فسُمِّىَ ما تُعْطَاهُ للعِقْرِ عُقْراً ثم صارَ عامّاً لها وللثَّيَّب . وجَمْعُه الأَعْقَارُ . والعُقْرُ : مَحَلّةُ القَوْمِ بَيْنَ الدّارِ والحَوْض . ويُفْتَح . وقيل : العُقْرُ مُؤَخَّرُ الحَوْضِ أَو مَقَامُ الشارِبِ هكذا في سائر النُّسخ . وفي التَّهْذِيب والنِّهاية : مَقَامُ الشارِبَةِ منه وفي الحَدِيث : إِنّي لَبْعُقْرِ حَوْضِى أَذُودُ الناسَ لأَهْلِ اليَمَن : أَي أَطْرُدُهُم لأَجل أَنْ يَرِدَ أَهلُ اليَمَن ؛ قاله ابنُ الأَثِير . والجَمْعُ أَعْقَارٌ . قال : ىَ ما تُعْطَاهُ للعِقْرِ عُقْراً ثم صارَ عامّاً لها وللثَّيَّب . وجَمْعُه الأَعْقَارُ . والعُقْرُ : مَحَلّةُ القَوْمِ بَيْنَ الدّارِ والحَوْض . ويُفْتَح . وقيل : العُقْرُ مُؤَخَّرُ الحَوْضِ أَو مَقَامُ الشارِبِ هكذا في سائر النُّسخ . وفي التَّهْذِيب والنِّهاية : مَقَامُ الشارِبَةِ منه وفي الحَدِيث : إِنّي لَبْعُقْرِ حَوْضِى أَذُودُ الناسَ لأَهْلِ اليَمَن : أَي أَطْرُدُهُم لأَجل أَنْ يَرِدَ أَهلُ اليَمَن ؛ قاله ابنُ الأَثِير . والجَمْعُ أَعْقَارٌ . قال : .
يَلُذْنَ بأَعْقَارِ الحيَاضِ كأَنَّهَا ... نِسَاءُ النَّصَارَى أَصْبَحَتْ وهْي كُفَّلُ وقال ابنُ الأَعْرَابِيّ : مَفْرَغُ الدَّلوِ من مُؤَخَّرِه عُقْرُه ومن مُقَدَّمِه إِزَاؤُه والعُقْرُ : مُعْظَمُ النارِ أَو أَصْلُهَا الذي تَأَجَّجُ منه وقِيل : مُجْتَمَعُهَا ووَسَطُها قال عَمْرُو بن الدّاخِل يَصِفُ سِهَاماً : .
وبِيضٌ كالسَّلاجِمِ مُرْهَفَاتٌ ... كأَنَّ ظُبَاتِها عُقْرٌ بَعيجُ