ما جاء في الجمع بين لونين في الأكل
|
|
باب ما جاء في الأكل والشرب قائما
|
|
باب الأكل متكئا
|
|
باب كراهية التنفس في الإناء والنفخ فيه
|
|
باب الشرب بثلاثة أنفاس
|
|
باب الكرع في الماء
|
|
باب اختناث الأسقية وما يكره من ذلك
|
|
باب الأيمن فالأيمن في الشرب
|
|
باب ساقي القوم آخرهم
|
|
باب ما يقول إذا فرغ من الطعام
|
|
باب الدعاء لرب الطعام
|
|
باب ما جاء في النثار في الفرح
|
|
باب ما يستحب من إظهار النكاح وإباحة الضرب بالدف عليه وما لا يستنكر من
|
|
باب التزويج والبناء بالمرأة في شوال
|
|
باب ذهاب النساء والصبيان في العرس
|
|
كتاب القسم والنشوز
|
|
باب ما جاء في عظم حق الزوج على المرأة
|
|
باب ما جاء في بيان حقه عليها
|
|
باب ما يستحب لها رعاية لحق زوجها وإن لم يلزمها شرعا
|
|
باب كراهية كفرانها معروف زوجها
|
|
باب لا تطيع المرأة زوجها في المعصية
|
|
باب حق المرأة على الرجل
|
|
باب ما جاء في قول الله عز وجل وإن امرأة خافت من بعلها نشوزا أو إعراضا
|
|
باب المرأة ترجع فيما وهبت من يومها
|
|
باب الرجل لا يفارق التي رغب عنها ولا يعدل لها قال الشافعي رحمه الله
|
|
باب ما جاء في قول الله عز وجل ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو
|
|
باب الحر ينكح حرة على أمة فيقسم للحرة يومين وللأمة يوما
|
|
باب الرجل يدخل على نسائه نهارا للحاجة لا ليأوي
|
|
باب الحال التي يختلف فيها حال النساء
|
|
باب القسم للنساء إذا حضر سفر
|
|
باب نشوز المرأة على الرجل قال جل ثناؤه واللاتي تخافون نشوزهن فعظوهن
|
|
باب ما جاء في وعظها
|
|
باب ما جاء في هجرتها
|
|
باب لا يجاوز بها في هجرة الكلام ثلاثا
|
|
باب ما جاء في ضربها
|
|
باب لا يسأل الرجل فيم ضرب امرأته
|
|
باب لا يضرب الوجه ولا يقبح ولا يهجر إلا في البيت
|
|
باب الاختيار في ترك الضرب
|
|
باب الحكمين في الشقاق بين الزوجين قال الله جل ثناؤه وان خفتم شقاق
|
|
باب المتشبع بما لم ينل وما ينهى عنه من افتخار الضرة
|
|
باب غيرة النساء ووجدهن
|
|
باب ذب الرجل عن ابنته في الغيرة والإنصاف
|
|
باب غيرة الأزواج وغيرهم عند الريبة
|
|
باب ما جاء في دخول الحمام
|
|
باب ما جاء في خضاب الرجال
|
|
باب ما يصبغ به
|
|
باب نتف الشيب
|
|
باب ما جاء في خضاب النساء
|
|
باب ما لا يجوز للمرأة أن تتزين به
|
|
كتاب الخلع والطلاق
|
|
باب الوجه الذي تحل به الفدية
|
|
باب الرجل ينالها بضرب في بعض ما تمنعه من الحق ثم يخالعها
|
|
باب الخلع عند غير سلطان
|
|
باب ما يكره للمرأة من مسألتها طلاق زوجها
|
|
باب الخلع هل هو فسخ أو طلاق
|
|
باب المختلعة لا يلحقها الطلاق
|
|
باب ما يقع وما لا يقع على امرأته من طلاقه
|
|
باب الطلاق قبل النكاح
|
|
باب إباحة الطلاق قال الله جل ثناؤه إذا طلقتم النساء فطلقوهن لعدتهن
|
|
باب ما جاء في كراهية الطلاق
|
|
باب ما جاء في طلاق السنة وطلاق البدعة قال الشافعي قال الله تبارك
|
|
باب الطلاق يقع على الحائض وإن كان بدعيا
|
|
باب الاختيار للزوج أن لا يطلق إلا واحدة
|
|
باب ما جاء في إمضاء الطلاق الثلاث وإن كن مجموعات
|
|
باب من جعل الثلاث واحدة وما ورد في خلاف ذلك
|
|
باب ما جاء في موضع الطلقة الثالثة من كتاب الله عز وجل
|
|
باب صريح ألفاظ الطلاق
|
|
باب من قال أنت طالق فنوى اثنتين أو ثلاثا فهو ما نوى
|
|
باب من قال طالق يريد به غير الفراق
|
|
باب ما جاء في كنايات الطلاق التي لا يقع الطلاق بها إلا أن يريد بمخرج
|
|
باب من قال في الكنايات أنها ثلاث
|
|
باب ما جاء في التخيير
|
|
باب ما جاء في التمليك
|
|
باب المرأة تقول في التمليك طلقتك وهي تريد الطلاق
|
|
باب الرجل يطلق امرأته في نفسه ولم يحرك به لسانه
|
|
باب من قال لامرأته أنت علي حرام
|
|
باب من قال لأمته أنت علي حرام لا يريد عتاقا
|
|
باب من قال مالي علي حرام لا يريد جواريه
|
|
باب ما جاء في طلاق التي لم يدخل بها
|
|
باب الطلاق بالوقت والفعل
|
|
باب ما جاء في طلاق المكره قال الشافعي رحمه الله قال الله جل ثناؤه إلا
|
|
باب ما يكون اكراها
|
|
باب لا يجوز طلاق الصبي حتى يبلغ ولا طلاق المعتوه حتى يفيق
|
|
باب من قال يجوز طلاق السكران وعتقه
|
|
باب من قال لا يجوز طلاق السكران ولا عتقه
|
|
باب طلاق العبد بغير إذن سيده
|
|
باب الاستثناء في الطلاق والعتق والنذور كهو في الأيمان لا يخالفها
|
|
باب ما جاء في توريث المبتوتة في مرض الموت
|
|
باب الشك في الطلاق ومن قال لا تحرم إلا بيقين تحريم
|
|
باب ما يهدم الزوج من الطلاق وما لا يهدم قال الشافعي رحمه الله يهدم
|
|
باب الرجل يقول لامرأته يا أختي يريد الأخوة في الإسلام
|
|
باب ما يكره من ذلك
|
|
كتاب الرجعة
|
|
باب ما جاء في قول الله عز وجل وإذا طلقتم النساء فبلغن أجلهن فأمسكوهن
|
|
باب ما جاء في عدد طلاق العبد ومن قال الطلاق بالرجال والعدة بالنساء ومن
|
|
باب إئتمان المرأة على فرجها وتصديقها متى ادعت انقضاء عدتها في مدة يمكن
|
|
باب الرجعية محرمة عليه تحريم المبتوتة حتى يراجعها
|
|
باب الرجل يشهد على رجعتها ولم تعلم بذلك حتى تزوج زوجا آخر قال الشافعي
|
|
باب ما جاء في الإشهاد على الرجعة قال الله تعالى فأمسكوهن بمعروف أو
|
|
باب نكاح المطلقة ثلاثا
|
|
باب الرجل تكون تحته أمة فيطلقها ثلاثا ثم يشتريها
|
|
كتاب الإيلاء
|
|
باب من قال يوقف المولى بعد تربص أربعة أشهر فإن فاء وإلا طلق
|
|
باب من قال عزم الطلاق انقضاء الأربعة أشهر
|
|
باب الفيئة الجماع إلا من عذر
|
|
باب الرجل يحلف لا يطأ امرأته أقل من أربعة أشهر
|
|
باب كل يمين منعت الجماع بكل حال أكثر من أربعة أشهر بأن يحنث الحالف فهي
|
|
باب الإيلاء في الغضب
|
|
كتاب الظهار
|
|
باب سبب نزول آية الظهار
|
|
باب لا ظهار في الأمة
|
|
باب لا ظهار قبل نكاح
|
|
باب الرجل يظاهر من أربع نسوة له بكلمة واحدة
|
|
باب المظاهر الذي تلزمه الكفارة قال الله تبارك وتعالى والذين يظاهرون من
|
|
باب لا يقربها حتى يكفر
|
|
باب عتق المؤمنة في الظهار
|
|
باب اعتاق الخرساء إذا أشارت بالإيمان وصلت
|
|
باب وصف الإسلام
|
|
باب لا تجزي في رقبة واجبة رقبة تشترى بشرط أن تعتق
|
|
باب من له الكفارة بالصيام
|
|
باب من دخل في الصوم ثم أيسر
|
|
باب من له الكفارة بالإطعام
|
|
باب لا يجزئ أن يطعم أقل من ستين مسكينا كل مسكين مدا من طعام بلده
|
|
كتاب اللعان
|
|
باب الزوج يقذف امرأته فيخرج من موجب قذفه بأن يأتي بأربعة شهود يشهدون
|
|
باب من يلاعن من الأزواج ومن لا يلاعن قال الشافعي رحمه الله لما ذكر
|
|
باب أين يكون اللعان
|
|
باب سنة اللعان ونفي الولد وإلحاقه بالأم وغير ذلك
|
|
باب الولد للفراش ما لم ينفه رب الفراش باللعان
|
|
باب التشديد في إدخال المرأة على قوم من ليس منهم وفي نفي الرجل ولده
|
|
باب من ادعى إلى غير أبيه
|
|
باب لعان الزوجين بمحضر طائفة من المؤمنين
|
|
باب كيف اللعان وقد روى في قصة عويمر العجلاني قال فقال رسول الله صلى
|
|
باب اللعان على الحمل
|
|
فصل في سؤال المرمي بالمرأة
|
|
باب ما يكون بعد التعان الزوج من الفرقة ونفي الولد وحد المرأة إن لم
|
|
باب لا لعان حتى يقذف الرجل زوجته بالزنا صريحا
|
|
باب لا لعان ولا حد في التعريض
|
|
باب الرجل يقر بحبل امرأته أو بولدها مرة فلا يكون له نفيه بعده
|
|
باب الولد للفراش بالوطء بملك اليمين والنكاح
|
|
باب المرأة تأتي بولد على فراش رجل من شبهة لا يمكن أن يكون من الأول
|
|
كتاب العدد
|
|
باب سبب نزول الآية في العدة
|
|
باب ما جاء في قوله عز وجل والمطلقات يتربصن بأنفسهن ثلاثة قروء ومن قال
|
|
باب من قال الإقراء الحيض
|
|
باب لا تعتد بالحيضة التي وقع فيها الطلاق
|
|
باب تصديق المرأة فيما يمكن فيه انقضاء عدتها
|
|
باب عدة من تباعد حيضها
|
|
باب ما جاء في قول الله عز وجل ولا يحل لهن أن يكتمن ما خلق الله في
|
|
باب عدة التي يئست من المحيض والتي لم تحض
|
|
باب السن التي يجوز أن تحيض فيها المرأة قال الشافعي رحمه الله أعجل من
|
|
باب عدة الحامل المطلقة قال الله تبارك وتعالى في المطلقات وأولات
|
|
باب المرأة تضع سقطا
|
|
باب الحيض على الحمل
|
|
باب الحامل باثنين لا تنقضي عدتها بوضع الأول حتى تضع الثاني
|
|
باب لا عدة على التي لم يدخل بها زوجها قال الله تبارك وتعالى إذا نكحتم
|
|
باب العدة من الموت والطلاق والزوج غائب
|
|
باب عدة الأمة
|
|
باب عدة الوفاة قال الشافعي رحمه الله قال الله عز وجل والذين يتوفون
|
|
باب عدة الحامل من الوفاة
|
|
باب من قال لا نفقة للمتوفى عنها حاملا كانت أو غير حامل
|
|
باب مقام المطلقة في بيتها قال الله تبارك وتعالى في المطلقات لا تخرجوهن
|
|
باب ما جاء في قول الله عز وجل إلا أن يأتين بفاحشة مبينة وإن لها الخروج
|
|
باب سكنى المتوفى عنها زوجها
|
|
باب من قال لا سكنى للمتوفى عنها زوجها
|
|
باب كيفية سكنى المطلقة والمتوفى عنها
|
|
باب الإحداد
