وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

@ 209 @ .
علي بن جار الله بن صالح بن أبي المنصور أحمد بن عبد الكريم بن أبي المعالي يحيى بن عبد الرحمن بن علي بن الحسين بن علي بن الحسين بن محمد بن شيبة بن إياد بن عمرو ابن العلاء نور الدين بن جلال الدين الشيباني الطبري الأصل المكي الحنفي أخو أحمد الماضي وأبوهما . ولد في ذي القعدة سنة اثنتين وتسعين وسبعمائة بمكة ، ونشأ بها فحفظ القرآن وتلاه للسبع على الشمس الحلبي ، وكذا حفظ العمدة والأربعين لليافعي والشاطبيتين وعقيدة النسفي والمنار في أصول الفقه والمختار في الفقه وألفية ابن مالك ، وعرضها بمكة وبالقاهرة على جماعة ، وسمع على أبيه وابن صديق الأبناسي والزين المراغي والشريف عبد الرحمن الفاسي والجمال بن ظهيرة وأبي اليمن الطبري في آخرين وأجاز له في سنة خمس وتسعين فما بعدها عبد الله بن خليل الحرستاني وأبو بكر بن عبد الله بن عبد الهادي وأحمد ابن أقبرص وفاطمة ابنة المنجا وفاطمة ابنة ابن عبد الهادي وآخرون ، وولي قضاء جدة بعد موت أخيه مدة عن قضاة مكة ثم ترك ولزم بيته لا يخرج منه إلا للجمعة والصبح والعشاء . وكان خيرا ساكنا . مات في ظهر الثلاثاء تاسع عشري شوال سنة إحدى وأربعين وصلي عليه بعد العصر عند باب الكعبة ودفن بالمعلاة رحمه الله . ذكره النجم بن فهد في معجمه . .
علي بن جسار بن عبد الله بن عمر بن مسعود العمري المكي كان من أعيان القواد العمرة مشهورا بعقل وخير ووفاء في القول مقدما عند صاحب مكة أحمد بن عجلان لكونه أخاه لأمه ) .
ثم لا زال مرعيا حتى مات في شوال سنة عشرين بالعد من منازل بني حسن ونقل إلى مكة فدفن بالمعلاة وأظنه بلغ الستين أو جازها وخلف عدة أولاد نجباء ودنيا . قاله الفاسي في مكة . .
علي بن جعفر المشعري المكي . مات بها في رجب سنة اثنتين وستين أرخة ابن فهد . .
علي بن أبي جعفر . في ابن محمد بن أحمد بن عمر بن محمد بن عثمان بن الضيا . .
علي بن جمعة بن أبي بكر البغدادي خادم مقام الإمام أحمد كآبائه والخريزاتي هو . ولد سنة خمسين وسبعمائة أو بعدها ببغداد ونشأ بها وتعلم صنائع ثم ساح في البلاد وطوف العراق البحرين والهند وأرض العجم وما وراء النهر ثم حج وطوف البلاد الشامية ثم قدم القدس وسكن به وبالخليل ونابلس ثم قدم القاهرة وسكنها وطوف في ريفها وارتزق بها من صنعة الشريط وجلس لصنعه بحانوت تجاه الظاهرية القديمة وشاع عنه مما شاهده الثقات في سنة أربع وأربعين أن السباع إذا مر بها عليه تأتيه وتتلمس به هيئة المسلمين عليه بحيث يعجز قائدوه عن مرور