وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

فإن الجملة التي بعد ( الا ) حال من ( قرية ) و هي نكرة عامة لأنها في سياق النفي .
و الثاني نحو ( فِيهَا يُفْرَقُ كُلُّ أَمرٍ حَكيِمٍ أَمْراٍ مِنْ عِنْدِنَا ) ف ( أمراً ) اذا أَعرب حالاً فصاحبُ الحال اما المضاف فالمسوغ أَنه عام أَو خاص أَما الأول فمنْ جهة أَنه أََحَدُ صِيَغِ العموم أما الثاني فمن جهة الإضافة وأما المضاف إليه فالمسوغ أَنه خاص لوصفه بحكيم و قرأ بعضُ السلف ( وَلَمَّا جَاءهُمْ كِتَابٌ مِنْ عِنْد الله مُصَدِّقاً ) بالنصب فجعله الزمخشري حالاً من كتاب لِوَصْفِه بالظرف و ليس ما ذكر بلازم لجواز أن يكون حالاً من الضمير المستتر في الظرف .
و الثالث كقوله .
( لِمَّية مُوحِشاً طَلَل ... )