|
|
باب كيف الإحداد
|
|
باب المعتدة تضطر إلى الكحل
|
|
باب اجتماع العدتين
|
|
باب الاختلاف في مهرها وتحريم نكاحها على الثاني
|
|
باب ما جاء في أقل الحمل
|
|
باب ما جاء في أكثر الحمل
|
|
باب الرجل يتزوج المرأة فتأتي بولد لأقل من ستة أشهر من يوم النكاح ولأقل
|
|
باب عدة المطلقة يملك زوجها رجعتها
|
|
باب من قال امرأة المفقود امرأته حتى يأتيها يقين وفاته
|
|
باب من قال تنتظر أربع سنين ثم أربعة أشهر وعشرا ثم تحل
|
|
باب من قال بتخيير المفقود إذا قدم بينها وبين الصداق ومن أنكره
|
|
باب استبراء أم الولد
|
|
باب استبراء من ملك الأمة
|
|
باب ما جاء في عدة المختلعة
|
|
باب عدة المعتقة تحت عبد إذا اختارت فراقه
|
|
كتاب الرضاع
|
|
باب يحرم من الرضاع ما يحرم من الولادة وأن لبن الفحل يحرم
|
|
باب من قال لا يحرم من الرضاع إلا خمس رضعات
|
|
باب من قال يحرم قليل الرضاع وكثيره
|
|
باب رضاع الكبير
|
|
باب ما جاء في تحديد ذلك بالحولين
|
|
باب شهادة النساء في الرضاع
|
|
باب الرضخ عند الفصال
|
|
باب ما ورد في اللبن يشبه عليه
|
|
باب ما جاء في الغيلة
|
|
باب ما ينهى عنه من إدغار الرضيع
|
|
كتاب النفقات
|
|
باب وجوب النفقة للزوجة
|
|
باب فضل النفقة على الأهل
|
|
باب حبس الرجل لأهله قوت سنة
|
|
باب لينفق ذو سعة من سعته ومن قدر عليه رزقه فلينفق مما آتاه الله
|
|
باب الرجل لا يجد نفقة امرأته
|
|
باب المبتوتة لا نفقة لها إلا أن تكون حاملا قال الله تبارك وتعالى وإن
|
|
باب من قال لها النفقة
|
|
جماع أبواب النفقة على الأقارب
|
|
باب النفقة على الأولاد
|
|
باب ما جاء في قول الله عز وجل وعلى الوارث مثل ذلك
|
|
باب نفقة الأبوين
|
|
باب من أحق منهما بحسن الصحبة
|
|
باب الأبوين إذا افترقا وهما في قرية واحدة فالأم أحق بولدها ما لم تتزوج
|
|
باب الخالة أحق بالحضانة من العصبة
|
|
جماع أبواب نفقة المماليك
|
|
باب ما على مالك المملوك من طعام المملوك وكسوته
|
|
باب ما جاء في تسوية المالك بين طعامه وطعام رقيقه وبين كسوته وكسوة
|
|
باب ما ينبغي لمالك المملوك الذي يلي طعامه أن يفعله
|
|
باب لا يكلف المملوك من العمل إلا ما يطيق الدوام عليه قد مضى الحديث
|
|
باب ما جاء في النهي عن كسب الأمة إذا لم تكن في عمل واصب
|
|
باب مخارجة العبد برضاه إذا كان له كسب
|
|
باب النهي عن كسب البغي
|
|
باب سياق ما ورد من التشديد في ضرب المماليك والإساءة إليهم وقذفهم
|
|
باب ما جاء في تأديبهم وإقامة الحدود عليهم
|
|
باب اجتناب الوجه في الضرب للتأديب والحد
|
|
باب فضل المملوك إذا نصح
|
|
باب ما ينادي به كل واحد منهما صاحبه
|
|
باب التشديد على من خبب خادما على أهله
|
|
باب نفقة الدواب
|
|
باب ما جاء في حلب الماشية
|
|
جماع أبواب تحريم القتل ومن يجب عليه القصاص ومن لا قصاص عليه
|
|
باب أصل تحريم القتل في القرآن
|
|
باب تحريم القتل من السنة
|
|
باب لا يشير بالسلاح إلى من لا يستحق القتل ومن مر في مسجد أو سوق بنبل
|
|
باب التغليظ على من قتل نفسه
|
|
باب إيجاب القصاص في العمد قال الله تبارك وتعالى النفس بالنفس وقال كتب
|
|
باب إيجاب القصاص على القاتل دون غيره قال الله تبارك وتعالى ومن قتل
|
|
باب قتل الرجل بالمرأة قال الله تبارك وتعالى وكتبنا عليهم فيها أن النفس
|
|
باب فيمن لا قصاص بينه باختلاف الدينين قال الله تبارك وتعالى يا أيها
|
|
باب بيان ضعف الخبر الذي روي في قتل المؤمن بالكافر وما جاء عن الصحابة
|
|
الروايات فيه عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه
|
|
الروايات فيه عن عثمان رضي الله عنه
|
|
الروايات فيه عن علي رضي الله عنه
|
|
باب لا يقتل حر بعبد
|
|
باب ما روي فيمن قتل عبده أو مثل به
|
|
باب العبد يقتل فيه قيمته بالغة ما بلغت
|
|
باب العبد يقتل الحر
|
|
باب العبد يقتل العبد
|
|
باب الرجل يقتل ابنه
|
|
باب القود بين الرجال والنساء وبين العبيد فيما دون النفس
|
|
باب النفر يقتلون الرجل
|
|
باب الإثنين أو أكثر يقطعان يد رجل معا
|
|
باب من عليه القصاص في القتل وما دونه
|
|
جماع أبواب صفة قتل العمد وشبه العمد
|
|
باب عمد القتل بالسيف أو السكين أو ما يشق بحده
|
|
باب عمد القتل بالحجر وغيره مما الأغلب أنه لا يعاش من مثله
|
|
باب شبه العمد وهو ما عمد إلى الرجل بالعصا الخفيفة أو السوط الضرب الذي
|
|
باب من سقى رجلا سما
|
|
باب الحال التي إذا قتل بها الرجل أقيد منه
|
|
باب ما جاء في قتل الإمام وجرحه
|
|
باب ما جاء في أمر السيد عبده
|
|
باب الرجل يحبس الرجل للآخر فيقتله
|
|
باب الخيار في القصاص قال الله تبارك وتعالى فمن عفي له من أخيه شيء
|
|
باب من قال موجب العمد القود وإنما تجب الدية بالعفو عنه عليها
|
|
باب من قتل بعد أخذه الدية
|
|
باب ما جاء في الترغيب في العفو عن القصاص قال الشافعي قال الله تبارك
|
|
باب لا عقوبة على كل من كان عليه قصاص فعفى عنه في دم ولا جرح
|
|
باب
|
|
باب ما جاء في قتل الغيلة في عفو الأولياء
|
|
باب ميراث الدم والعقل
|
|
باب من زعم أن للكبار أن يقتصوا قبل بلوغ الصغار
|
|
باب عفو بعض الأولياء عن القصاص دون بعض
|
|
جماع أبواب القصاص بالسيف
|
|
باب إمكان الإمام ولي الدم من القاتل يضرب عنقه
|
|
باب يحفظ الإمام سيفه ليأخذ سيفا صارما لا يعذبه ولا يمثل به
|
|
باب الولي لا يستبد بالقصاص دون الإمام
|
|
باب ما روي في عمد الصبي
|
|
باب أحد الأولياء إذا عدا على رجل فقتله بأنه قاتل أبيه
|
|
باب القصاص بغير السيف
|
|
باب ما روي في أن لا قود إلا بحديدة
|
|
جماع أبواب القصاص فيما دون النفس
|
|
باب ما لا قصاص فيه
|
|
باب ما جاء في الاستثناء بالقصاص من الجرح والقطع
|
|
باب الرجل يموت في قصاص الجرح
|
|
كتاب الديات
|
|
باب أسنان الإبل المغلظة في شبة العمد
|
|
باب صفة الستين التي مع الأربعين
|
|
باب وجوب الدية في شبه العمد على العاقلة
|
|
باب تنجيم الدية
|
|
باب ما جاء في تغليظ الدية في قتل الخطأ في الشهر الحرام والبلد الحرام
|
|
باب أسنان دية العمد إذا زال فيه القصاص وأنها حالة في مال القاتل
|
|
جماع أبواب أسنان إبل الخطأ وتقويمها وديات النفوس والجراح وغيرها
|
|
باب دية النفس
|
|
باب أسنان الإبل في الخطأ
|
|
باب من قال هي أرباع على اختلاف بينهم في الأوصاف
|
|
باب من قال هي أخماس وجعل أحد أخماسها بني المخاض دون بني اللبون
|
|
باب أعواز الإبل
|
|
باب تقدير البدل باثني عشر ألف درهم أو بألف دينار على قول من جعلهما
|
|
باب ما روي فيه عن عمر وعثمان رضي الله عنهما سوى ما مضى
|
|
جماع أبواب الديات فيما دون النفس
|
|
باب أرش الموضحة
|
|
باب الهاشمة
|
|
باب المنقلة
|
|
باب المأمومة
|
|
باب ما دون الموضحة من الشجاج
|
|
باب تفسير الشجاج ومدارجها
|
|
باب الجائفة
|
|
باب الأذنين
|
|
باب السمع
|
|
باب ذهاب العقل من الجناية
|
|
باب دية العينين
|
|
باب ما جاء في نقص البصر
|
|
باب دية أشفار العينين
|
|
باب دية الأنف
|
|
باب دية الشفتين
|
|
باب دية اللسان
|
|
باب دية الأسنان
|
|
باب الأسنان كلها سواء
|
|
باب السن تضرب فتسود وتذهب منفعتها
|
|
باب دية اليدين والرجلين والأصابع
|
|
باب الأصابع كلها سواء
|
|
باب الصحيح يصيب عين الأعور والأعور يصيب عين الصحيح
|
|
باب ما جاء في كسر الصلب
|
|
باب ما جاء في دية المرأة
|
|
باب ما جاء في جراح المرأة
|
|
باب حلمتي الثديين
|
|
باب دية الذكر والأنثيين
|
|
باب اجتماع الجراحات
|
|
باب ما جاء في العين القائمة واليد الشلاء
|
|
باب ما جاء في الحاجبين واللحية والرأس
|
|
باب ما جاء في الترقوة والضلع
|
|
باب ما جاء في كسر الذراع والساق
|
|
باب دية أهل الذمة
|
|
باب جراحة العبد
|
|
باب من قال لا تحمل العاقلة عمدا ولا عبدا ولا صلحا ولا اعترافا
|
|
باب جناية الغلام يكون للفقراء
|
|
باب العاقلة
|
|
باب من العاقلة التي تغرم قال الشافعي ولم أعلم مخالفا في أن العاقلة
|
|
باب من في الديوان ومن ليس فيه من العاقلة سواء
|
|
باب ما جاء في عقل الفقير
|
|
باب ما تحمل العاقلة
|
|
باب تنجيم الدية على العاقلة
|
|
باب لا تحمل العاقلة ما جنى الرجل على نفسه
|
|
باب ما ورد في البئر جبار والمعدن جبار
|
|
باب دية الجنين
|
|
باب من قال في الغرة عبد أو أمة أو فرس أو بغل أو كذا وكذا من الشاء وليس
|
|
باب ما جاء في الكفارة في الجنين وغير ذلك قال الله تعالى فتحرير رقبة
|
|
باب ما جاء في تقدير الغرة عن بعض الفقهاء
|
|
باب جنين الأمة فيه عشر قيمة أمه لا فرق بين أن يكون ذكرا أو أنثى
|
|
كتاب القسامة
|
|
باب أصل القسامة والبداية فيها مع اللوث بإيمان المدعى
|
|
باب ما روي في القتيل يوجد بين قريتين ولا يصح
|
|
باب ما جاء في القتل بالقسامة
|
|
باب ترك القود بالقسامة
|
|
باب ما جاء في قسامة الجاهلية
|
|
باب
|
|
جماع أبواب كفارة القتل
|
|
باب ما جاء في وجوب الكفارة في أنواع قتل الخطأ قال الله تبارك وتعالى
|
|
