وغيرهما من الكتب الصحيحة عن المدلسين يعني فمحمول على ثبوت سماعه من جهة أخرى " .
وكذا قال الحافظ الحلبي في القدح المعلى " إن المعنعنات التي في الصحيحين منزلة [ منزلة ] السماع " .
وتوقف في ذلك من المتأخرين الشيخ صدر الدين بن الوكيل وقال في كتابه الإنصاف " لعمر الله إن في النفس لغصة ( د60 ) من استثناء أبي عمرو بن الصلاح