وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

كلُ جار ظلَّ مغْتبطاً ... غيرَ جيران بني جَبَلَهْ ... هتكوا جَيْب فتاتهم ... لم يبُالوا حُرْمة الرجُلَهْ ... .
وسئل بعض الحُكّام عن رجُل جعل مالاً في الحُصون فقال اشتروا به خَيْلاً واحملوا عليها في سبيل الله ذهب الى قول الجُعْفيّ [ من الكامل ] ... ولقد علِمْت على تَوقِّي الرَّدَى ... أنَّ الحصُون الخَيْل لا مَدَرُ القُرى ... .
وهذا من الألغْاز والمُنْكرات التي لا تذهب العلماء اليها وانّما قيل للقَسَم يمين لأنَّهم كانوا اذا تحالَفُوا أو توافَقُوا ضَرَب كلّ امرئ منهم يمينه على يمين صاحبه كما يفعل في بَيْعة السُلْطان فيقال أخذ يمينه وأخذ صَفْقته اذا فعَل ذلك ثم قيل للحلْف بالله وبكلّ ما يُحْلَف به يَمين اذ كان ذلك يقع مع التَّصافُق بالأيمان .
ونَهى رسولُ الله عن أكل " كُلِّ ذي نَابٍ من السِّباع وكلِّ ذي مِخْلب من الطَّيْر " والفرق بين سباع الوحش وهائمها بالأنياب وأَنيابُها تكون في مَقاديم أفواهها مكان الأسْنان لبهائم الأنعام والسَّبُعُ كلُّ صائد أو عاقِر أو آكل لَحْم ولا تسمّى سَبُعاً حتى تكون كذلك مثل الأسد والذِّئْب والكلْب