باب المسلمين يقتلون مسلما خطأ في قتال المشركين في غير دار الحرب أو
|
|
باب الكفارة في قتل العمد قال الشافعي رحمه الله إذا وجبت الكفارة في قتل
|
|
باب ما جاء في إثم من قتل ذميا بغير جرم يوجب القتل
|
|
باب لا يرث القاتل
|
|
باب ميراث الدية
|
|
باب الشهادة على الجناية
|
|
جماع أبواب الحكم في الساحر
|
|
باب من قال السحر له حقيقة قال الله عز وجل واتبعوا ما تتلوا الشياطين
|
|
باب تكفير الساحر وقتله إن كان ما يسحر به كلام كفر صريح
|
|
باب قبول توبة الساحر وحقن دمه بتوبته
|
|
باب من لا يكون سحره كفرا ولم يقتل به أحدا لم يقتل
|
|
باب ما جاء في النهي عن الكهانة وإتيان الكاهن
|
|
باب ما جاء في كراهية اقتباس علم النجوم
|
|
باب العيافة والطيرة والطرق
|
|
باب ما جاء فيمن تطبب بغير علم فأصاب نفسا فما دونها
|
|
كتاب قتال أهل البغي
|
|
جماع أبواب الرعاة
|
|
باب الأئمة من قريش
|
|
باب لا يصلح إمامان في عصر واحد
|
|
باب كيفية البيعة
|
|
باب كيف يبايع النساء
|
|
باب ما جاء في بيعة الصغير
|
|
باب الاستخلاف
|
|
باب من جعل الأمر شورى بين المستصلحين له
|
|
باب ما جاء في تنبيه الإمام على من يراه أهلا للخلافة بعده
|
|
باب جواز تولية الإمام من ينوب عنه وأن لم يكن قرشيا
|
|
باب السمع والطاعة للإمام ومن ينوب عنه ما لم يأمر بمعصية
|
|
باب الترغيب في لزوم الجماعة والتشديد على من نزع يده من الطاعة
|
|
باب الصبر على أذى يصيبه من جهة إمامه وإنكار المنكر من أموره بقلبه وترك
|
|
باب إثم الغادر للبر والفاجر
|
|
باب ما على السلطان من القيام فيما ولي بالقسط والنصح للرعية والرحمة بهم
|
|
باب فضل الإمام العادل
|
|
باب النصيحة لله ولكتابه ورسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم وما على الرعية
|
|
باب ما يكره من ثناء السلطان وإذا خرج قال غير ذلك
|
|
باب ما على الرجل من حفظ اللسان عند السلطان وغيره
|
|
باب ما على من رفع إلى السلطان ما فيه ضرر على مسلم من غير جناية
|
|
باب ما على السلطان من منع الناس عن النميمة وترك الأخذ بقول النمام
|
|
باب ما في الشفاعة والذب عن عرض أخيه المسلم من الأجر
|
|
باب ما على السلطان من إكرام وجوه الناس
|
|
باب ما جاء في قتال أهل البغي والخوارج
|
|
باب الدليل على أن الفئة الباغية منهما لا تخرج بالبغي عن تسمية الإسلام
|
|
باب من قال لا تباعة في الجراح والدماء وما فات من الأموال في قتال أهل
|
|
باب ما جاء في قتال الضرب الأول من أهل الردة بعد رسول الله صلى الله
|
|
باب ما جاء في قتال الضرب الثاني من أهل الردة بعد رسول الله صلى الله
|
|
باب لا يبدأ الخوارج بالقتال حتى يسألوا ما نقموا ثم يؤمروا بالعود ثم
|
|
باب أهل البغي إذا فاءوا لم يتبع مدبرهم ولم يقتل أسيرهم ولم يجهز على
|
|
باب الرجل يقتل واحدا من المسلمين على التأويل أو جماعة غير ممتنعين
|
|
باب من قال في المرتدين يقتلون مسلما في القتال وهم ممتنعون ثم تابوا لم
|
|
باب من قال يتبعون بالدم
|
|
باب القوم يظهرون رأي الخوارج لم يحل به قتالهم قال الشافعي رحمه الله
|
|
باب الخوارج يعتزلون جماعة الناس ويقتلون واليهم من جهة الإمام العادل
|
|
باب أهل البغي إذا غلبوا على بلد وأخذوا صدقات أهلها وأقاموا عليهم
|
|
باب المقتول من أهل البغي يغسل ويصلي عليه
|
|
باب المقتول من أهل العدل بسيف أهل البغي في المعترك شهيد لا يغسل ولا
|
|
باب ما يكره لأهل العدل من أن يعمد قتل ذي رحمة من أهل البغي استدلالا
|
|
باب العادل يقتل الباغي أو الباغي يقتل العادل وهو وارثه لم يرثه ويرثه
|
|
باب من أريد ماله أو أهله أو دمه أو دينه فقاتل فقتل فهو شهيد
|
|
باب الخلاف في قتال أهل البغي
|
|
باب النهي عن القتال في الفرقة ومن ترك قتال الفئة الباغية خوفا من أن
|
|
باب أمان المرأة المسلمة والرجل المسلم حرا كان أو عبدا
|
|
كتاب المرتد
|
|
باب قتل من ارتد عن الإسلام
|
|
باب ما يحرم به الدم من الإسلام زنديقا كان أو غيره
|
|
باب الإقرار بالإيمان
|
|
باب قتل من ارتد عن الإسلام إذا ثبت عليه رجلا كان أو امرأة
|
|
باب العبد يرتد
|
|
باب من قال في المرتد يستتاب مكانه فإن تاب وإلا قتل
|
|
باب من قال يحبس ثلاثة أيام
|
|
باب من قال يستتاب ثلاث مرات فإن عاد قتل
|
|
باب مال المرتد إذا مات أو قتل على الردة
|
|
باب ما جاء في سبي ذرية المرتدين
|
|
باب المكره على الردة قال الله جل ثناؤه من كفر بالله من بعد إيمانه إلا
|
|
كتاب الحدود
|
|
باب العقوبات في المعاصي قبل نزول الحدود
|
|
باب ما يستدل به على أن السبيل هو جلد الزانيين ورجم الثيب
|
|
باب ما يستدل به على أن جلد المائة ثابت على البكرين الحرين ومنسوخ عن
|
|
باب ما يستدل به على شرائط الأحصان
|
|
باب من قال من أشرك بالله فليس بمحصن
|
|
باب ما جاء في الأمة تحصن الحر
|
|
باب ما جاء فيمن تزوج امرأة ولم يمسها ثم زنى
|
|
باب من جلد في الزنا ثم علم بإحصانه
|
|
باب المرجوم يغسل ويصلى عليه ثم يدفن
|
|
باب من أجاز أن لا يحضر الإمام المرجومين ولا الشهود
|
|
باب من اعتبر حضور الإمام والشهود وبداية الإمام بالرجم إذا ثبت الزنا
|
|
باب ما جاء في حفر المرجوم والمرجومة
|
|
باب ما جاء في نفي البكر
|
|
باب ما جاء في نفي المخنثين
|
|
باب إقامة الحد على من اعترف بالزنا مرة وثبت عليها
|
|
باب من قال لا يقام عليه الحد حتى يعترف أربع مرات
|
|
باب المعترف بالزنا يرجع عن إقراره فيترك
|
|
باب الرجل يقر بالزنا دون المرأة
|
|
باب لا يقام حد الجلد على الحبلى ولا على مريض دنف ولا في يوم حره شديد
|
|
باب الحبلى لا ترجم حتى تضع ويكفل ولدها
|
|
باب الضرير في خلقته لا من مرض يصيب الحد
|
|
باب الشهود في الزنا
|
|
باب ما جاء في وقف الشهود حتى يثبتوا الزنا
|
|
باب ما جاء في تحريم اللواط وإتيان البهيمة مع الإجماع على تحريمهما
|
|
باب ما جاء في حد اللوطي
|
|
باب من أتى بهيمة
|
|
باب شهود الزنا إذا لم يكملوا أربعة
|
|
باب شهود الزنا إذا لم يجتمعوا على فعل واحد فلا حد على المشهود
|
|
باب من زنى بامرأة مستكرهة
|
|
باب من وقع على ذات محرم له أو على ذات زوج أو من كانت في عدة زوج بنكاح
|
|
باب ما جاء في درء الحدود بالشبهات
|
|
باب ما جاء فيمن أتى جارية امرأته
|
|
باب من أصاب ذنبا دون الحد ثم تاب وجاء مستفتيا
|
|
باب ما جاء في حد المماليك
|
|
باب ما جاء في نفي الرقيق
|
|
باب حد الرجل أمته إذا زنت
|
|
باب ما جاء في حد الذميين
|
|
باب الحكم بينهم إذا حكم بما أنزل الله على نبيه محمد صلى الله عليه وسلم
|
|
جماع أبواب القذف
|
|
باب ما جاء في تحريم القذف قال الله جل ثناؤه إن الذين يرمون المحصنات
|
|
باب ما جاء في تحريم قذف المملوكين وإن لم يوجب الحد الكامل في حكم
|
|
باب ما جاء في حد قذف المحصنات قال الله جل ثناؤه والذين يرمون المحصنات
|
|
باب العبد يقذف حرا
|
|
باب من قال لا حد إلا في القذف الصريح
|
|
باب من حد في التعريض
|
|
باب ما جاء في الشتم دون القذف
|
|
باب من رمى رجلا بالزنا بامرأته
|
|
كتاب السرقة
|
|
جماع أبواب القطع في السرقة
|
|
باب ما يجب فيه القطع
|
|
باب اختلاف الناقلين في ثمن المجن وما يصح منه وما لا يصح
|
|
باب ما جاء عن الصحابة رضي الله عنهم فيما يجب به القطع
|
|
باب القطع في الطعام الرطب
|
|
باب القطع في كل ما له ثمن إذا سرق من حرز وبلغت قيمته ربع دينار
|
|
باب السن التي إذا بلغها الرجل والمرأة أقيمت عليهما الحدود
|
|
باب المجنون يصيب حدا
|
|
باب ما يكون حرز أو ما لا يكون
|
|
باب السارق توهب له السرقة
|
|
باب ما جاء في من سرق عبدا صغيرا من حرز
|
|
باب ما جاء في العبد الآبق إذا سرق
|
|
باب الطرار يقطع
|
|
باب النباش يقطع إذا أخرج الكفن من جميع القبر قال الشافعي رضي الله عنه
|
|
جماع أبواب قطع اليد والرجل في السرقة
|
|
باب السارق يسرق أولا فتقطع يده اليمني من مفصل الكف ثم يحسم بالنار
|
|
باب السارق يعود فيسرق ثانيا وثالثا ورابعا
|
|
باب ما جاء في تعليق اليد في عنق السارق
|
|
باب ما جاء في الإقرار بالسرقة والرجوع عنه قال عطاء إذا اعترف مرة قطع
|
|
باب قطع المملوك بإقراره
|
|
باب غرم السارق
|
|
باب ما جاء في تضعيف الغرامة
|
|
باب ما يستدل به على ترك تضعيف الغرامة
|
|
جماع أبواب ما لا قطع فيه
|
|
باب لا قطع على المختلس ولا على المنتهب ولا على الخائن
|
|
باب العبد يسرق من متاع سيده
|
|
باب العبد يسرق من مال امرأة سيده
|
|
باب من سرق من بيت المال شيئا
|
|
باب قطاع الطريق
|
|
باب الردء لا يقتل
|
|
باب المحارب يتوب
|
|
باب من قال يسقط كل حق لله تعالى بالتوبة قياسا على آية المحاربة
|
|
كتاب الأشربة والحد فيها
|
|
باب ما جاء في تحريم الخمر
|
|
باب التشديد على مدمن الخمر
|
|
باب التشديد على من سقى صبيا خمرا
|
|
باب ما جاء في تفسير الخمر الذي نزل تحريمها
|
|
باب الدليل على أن الطبخ لا يخرج هذه الأشربة من دخولها في الاسم
|
|
