وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

@ 180 @ .
علي بن أحمد بن محمد بن أحمد بن حيدرة بن عمر بن محمد بن موسى بن عبد الجليل بن تميم بن محمد النور بن الشهاب الدجوي ثم القاهري الشافعي . سمع على الحلاوي وابن الشيخة وغيرهما وأكثر من الحضور في أمالي الولي العراقي ، وحدث سمع منه الطلبة . ومات في يوم الخميس سادس عشري رمضان سنة خمس وأربعين . أرخه النجم ابن فهد في معجمه ، وسيأتي ابن عمه علي بن المحب محمد بن العز أحمد . .
علي بن أحمد بن محمد بن عبد القادر بن عثمان بن ظهير الدين النور بن الشهاب المنوفي ثم القاهري البهائي الشافعي والد أحمد ومحمد ويعرف بابن أخي المنوفي . ولد في ربيع الأول سنة ثلاث وعشرين وثمانمائة بمنوف ونشأ بها فحفظ القرآن والعمدة والمنهاج الفرعي والأصلي وألفية الحديث والنحو وعرض على شيخنا والمحب بن نصر الله والتفهني والسعد بن الديري والقاياتي والعيني والعلم البلقيني ، وقطن القاهرة من أول سنة إحدى وأربعين في كنف أبيه وعمه وبحث المنهاج الفرعي والأصلي بقراءته على البرهان بن خضر وثانيهما فقط على العز عبد السلام البغدادي ومجموع الكلائي على الزين البوتيجي بل سمع عليه فرائض الروضة بقراءة ابن أبي السعود وقرأ ألفية النحو بحثا على الحناوي وشرحها لابن ) .
المصنف على الجمال بن هشام وشرح النخبة على شيخنا مصنفه بل سمع عليه شرح ألفية شيخه مع أصلها دراية والكثير رواية كقطعة من كل من البخاري والدلائل والحلية والطبراني الأوسط ومسند الشافعي وفتح الباري ومقدمته وتخريجه للأذكار ولازمه في كتابته عنه في الإملاء وسمع قطعة من تلخيص المفتاح ومن شرح الألفية لابن أم قاسم على ابن حسان وقطعة من المنهاج الأصلي على القاياتي ومن الروضة على الونائي ومن المنهاج على العلاء القلقشندي والعلم البلقيني وكذا سمع عليه قطعة من التدريب وتكملته وغير ذلك ثم أخذ عن طبقة تليها فلازم البدر أبا السعادات البلقيني في تقسيم الكتب الثلاثة التنبيه والمنهاج والحلاوي والصلاح المكيني في تقسيم التنبيه والمنهاج وشرح البهجة وكان أحد القراء فيها عليهما بل قرأ بأخرة على أولهما المنهاج الأصل والمنهاج ، وحج قبل أخذه عن هذين مع الرجبية في سنة سبع وأربعين فوصل مكة في أول رمضان فتلا لأبي عمرو على الزين بن عياش ولعاصم على الشمس محمد الكيلاني وسمع على التقي بن فهد بقراءة ولده أشياء ثم رجع فوصل القاهرة في أول التي تليها وتدرب قبل ذلك وبعده في الشروط بعمه التقي عبد الغني المنوفي وتصدى لذلك ببابه بل كتبه أحيانا في باب شيخنا