التي لا يقطع فيها برأي دون رأي آخر، وما عدا المسائل الظنية لا يتصور ولا يقع فيها الاختلاف بين علماء سائر المذاهب الإسلامية المعتبرة. وأصبح الاتجاه إلى ذكر آراء سائر الفرق والمذاهب الإسلامية منهجا يتبع في الكتابات الفقهية المقارنة، وتوجيها يوجه إليه طلاب الدراسات العليا في كليات الشريعة بجامعة الأزهر الشريف. جزى الله شيخنا أحسن الجزاء على ما قدم من علم نافع وجهد في خدمة شريعة الإسلام والمسلمين.