قال وكذلك الباذق وقد يسمى به الخمر والمطبوخ وهو الذي يروى فيه الحديث
|
|
باب ما أسكر كثيره فقليله حرام
|
|
باب ما يحتج به من رخص في المسكر إذا لم يشرب منه ما يسكره والجواب عنه
|
|
باب ما جاء في صفة نبيذهم الذي كانوا يشربونه في حديث أنس بن مالك وغيره
|
|
باب ما جاء في الكسر بالماء
|
|
باب الخليطين
|
|
باب الأوعية
|
|
باب الرخصة في الأوعية بعد النهي
|
|
باب النهي عن اختناث الأسقية
|
|
باب ما جاء في وجوب الحد على من شرب خمرا أو نبيذا مسكرا
|
|
باب من أقيم عليه الحد أربع مرات ثم عاد له
|
|
باب من وجد منه ريح شراب أو لقي سكران
|
|
باب ما جاء في إقامة الحد في حال السكر أو حتى يذهب سكره
|
|
باب ما جاء في عدد حد الخمر
|
|
باب الشارب يضرب زيادة على الأربعين فيموت في الزيادة والذي يموت في غير
|
|
باب الإمام فيما يؤدب أن رأى تركه تركه
|
|
باب السلطان يكره رجلا على أن يدخل نهرا أو ينزل بئرا أو يرقى نخلة
|
|
باب السلطان يكره على الاختتان أو الصبي وسيد المملوك يأمران به وما ورد
|
|
جماع أبواب صفة السوط
|
|
باب ما جاء في صفة السوط والضرب
|
|
باب ما جاء في التعزير وإنه لا يبلغ به أربعين
|
|
باب لا تقام الحدود في المساجد
|
|
باب الحدود كفارات
|
|
باب ما جاء في الاستتار بستر الله عز وجل
|
|
باب ما جاء في الستر على أهل الحدود
|
|
باب ما جاء في الشفاعة بالحدود
|
|
باب الرجل يعترف بحد لا يسميه فيستره الإمام
|
|
باب ما جاء في النهي عن التجسس
|
|
باب الإمام يعفو عن ذوي الهيئات زلاتهم ما لم تكن حدا
|
|
باب قتال أهل الردة وما أصيب في أيديهم من متاع المسلمين
|
|
باب ما جاء في منع الرجل نفسه وحريمه وما له
|
|
باب ما يسقط القصاص من العمد
|
|
باب الرجل يجد مع امرأته الرجل فيقتله
|
|
باب التعدي والاطلاع
|
|
باب الرجل يستأذن على دار فلا يستقبل الباب ولا ينظر
|
|
باب ما جاء في كيفية الاستئذان
|
|
باب الرجل يدعى أيكون ذلك إذنا له
|
|
باب الرجل يدخل دار غيره بغير إذنه
|
|
باب الضمان على البهائم
|
|
باب جرح العجماء جبار إذا أرسلت بالنهار أو كانت منفلتة استدلالا بما مضى
|
|
باب الدابة تنفح برجلها قال الشافعي رحمه الله يضمن قائدها وسائقها
|
|
باب علة الحديث الذي روي فيه النار جبار
|
|
باب أخذ الولي بالولي
|
|
كتاب السير
|
|
باب مبتدأ الخلق
|
|
باب مبتدأ البعث والتنزيل
|
|
باب مبتدأ الفرض على النبي صلى الله عليه وسلم ثم على الناس وما لقي
|
|
باب الإذن بالهجرة
|
|
باب مبتدأ الإذن بالقتال
|
|
باب ما جاء في نسخ العفو عن المشركين ونسخ النهي عن القتال حتى يقاتلوا
|
|
باب فرض الهجرة قال الله جل ثناؤه في الذي يفتن عن دينه قدر على الهجرة
|
|
باب ما جاء في عذر المستضعفين قال الله جل ثناؤه إلا المستضعفين من
|
|
باب من خرج من بيته مهاجرا فأدركه الموت في طريقه
|
|
باب الرخصة في الإقامة بدار الشرك لمن لا يخاف الفتنة قال الشافعي رحمه
|
|
باب من كره أن يموت بالأرض التي هاجر منها
|
|
باب ما جاء في التعرب بعد الهجرة
|
|
باب ما جاء في الرخصة فيه في الفتنة وما في معناها
|
|
باب أصل فرض الجهاد قال الله جل ثناؤه كتب عليكم القتال وهو كره لكم وعسى
|
|
باب من لا يجب عليه الجهاد
|
|
باب من اعتذر بالضعف والمرض والزمانة والعذر في ترك الجهاد قال الله
|
|
باب الرجل لا يجد ما ينفق قال الله عز وجل ولا على الذين لا يجدون ما
|
|
باب الرجل يكون عليه دين فلا يغزو إلا بإذن أهل الدين
|
|
باب الرجل يكون له أبوان مسلمان أو أحدهما فلا يغزو إلا بإذن أهله
|
|
باب المسلم يتوقى في الحرب قتل أبيه ولو قتله لم يكن به بأس
|
|
باب ما جاء في كراهية أخذ الجعائل وما جاء في الرخصة فيه من السلطان
|
|
باب ما جاء في تجهيز الغازي وأجر الجاعل
|
|
باب من استأجر إنسانا للخدمة في الغزو
|
|
باب الإمام لا يجمر بالغزى قال الشافعي رحمه الله فإن جمرهم فقد أساء
|
|
باب شهود من لا فرض عليه القتال
|
|
باب من ليس للإمام أن يغزو به بحال
|
|
باب ما جاء في الاستعانة بالمشركين
|
|
باب من يبدأ بجهاده من المشركين
|
|
باب ما يبدأ به من سد أطراف المسلمين بالرجال
|
|
باب ما يفعله الإمام من الحصون والخنادق وكل أمر دفع العدو قبل انتيابه
|
|
باب ما يجب على الإمام من الغزو بنفسه أو بسراياه في كل عام على حسن
|
|
باب الإمام يغزي من أهل دار من المسلمين بعضهم ويخلف منهم في دارهم من
|
|
باب ما على الوالي من أمر الجيش قال الشافعي رحمه الله ولا ينبغي أن يولي
|
|
باب من تبرع بالتعرض للقتل رجاء إحدى الحسنيين قال الشافعي رحمه الله قد
|
|
باب ما جاء في قول الله عز وجل وأنفقوا في سبيل الله ولا تلقوا بأيديكم
|
|
باب الاختيار في التحرز
|
|
باب النفير وما يستدل به على أن الجهاد فرض على الكفاية قال الله جل
|
|
جماع أبواب السير
|
|
باب السيرة في المشركين عبدة الأوثان قال الله جل ثناؤه فإذا انسلخ
|
|
باب السيرة في أهل الكتاب قال الله جل ثناؤه قاتلوا الذين لا يؤمنون
|
|
باب السلب للقاتل وقد مضت الأخبار فيه في كتاب قسم الفيء والغنيمة ونحن
|
|
باب الغنيمة لمن شهد الوقعة
|
|
باب الجيش في دار الحرب يخرج منهم السرية إلى بعض النواحي فتغنم ويغنم
|
|
باب سهم الفارس والراجل
|
|
باب تفضيل الخيل
|
|
باب سهمان الخيل
|
|
باب العبيد والنساء والصبيان يحضرون الوقعة
|
|
باب الرضخ لمن يستعان به من أهل الذمة على قتال المشركين
|
|
باب قسمة الغنيمة في دار الحرب
|
|
باب السرية تأخذ العلف والطعام
|
|
باب بيع الطعام في دار الحرب
|
|
باب ما فضل في يده من الطعام والعلف في دار الحرب
|
|
باب النهي عن نهب الطعام
|
|
باب أخذ السلاح وغيره بغير إذن الإمام
|
|
باب الرخصة في استعماله في حال الضرورة
|
|
باب الإمام إذا ظهر على قوم أقام بعرصتهم ثلاثا
|
|
باب ما يفعله بذراري من ظهر عليه
|
|
باب ما يفعله بالرجال البالغين منهم
|
|
باب قتل المشركين بعد الإسار بضرب الأعناق دون المثلة
|
|
باب المنع من صبر الكافر بعد الإسار بأن يتخذ غرضا
|
|
باب المنع من إحراق المشركين بالنار بعد الإسار
|
|
باب جريان الرق على الأسير وإن أسلم إذا كان إسلامه بعد الأسر
|
|
باب من يجري عليه الرق
|
|
باب تحريم الفرار من الزحف وصبر الواحد مع الإثنين
|
|
باب من تولى متحرفا لقتال أو متحيزا إلى فئة
|
|
باب النهي عن قصد النساء والولدان بالقتل
|
|
باب قتل النساء والصبيان في التبييت والغارة من غير قصد وما ورد في إباحة
|
|
باب المرأة تقاتل فتقتل
|
|
باب قطع الشجر وحرق المنازل
|
|
باب من اختار الكف عن القطع والتحريق إذا كان الأغلب أنها ستصير دار
|
|
باب تحريم قتل ما له روح إلا بأن يذبح فيؤكل
|
|
باب الرخصة في عقر دابة من يقاتله حال القتال
|
|
قال فأرمي رجلا فأضع السهم حتى يقع في كتفه وقلت
|
|
قال فوالله ما زلت أرميهم وأعقر بهم فإذا رجع إلي فارس أتيت شجرة فجلست
|
|
باب الأسير يوثق
|
|
باب ترك قتل من لا قتال فيه من الرهبان والكبير وغيرهما
|
|
باب قتل من لا قتال فيه من الكفار جائز وإن كان الاشتغال بغيره أولى
|
|
باب أمان العبد
|
|
باب أمان المرأة
|
|
باب كيف الأمان أخبرنا
|
|
باب نزول أهل الحصن أو بعضهم على حكم الإمام أو غير الإمام إذا كان
|
|
باب الكافر الحربي يقتل مسلما ثم يسلم لم يكن عليه قود
|
|
باب جواز انفراد الرجل والرجال بالغزو في بلاد العدو استدلالا بجواز
|
|
باب الرجل يسرق من المغنم وقد حضر القتال
|
|
باب الغلول قليلة وكثيرة حرام
|
|
باب لا يقطع من غل في الغنيمة ولا يحرق متاعه ومن قال يحرق
|
|
باب إقامة الحدود في أرض الحرب قال الشافعي رحمه الله قد أقام رسول الله
|
|
باب من زعم لا تقام الحدود في أرض الحرب حتى يرجع
|
|
باب بيع الدرهم بالدرهمين في أرض الحرب
|
|
باب دعاء من لم تبلغه الدعوة من المشركين وجوبا ودعاء من بلغته نظرا قد
|
|
باب الاحتياط في التبييت والإغارة كيلا يصيب مسلمين بجهالة
|
|
باب النهي عن السفر بالقرآن إلى أرض العدو
|
|
باب حمل السلاح إلى أرض العدو
|
|
باب ما أحرزه المشركون على المسلمين
|
|
باب من فرق بين وجوده قبل القسم وبين وجوده بعده وما جاء فيما اشتري من
|
|
باب من أسلم على شيء فهو له
|
|
باب الحربي يدخل بأمان وله مال في دار الحرب ثم يسلم أو يسلم في دار
|
|
باب المشركين يسلمون قبل الأسر وما على الإمام وغيره من التثبت إذا
|
|
باب فتح مكة حرسها الله تعالى
|
|
باب ما قسم من الدور والأراضي في الجاهلية ثم أسلم أهلها عليها
|
|
باب ترك أخذ المشركين بما أصابوا
|
|
باب الرجل من المسلمين قد شهد الحرب يقع على الجارية من السبي قبل القسم
|
|
باب المرأة تسبى مع زوجها قال الشافعي رحمه الله سبى رسول الله صلى الله
|
|
باب وطء السبايا بالملك قبل الخروج من دار الحرب
|
|
باب بيع السبي وغيره في دار الحرب
|
|
باب التفريق بين المرأة وولدها
|
|
باب من قال لا يفرق بين الأخوين في البيع
|
|
باب الوقت الذي يجوز فيه التفريق قال الشافعي رحمه الله حين يبلغ الولد
|
|
