[648] فهل يحل لعاقل المخاصمة مع هؤلاء لعلي عليه السلام ؟ ! انتهى. [بحار الانوار: 32 / 218 - 219. أقول: وانظر باب أحوال عائشة وحفصة في بحار الانوار: 22 / 227 - 246، وما ذكره العلامة المجلسي في بحاره: 28 / 135 حديث 1، عن جامع الاصول: 9 / 436، وسنن الترمذي: 5 / 275 في قوله صلى الله عليه وآله وسلم: إنكن لانتن صواحب يوسف.. وله طاب ثراه في البحار: 28 / 130 - 174 تبيين وتتميم حري بالملاحظة، بل غالب ذاك المجلد ينفع في هذا الباب. ولا حظ البحار: 44 / 270 باب 2 في سائر ما جرى بين الامام الحسن الزكي صلوات الله عليه وبين معاوية لعنه الله وأصحابه]. ومما ورد في أعداء آل محمد صلوات الله عليهم واللعنة على أعدائهم، وفي الاستهزاء بهم أو إيذائهم: ولنختم الكلام في الاشارة إلى بعض الروايات مما يدل على المراد عموما، وهي كثيرة جدا، نتبرك ببعضها: 180 - شي: عن أبي بصير، قال: سمعت أبا جعفر عليه السلام يقول: عدو [أعداء] علي هم المخلدون في النار، قال الله: [وما هم بخارجين منها] (المائدة: 37). [بحار الانوار: 72 / 135 - حديث 16، عن تفسير العياشي: 1 / 317 حديث 100، وأورده في تفسير البرهان: 1 / 470، وتفسير الصافي: 1 / 441]. 181 - شي: عن منصور بن حازم، قال: قلت لابي عبد الله عليه السلام: [وما هم بخارجين من النار] (البقرة: 167)، قال: أعداء علي عليه السلام هم المخلدون في النار أبدا الآبدين ودهر الداهرين. [بحار الانوار: 8 / 362 حديث 37، و 72 / 135 - حديث 17، عن تفسير العياشي: 1 / 317 - 318 حديث 101، وجاء في بحار الانوار: 3 / 396، وأورده في تفسير البرهان: 1 / 470، وتفسير الصافي: ________________________________________