وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

( وثلاث ليال أوائن ) أي ( روافه وعشر ليال آينات ) أي ( وادعات ) الياء قبل النون ( وأون الحمار تاوينا أكل وشرب حتى امتلاء بطنه ) وامتدت خاصرتاه فصار ( كالعدل ) قال رؤبة وسوس يدعو مخلصا رب الفق * سرا وقد أون تاوين العقق قال الجوهرى يريد جمع العقوق وهى الحامل المقرب مثل رسول ورسل وقال الازهرى وصف أتنا وردت الماء فشربت حتى امتلات خواصرها فصار الماء مثل الاونين إذا عدلا على الدابة ( كتاون ) تاونا ( والاوان الحين ) يقال جاء أوان البرد قال العجاج * هذا أوان الجداذ جد عمر * ( ويكسر ) نقله الكسائي عن أبى جامع وهكذا روى قول أبى زبيد طلبوا صلحنا ولات أوان * فاجبنا أن ليس حين بقاء فلا عبرة بقول شيخنا ان الكسر الذى حكاه غريب غير مرجوح بل أنكره جماعات ( ج آونة ) كزمان وأزمنة قال يعقوب ( و ) يقال فلان ( يصنعه آونة و ) زاد أبو عمرو ( آينة إذا كان يصنعه مرارا ويدعه مرارا ) قال أبو زبيد .
حمال أثقال أهل الود آونة * أعطيهم الجهد منى يله ما أسع وفى الحديث مر برجل يحتلب شاة آونة فقال دع داعى اللبن يعنى مرة بعد أخرى ( و ) الاوان ( السلاحف ) قال كراع ( ولم يسمع لها بواحد ) وأنشد * وبيتوا الاوان في الطيات * الطيات المنازل ( وذو أوان ع بالمدينة ) على ساكنها أفضل الصلاة والسلام وقال نصر أظنه مكانا يمانيا ويقال أيضا ذات أوان ( والايوان بالكسر الصفة العظيمة كالازج ) ومنه ايوان كسرى كما في الصحاح وفى المحكم شبه أزج غير مسدود الوجه وهو أعجمى وأنشد الجوهرى * شطت نوى من أهله بالايوان * وقال غبره * ايوان كسرى ذى القرى والريحان * ( ج ايوانات وأواوين ) مثل ديوان ودواوين لان أصله اوان فابدلت من حدى الواوين ياء ( كالاوان ككتاب ج أون بالضم ) كخوان وخون كما في الصحاح ( وايوان اللجام ) بالكسر ( جمعه ايوانات وذو ايوان ) بالكسر ( قيل من ) أقيال ذى ( رعين ) من حمير ( وأواني كسكارى ة ببغداد ) على عشرة فراسخ منها بالقرب من مسكن وقال الحافظ قرية نزهة ذات فواكه من قرى دجيل وبها قبر مصعب بن الزبير أمير العراق و ( منها يحيى بن الحسين ) مقرئ بغداد وتلميذ إبى الكرم الشهر زورى مات سنة 606 ( و ) يحيى ( بن عبد الله الاوانيان ) ومنها أيضا أبو الحسن مليح بن رقية عن عثمان بن أبى .
شيبة ذكره الامير وأبو الحسن على بن أحمد بن محمد الضرير كتب عنه أبو سعد السمعاني ببغداد توفى بها سنة 537 C تعالى ذكره ابن الاثير ( و ) أيضا ( ة بنواحي الموصل ) واليها نسب أبو الحسن على بن أحمد المذكور قريبا وانما غر المصنف ان ابن الاثير ذكر فيه أن المشهور بالموصل وهذا لا يلزم منه أن تكون أواني من قرى الموصل فالصحيح ان أواني هي قرية واحة وهى التى من أعمال بغداد ( وأوين ) وفى بعض النسخ أو اين ( د ) وهو الصواب قال الهذلى فهيهات ناس من أناس ديارهم * دفاق ودار الآخرين أواين ( وأون ع ) وهدا قد تقدم له في أول هذا الحرف فهو تكرار منه ( و ) يقال ( أون على قدرك ) أي ( اتئد على نحوك ) * ومما يستدرك عليه آن يؤون أونا إذا استراح عن ابن الاعرابي وأون في سيره اقتصد عن ابن السكيت ويقال ربع آئن خير من ربع حصحاص وتاون في الامر تلبث والاون الاعياء كالتعب والاونان الخاصرتان والاوانان العدلان كالاونين قال الراعى تبيت ورجلاها أو انان لاستها * عصاها استها حتى يكل قعودها قال ابن برى وقيل الاوان عمود من أعمدة الخباء وقيل الاوانان اللجامان وقيل انا آن مملو آن على الرجل وقال ابن الاعرابي C تعالى شرب حتى أون وحتى عدن وحتى كانه طراف كله بمعنى وأونت لاتان أقربت والاون التكلف للنفقة والمؤنة عند أبى على مفعلة من ذلك وقيل هي فعيلة من مانت كما سيأتي ان شاء الله تعالى وكل شئ عمدت به شيا فهو اوان له بالكسر والاوانة ركية معروفة عن الهجرى قال هي بالعرف قرب وشحى ولو ركاء والدخول وأنشد فان على الاوانة من عقيل * فنى كلتا اليدين له يمين وقال نصر هو من مياه بنى عقيل ( الاهان ككتاب العرجون ) نقله الجوهرى والجمع آهنة وأهن قال الليث هو ما فوق الشماريخ ويجمع أهنا والعدد ثلاثة آهنة قال الازهرى وأنشدني أعرابي منحتني يا أكرم الفتيان * جبارة ليست من العيدان * حتى إذا ما قلت لان الآن دب له أسود كالسرحان * بمخلب يختذم الاهان وأنشد ابن برى للمغيرة بن حبناء فما بين الردى والامن الا * كما بين الاهان الى العسيب ( وأعطاه من آهن ماله ) هكذا هو مضبوط كاحمد أي ( من تلاده وحاضره ) * قلت صوابه من آهن ماله كنا صرو هو بدل من عاهن ويقال من آهن المال وعاهنه أي من عاجله وحاضره كما ياتي في عهن ( الاين الاعياء ) والتعب قال كعب رضى الله تعالى عنه * فيها على الاين ارقال وتبغيل * قال أبو زيد لا يبنى منه فعل وقد خولف فيه كما في الصحاح وقال أبو عبيدة لا فعل له وقال الليث لا يشتق منه فعل الافى الشعر وقال ابن الاعرابي آن يئين أينا من الاعياء وأنشد * انا ورب القلص الضوامر * قال انا أي أعيينا