[201] (العنوان) (الصفحة) في أن الاكل قد يكون واجبا وقد يكون مندوبا (100) في حرمة جميع انتفاعات الميتة إلا ما أخرجه الدليل، وبحث حول الدم المتخلف الذبيحة في الحيوان المأكول اللحم (102) معنى قوله تبارك وتعالى: (غير باغ ولا عاد) (104) تفسير قوله عزوجل: (والمنخنقة والموقوذة والمتردية والنطيحة وما أكل السبع إلا ما ذكيتم) (106) معنى قوله تبارك وتعالى: (وما ذبح على النصب) (108) معنى قوله تبارك وتعالى: (وأن تستقسموا بالازلام) وإشارة إلى جواز الاستخارة بالنص (109) تفسير قوله عز سبحانه: (لا تحرموا طيبات ما أحل الله) (111) بحث حول الرزق، ومذهب الاشاعرة في الرزق، وما قاله البيضاوي، وما حلفا علي عليه السلام، وبلال، وعثمان بن مظعون رحمهما الله (112) في أن للايمان درجات ومنازل (115) معنى قوله عزوجل: (ليس على الذين آمنوا وعملوا الصالحات جناح فيما طعموا إذا ما اتقوا) وبحث حول نفي الجناح عن الذين آمنوا (116) تفسير قوله تبارك وتعالى: (وعلى الذين هادوا حرمنا كل ذي ظفر ومن البقر والغنم حرمنا عليهم شحومهما) (121) في الاسراف، وان الله عزوجل جمع الطب كله في نصف آية من كتابه و هو قوله عز اسمه: (كلوا واشربوا ولا تسرفوا) وجمع النبي صلى الله عليه وآله الطب في قوله: المعدة بيت الداء والحمية رأس كل دواء وأعط كل بدن ما عودته، ومعنى قوله تعالى: (من حرم زينة الله التي أخرج لعباده) (123) في جواز لبس الثياب الفاخرة وأكل الاطعمة الطيبة من الحلال (125) العلة التي من أجلها حرم الله الخمر والميتة والدم ولحم الخنزير (134) ________________________________________