باب بيع السبي من أهل الشرك
|
|
باب الولد تبع لأبويه حتى يعرب عنه اللسان
|
|
باب الحميل لا يورث إذا عتق حتى تقوم بنسبه بينه من المسلمين قال النبي
|
|
باب المبارزة قال الشافعي رحمه الله لا بأس بالمبارزة قد بارز يوم بدر
|
|
باب ما جاء في نقل الرؤوس
|
|
باب لا تباع جيفة مشرك
|
|
باب السواد
|
|
باب قدر الخراج الذي وضع على السواد
|
|
باب من رأى قسمة الأراضي المغنومة ومن لم يرها
|
|
باب الأرض إذا كانت صلحا رقابها لأهلها وعليها خراج يؤدونه فأخذها منهم
|
|
باب من كره شراء أرض الخراج
|
|
باب من رخص في شراء أرض الخراج
|
|
باب من أسلم من أهل الصلح سقط الخراج عن أرضه
|
|
باب الأرض إذا أخذت عنوة فوقفت للمسلمين بطيب أنفس الغانمين لم يجز بيعها
|
|
باب الأسير يؤخذ عليه العهد أن لا يهرب قال الشافعي رحمه الله فمتى قدر
|
|
باب الأسير يؤمن فلا يكون له أن يغتالهم في أموالهم وأنفسهم قال الشافعي
|
|
باب الأسير يستعين به المشركون على قتال المشركين قال الشافعي رحمه الله
|
|
باب الأسير يؤخذ عليه أن يبعث إليهم بفداء ويعود في إسارهم
|
|
باب ما يجوز للأسير أو من قدم ليقتل والرجل بين الصفين في ماله
|
|
باب صلاة الأسير إذا قدم ليقتل
|
|
باب المسلم يدل المشركين على عورة المسلمين
|
|
باب الجاسوس من أهل الحرب
|
|
باب الأسير يستطلع منه خبر المشركين
|
|
باب بعث العيون والطلائع من المسلمين
|
|
باب فضل الحرس في سبيل الله
|
|
باب صلاة الحرس
|
|
باب من أراد غزوة فورى بغيرها
|
|
باب الخروج يوم الخميس
|
|
باب الابتكار في السفر
|
|
باب ما يؤمر به من انضمام العسكر
|
|
باب كراهية تمني لقاء العدو وما يفعل وما يقول عند اللقاء
|
|
باب أي وقت يستحب اللقاء
|
|
باب الصمت عند اللقاء
|
|
باب التكبير عند الحرب
|
|
باب الرخصة في الرجز عند الحرب
|
|
باب الصف عند القتال
|
|
باب سل السيوف عند اللقاء
|
|
باب الترجل عند شدة البأس
|
|
باب الخيلاء في الحرب
|
|
باب الغزو مع أئمة الجور
|
|
باب ما يستحب من الجيوش والسرايا
|
|
باب في فضل الجهاد في سبيل الله
|
|
باب فضل من رمى بسهم في سبيل الله عز وجل
|
|
باب فضل المشي في سبيل الله
|
|
باب فضل الشهادة في سبيل الله عز وجل
|
|
باب الشهيد يشفع
|
|
باب فضل من يجرح في سبيل الله
|
|
باب فضل من قتل كافرا
|
|
باب الرجلين يقتل أحدهما صاحبه فيدخلان الجنة
|
|
باب فضل من مات في سبيل الله
|
|
باب من أتاه سهم غرب فقتله
|
|
باب من يسلم فيقتل مكانه في سبيل الله
|
|
باب بيان النية التي يقاتل عليها ليكون في سبيل الله عز وجل
|
|
باب ما جاء في السرية تخفق وهو أن تغزو فلا تغنم شيئا
|
|
باب تمني الشهادة ومسألتها
|
|
باب الشجاعة والجبن
|
|
باب فضل الإنفاق في سبيل الله عز وجل
|
|
باب فضل الذكر في سبيل الله عز وجل
|
|
باب فضل الصوم في سبيل الله
|
|
باب تشييع الغازي وتوديعه
|
|
باب ما جاء في حرمة نساء المجاهدين
|
|
باب الاستئذان في القفول بعد النهي
|
|
باب الإذن بالقفول وكراهية الطرق قد مضى في ذلك حديث جابر بن عبد الله
|
|
باب البشارة في الفتوح
|
|
باب ما جاء في إعطاء البشراء
|
|
باب استقبال الغزاة
|
|
باب الصلاة إذا قدم من سفر
|
|
باب قتال اليهود
|
|
باب ما جاء في فضل قتال الروم وقتال اليهود
|
|
باب ما جاء في قتال الذين ينتعلون الشعر وقتال الترك
|
|
باب ما جاء في النهي عن تهييج الترك والحبشة
|
|
باب ما جاء في قتال الهند
|
|
باب إظهار دين النبي صلى الله عليه وسلم على الأديان
|
|
كتاب الجزية
|
|
باب من لا تؤخذ منه الجزية من أهل الأوثان
|
|
باب من يؤخذ منه الجزية من أهل الكتاب وهم اليهود والنصارى
|
|
باب من لحق بأهل الكتاب قبل نزول الفرقان
|
|
باب من قال تؤخذ منهم الجزية عربا كانوا أو عجما
|
|
باب من زعم أنما تؤخذ الجزية من العجم
|
|
باب ذكر كتب أنزلها الله قبل نزول القرآن
|
|
باب المجوس أهل كتاب والجزية تؤخذ منهم
|
|
باب الفرق بين نكاح نساء من يؤخذ منه الجزية وذبائحهم
|
|
باب كم الجزية
|
|
باب الزيادة على الدينار بالصلح
|
|
باب الضيافة في الصلح
|
|
باب ما جاء في الضيافة ثلاثة
|
|
باب ما جاء في ضيافة من نزل به
|
|
باب من يرفع عنه الجزية
|
|
باب الذمي يسلم فيرفع عنه الجزية ولا يعشر ماله إذا اختلف بالتجارة
|
|
باب يشترط عليهم أن لا يذكروا رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا بما هو
|
|
باب يشترط عليهم أن أحدا من رجالهم إن أصاب مسلمة بزنا أو اسم نكاح أو
|
|
باب يشترط عليهم أن لا يحدثوا في أمصار المسلمين كنيسة ولا مجمعا لصلاتهم
|
|
باب لا تهدم لهم كنيسة ولا بيعة
|
|
باب الإمام يكتب كتاب الصلح على الجزية
|
|
باب يشترط عليهم أن يفرقوا بين هيأتهم وهيأة المسلمين
|
|
باب لا يأخذون على المسلمين سروات الطرق ولا المجالس في الأسواق
|
|
باب لا يدخلون مسجدا بغير إذن
|
|
باب لا يأخذ المسلمون من ثمار أهل الذمة ولا أموالهم شيئا بغير أمرهم إذا
|
|
باب النهي عن التشديد في جباية الجزية
|
|
باب لا يأخذ منهم في الجزية خمرا ولا خنزيرا
|
|
باب الوصاة بأهل الذمة
|
|
باب لا يقرب المسجد الحرام وهو الحرم كله مشرك
|
|
باب لا يسكن أرض الحجاز مشرك
|
|
باب ما جاء في تفسير أرض الحجاز وجزيرة العرب
|
|
باب الذمي يمر بالحجاز مارا لا يقيم ببلد منها أكثر من ثلاث ليال
|
|
باب ما يؤخذ من الذمي إذا اتجر في غير بلده والحربي إذا دخل بلاد الإسلام
|
|
باب لا يؤخذ منهم ذلك في السنة إلا مرة واحدة إلا أن يقع الصلح على أكثر
|
|
باب السنة أن لا يقتل الرسل
|
|
باب الحربي إذا لجأ إلى الحرم وكذلك من وجب عليه حد
|
|
باب ما جاء في هدايا المشركين للإمام
|
|
باب نصارى العرب تضعف عليهم الصدقة
|
|
باب ما جاء في ذبائح نصارى بني تغلب
|
|
باب ما جاء في تعشير أموال بني تغلب إذا اختلفوا بالتجارة
|
|
باب المهادنة على النظر للمسلمين
|
|
باب ما جاء في مدة الهدنة
|
|
باب نزول سورة الفتح على رسول الله صلى الله عليه وسلم مرجعه من الحديبية
|
|
باب مهادنة الأئمة بعد رسول رب العزة إذا نزلت بالمسلمين نازلة
|
|
باب المهادنة إلى غير مدة
|
|
باب مهادنة من يقوى على قتاله
|
|
باب لا خير في أن يعطيهم المسلمون شيئا على أن يكفوا عنهم
|
|
باب الرخصة في الإعطاء في الفداء ونحوه للضرورة
|
|
باب الهدنة على أن يرد الإمام من جاء بلده مسلما من المشركين
|
|
باب نقض الصلح فيما لا يجوز وهو ترك رد النساء إن كن دخلن في الصلح
|
|
باب من جاء من عبيد أهل الهدنة مسلما
|
|
باب من جاء من عبيد أهل الحرب مسلما
|
|
باب ما يستدل به على أنه إنما أعتقهم بالإسلام والخروج من بلاد منصوب
|
|
باب الوفاء بالعهد إذا كان العقد مباحا وما ورد من التشديد في نقضه
|
|
قال الله تبارك وتعالى يا أيها الذين آمنوا أوفوا بالعقود
|
|
باب لا يوفى من العهود بما يكون معصية
|
|
باب نقض أهل العهد أو بعضهم العهد
|
|
باب كراهية الدخول على أهل الذمة في كنائسهم والتشبه بهم يوم نيروزهم
|
|
كتاب الصيد والذبائح
|
|
- بسم الله الرحمن الرحيم قال الله جل ثناؤه يسألونك ماذا أحل لهم قل أحل
|
|
باب الأكل مما أمسك عليك المعلم وإن قتل
|
|
باب المعلم يأكل من الصيد الذي قد قتل
|
|
باب البزاة المعلمة إذا أكلت
|
|
باب تسمية الله عند الإرسال
|
|
باب من ترك التسمية وهو ممن تحل ذبيحته
|
|
باب سبب نزول قول الله عز وجل ولا تأكلوا مما لم يذكر اسم الله عليه
|
|
باب الإرسال على الصيد يتوارى عنك ثم تجده مقتولا
|
|
باب الرجل يدرك صيده حيا أخبرنا
|
|
باب غير المعلم إذا أصاب صيدا
|
|
باب المسلم يرسل كلبه المعلم على صيد فخالطه ما لم يرسله مسلم
|
|
باب من رمى صيدا أو طعنه أو أرسل كلبا فقطعه قطعتين أو قطع رأسه أو بطنه
|
|
باب ما قطع من الحي فهو ميتة
|
|
باب ما جاء في صيد المجوسي
|
|
باب ما جاء في ذكاة ما لا يقدر على ذبحه إلا برمي أو سلاح
|
|
باب ما يذكى به
|
|
باب الصيد يرمى فيقع على الأرض
|
|
باب الصيد يرمى فيقع على جبل ثم يتردى منه أو يقع في الماء
|
|
باب الصيد يرمى بحجر أو بندقة
|
|
باب صيد المعراض
|
|
باب تفسير قوله عز وجل حرمت عليكم الميتة والدم ولحم الخنزير وما أهل
|
|
باب ما ذبح لغير الله
|
|
باب ما جاء في البهيمة تريد أن تموت فتذبح
|
|
باب الحيتان وميتة البحر
|
|
باب السمك يصطاده يهودي أو نصراني أو مجوسي أو وثني
|
|
باب ما لفظ البحر وطفا من ميتة
|
|
باب من كره أكل الطافي
|
|
باب ما جاء في أكل الجراد
|
|
باب ما جاء في الضفدع
|
|
كتاب الضحايا
|
|
بسم الله الرحمن الرحيم قال الله جل ثناؤه فصل لربك وانحر
|
|
باب الأضحية سنة نحب لزومها ونكره تركها
|
|
باب سنة لمن أراد أن يضحي أن لا يأخذ من شعره ولا من ظفره إذا أهل هلال
|
|
باب الرجل يضحي عن نفسه وعن أهل بيته
|
|
باب لا يجزئ الجذع إلا من الضأن وحدها ويجزي الثني من المعز والإبل
|
|
باب ما جاء في أفضل الضحايا
|
|
باب ما يستحب أن يضحى به من الغنم
|
|
باب ما ورد النهي عن التضحية به
|
|
