كانتا عند بني عمومته في بروجرد وشجرة عمّه العلاّمة بحر العلوم، وإلى ما ذكره عم والده في أول كتاب «المواهب السنية» وما ذكره المحدث النوري في الفيض القدسي، وإلى ما يذكره والده وكان حافظاً لأنساب قومه ومرجعاً لمشيخة أسرته، وغير ذلك من المصادر التي ذكرها في مطاوي تلك الرسالة ومن جملتها ما وقف عليه في كتب ورسائل جده السيّد محمد([1]). وأما فيما يخصّ حياته الشخصية فاستنادي إلى ما كتبه جماعة في ترجمته معتمدين على ما شاهدوه أو سمعوه منه ومن غيره من أكابر الأسرة، ومن هؤلاء السيّد إسماعيل العلوي الطباطبائي من بني أعمامه وصهره السيّد العلوي وغيرهما من أبناء الأسرة وأخيراً ما أبداه شيخ طائفتهم آية الله السلطاني في ما نشر منه في مجلة «الحوزة». ومن غير الأسرة الكاتب المتتبع الشيخ علي الدواني وآخرون([2]). هذا مضافاً