وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

@ 202 @ الولي العراقي والعز بن جماعة والبرهان البيجوري والشمس البرماوي والشهاب أحمد بن عبد الله القلقشندي وأجازوا ل واشتغل يسيرا وتعانى قراءة الجوق فتقدم فيها ، وصار أحد الأفراد استجازه بعض الطلبة لبعض الأولاد وأظنه تأخر إلى بعد الستين . .
763 خليل بن محمد بن خليفة بن عبد العال الحسباني ابن عم الشهاب / الماضي وصهره على ابنته . ولي قضاء حسبان وكان خيرا دينا ورث من أبيه مالا جزيلا غرم أكثره في تزويج ابنة عمه المذكور ثم كان آخر أمره أن طلقت منه . مات في سنة اثنتي عشرة . قاله شيخنا في إنبائه . .
764 خليل بن محمد بن الشيخ أبي مدين علي بن أحمد الرملي ثم المقدسي / الآتي جده . ممن أخذ عني .
765 . خليل بن محمد بن محمد بن عبد الرحيم بن عبد الرحمن الحافظ غرس الدين وصلاح الدين أبو الصفا وأبو الحرم وأبو سعيد الاقفهسي المصري الشافعي ويعرف بالأشقر وبالأقفهسي . / ولد في سنة ثلاث وستين وسبعمائة تقريبا . ونشأ فحفظ القرآن واشتغل بالفقه قليلا وكذا اشتغل بالفرائض والحساب والأدب وجلس مع الشهود وقتا ثم أحب الحديث قبيل التسعين وتوجه لطلبه حتى سمع الكثير من الكتب والأجزاء بقراءته وقراءة غيره بالقاهرة ومصر على خلق كثيرين كعزيز الدين المليجي وصلاح الدين البلبيسي وتقي الدين بن حاتم والشهاب المنفر والصلاح الزفتاوي وأبي الفرج بن الشيخة والتاج الصردي والشمس المطرز ومريم الأذرعية . .
ثم حج في سنة خمس وتسعين وجاور فسمع بمكة من شيوخها كابن صديق وابن سكر . وكان عسرا في التحديث فلم يزل يتلطف به حتى سهل الله له . وكذا سمع بالمدينة من جماعة ثم قدم دمشق في سنة سبع وتسعين فأدرك بها الشباب أحمد ابن العز وأبا هريرة بن الذهبي فأكثر عنهما وعن غيرهما ، وسمع الكثير من حديث السلفي بالسماع المتصل وبالاجازة الواحدة ثم قدم القاهرة سنة ثمان وتسعين فسمع بها الكثير أيضا مرافقا لشيخنا وغيره . وسافر صحبة شيخنا إلى مكة في البحر فطلع هو من جدة وتوجه شيخنا وغيره . وسافر صحبة شيخنا إلى مكة في البحر فطلع هو من جدة وتوجه شيخنا إلى اليمن فجاور سنة ثمانمائة وأقام بها التي تليها لنذر كان نذره وهو إن ملك ألف درهم فضة أن يجاور سنة . فلما لقيه شيخنا في الحج سنة ثمانمائة أخذ له من الشهاب المحلي التاجر ألف درهم فضة فلما قبضها أعلمني بنذره وجاور ثم رحل إلى دمشق مرة ثانية فأقام بها وقدم عليه شيخنا فرافقه في سنة اثنتين وثمانمائة ورجع معه إلى القاهرة ثم حج في سنة أربع وجاور سنة خمس فلقيه شيخنا في ) .
آخرها مستمرا على ما يعهده من الخير والعبادة والتخريج والافادة وحسن