باب ما جاء في الصغيرة الأذن
|
|
باب وقت الأضحية
|
|
باب من شاء من الآئمة ضحى في مصلاه ومن شاء في منزله
|
|
باب الذكاة في المقدور عليه ما بين اللبة والحلق
|
|
باب الذبح في الغنم والبقر والفرس والطائر والنحر في الإبل قد مضت أحاديث
|
|
باب جواز النحر فيما يذبح والذبح فيما ينحر
|
|
باب كراهة النخع والفرس
|
|
باب الذكاة بالحديد وبما يكون أخف على المذكي وما يستحب من حد الشفار
|
|
باب الذكاة بما أنهر الدم وفرى الأوداج والمذبح ولم يثرد إلا الظفر والسن
|
|
باب ما جاء في طعام أهل الكتاب
|
|
باب ما جاء في طعامهم وإن كانوا حربا
|
|
باب ما جاء في ذبيحة من أطاق الذبح من امرأة وصبي من المسلمين أو من أهل
|
|
باب ما يستحب للمرء من أن يتولى ذبح نسكه أو يشهده
|
|
باب النسيكة يذبحها غير مالكها
|
|
باب ذبائح نصارى العرب
|
|
باب ما جاء في ذبيحة المجوس
|
|
باب السنة في أن يستقبل بالذبيحة القبلة قاله الزهري وقال إن جهل فلا بأس
|
|
باب التسمية على الذبيحة
|
|
باب الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم عند الذبيحة
|
|
باب قول المضحي اللهم منك وإليك فتقبل مني وقول المضحي عن غيره اللهم
|
|
باب ما جاء في حلاق الشعر بعد ذبح الأضحية
|
|
باب الرجل يوجب شاة أضحية لم يكن له أن يبدلها بخير ولا شر منها
|
|
باب ما جاء في ولد الأضحية ولبنها
|
|
باب الرجل يشتري أضحية وهي تامة ثم عرض لها نقص وبلغت المنسك
|
|
باب الرجل يشتري أضحية فتموت أو تسرق أو تضل
|
|
باب التضحية في الليل من أيام منى
|
|
باب النهي عن أكل لحوم الضحايا بعد ثلاث
|
|
باب الرخصة في الأكل من لحوم الضحايا والإطعام والادخار
|
|
باب إطعام البائس الفقير وإطعام القانع والمعتر وما جاء في تفسيرهم
|
|
قال الله تبارك وتعالى فكلوا منها وأطعموا البائس الفقير وقال واطعموا
|
|
باب لا يبيع من أضحيته شيئا ولا يعطي أجر الجازر منها
|
|
باب الاشتراك في الهدي والأضحية
|
|
باب الأضحية في السفر
|
|
باب من قال الأضحى جائز يوم النحر وأيام منى كلها لأنها أيام النسك
|
|
باب من قال الأضحى يوم النحر ويومين بعده
|
|
باب من قال الضحايا إلى آخر الشهر لمن أراد أن يستأني ذلك
|
|
باب العقيقة سنة
|
|
باب ما يستدل به على أن العقيقة على الاختيار لا على الوجوب
|
|
باب ما يعق عن الغلام وما يعق عن الجارية
|
|
باب من اقتصر في عقيقة الغلام على شاة واحدة
|
|
باب من قال لا تكسر عظام العقيقة ويأكل أهلها منها ويتصدقون ويهدون
|
|
باب لا يمس الصبي بشيء من دمها
|
|
باب ما جاء في وقت العقيقة وحلق الرأس والتسمية
|
|
باب ما جاء في التصدق بزنة شعره فضة وما تعطى القابلة
|
|
باب النهي عن القزع
|
|
باب ما جاء في التأذين في أذن الصبي حين يولد
|
|
باب تسمية المولود حين يولد وما جاء فيها أصح مما مضى
|
|
باب ما يستحب أن يسمى به
|
|
باب ما يكره أن يسمى به
|
|
باب تغيير الاسم القبيح وتحويل الاسم إلى ما هو أحسن منه
|
|
باب ما يكره أن يتكنى به
|
|
باب من رأى الكراهة في الجمع بينهما
|
|
باب ما جاء من الرخصة في الجمع بينهما
|
|
باب من تكنى بأبي عيسى
|
|
باب من تكنى وليس له ولد
|
|
باب المرأة تكنى وليس لها ولد
|
|
باب اقروا الطير على مكاناتها
|
|
باب ما جاء في الفرع والعتيرة
|
|
باب ما جاء في معاقرة الأعراب وذبائح الجن
|
|
جماع أبواب ما يحل ويحرم من الحيوانات
|
|
باب ما يحرم من جهة ما لا تأكل العرب
|
|
قال الله تبارك وتعالى الذين يتبعون الرسول النبي الأمي الذي يجدونه
|
|
باب ما جاء في الضبع والثعلب
|
|
باب ما جاء في الأرنب
|
|
باب ما جاء في حمار الوحش وما أكلته العرب في غير ضرورة
|
|
باب ما جاء في الضب
|
|
باب ما روي في القنفذ وحشرات الأرض
|
|
باب أكل لحوم الخيل
|
|
باب بيان ضعف الحديث الذي روي في النهي عن لحوم الخيل
|
|
باب ما جاء في أكل لحوم الحمر الأهلية
|
|
باب ما جاء في أكل الجلالة وألبانها وهي الإبل التي يكون أكثر علفها
|
|
باب ما جاء في الدجاج الذي يأكل النتن
|
|
باب ما جاء في المصبورة
|
|
باب ذكاة ما في بطن الذبيحة
|
|
جماع أبواب كسب الحجام
|
|
باب التنزيه عن كسب الحجام
|
|
باب الرخصة في كسب الحجام
|
|
باب ما جاء في فضل الحجامة على طريق الاختصار حديث أنس بن مالك قد مضى
|
|
باب موضع الحجامة
|
|
باب ما جاء في وقت الحجامة
|
|
باب ما جاء في استحباب ترك الاكتواء والاسترقاء
|
|
باب ما جاء في إباحة قطع العروق والكي عند الحاجة
|
|
باب ما جاء في إباحة التداوي
|
|
باب ما جاء في الاحتماء
|
|
باب أدوية النبي صلى الله عليه وسلم سوى ما مضى في الباب قبله
|
|
باب لا تكرهوا مرضاكم على الطعام والشراب
|
|
باب إباحة الرقية بكتاب الله عز وجل وبما يعرف من ذكر الله
|
|
باب التمائم
|
|
باب النشرة
|
|
باب الاستغسال للمعين
|
|
باب السمن أو الزيت تموت فيه فأرة
|
|
باب من قال لا يجوز بيع ما نجس منه استدلالا بقوله ألقوها وما حولها
|
|
باب من أباح الاستصباح به
|
|
باب من منع الانتفاع به
|
|
باب تحريم أكل السم القاتل
|
|
باب ما جاء في أكل الترياق
|
|
باب ما يحل من الميتة بالضرورة قال الله تبارك وتعالى وقد فصل لكم ما حرم
|
|
باب تحريم أكل مال الغير بغير إذنه
|
|
باب ما جاء فيمن مر بحائط إنسان أو ماشيته
|
|
باب ما يحل للمضطر من مال الغير
|
|
باب صاحب المال لا يمنع المضطر فضلا إن كان عنده
|
|
باب ما يحل من الأدوية النجسة بالضرورة
|
|
باب النهي عن التداوي بالمسكر
|
|
باب النهي عن التداوي بما يكون حراما في غير حال الضرورة
|
|
باب أكل الجبن
|
|
باب ما يحل من الجبن وما لا يحل
|
|
باب ما جاء في الكبد والطحال
|
|
باب ما يكره من الشاة إذا ذبحت
|
|
باب ما حرم على بني إسرائيل ثم ورد عليه النسخ بشريعة نبينا محمد صلى
|
|
باب ما حرم المشركون على أنفسهم
|
|
باب استعمال أواني المشركين والأكل من طعامهم
|
|
باب ما جاء في أكل الطين
|
|
باب ما لم يذكر تحريمه ولا كان في معنى ما ذكر تحريمه مما يؤكل أو يشرب
|
|
كتاب السبق والرمي
|
|
باب التحريض على الرمي
|
|
باب ارتباط الخيل عدة في سبيل الله عز وجل
|
|
باب لا سبق إلا في خف أو حافر أو نصل
|
|
باب ما جاء في المسابقة بالعدو
|
|
باب ما جاء في المصارعة
|
|
باب ما جاء في اللعب بالحمام
|
|
باب ما جاء في الوالي يسبق بين الخيل من غاية إلى غاية
|
|
باب الرجلين يستبقان بفرسيهما ويخرج كل واحد منهما سبقا ويدخلان بينهما
|
|
باب ما جاء في الرهان على الخيل وما يجوز منه وما لا يجوز
|
|
باب لا جلب ولا جنب في الرهان
|
|
باب النهي عن التحريش بين البهائم
|
|
باب كراهية خصاء البهائم
|
|
باب ما جاء في تسمية البهائم والدواب
|
|
كتاب الأيمان
|
|
باب الحلف بالله عز وجل أو باسم من أسماء الله عز وجل
|
|
باب أسماء الله عز وجل ثناؤه
|
|
باب كراهية الحلف بغير الله عز وجل
|
|
باب من حلف بغير الله ثم حنث أو حلف بالبراءة من الإسلام أو بملة غير
|
|
باب من كره الأيمان بالله إلا فيما كان لله طاعة
|
|
باب من حلف على يمين فرأى خيرا منها فليأت الذي هو خير وليكفر عن يمينه
|
|
باب شبهة من زعم أن لا كفارة في اليمين إذا كان حنثها طاعة
|
|
باب إبرار القسم إذا كان البر طاعة أو لم يكن الحنث خيرا من البر
|
|
باب ما جاء في اليمين الغموس
|
|
باب ما جاء في قوله أقسم أو أقسمت
|
|
باب ما جاء في إبرار المقسم
|
|
باب من قال لعمر الله
|
|
باب ما جاء في الحلف بصفات الله تعالى كالعزة والقدرة والجلال والكبرياء
|
|
باب من قال الله لأفعلن كذا أو لم أفعل كذا ينوي به يمينا
|
|
باب من قال وأيم الله
|
|
باب من قال علي عهد الله يريد به يمينا
|
|
باب من قال علي نذر ولم يسم شيئا
|
|
باب الاستثناء في اليمين
|
|
باب صلة الاستثناء باليمين
|
|
باب الحالف يسكت بين يمينه واستثنائه سكتة يسيرة لانقطاع صوت أو أخذ نفس
|
|
باب الحالف يستثني في نفسه
|
|
باب لغو اليمين
|
|
باب من حلف على شيء وهو يرى أنه صادق ثم وجده كاذبا
|
|
باب الكفارة بعد الحنث
|
|
باب الكفارة قبل الحنث
|
|
باب الإطعام في كفارة اليمين قال الله جل ثناؤه فكفارته إطعام عشرة
|
|
باب من حلف في الشيء لا يفعله مرارا
|
|
باب ما يجزئ من الكسوة في الكفارة
|
|
باب ما يجوز في عتق الكفارات
|
|
باب ما جاء في ولد الزنا
|
|
باب ما جاء في إعتاق ولد الزنا
|
|
باب التخيير بين الإطعام والكسوة والعتق فمن لم يجد فصيام ثلاثة أيام
|
|
باب التتابع في صوم الكفارة
|
|
باب جامع الأيمان من حنث ناسيا ليمينه أو مكرها عليه قال الله جل ثناؤه
|
|
باب ما جاء فيمن حلف ليقضين حقه إلى حين أو إلى زمان وما يستدل به على
|
|
باب ما يقرب من الحنث لا يكون حنثا احتج بعض أصحابنا في ذلك بما
|
|
باب من حلف لا يأكل خبزا بأدم فأكله بما يعد أدما في العادة بما يصطبغ به
|
|
باب من حلف لا يكلم رجلا فأرسل إليه رسولا أو كتب إليه كتابا
|
|
باب من حلف ما له مال وله عرض أو عقار أو حيوان
|
|
باب من حلف ليضربن عبدة مائة سوط فجمعها فضربه بها لم يحنث
