وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

والسُّلَحْفَاةُ بضَمِّ السِّين وفَتْحِ اللاِم نَقَلَهُ الجَوْهَرِيُّ قال : واحدةُ السَّلاحِفِ .
والسُّلَحْفَاءُ بالمَدِّ ويُقْصَرُ وهاتان عن ابنِ دُرَيْدٍ .
والسُّلْحَفَاة مَقْصُورَةً سَاكِنَةَ الَّلامِ مَفْتُوحَةَ الْحَاءِ .
والسِّلَحْفَاةُ بكَسْرِ السِّينِ وفَتْحِ الَّلامِ وهاتان عن الفَرَّاءِ وحكى الأَخِيرَةَ عن تَيْمِ الرَّبابِ .
قلتُ : وتَنْطِقُ به العَامَّة بسُكُونِ اللاَّمِ مع كَسْرِ السِّينِ مَقْصوراً : دَابَّةٌ م معروفَةٌ من دَوَابِّ الماءِ وقيل : هي أُنْثَى الغَيَالِمِ في لُغَةِ بني أَسَدٍ يَنفَعُ دَمُهَا ومَرَارَتُهَا الْمَصْرُوعَ إذا أُنْشِقَ بالأَخِيرةِ والتَّلَطُّخُ بِدَمِهَا الْمَفَاصِلَ فتُشَدُّ .
ويُقَالُ : إذا اشْتَدَّ الْبَرْدُ في مَكَانٍ وخِيفَ منه على الزَّرْعِ وكُّبَّتْ وَاحِدَةٌ منها علَى قَفَاهَا بِحَيْثُ يَكُونُ يَدَاهَا ورِجْلاَهَا إلى الْهَوَاءِ وتُرِكَتْ كَذلك لم يَنْزِلِ الْبَرْدُ في ذلك الْمَوْضِعِ هكذا ذكَره الأَطِبَّاءُ في كُتُبِهم .
س ل خ ف .
السِّلَّخْفُ كَجِرْدَحْلٍ أَهْمَلَهُ الجَوْهَرِيُّ وفي التَّهْذِيبِ : قال أَبو تُرَابٍ عَن جَمَاعَةٍ من الأَعْرابِ قيل : السِّلَّخْفُ والشِّلَّخْفُ : الْمُضْطَرِبُ الْخَلْقِ كما في اللِّسَانِ والعُبَابِ .
س ل ع ف .
السِّلَّعْفُ كَجِرْدَحْلٍ وحِضَجْرٍ أَهْمَلَهُ الجَوْهَرِيُّ وقال ابنُ الفَرَج - عن جَمَاعَةٍ من أَعْرَابِ قَيْسٍ - : هو السِّلَّخْفُ والتَّخْفِيفُ نَقَلَهُ ابنُ عَبَّادٍ .
وسَلْعَفَهُ سَلْعَفَةً ابْتَلَعَهُ نَقَلَهُ الأًزْهَرِيُّ أو الصَّوَابُ بِالغَيْنِ المُعْجَمَةِ كما نَقَلَهُ الصَّاغَانِيُّ .
والْمُسَلْعَفُ بِفَتْحِ العَيْنِ : الْغَلِيظُ عن ابنِ عَبَّادٍ .
قال أبو عمرو : السِّلْعَافُ بالكَسْر : عُودٌ مُحَدَّدٌ يُنْصَبُ حَوْلَ الشَّجَرَةِ لِلسِّبَاعِ يَقْتُلُونَهَا بِهِ والغَيْنُ لُغَةٌ فيه كما يأْتي .
س ل غ ف .
السِّلَّغْفُ كَجِرْدَحْلٍ والغَيْنُ مًعْجَمَةٌ أَهْمَلَهُ الجَوْهَرِيُّ قال ابنُ الفَرَجِ - عن جَمَاعةٍ من أَعْرَابِ قَيْسٍ - : هو السِّلَّخْفُ .
وقال اللَّيْثُ : السَّلْغَفٌ كَجَعْفَرٍ : التَّامُّ هكذا في النُّسَخِ والصَّوابُ : التَّارُّ الْحَادِرُ كما هو نَصُّ العَيْنِ والعُبَابِ واللِّسَانِ وأَنْشَدَ : .
بِسَلْغَفٍ دَغْفَلٍ يَنْطَحُ الصَّ ... خْرِ بِرَأْسٍ مُزْلَعِبّْ وبَقَرَةٌ سَلْغَفٌ كَحَيْدَرَةٍ نَصُّ التَّهْذِيبِ : سَلغَفٌ مِثَالُ حَيْدَرٍ : أَي تَارَّةٌ سَمِينَةٌ .
قال ابنُ دُرَيْدٍ : سَلْغَفَهُ سَلْغَفَةً : ابْتَلَعَهُ .
والسِّلْغَافُ : لُغَةٌ في السِّلْعَافِ .
عن أبي عَمْروٍ وقد تقدَّم .
س ن ج ل ف .
سَنْجَلْفُ بفَتْحٍ فسُكُون قَرْيَةٌ بمصرَ من أَعمال المَنُوفِيَّةِ .
س ن د ف .
سَنْدَفَا بِفَتْحِ الْمُهْمَلَتَيْنَ بَيْنَهُمَا نُونٌ وآخِرُهُ أَلِفٌ وقد يُقَال بالصَّادِ أَيضاً وقد أَهْمَلَهُ الجَمَاعَةُ كُلُّهم وهما : قَرْيَتَانِ بِمِصْرَ إحْدَاهُمَا : مِن أَعْمَالِ الْبَهْنَسَا والأُخْرَى : مِن أَعْمَالِ السَّمَنُّودِيَّةِ وهي بلِصْقِ المَحَلَّةِ الكُبْرَى وقد دَخَلْتُ في هذه وقد نُسِبَ إليها عُلَمَاءُ هكذا ذكَرَهُمَا الأَسْعَدُ بنُ مَمَّاتِي وابنُ الجَيْعَانِ في القَوَانِينِ .
س ن ع ف .
السِّنَّعْفُ كَجِرْدَحْلٍ هكذا بالعَيْنِ مُهْمَلَةً وصَوَابُه بإِعْجَامِ الغَيْنِ كما هو نَصَّ العُبَابِ وقد أَهْمَلَهُ الجَوْهَرِيُّ وصاحبُ اللِّسَانِ وقال ابنُ الفَرَجِ : سَمِعْتُ زَائِدَةَ البَكْرِيُّ يقول : هو السِّلَّخْفُ والشِّينُ لُغَةٌ فيه كما سيأْتي .
س ن ه ف .
سَنْهَفٌ كجَعْفرٍ : اسْمٌ كذا في اللِّسَانِ قلتُ : وذكَره اللَّيْثُ في سهف وجَعَلَ النُّونَ زَائِدَةً فإذاً وَزْنُهُ فَنْعَل .
س ن ف