وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

الإطلاق .
( وإن كان ) الخشب المسلم فيه ( للقسي ذكر هذه الأوصاف وزاد سهليا ) أو جبليا أو خوطا أو فلقة .
فإن الجبلي أقوى من السهلي ( والخوط أقوى من الفلقة ويذكر فيما ) أي في خشب ( للوقود الغلظ ) أو الدقة ( واليبس والرطوبة والوزن ويذكر فيما ) أي في خشب ( للنصب النوع والغلظ وسائر ما يحتاج إلى معرفته .
ويذكر في النشاب والنبل نوع خشبه وطوله ) أي النشاب أو النبل ( وقصره ودفته وغلظه ولونه ونصله وريشه .
ويضبط حجارة الأرحية بالدور والثخانة والبلد والنوع إن كان يختلف وإن كان ) الحجر ( للبناء ذكر اللون والقدر والنوع والوزن .
ويذكر في حجار الآنية النوع واللون والقدر واللين والوزن .
ويصف البلور بأوصافه ) هكذا في المغني مع أنه قال قبله لا يصح السلم في البلور .
( ويصف الآجر واللبن بموضع التربة واللون والدور والثخانة .
ويذكر في الجص والنورة اللون والوزن ) هكذا في المغني وفي المبدع وغيرهما .
وتقدم في الربا أنهما من المكيلات .
وقال في الإنصاف هناك .
وعليه فيبدل الوزن بالكيل .
( ولا يقبل ) المسلم من الجص والنورة .
( ما أصابه الماء فجف ) لذهاب المقصود منه ( ولا ) يقبل أيضا منهما ( ما قدم قدما يؤثر فيه .
ويضبط العنبر باللون والبلد .
وإن شرط قطعة أو قطعتين جاز ) وله شرطه .
( وإلا فله إعطاؤه صغارا ) باللون ( ويصف العود الهندي ببلده وما يعرف به .
ويضبط اللبان والمصطكى وصمغ الشجر ) بالوزن والبلد وما يختلف به .
( و ) يضبط ( سائر ما يصح السلم فيه مما يختلف به ويقول في الخبز خبز بر أو شعير أو دخن ) أو ذرة ( أو أرز ) ونحوه ( و ) يذكر ( النشافة والرطوبة واللون فيقول حوارى ) بضم الحاء وتشديد الواو وفتح الراء أي خالص من النخالة .
( أو خشكار .
والجودة والرداءة ويذكر في طير لونا ونوعا وكبرا وصغرا وجودة ورداءة ) وصيد أحبولة ونحوها على ما تقدم .
( وما يختلف به الثمن لا يحتاج إلى ذكره .
فإن شرط الأجود ) لم يصح لتعذر الوصول إليه إلا نادرا .
إذ ما من جيد إلا ويحتمل وجود أجود منه .
( أو ) شرط ( الأردأ .
لم يصح ) لأنه لا ينحصر .
( وإن جاءه ) أي جاء المسلم إليه المسلم ( بدون ما وصف ) له فله أخذه ( أو ) جاءه ب ( نوع آخر ) من جنس المسلم فيه ولو بأجود منه ( فله أخذه ) لأن الحق له وقد رضي بدونه .
ومع اتحادهما في الجنس هما كالشيء الواحد بدليل تحريم التفاضل .
( ولا يلزمه ) أي لا يلزم المسلم