على أمه فدفعوه إليها لترضعه لهم في حسبانهم .
فذلك قوله جل وعز فرددناه إلى أمه كي تقر عينها ولا تحزن ولتعلم أن وعد الله حق لقوله D إنا رادوه إليك وقوله جل وعز ولما بلغ أشده واستوى آية 14 .
قال مجاهد عن ابن عباس وقتادة لما بلغ أشده أي ثلاثا وثلاثين سنة واستوى بلغ أربعين سنة .
قال أبو جعفر سيبويه يذهب إلى أن واحد الأشد شدة .
وقال الكسائي وبعض البصريين الواحد شد .
وقال أبو عبيدة لا واحد لها