|
|
باب ما يستدل به على أنه يحلل يمينه بأدنى ضرب
|
|
باب الحلف على التأويل فيما بينه وبين الله تعالى
|
|
باب اليمين على نية المستحلف في الحكومات
|
|
باب من جعل شيئا من ماله صدقة أو في سبيل الله أو في رتاج الكعبة على
|
|
باب الخلاف في النذر الذي يخرجه مخرج اليمين
|
|
باب من نذر نذرا في معصية الله قال الشافعي أصل معقول قول عطاء في هذا
|
|
باب من جعل فيه كفارة يمين
|
|
باب ما جاء فيمن نذر أن يذبح ابنه أو نفسه
|
|
كتاب النذور
|
|
باب الوفاء بالنذر
|
|
قال الله جل ثناؤه في مدح قوم يوفون بالنذر ويخافون يوما كان شره مستطيرا
|
|
باب ما يوفى به من النذور وما لا يوفى
|
|
باب ما يوفى به من نذور الجاهلية
|
|
باب ما يوفى به من نذر ما يكون مباحا وإن لم يكن طاعة
|
|
باب كراهية النذر
|
|
باب من نذر تبررا أن يمشي إلى بيت الله الحرام
|
|
باب ركوب من لم يقدر على المشي
|
|
باب المشي فيما قدر عليه والركوب فيما عجز عنه
|
|
باب الهدي فيما ركب واختلاف الروايات فيه
|
|
باب من أمر فيه بالإعادة والمشي فيما ركب والركوب فيما مشى حتى يأتي به
|
|
باب من قال يمشي من ميقاته إلا أن يكون نوى مكانا حتى يصدر روي ذلك عن
|
|
باب من نذر المشي إلى مسجد المدينة أو مسجد بيت المقدس
|
|
باب من لم ير وجوبه بالنذر أو أقام الأفضل من هذه المساجد الثلاثة مقام
|
|
باب من نذر أن ينحر بمكة
|
|
باب من نذر أن ينحر بغيرها ليتصدق
|
|
باب من نذر هديا لم يسمه
|
|
باب من قال لله علي أن أصوم يوما سماه فوافق يوم فطر أو أضحى
|
|
باب نذر العمرة في شهر مسمى فيه عن جابر من قوله
|
|
باب من نذر ضرب عنق مشرك إن ظفر به فأسلم
|
|
باب من مات وعليه نذر
|
|
كتاب آداب القاضي
|
|
قال الله جل ثناؤه إن الله يأمركم أن تؤدوا الأمانات إلى أهلها وإذا
|
|
باب فضل من ابتلي بشيء من الأعمال فقام فيه بالقسط وقضى بالحق
|
|
باب فضل المؤمن القوي الذي يقوم بأمر الناس ويصبر على أذاهم
|
|
باب ما يستدل به على أن القضاء وسائر أعمال الولاة مما يكون أمرا بمعروف
|
|
باب كراهية الإمارة وكراهية تولي أعمالها لمن رأى من نفسه ضعفا أو رأى
|
|
باب كراهية طلب الإمارة والقضاء وما يكره من الحرص عليهما والتسرع إليهما
|
|
باب ما يستحب للقاضي من أن يقضي في موضع بارز للناس لا يكون دونه حجاب
|
|
باب الرخصة في الاحتجاب في غير وقت القضاء وفي وقت القضاء إذا خشي
|
|
باب ما يستحب للقاضي من أن لا يكون قضاؤه في المسجد
|
|
باب التثبت في الحكم قال الله جل ثناؤه يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم
|
|
باب لا يقضي وهو غضبان
|
|
باب لا يقضي القاضي إلا وهو شبعان ريان
|
|
باب القاضي يقضي في حال غضبه فوافق الحق
|
|
باب ما يكره للقاضي من الشراء والبيع والنظر في النفقة على أهله وفي
|
|
باب ما يستحب للقاضي والوالي من أن يولي الشراء له والبيع رجلا مأمونا
|
|
باب القاضي يأتي الوليمة إذا دعي لها ويعود المرضى ويشهد الجنائز
|
|
باب القاضي إذا بان له من أحد الخصمين اللدد نهاه عنه
|
|
باب مشاورة الوالي والقاضي في الأمر
|
|
قال الله جل ثناؤه وشاورهم في الأمر
|
|
باب موضع المشاورة قال الشافعي رحمه الله إذا نزل بالحاكم الأمر يحتمل
|
|
باب من يشاور قال الشافعي رحمه الله يشاور من جمع العلم والأمانة
|
|
باب ما يقضي به القاضي ويفتي به المفتي فإنه غير جائز له أن يقلد أحدا من
|
|
باب إثم من أفتى أو قضى بالجهل
|
|
باب لا يولي الوالي امرأة ولا فاسقا ولا جاهلا أمر القضاء
|
|
باب اجتهاد الحاكم فيما يسوغ فيه الاجتهاد وهو من أهل الاجتهاد قال الله
|
|
باب من اجتهد ثم رأى أن اجتهاده خالف نصا أو إجماعا أو ما في معناه رده
|
|
باب من اجتهد من الحكام ثم تغير اجتهاده أو اجتهاد غيره فيما يسوغ فيه
|
|
باب وعظ القاضي الشهود وتخويفهم وتعريفهم عند الريبة بما في شهادة الزور
|
|
باب مسألة القاضي عن أحوال الشهود ففي الناس بر وفاجر وأمين وخائن وقد
|
|
باب اعتماد القاضي على تزكية المزكين وجرحهم
|
|
باب عدد المزكين
|
|
باب لا يقبل الجرح فيمن ثبتت عدالته إلا بأن يقفه على ما يجرحه به قال
|
|
باب ما يقول في لفظ التعديل
|
|
باب من يرجع إليه في السؤال يجب أن تكون معرفته باطنة متقادمة
|
|
باب اتخاذ الكتاب
|
|
باب لا يتخذ كاتبا لأمور الناس حتى يجمع أن يكون عدلا عاقلا فقيها بعيدا
|
|
باب لا ينبغي للقاضي ولا للوالي أن يتخذ كاتبا ذميا ولا يضع الذمي في
|
|
باب كتاب القاضي إلى القاضي والقاضي إلى الأمير والأمير إلى القاضي
|
|
باب ختم الكتاب
|
|
باب الاحتياط في قراءة الكتاب والإشهاد عليه وختمه لئلا يزور عليه وقد
|
|
باب الرجل يبدأ بنفسه في الكتاب
|
|
باب من بدأ بالمكتوب إليه وكيف يكتب
|
|
باب كيف يكتب إلى أهل الكتاب
|
|
باب القاضي يحكم بشيء فيكتب للمحكوم له بمسئلته كتابا
|
|
باب القاضي يحكم بشيء فيشهد على نفسه بما حكم به
|
|
باب القسمة
|
|
باب ما جاء في أجر القسام قال الشافعي رحمه الله ينبغي أن يعطي أجر
|
|
باب ما لا يحتمل القسمة
|
|
باب إنصاف القاضي في الحكم وما يجب عليه من العدل فيه لما في الظلم من
|
|
باب إنصاف الخصمين في المدخل عليه والاستماع منهما والإنصات لكل واحد
|
|
باب القاضي لا ينهر الخصمين
|
|
باب القاضي يكف كل واحد من الخصمين عن عرض صاحبه
|
|
باب ما يقول القاضي إذا جلس الخصمان بين يديه
|
|
باب لا ينبغي للقاضي أن يضيف الخصم إلا وخصمه معه لما مضى من الأمر
|
|
باب لا يقبل منه هدية
|
|
باب التشديد في أخذ الرشوة وفي إعطائها على إبطال حق
|
|
باب من أعطاها ليدفع بها عن نفسه أو ماله ظلما أو يأخذ بها حقا
|
|
باب القاضي يقدم الناس الأول فالأول فللأول حق السبق والسبق أصل في
|
|
باب من دعي إلى حكم حاكم قال الله جل ثناؤه وإذا دعوا إلى الله ورسوله
|
|
باب القاضي لا يقبل شهادة الشاهد إلا بمحضر من الخصم المشهود عليه ولا
|
|
باب من أجاز القضاء على الغائب
|
|
باب ما يفعل بشاهد الزور
|
|
باب من قال للقاضي أن يقضي بعلمه
|
|
باب من قال ليس للقاضي أن يقضي بعلمه
|
|
باب القاضي لا يحكم لنفسه
|
|
باب ما جاء في التحكيم
|
|
كتاب الشهادات
|
|
باب الأمر بالإشهاد
|
|
قال الله جل ثناؤه وأشهدوا إذا تبايعتم قال الشافعي رحمه الله الذي يشبه
|
|
باب الاختيار في الأشهاد
|
|
باب الشهادة في الزنا
|
|
قال الله جل ثناؤه واللاتي يأتين الفاحشة من نسائكم فاستشهدوا عليهن
|
|
باب الشهادة في الطلاق والرجعة وما في معناهما من النكاح والقصاص والحدود
|
|
باب الشهادة في الدين وما في معناه مما يكون مالا أو يقصد به المال قال
|
|
باب لا يحيل حكم القاضي على المقضي له والمقضي عليه ولا يجعل الحلال على
|
|
باب شهادة النساء لا رجل معهن في الولادة وعيوب النساء
|
|
باب ما جاء في عددهن
|
|
باب شهادة القاذف
|
|
باب من قال لا تقبل شهادته
|
|
باب شهادة المقطوع في السرقة
|
|
باب التحفظ في الشهادة والعلم بها قال الله جل ثناؤه ولا تقف ما ليس لك
|
|
باب وجوه العلم بالشهادة
|
|
باب ما يجب على المرء من القيام بشهادته إذا شهد
|
|
باب ما جاء في خير الشهداء
|
|
باب كراهية التسارع إلى الشهادة وصاحبها بها عالم حتى يستشهده
|
|
باب ما على من دعي ليشهد قال الله جل ثناؤه ولا يأب الشهداء إذا ما دعوا
|
|
باب ولا يضار كاتب ولا شهيد
|
|
باب من رد شهادة العبيد ومن قبلها قال الشافعي رحمه الله قال الله جل
|
|
باب من رد شهادة الصبيان ومن قبلها في الجراح ما لم يتفرقوا
|
|
باب من رد شهادة أهل الذمة قال الله جل ثناؤه وأشهدوا ذوي عدل منكم وقال
|
|
باب ما جاء في قول الله عز وجل يا أيها الذين آمنوا شهادة بينكم إذا حضر
|
|
باب من أجاز شهادة أهل الذمة على الوصية في السفر عند عدم من شهد عليها
|
|
باب لا يجوز شهادة غير عدل قال الله جل ثناؤه وأشهدوا ذوي عدل منكم وقال
|
|
باب من تحمل الشهادة وهو كافر أو صبي أو عبد ثم أسلم الكافر وبلغ الصبي
|
|
باب القضاء باليمين مع الشاهد
|
|
باب تأكيد اليمين بالمكان
|
|
باب تأكيد اليمين بالزمان والحلف على المصحف قال الله جل ثناؤه تحبسونهما
|
|
باب التشديد في اليمين الفاجرة وما يستحب للأمام من الوعظ فيها
|
|
باب ما جاء في الافتداء عن اليمين ومن رخص فيها إذا كان محقا
|
|
باب كيف يحلف أهل الذمة والمستأمنون
|
|
باب يحلف المدعى عليه في حق نفسه على البت وفيما غاب عنه على نفي العلم
|
|
باب ما جاء في قول الله عز وجل وآتيناه الحكمة وفصل الخطاب ومن رضي بحكم
|
|
باب من بدأ فحلف عند الحاكم أعاد الحاكم عليه اليمين حتى تكون يمينه بعد
|
|
باب اليمين في الطلاق والعتاق وغيرهما
|
|
باب المدعي يستمهل ليأتي ببينة
|
|
باب البينة العادلة أحق من اليمين الفاجرة روي ذلك عن عمر بن الخطاب رضي
|
|
باب النكول ورد اليمين
|
|
جماع أبواب من تجوز شهادته ومن لا تجوز من الأحرار البالغين العاقلين
|
|
باب بيان مكارم الأخلاق ومعاليها التي من كان متخلقا بها كان من أهل
|
|
