وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

وصيام ويقرأ وعابد الطاغوت و عبد الطاغوت على أنه صفة مثل حطم ويقرأ وعبد الطاغوت على أنه فعل مالم يسم فاعله والطاغوت مرفوع ويقرأ وعبد مثل ظرف أي صار ذلك للطاغوت كالغريزي ويقرأ وعبدوا على أنه فعل والوأو فاعل والطاغوت نصب ويقرأ وعبدى الطاغوت وهو جمع عابد مثل قاتل وقتلة .
قوله تعالى وقد دخلوا في موضع شالحال من الفاعل في قالوا أو من الفاعل في آمنا و بالكفر في موضع شالحال من الفاعل في دخلوا أي دخلوا كفارا وهم قد خرجوا حال أخرى ويجوز أن يكون التقدير وقد كانوا خرجوا به .
قوله تعالى وأكلهم المصدر مضاف إلى الفاعل و السحت مفعوله ومثله عن قولهم الاثم .
قوله تعالى ينفق مستأنف ولا يجوز أن يكون حالا من الهاء لشيئين أحدهما أن الهاء مضاف إليها والثاني أن الخبر يفصل بينهما ولا يجوز أن يكون حالا من اليدين إذ ليس فيها ضمير يعود إليهما للحرب يجوز أن يكون صفة لنار فيتعلق بمحذوف وأن يكون متعلقا بأوقدوا و فسادا مفعول من أجله .
قوله تعالى لأكلوا من فوقهم مفعول أكلوا محذوف ومن فهوقهم نعت له تقديره رزقا كائنا من فوقهم أو مأخوذا من فوقهم ساء ما يعملون ساء هنا بمعنى بئس وقد ذكر فيما تقدم .
قوله تعالى فما بلغت رسالته يقرأ على الافراد وهو جنس في معنى الجمع وبالجمع لأن جنس الرسالة مختلف .
قوله تعالى والصابئن يقرأ بتحقيق الهمزة على الأصل وبحذفها وضم الباء والأصل على هذا صبا بالألف المبدلة من الهمزة ويقرأ بياء مضمومة ووجهه أنه أبدل الهمزة ياء لانكسار ما قبلها ولم يحذفها لتدل على أن أصلها حرف يثبت ويقرأ بالهمزة والنصب عطفا على الذين وهو شإذ في الرواية صحيح في القياس وهو مثل الذي في البقرة والمشهور في القراءة الرفع وفيها أقوال أحدها قول سيبيويه وهو أن النية به التأخير بعد خبر ان وتقديره و ولا هم يحزنون والصابئون كذلك فهو مبتدأ والخبر محذوف ومثله .
فانى وقيار بهما لغريب