وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

- المذمُّر : الكاهل الدبرة بالسكون : الهزيمة من الإدبار يقال : لمن الدَّبْرة ؟ أى من الهازم ؟ وعلى من الدَّبْرة ؟ أى مِنَ المهزوم ؟ أعْمَدُ : من عمدنى كذا ; إذا أوْجَعنى فعمِدت أى وجعت واشتكيت أعْمدَ : أى أتوَجّع من أن يقتلَ القومُ سيدهَم وأشتِكى وقيل : عمد عليه إذا غضب فمعناه أغَضَبُ من ذلك قال ابن مياّدة : ... وأعْمَدُ من قومٍ كفاهمْ أَخوُهمُ ... صِدامَ الأعادى حيث فُلتَّ نيُوبُها ... .
سَلمْان رضى الله عنه قيل له : ما يِحلّ لنا من ذِمَّتنِا ؟ فقال : مِنْ عَماك إلى هُداك ومِنْ فَقْرِك إلى غِناك .
ذمم أراد مِنْ أهلِ ذِمَّتنا . العمى : ضلال الطريق ; أى إذا ضللت طريقاً أخَذت أحدهم بأنْ يقفَك على الطريق وإذا مَررَتْ بحائطه أوَ ماله وافتقرت إلى ما يقيمك لا غنىً بك عنه فخذ منه َقدْرَ كفايتك ; هذا إذا صُولِحوا على ذلك وشُرط عليهم وإلا فلا يِحلّ منهم إلا الجِزْيةَ . في الحديث : روُىَ فى حديث يونس عليه السلام : إن الحوت قاءه رَذيِاً ذَمّاً . هو المفرط ُالهُزال الهالك وهو من الذمّ لأنهَّ تحتِقرهُ الأنفْس وتَقْتِحَمه الأعْينُ . فتذامروا فى ضج . ذامرا فى صب . برئت منه الذمة فى اج . اذمت فى عوْ . بذمتهم فى كف . الذال مع النون أنس رضى الله عنه كان لا يقطع التَّذْنُوبَ من البُسْرِ إذا أراد أن يَفْتِضَخَه .
ذنب هو الذي بَدا فيه الإرطاب من قبَل الذَّنَبِ . ومنه حديث ابن المسيب : كان لا يَرىَ بالتَّذْنوُب أن يُفْتَضَخ بأساً . الفتضاخ : أن يُشدخ ويُنتبذ وإسم ذلك الشراب الفضيخ . يذيب عينه فى كس . ذنب تلعة فى مض . التّذنوبة وما ذنب منها فى حل فرس ذَنوب فى فق . بذنبه فى عس