وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

@ 167 @ بالباسطية . مات في ربيع الآخر سنة أربع وأربعين بمكة . أرخه ابن فهد . .
688 مفلح الحبشي فتى عبد الرحمن بن الزكي أبي بكر الماضي . / ممن سمع مني بمكة . .
689 مفلح الحبشي الكمالي بن ظهيرة . / مات في جمادى الأولى سنة ثلاث وتسعين بمكة . .
690 مفلح فتى محمد بن أحمد بن النحاس . / ممن سمع مني بمكة . .
691 مقبل بن سعيد بن مسيل بن جون بن علي السعدي ثم السمتي / كتب عنه البقاعي في صفر سنة تسع وأربعين بمسجد المليسا من الطائف قصيدة منها : % ( أبدع قوافي القيل في ابن مطاعن % ملك نشا ما قط في شوره نكد ) % .
692 مقبل بن عبد الله بن عبد الرحمن البغدادي ثم المكي والد محمد الماضي ويعرف بسلطان غلة . / ممن سمع على ابن الجزري في سنة ثلاث وعشرين كتابه أسنى المطالب في مناقب علي بن أبي طالب ووقف سبيله بمنى قبل ذلك في سنة ثلاث عشرة . ومات في صفر سنة سبع وعشرين بمكة . أرخه ابن فهد . .
693 مقبل بن نخبار أمير ينبع . / مات في سنة ثلاثين وثمانمائة في ربيع الأول بمحبسه من اسكندرية . .
693 مقبل بن هبة بن أحمد بن سنان بن عبد الله بن عمر بن مسعود العمري / أحد أعيان القواد العمرة . مات في سنة ثمان وثلاثين إما في أوائلها أو أواخرها أرخه ابن فهد . ) : : : .
695 مقبل الزين الأشقتمري الرومي الطواشي الشافعي . / كان جمدارا عند الظاهر ثم ولده الناصر ملازما للديانة محبا في الفقهاء اشتغل بالعلم كثيرا وحفظ الحاوي الصغير فصار يذاكر به مع حسن التلاوة جدا ، ثم عمر مدرسة بالتبانة عند مفرق الطرق وقرر فيها مدرسين وطلبة وكان عنده بر ومعروف . مات في ليلة الاثنين رابع ربيع الآخر سنة تسع عشرة بالطاعون ودفن بمدرسته وكان قد أسر مع اللنكية من دمشق ثم خلص وحضر مع الرسل الواردين من اللنك في سنة ست وثمانمائة وجاور عامين متواليين قبل موته رحمه الله وإيانا . .
696 مقبل الزين الحسامي الرومي . / أصله لبعض أمراء دمشق ثم اتصل بخدمة الشيخ شيخ قبل سلطنته فلما تسلطن عمل خاصكيا ولا زال يرقيه حتى عمله دوادارا كبيرا بعد جقمق الأرغونشاوي حين ولي نيابة الشام بعد سنة عشرين فباشرها إلى أن فر من القاهرة هو وغيره خوفا على أنفسهم حين قبض مدبر المملكة ططر على قجقار وغيره فحاربهم العرب أصحاب الإدراك بظاهر خانقاه سرياقوس إلى أن وصل إلى الطينة فوجد بها غرابا مهيئا للسفر فركبه بمن معه واحتاط العرب على خيولهم وأثقالهم وسار إلى البلاد الشامية فلحق بنائبها جقمق المشار إليه وكان