باب من كان منكشف الكذب مظهره غير مستتر به لم تجز شهادته
|
|
باب من جرب بشهادة زور لم تقبل شهادته
|
|
باب من يظن به الكذب وله مخرج منه لم يلزمه اسم كذاب
|
|
باب من وعد غيره شيئا ومن نيته أن يفي به ثم وفي به أو لم يف به لعذر ومن
|
|
باب المعاريض فيها مندوحة عن الكذب
|
|
باب من سمي المرأة قارورة والفرس بحرا على طريق التشبيه أو سمي الأعمى
|
|
باب لا تقبل شهادة خائن ولا خائنة ولا ذي غمر على أخيه ولا ظنين ولا خصم
|
|
باب من قال لا تجوز شهادة الوالد لولده والولد لوالديه
|
|
باب ما جاء في شهادة الأخ لأخيه
|
|
باب ما ترد به شهادة أهل الأهواء
|
|
باب الرجل من أهل الفقه يسأل عن الرجل من أهل الحديث فيقول كفوا عن حديثه
|
|
باب ما تجوز به شهادة أهل الأهواء
|
|
باب الاختلاف في اللعب بالشطرنج
|
|
باب كراهية اللعب بالحمام
|
|
باب ما يدل على رد شهادة من قامر بالحمام أو بالشطرنج أو بغيرهما قال
|
|
باب شهادة أهل الأشربة
|
|
باب كراهية اللعب بالنرد أكثر من كراهية اللعب بالشيء من الملاهي لثبوت
|
|
باب من كره كلما لعب الناس به من الحزة وهي قطعة خشب يكون فيها حفر
|
|
باب ما لا ينهى عنه من اللعب
|
|
باب ينبغي للمرء أن لا يبلغ منه ولا من غيره من تلاوة قرآن ولا صلاة
|
|
باب ما جاء في اللعب بالبنات
|
|
باب ما جاء في المراجيح
|
|
باب ما جاء في ذم الملاهي من المعازف والمزامير ونحوها
|
|
باب الرجل يغني فيتخذ الغناء صناعة يؤتى عليه ويأتي له ويكون منسوبا إليه
|
|
باب الرجل لا ينسب نفسه إلى الغناء ولا يؤتى لذلك ولا يأتي عليه وإنما
|
|
باب الرجل يتخذ الغلام والجارية المغنيين ويجمع عليهما ويغنيان
|
|
باب من رخص في الرقص إذا لم يكن فيه تكسر وتخنث
|
|
باب لا بأس باستماع الحداء ونشيد الأعراب كثر أو قل
|
|
باب تحسين الصوت بالقرآن والذكر
|
|
باب البكاء عند قراءة القرآن
|
|
باب شهادة أهل العصبية
|
|
باب شهادة الشعراء
|
|
باب الشاعر يكثر الوقيعة في الناس على الغضب والحرمان
|
|
باب ما جاء في إعطاء الشعراء
|
|
باب الشاعر يمدح الناس بما ليس فيهم حتى يكون ذلك كثيرا ظاهرا كذبا محضا
|
|
باب الشاعر يشبب بامرأة بعينها ليست مما يحل له وطؤها فيكثر فيها
|
|
باب من شبب فلم يسم أحدا لم ترد شهادته قال الشافعي رحمه الله لأنه يمكن
|
|
باب ما يكره أن يكون الغالب على الإنسان الشعر حتى يصده عن ذكر الله
|
|
باب من خرق أعراض الناس يسألهم أموالهم وإذا لم يعطوه إياها شتمهم
|
|
باب من عضه غيره بحد أو نفي نسب ردت شهادته وكذلك من أكثر النميمة أو
|
|
باب ما يكره من رواية الإرجاف وإن لم يقدح في الشهادة
|
|
باب المزاح لا ترد به الشهادة ما لم يخرج في المزاح إلى عضه النسب أو عضه
|
|
باب ما جاء في أكذب الناس الصباغون والصواغون
|
|
باب شهادة ولد الزنا قد مضى في حديث أنس بن مالك أن النبي صلى الله عليه
|
|
باب ما جاء في شهادة البدوي على القروي
|
|
باب ما جاء في الغلام يشهد قبل أن يبلغ والعبد قبل أن يعتق والكافر قبل
|
|
باب الشهادة على الشهادة
|
|
باب ما جاء في الشهادة على الشهادة في حدود الله
|
|
باب ما جاء في شهادة المختبىء
|
|
باب ما جاء في عدد شهود الفرع
|
|
باب الرجوع عن الشهادة
|
|
باب علم الحاكم بحال من قضى بشهادته
|
|
كتاب الدعوى والبينات
|
|
باب البينة على المدعى واليمين على المدعى عليه
|
|
باب الرجلين يتنازعان المال وما يتنازعان في يد أحدهما
|
|
باب المتداعيين يتنازعان المال وما يتنازعان فيه في أيديهما معا
|
|
باب المتداعيين يتداعيان شيئا في يد أحدهما فيقيم الذي ليس في يده بينة
|
|
باب المتداعيين يتنازعان شيئا في يد أحدهما ويقيم كل واحد منهما على ذلك
|
|
باب من قال لا يرجح في الشهود بكثرة العدد أخبرنا
|
|
باب المتداعيين يتنازعان شيئا في أيدهما معا ويقيم كل واحد منهما بينة
|
|
باب المتداعيين يتداعيان ما لم يكن في يد واحد منهما ويقيم كل واحد منهما
|
|
باب من عرف له أصل ملك فهو على ملكه حتى يعلم زواله عنه ببينة تقوم عليه
|
|
باب الرجل يجيء بشاهدين على رجل بحق فلا يمين عليه مع شاهديه
|
|
باب من رأى الحلف مع البينة
|
|
باب القافة ودعوى الولد
|
|
باب الدليل على أن لغلبة الأشباه تأثيرا في الأنساب وأن لها حكما إذا لم
|
|
باب ما يستدل به على أن الولد الواحد لا يكون مخلوقا من ماء رجلين
|
|
باب من قال يقرع بينهما إذا لم يكن قافة
|
|
باب ما يستدل به على أن الولد الواحد لا يلحق بأمين
|
|
باب الولد يسلم بإسلام أحد أبويه قال الله جل ثناؤه والذين آمنوا
|
|
باب متاع البيت يختلف فيه الزوجان
|
|
باب أخذ الرجل حقه ممن يمنعه إياه
|
|
كتاب العتق
|
|
باب فضل إعتاق النسمة وفك الرقبة
|
|
باب أي الرقاب أفضل
|
|
باب فضل العتق في الصحة
|
|
باب من أعتق من مملوكه شقصا
|
|
باب من أعتق شركا له في عبد وهو موسر
|
|
باب من قال يكون حرا يوم تكلم بالعتق
|
|
باب من قال يعتق بالقول ويدفع القيمة
|
|
باب من أعتق شركا له في عبد وهو معسر
|
|
باب حكم المعتق نصفه
|
|
باب ما جاء فيمن أعتق جارية حبلى أو أعتق حملها
|
|
باب من قال في المعسر يستسعي العبد في نصيب صاحبه غير مشقوق عليه
|
|
باب من أعتق نصيبه من مملوك في مرض موته
|
|
باب عتق العبيد لا يخرجون من الثلث
|
|
باب إثبات استعمال القرعة قال الشافعي رحمه الله قال الله تبارك وتعالى
|
|
باب من يعتق بالملك
|
|
باب من قال لعبده أنت حر على أن عليك مائة دينار أو خدمة سنة أو عمل كذا
|
|
باب من أعتق مملوكا له
|
|
باب من والى رجلا أو أسلم على يديه
|
|
باب ما جاء في علة حديث روي فيه عن تميم الداري مرفوعا
|
|
باب من وجد منبوذا فالتقطه لم يثبت له عليه ولاء
|
|
باب من قال له عليه ولاء
|
|
باب المسلم يعتق نصرانيا أو النصراني يعتق مسلما
|
|
باب من أعتق عبدا له سائبة
|
|
باب من استحب من السلف رضي الله عنهم التنزه عن ميراث السائبة وإن كان
|
|
باب المولى المعتق إذا مات ولم يكن له عصبة قام المولى المعتق مقام
|
|
باب الولاء للكبر من عصبة المعتق وهو الأقرب فالأقرب منهم بالمعتق إذا
|
|
باب من قال من أحرز الميراث أحرز الولاء
|
|
باب الجد والأخ إذا اجتمعا
|
|
باب لا ترث النساء الولاء إلا من أعتقن أو أعتق من أعتقن
|
|
باب ما جاء في جر الولاء
|
|
باب ما جاء في العبد يفر إلى المسلمين ثم يجيء سيده فيسلم
|
|
كتاب المدبر
|
|
باب المدبر يجوز بيعه متى شاء مالكه
|
|
باب من قال لا يباع المدبر
|
|
باب المدبر من الثلث
|
|
باب المدبر يجني فيباع في أرش جنايته إلا أن يفديه سيده
|
|
باب كتابة المدبر
|
|
باب وطء المدبرة
|
|
باب ما جاء في ولد المدبرة من غير سيدها بعد تدبيرها ذكر الشافعي رحمه
|
|
باب ما جاء في إعتاق الكافر وتدبيره
|
|
باب ما جاء في تدبير الصبي ووصيته
|
|
كتاب المكاتب
|
|
باب ما يجوز كتابته من المماليك قال الله جل ثناؤه والذين يبتغون الكتاب
|
|
باب ما جاء في تفسير قوله عز وجل إن علمتم فيهم خيرا
|
|
باب المملوك لا يكون قويا على الاكتساب لم يجب على سيده مكاتبته
|
|
باب من قال يجب على الرجل مكاتبة عبدة قويا أمينا ومن قال لا يجبر عليها
|
|
باب من لم يكره كتابة عبدة وإن كان غير قوي ولا أمين
|
|
باب فضل من أعان مكاتبا في رقبته
|
|
باب مكاتبة الرجل عبدة أو أمته على نجمين فأكثر بمال صحيح
|
|
باب من قال لا يعتق المكاتب حتى يكون في الكتابة فإذا أديت هذا أو يصفه
|
|
باب من كاتب عبدة أو أمته على عرض موصوف أو على عرض ونقد
|
|
باب كتابة العبيد كتابة واحدة
|
|
باب حمالة العبيد
|
|
باب المكاتب عبد ما بقي عليه درهم
|
|
باب ما جاء في المكاتب يصيب حدا أو ميراثا أو يقتل
|
|
باب الحديث الذي روي في الاحتجاب عن المكاتب إذا كان عنده ما يؤدي
|
|
باب من لم يكره لأحد أن يأخذ من مكاتبه صدقات الناس فريضة ونافلة
|
|
باب من كره أخذها فأبرأه من مال الكتابة بقدرها
|
|
باب ما جاء في تفسير قوله عز وجل وآتوهم من مال الله الذي آتاكم
|
|
باب موت المكاتب
|
|
باب إفلاس المكاتب
|
|
باب كتابة بعض عبد
|
|
باب من قال للمكاتب أن يسافر
|
|
باب المكاتب بين قوم لا يكون لأحدهم أن يأخذ منه شيئا دون صاحبه
|
|
باب ولد المكاتب من جاريته وولد المكاتبة من زوجها
|
|
باب تعجيل الكتابة
|
|
باب الوضع بشرط التعجيل وما جاء في قطاعة المكاتب
|
|
باب لا تجوز هبة المكاتب حتى يبتدئها بإذن السيد
|
|
باب كتابة المكاتب وإعتاقه
|
|
باب المكاتب يجوز بيعه في حالين أن يحل نجم من نجومه فيعجز عن أدائه أو
|
|
باب كتابة اليهودي والنصراني
|
|
باب جناية المكاتب والجناية عليه
|
|
باب ميراث المكاتب وولائه
|
|
باب عجز المكاتب
|
|
كتاب عتق أمهات الأولاد
|
|
باب الرجل يطأ أمته بالملك فتلد له
|
|
باب الخلاف في أمهات الأولاد
|
|
باب الولد الذي تكون به أم ولد
|
|
باب ولد أم الولد من غير سيدها بعد الاستيلاد
|
|
باب الرجل ينكح الأمة فتلد له ثم يملكها
|
|
باب ما جاء في جناية أم الولد
|
|
باب عدة أم الولد إذا توفي عنها سيدها
|