الظاهر وقوع الاشتباه من المؤلف أو من بعض النساخ والراوي بدل المترجم حبيب الأعور مولى عروة بن الزبير وقد روى عن عروة. ومما يعضد ما استظهره قول الإمام البخاري: «لم يسمع حبيب المترجم عن عروة شيئاً». وقال أبو داود روي عن الثوري قال: «ما حدثنا حبيب إلاّ عن عروة المزني»(1). المصادر: الجرح والتعديل3: 107، دول الإسلام 1: 57، أعيان الشيعة 4: 551، تذكرة الحفاظ 1: 116 تاريخ خليفة: 219، النجوم الزاهرة 1: 283، سير أعلام النبلاء 5: 288، تهذيب الكمال 2: 173الطبقات الكبرى 6: 320. وسائل الشيعة ج 12 باب 12 صفحة 35 الرواية 27957 والكافي ج 6 باب الفرق بين من طلق على غير السنة من كتاب الطلاق 29، والمصنف لعبد الرزاق الحديث 1137، 4907، 4925، 17962، 17968 صحيح البخاري 6: 97، 98 صحيح مسلم 2549. والبحار للعلامة المجلسي 16: 288، 22: 283، 22: 320، 23: 134، 23: 247، 27: 247، 28: 44، 28: 314، 28: 375، 32: 325، 32 : 425، 33: 10، 33: 25، 33: 26، 33 :75، 33 :186، 35: 68، 37: 190، 37: 268، 37: 337، 38 :100، 40: 52، 41 23، 41: 230، 41: 282، 41 :347، 43: 146، 23: 149، 45: 238، 46: 133، 47 401، 60:65، 65:127، 70: 285، 78:223، 86:118، 91: 5، 97: 452.