وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

كفعلته قبل ) وفي الصحاح كقولك افعله قبل وقال ابن سيده وأما قولهم ابد أبهذا أول فانما يريدون أول من كذا ولكنه حذف لكثرته في كلامهم وبنى على الحركة لانه من المتمكن الذى جعل في موضع بمنزلة غير المتمكن ( و ) ان أظهرت المحذوف قلت ( فعلته أول كل شئ بالنصب ) كما تقول قبل فعلك ( وتقول ما رأيته ) مذ أمس فان لم تره يوما قبل أمس قلت ما رأيته مذ أول من أمس فان لم تره مذيومين قبل امس قلت ما رأيته ( مذ أول من أول من امس ولا تجاوز ذلك ) كذا هو نص الصحاح والعباب بالحرف ( و ) تقول ( هذا أول بين الاولية ) وأنشد الجوهرى ماح البلاد لنا في أوليتنا * على حسود الاعادي مائح قثم وقال ذو الرمة وما نحن من ليست له أولية * تعد إذا عد القديم ولا ذكر ( والموئل كمحدث صاحب الماشية ) وأنشد الصغانى لرؤبة والمحل يبرى ورقا ولجبا * واستسلم المؤيلون السربا ( وو ألة قبيلة خسيسة ) وبه فسر قول على رضى الله تعالى عنه قال لرجل أنت من بنى فلان قال نعم قال فأنت من وأله إذا قم فلا تقربنى سميت بالوألة وهى البعرة لخستها ( وبنو موألة كمسعدة بطن ) من العرب وهو بنو موألة بن مالك كما في المحكم قال خالد بن قيس بن منقذ بن طريف لمالك بن بجرة ورهنته بنو موألة بن مالك في دية ورجوا أن يقتلوه فلم يفعلوا وكان مالك يحمق فقال خالد ليتك إذ رهنت آل موأله * حزوا بنصل السيف عند السبله * وحلقت بك العقاب القيعله قال سيبويه موألة اسم جاء على مفعل لانه ليس على الفعل إذ لو كان على الفعل لكان مفعلا وأيضا فان الاسماء الاعلام قد يكون فيها ما لا يكون في غيرها وقال ابن جنى انما ذلك فيمن أخذه من وأل فأما من أخذه من قولهم ما مألت مألة فانما هو حينئذ .
فوعلة وقد تقدم ( و ) قال ابن حبيب ( وألان لقب شكر بن عمرو ) بن عمران بن عدى بن حارثة وقال ابن السيرافى هو من وأل ( ووألان ابن قرفة العدوى ومحمود بن وألان العدنى محدثان ) نقلهما الصغانى ووألان أبو عروة مجهول بيض له الذهبي في الديوان ( ووائل ) اسم رجل غلب على حى وقد يجعل اسما للقبيلة فلا يصرف وهو ( ابن قاسط ) بن هنب بن أقصى بن دعمى بن جدبلة ( أبو قبيلة ) معروفة ( و ) وائل ( بن حجر ) بن ربيعة ويعرف بالقيل روى عاصم بن كليب عن أبيه عنه ( و ) وائل ( بن أبى القعيس ) ويقال وائل بن أفلح بن أبى القعيس عم عائشة من الرضاعة ( وأبو وائل شقيق بن سلمة ) الاسدي مخضرم ( صحابيون ) رضى الله تعالى عنهم * ومما يستدرك عليه الموألة كمسعدة الملجأ كالموئل كمجلس وقال ابن بزرج الة فلان الذين يئل إليهم وهم أهله دنيا وهؤلاء التك وهى التى الذين وألت إليهم قال الازهرى الة الرجل أهل بيته الذين يئل إليهم أي يلجأ من وأل يئل والة حرف ناقص من وأل وأصله وئلة كصلة وعدة أصلهما وصلة ووعدة والاول في أسماء الله الحسنى الذى ليس قبله شئ هكذا جاء في الخبر مرفوعا وقالوا ادخلوا الاول فالاول وهى من المعارف الموضوعة موضع الحال وهو شاذ والرفع جائز على المعنى أي ليدخل الاول فالاول وحكى عن الخليل ما ترك أولا ولا آخرا أي قديما ولا حديثا جعله اسما منكرا وصرف وحكى ثعلب هن الاولات دخولا والآخرات خروجا واحدتها الاولة والآخرة وأصل الباب الاول والاولى كالاطول والطولى وحكى اللحيانى أما أولى بأولى فانى أحمد الله لم يزد على ذلك وأول معرفة يوم الاحد في التسمية الاولى قال أؤمل أن أعيش وان يومى * بأول أو بأهون أو جبار واستوألت الابل اجتمعت وأوأل المكان فهو موئل صار ذا وألة والوايلية قرية صغيرة من ضواحي مصر ووائلة بن جارية في نسب النعمان بن عصر ووائلة بن عمرو بن شيبان بن محارب في نسب الضحاك بن قيس الفهرى وفي أجداد أم نوفل بن عبد المطلب وائلة بن مازن بن صعصعة وفي اياد وائلة بن الطمثان وفي غطفان وائلة بن سهم بن مرة وفي عدوان وائلة بن الظرب وفي غامد وائلة بن الدول وفي هوازن وائلة بن دهمان بن نصر بن معاوية ووائلة بن القادة في نسب أبى قرصافة الصحابي وفي نسب عبد الرحمن بن رماحس الكنانى وفي بنى سليم وائلة بن الحرث بن بهثة وفي بنى سامة وائلة بن بكر بن ذهل أوردهم الحافظ في التبصير وأبو نصر عبيد الله بن سعيد الوائلي السجزى الحافظ مشهور ومحمد بن حجر الوائلي إلى جده وائل بن حجر ( الوبل والوابل المطر الشديد الضخم القطر ) قال جرير * يضر بن بالا كباد وبلا وابلا * وقال لليث سحاب وابل والمطر هو الوبل كما يقال ودق وادق وقد ( وبلت السماء ) المكان ( تبل ) وبلا ( أمطرته ) وأرض موبولة من الوابل وفي حديث الاستسقاء فو بلنا أي مطرنا وفي رواية فأبلنا بالهمز وهو بدل من الواو مثل أكدو وكد ( و ) وبل ( الصيد ) وبلا ( طرده شديد أو ) من المجاز وبله ( بالعصا ) والسوط وبلا ( ضربه ) وقيل تابع عليه الضرب عن أبى زيد ( و ) الوبيل ( كأمير الشديد ) وبه فسر قوله تعالى فأخذناه أخذا وبيلا أي شديد أو ضرب وبيل أي شديد ( و ) الوبيل ( العصا الغليظة ) الضخمة قال الشاعر أما والذى مسحت أركان بيته * طماعية أن يغفر الذنب غافره لو اصبح في يمنى يدى زمامها * وفي كفى الاخرى وبيل تحاذره لجاءت على مشى التى قد تنضيت * وذلت وأعطت حبلها لا تعاسره يقول لو تشددت عليها وأعددت لها ما تكره لجاءت كأنها ناقة قد أتعبت بالسير وركبت حتى صارت نضوة وانقادت لمن يسوقها ولم