وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

والعَدَانُ : السَّاحِلُ .
والسِّيفُ الطَّوِيلُ : سَاحِلٌ طَوِيلٌ جِدّاً كأَنَّه قُطِعَ بالسَّيْفِ مَسِيرَةَ مِائَةِ فَرْسَخٍ وهو ساحلُ بَحْرِ البَرْبَرَةِ مِمَّا يَلِي مَقْدَشُو قال الصَّاغَانِيُّ : وقد رأَيْتُه في شهرِ رَمَضَانِ سنة 609 . وخَوْرُ السِّيفِ : د دُونَ سِيرَافَ مِمَّا يَلِي كَرْمَانَ وقد ذُكِرَ في الرَّاءِ . والْمُسِيفُ : مَن عَلَيْهُ السَّيْفُ كما في الصِّحاحِ وقال الكِسَائِيُّ هو المُتَقَلِّدُ بالسَّيْفِ فإِذا ضَرَبَ به فهو سَائِفٌ .
قال ابنُ عَبَّادٍ : المُسِيفُ : هو الشُّجَاعُ مَعَهُ السَّيْفُ .
قال ابنُ الأَعْرَابِيِّ : دِرْهَمٌ مُسَيَّفٌ كَمُعَظَّمٍ : جَوَانِبُهُ نَقِيَّةٌ مِن النَّقْشِ .
وأَسَافَ الْخَرْزَ : خَرَمَهُ قِيلَ : يَائِيَّةٌ فمَوْضِعُ ذِكْرِه هنا كما فَعَلَهُ ابنُ فَارِسٍ والجَوْهَرِيُّ وقد تقدَّم في ( س و ف ) .
وتَسَايَفُوا وسَايَفُوا واسْتَافُوا وعَلَى الأَولِ اقْتَصَرَ الجَوْهَرِيُّ : أَي تَضَارَبُوا بِالسُّيُوفِ قال اللَّيْثُ : وقد اسْتِيفَ الْقَوْمُ قال ابنُ جَنِّي : اسْتَافُوا : تَنَاوَلُوا السُّيُوفَ كقوْلِك : امْتَشَنُوا سُيُوفَهم وامْتَخَطوُهَا قال : فأما تَفْسِيرُ أَهلِ اللُّغَةِ أَنَّ اسْتَافَ القومُ في معنَى تَسَايَفُوا فتَفْسِيرُه علَى المَعْنَى كعَادَتِهم في أَمْثَالِ ذلك .
وسَيْفُ بنُ سُلَيْمَانَ الْمَكِّيُّ مِن رِجَالِ الصحِيحَيْنِ قال المِزِّيُّ : رَوَى له الجَمَاعَةُ سِوَف التِّرْمِزِيِّ رَوَى عَنْهُ مُعْتَمِرُ بنُ سُلَيْمَان وغيرُه .
سَيفُ بنُ عُبَيْدِ اللهِ ثِقَتَانِ غيرَ أَن الذهَبِيّ ذكَر في الأول أَنه رُمِىَ بالقَدَرِ والثانِي ذكَره ابنُ حِبّانَ في الثِّقَاتِ وقال ورُبما خَالَفَ .
سَيْفُ بنُ عُمَرَ الضبِّيُّ التيِميمِيُّ الأَسَدِيُّ صَاحِبُ التَّوَالِيفِ منها كتابُ الفُتُوحِ وهو مَشْهُورٌ .
سَيْفُ بنُ محمدٍ وابنُ هَارُونَ وابنُ مِسْكِينٍ وابنُ وَهْبٍ أَبو رُهْمٍ التمِيميُّ بَصْرِيٌّ يَرْوِي عن أَبي الطُّفَيْلِ وعنه ابنُ عُلَيَّةَ .
سَيْفُ بنُ مُنِيرٍ التابِعِيُّ عن أَبي الدَّرْدَاءِ .
وسَيْفُ بنُ أَبِي الْمُغِيرَةِ الكُوفِيُّ التَّمّارُ عن مُجَالِدٍ .
وأَبو سَيْفٍ الْمَخْزُومِيِّ التابِعِيُّ قال الذهَبِيُّ في ذُيْلِ الدِّيوانِ : لا يُعْرَفُ ضُعَفَاءُ .
أَما الأَولُ : وهو سَيْفُ بنُ عُمَرَ فإِنه يَرْوِي عن عُبَيْدِ اللهِ بنِ عُمَرَ العُمَرِيِّ والأَعْمَشِ والثوْرِيِّ وابنِ جُرِيْجٍ ومُوسَى بنِ عُقْبَةَ قال يحيى : ضَعِيفُ الحديثِ وقال أبو حَاتِمٍ الرازِيُّ : مَتْرُوكُ الحَدِيثِ وكذا النسَائِيُّ والدارَقُطْنِيُّ وقال أَبو دُاوُدَ : كَذّابٌ وقال النسَائِيُّ : ليس بِثِقَةٍ ولا مَاْمُونٍ .
وأَمَّا الثَّالِثُ فإِذا كان الذي يَرْوِي عن إِسْمَاعِيلَ بنِ أَبي خالدٍ وسُلَيْمَانَ التَّمِيمِيِّ فقد ضَعَّفَهُ النِّسَائِيُ والدَّارَقُطْنِيُّ وقال يحيى : ليس بشَيْءٍ قال ابنُ الجَوْزِيِّ في الضُّعَفَاءِ : ورَجُلٌ آخَرُ يُسَمَّى سَيْفَ بنَ هارُونَ الذي يَرْوِي عنه شُعْبَةُ ضَعَّفَهُ أَحمدُ وقال يحيى بنُ مالكٍ : قلتُ : وأَرْوَدَهُ الذَّهَبِيُّ في الدِّيوانِ إلاَّ أنه قال : عن شُعْبَةَ قال : وكأَنَّهُ البُرْجُمِيُّ . انتهى والصَّوابُ ما قَالَهُ ابنُ الجَوْزِيِّ .
وأَما الرابعُ فقال الدَّارَقُطْنِيُّ : ليس بالْقَوِىِّ وقال ابنُ حِبَّانَ : يَأْتِي بالمَقْلُوباتِ والمَوْضُوعَاتِ لا يَحِلُّ الاحْتِجاجُ به لِمُخالَفَةِ الأَثْباتِ .
وأَمَّا الخامسُ فضَعَّفَهُ أحمدُ وقال يحيى : كان هَالِكاً وقال النَّسَائِيُّ : ليس بِثَقَةٍ كذا قَالَه ابنُ الجَوْزِيِّ والذَّهَبِيُّ قلتُ : وقد أَوْرَدَهُ ابنُ حِبَّانَ في ثِقَاتِ التَّابِعِين .
وأَمَّا السادسُ فقد ضَعَّفَهُ الدَّارَقُطْنِيُّ وقال الأَزْدِيُّ : لا يُكْتَبُ حَدِيثُه .
وأَمّا السَّابعُ فضَعَّفَهُ الدَّارَقُطْنِيُّ أَيضاً .
ويُنْظَرُ في كَلاَمِ المُصَنِّفِ بوُجُودهٍ :