وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

وان تنج منها تنج من ذى عظيمة * والا فائى لا اخالك ناجيا أراد من أمر ذى داهية عظيمة ( والعظم قصب الحيوان الذى عليه اللحم ج أعظم ) بضم الظاء ( وعظام ) بالكسر ( وعظامة والهاء لتأنيث الجمع ) كالفحالة والنقادة ومنه قوله إذا ابتركت فحفرت قامه * ثم نثرت الفرث والعظامه ( و ) العظم ( ع ) ويقال هو العطم بالضم واهمال الطاء ( وعظم الرحل خشبة بلا انساع و ) لا ( اداة وعظم الفدان لوحه العريض ) الذى في رأسه حديدة تشق بها الارض والضاد لغة فيه وقد تقدم ( والعظمى ) بالفتح ( حمام إلى البياض ) كأنه نسب إلى العظم من بياضه ( وذو العظم ) لقب ( كعب بن النعمان الشيباني وذو عظم ) بالضم ( عرض من أعراض خيبر ) فيه عيون جارية ونخيل عامرة ( وعظم الشاة لعظيما قطعها عظما عظما وعظم الكلب عظما أطعمه العظم كاعظمه و ) عظم ( فلانا عظمة ) وعظما بفتحهما ( ضرب عظامه وعظم ) وضاح ( أو عظيم وضاح ) بالتصغير ( لعبة لهم ) يطرحون بالليل قطعة عظم فمن أصابه فقد غلب أصحابه وكانوا إذا غلب واحد من الفريقين ركب أصحاب الفريق الآخر من الموضع الذى يجدونه فيه إلى الموضع الذى رموا به منه فيقولون عظيم وضاح ضحن الليلة لا تضحن بعدها من ليلة وفي الحديث بينا هو يلعب مع الصبيان وهو صغير بعظم وضاح مر عليه يهودى فقال له لتقتلن صنا ديد هذه القرية ( والا عظامه ) بالكسر ( والعظمة بالضم والعظامة ككتابة ورمانة ) ذكر الجوهرى منهن الاولين والاخير ( ثوب تعظم به المرأه عجيزتها ) وقال الفراء العظمة شئ تعظم به المرأة ردفها من مرفقة وغيرها وهذا في كلام بنى أسيل وغيرهم يقول العظامة بكسر العين ( و ) عظام ( كقطام ع بالشام و ) العظمة من النساء ( كفرحة المشتهية للايور العظيمه كالمعظومة وعظم الطريق محركا جادته والمعظوم الفصيل يكسر عظم في لسانه لئلا يرضع وعظمات القوم ) محركة ( ساداتهم ) وذو شرفهم * ومما يستدرك عليه العظيم من صفات الله عزوجل وهو الكبير وهما مترادفان وقال الفخر الرازي الكبير ما كبر في ذاته والعظيم ما يستعظمه غيره فلذا كثر وصف الله بالكبير لا العظيم واعظمني ما قلت أي هالنى وعظم على وما يعظمنى ان أفعل ذلك أي ما يهولني وأعظم الامر فهو معظم صار عظيما ورماه بمعظم أي عظيم ورجل عظيم في المجد والرأى على المثل ولفلان عظمة عند الناس أي حرمة يعظم لها وله معاظم مثله قال المرقش * والخال له معاظم وحرم * وانه لعظيم المعاظم أي عظيم الحرمة والحقوق المستعظمة واجبة المراعاة والعظيمة هي الاعظامة وفي المثل كن عصاميا ولا تكن عظاميا تقدم في ع ص م وقولهم في التعجب عظم البطن بطنك بمعنى عظم انما هو مخفف منقول نقله الجوهرى والعظيم لقب نزار العظيمى قال ابن العديم أخذ عنه السمعاني مات بحلب سنه خمسمائة واثنين وستين واعظام موضع في شعر كثير تأملت من آياتها بعد أهلها * بأطراف اعظام وأذناب ازنم ( م .
( العظرم كزبرج ) أهمله الجوهرى وصاحب اللسان وهو ( خرء الاسد ) ( العظلم كزبرج الليل المظلم ) على التشبيه قاله الجوهرى وأنشد ابن برى وليل عظلم عرضت نفسي * وكنت مشيعار حب الذراع ( و ) العظلم ( عصارة شجر ) لونه كالنيل أخضر إلى الكدرة قاله الازهرى ( أو نبت يصبغ به ) فارسيته نقل كما في الصحاح وقال أبو حنيفة العظم شجيرة من الربة تنبت أخيرا وتدوم خضرتها وقال مرة أخبرني اعرابي من السراة قال العظلمة شجرة ترتفع على ساق نحو الذراع ولها فروع في أطرافها كنور الكزبرة وهى شجرة غبراء ( أو هو الوسمة ) نقله الجوهرى وقال أبو حنيفة أخبرني بعض الاعراب ان العظلم هو الوسمة الذكر ( وتعظلم الليل أظلم واسود جدا ) أي صار كالعظلم ( والعظلمة الظلمة والعظلام بالكسر القترة والغبرة ) * ومما يستدرك عليه العظلم كجعفر لغة في العظلم بالكسر نقله شيخنا وقال هو الخطمى وقيل صبغ أحمر وفي المثل بيضاء لا يدجى سناها العظلم أي لا يسود بياضها العظلم يضرب للمشهور لا يخفيه شئ ما في مجمع الامثال للميداني ( العفاهم كعلابط ) أهمله الجوهرى وفي اللسان هي ( الناقة القوية الجلدة و ) أيضا ( رفاهية العيش ) قال الفراء عيش عفاهم أي مخصب وقال أبو زيد عيش عفاهم أي واسع وكذلك الدعفلى ( و ) العفاهم ( العدو الشديد ) قال غيلان يصف أول شبابه وقوته يظل من جاراه في عذائم * من عنفوان جريه العفاهم * ومما يستدرك عليه عنفوان كل شئ أوله وكذلك عفاهمه قاله شمر وسيل عفاهم كثير الماء والعفاهم التار الناعم من كل شئ كالعراهم والعفاهيم النوق النشيطات ( العقم بالضم هزمة تقع في الرحم فلا تقبل الولد ) كذا في المحكم وقال الراغب أصل العقم اليبس المانع من قبول الاثر ( عقمت ) الرحم ( كفرح ونصر وكرم وعنى ) وعلى الاخير اقتصر الجوهرى ( عقما ) محركة ( وعقما ) بالفتح ( ويضم ) وعلى الاخيرين اقتصر الجوهرى ( وعقمها الله تعالى يعقمها ) من حدضرب ( و ) قال ابن برى الفصيح عقم الله رحمها وعقمت المرأة ومن قال عقمت أو عقمت قال ( أعقمها ) الله وعقمها مثل أحزنته وحنته وأنشد في العقم المصدر للمخبل السعدى * عقمت فناعم نبته العقم * ( ورحم عقيم وعقيمة عقومة ) قال الكسائي رحم معقومة أي مسدودة لا تلد نقله الجوهركى ( وامرأة عهقيم ) لا تلد هكذا حكاه ابن الاعرابي بلاهاء ومنه الحديث سوداء ولود خير ن حسناا عقيم ( ج عقائم ) عن