وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

وأَمَّا الشِّقِنْدَافُ بالكَسْرِ فَلَيْسَ مِن كَلاَمِهِمْ بل هي لُغَةٌ سَوَادِيَّةٌ وسَمِعْتُ بعضَ مَشَايشخِي يقولُ : إنَّهُ مَرَّ رَجُلٌ عَلَى عِرَاقِيٍّ فقال له : ما تُسَمُّونَ هذا عِنْدَكم ؟ فقال : الشِّقِنْدَافُ فقال : أَلَيْسَ هو الشُّقْدُفُ ؟ قَال : لا أَلا تَدْرِي أَنَّ زِيَادةَ البِنَاءِ تَدُلُّ علَى زِيادَةِ المَعْنَى وهذا أَعْظَمُ من شَقَادِفِكُم وأَوْسَعُهَا جِرْماً .
ش ق ر ف .
ومّما يُسْتَدْرَكُ عليه : شُقْرُفٌ كقُنْفُذٍ : قَرْيَةٌ بمصرَ مِن أَعْمَالِ البُحَيْرةِ وقد أَهْمَلَهُ الجَمَاعَةُ .
ش ك ف .
ومّما يُسْتَدْرَكُ عليه : إِشْكِيفٌ كإِزْمِيلٍ : الغُلامُ الحَسَنُ الوَجْهِ هكذا يَسْتَعْمِلُه الحِجازيَّونَ ولا إِخَالُهُ إلاَّ مُعَرَّباً وكأَنَّهُ على التَّشْبِيهِ بالأَشْكُوفَةِ بالضَّمِّ وهي نَوْرُ كُلِّ شَجَرٍ قبلَ أَن يَتَفَتَّحَ فارسيَّةٌ فَتأمَّلْ .
ش ل خ ف .
الشِّلَّخْفُ كَجِرْدَحْلٍ أَهْمَلَهُ الجَوْهَرِيُّ وفي التَّهْذِيبِ : أَبو تُرابٍ عن جَمَاعَةٍ من أَعْرَابِ قَيْس : هو الْمُضْطَرِبُ الْخَلْقِ زادَ ابنُ عَبَّادٍ : والْفَدْمُ الضَّخْمُ والسِّينُ لُغَةٌ فيه كما تقدَّم .
ش ل ع ف .
ومّما يُسْتَدْرَكُ عليه : الشِّلَّعْفُ بالعَيْنِ المُهْمَلَةِ لُغَةٌ في الشِّلَّغْفُ بالغَيْنِ المُعْجَمَةِ عن ابن أبي تُرَابٍ والسِّينُ المُهْمَلَةُ لُغَةٌ فيه وقد تقدَّم .
ش ل غ ف .
الشِّلَّغْفُ كَجِرْدَحْلٍ أَهْمَلَهُ الجَوْهَرِيُّ ورَوَى ابنُ الفَرَجِ عَن جَمَاعَةٍ من أَعْرَابِ قَيْس : هو المُضْطَرِبُ الخَلْقِ لُغَةٌ في السِّلَّغْفِ بالسِّينِ المُهْمَلَةِ وقد تقدَّم ذِكْرُه .
ش م ر ف .
ومّما يُسْتَدْرَكُ عليه : شُمَيْرَف مُصَغَّراً : قَرْيةٌ بمِصْرَ مِن المَنُوفِيَّةِ والعامَّةُ تقولُ : مُشَيْرَفُ بتَقْدِيمِ المِيمِ وقدرَ أَيْتُهَا .
ش ل ف .
الشَّلاَّفَةُ كَشَدَّادَةٍ أَهْمَلَهُ الجَوْهَرِيُّ وصاحِبُ اللِّسَانِ وقال ابنُ عَبَّادٍ : هي الْمَرْأَةُ الزَّانِيَةُ كما في العُبَابِ .
شَلِفٌ كَكَتِفٍ : ع قُرْبَ تَعِزَّ باليَمَنِ به مَسْجِدٌ قَدِيمٌ صَحَابِيٌّ أَي بُنِىَ في عَهْدِ الصَّحابةِ رَضِيَ الله عنهم .
ومّما يُسْتَدْرَكُ عليه : أبو شلُّوف : مِن كُنَاهم .
والشَّلَفُ مُحَرَّكةً : وَادٍ عَظِيمٌ بالقُرْبِ من جَزَائِرِ مَرْغِينَانَ .
ش ن ح ف .
الشَّنْحَفُ كَجَعْفَرٍ هكذا ضَبَطَهُ ابنُ دُرَيْدٍ في المُحِيطِ : مِثْلُ جِرْدَحْلٍ : هو الطَّوِيلُ والجَمْعُ : شَنَاحِفُ وقد أَهْمَلَهُ الجَوْهَرِيُّ وهي بالخَاءِ أَعْلَى .
ش ن خ ف .
كَالشِّنَّخْفِ كَجِرْدَحْلٍ أَوْرَدَهُ الجَوْهَرِيُّ كذلك : الشِّنْخِيفُ بالكَسْرِ وهذِه عن ابنِ عَبَّادٍ أَو كَجِرْدَجْلِ : الرَّجُلُ الضَّخْمُ قَالَهُ ابنُ عَبَّادٍ والجَمْعُ : شِنَّخْفُونَ ولا يُكَسَّرُ ودَخَلَ إِبراهِيمُ بنُ مٌتَمِّمِ بنِ نُوَيْرَةَ اليَرْبُوعِيُّ على عبدِ المَلِكِ بنِ مَرْوَانَ فسَلَّمَ بجَهْوَرِيَّةٍ فقال : إنَّكَ لَشِنَّخْفٌ فقال : يا أَمِيرَ المُؤْمِنِين إنَّيَ مِن قَوْمٍ شِنَّخْفِين قال الشاعِرُ : .
وأُعْجَبَهَا فِيمَنْ يَسُوجُ عِصَابُةٌ ... مِن الْقَوْمِ شِنَّخْفُونَ جِدُّ طِوَالِ وفيهِ شَنْحَفَةٌ : أَي كِبْرٌ وزَهْوٌر عن ابنِ عَبَّادٍ .
ومّما يُسْتَدْرَكُ عليه : بَعِيرٌ شِنْحَافٌ : صُلْبٌ شَدِيدٌ ورًجٌلٌ شِنْخَافٌ : طُوَالٌ ش ن دف .
فَرَسٌ شُنْدُفٌ كَنُقْنْفُذٍ أَهْمَلَهُ الجَوْهَرِيُّ هنا وأَوْرَدَهُ في ( ش د ف ) علَى أَنَّ النُّونَ زائدةٌ وقال أبو عُبَيْدَةَ : أي مُشْرِفٌ أبو هو مَائِلُ الخَدِّ مِن النَّشَاطِ قال المَرَّارُ بن مُنْقِذٍ يَصِفُ الفَرَسَ : .
شُنْدُفٌ أَشْدَفُ ما وَرَّعْتَهُ ... فإِذَا طُوطِئ طَيَّارٌ طِمِرّْ ش ن ط ف .
شُنْطَفٌ كَجُنْدَبٍ أَهْمَلَهُ الجَوْهَرِيُّ وصاحِبُ اللِّسانِ وهي كَلِمَةٌ عَامِيَّةٌ ليستْ بعَرَبِيَّةٍ مَحْضَةٍ ذَكَرَهَا ابنُ دُرَيْدٍ في الجَمْهَرَةِ ولم يُفَسِّرْهَا