وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

@ 189 @ وفي النحو فقط عن الزين قاسم النحوي ويحيى العلمي المالكي وآخرين وفي الأصول فقط عن العلاء الحصني وفي الصرف عن التقي الحصني والميقات عن حسن الصفدي والطتاوي وعليهما قرأ في التصوف وكذا على عمر الحصني وعلم الدين الاسعردي بل قرأ على أولهما صيانة الانسان من أذى النبات والمعدن والحيوان لابن أيوب القادري في دفع السموم وعلى ثانيهما منظومة له في العقائد في سنة إحدى وستين وأجاز له اقراءهما وجميع تصانيفه والأول بطريقتي القادري والعجمي وحضر دروس العبادي وآخرين ، وسافر إلى طرابلس وبيروت في البحر وإلى غيرهما واختص بمنصور بن صفي وقتا وسماه امامه وجوهر المعيني وآخرين ثم ترقى لأمير المؤمنين المتوكل على الله العز عبد العزيز . ودخل في أشياء كالوصية على بني أبي الفضل بن أسد ويذكر بهمة وغيرها ، وقد سمع مني أشياء كالمسلسل ، وأخذ عني مؤلفي في مناقب العباس ولا بأس بفهمه . .
725 خليل بن إبراهيم بن علي المالقي القاهري والد الشمس محمد المزور لقبور الصالحين / الآتي . مات في جمادى الثانية سنة تسع وستين وكان عاميا صالحا . أرخه ابنه . .
726 خليل بن إبراهيم العنتابي الخياط . / في أثناء قاسم بن أحمد بن أحمد ابن موسى وانه مات في سنة أربع عشرة بالقاهرة . 727 خليل بن إبراهيم / صاحب شماخي وما والاها مما يزيد على ثلاثة آلاف كورة . أقام في المملكة نحو أربعين سنة بدون منازع ، وصار من أجل ملوك الشرق وأحسنهم سيرة وأكثرهم سياسة وأحزمهم رأيا حتى قيل إن مراد بك بن محمد بك بن عثمان أوصاه على ابنه محمد متملك الروم الآن وأمر ولده أن لا يخرج عن طاعته ورأيه ، وكان دينا خيرا يحض أتباعه على إقامة الصلاة ولا يتظاهر في بلاده بفاحشة بل غالبهم من مريدي الشيخ علي الاردبيلي ولم يكن له سوى زوجة بل الظن أنه لم يتزوج غيرها وأما السراري فمائة ، وكان مغرى بالصيد حتى ان له ألف مملوك برسم حمل الطيور بين يديه وعساكره زيادة على عشرين ألف مقاتل مات في سنة ثمان وستين واستقر بعده في المملكة ابنه شروانشاه من زوجته المشار إليها . .
728 خليل بن أحمد بن إبراهيم بن أبي بكر بن محمد غرس الدين الدمشقي الصالحي الشافعي والد أحمد / الماضي ويعرف بابن اللبودي وبابن عرعر وبالبطائني . ولد وسمع في ربيع الأول سنة ست وثمانمائة الرائية من الزين عمر بن محمد ابن محمد بن اللبان المقرىء بسماعه لها من التنوخي ، ولقيته بدمشق فسمعت كلامه وكتب على بعض الاستدعاءات ورأيت العز بن فهد أخذ عنه عن الشهاب