وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

@ 159 @ أمانة الحكم عند المناوي وقتا وربما استنيب في الخطابة بجامع القلعة لا لفصاحته وكان يبالغ في خدمة القضاة حتى أنه كان يعمل للعلم البلقيني غداة يوم توجه إلى المحمودية فيتكلف لذلك بما استكثره القاضي ومنعه منه ليتوفر وصار بأخرة من قدماء النواب وقد حدث سمع منه الطلبة ، وكان ذا دربة بالأحكام حسن السياسة عارفا بالتوقيع تاما لعقل غير ذاكر لما يكون بينه وبين مستنيبه أو أتباعه . مات في شوال سنة ثلاث وسبعين بعد أن أجاز في استدعاء بعض الأولاد عفا الله عنه وإيانا . .
642 مسند بن محمد بن عبد الله أخو القطب الخيضري لأبيه . / كان على طريقة أسلافه في لباس العرب وحصل شيئا كثيرا في أيام أخيه وكان قائما بقضاء مآربه في القاهرة وغيرها وينسبه للتقصير في شأنه . وماتا في سنة أربع وتسعين ذاك بالقاهرة وهذا بدمشق وهو أسنهما وأظن وفاته تأخرت عنه فإنه أسند وصيته للسراج بن الصيرفي ولم يظهر له كبير أمر بحيث قيل أنه يزيد على ألفي دينار واتهم بعض عياله ومع لك فمس الوصي بعض المكروه ولم يلبث أن مات أولاده بالطاعون فوضع النجم ابن أخيه يده على ما بقي لكونه عصبته بل وولده أبو .
اليمن كان زوجا لابنتيه ويحتاج كل هذا لتحرير . .
643 مشترك القاسمي الظاهري برقوق والد محمد الماضي . / ترقى في أيام الناصر ابن أستاذه إلى أن تأمر بالقاهرة ثم ناب بغزة غير مرة ثم توجه لدمشق على إمرة بها فلم يلبث أن مات بها في جمادى الأولى سنة إحدى وعشرين وكان مشكور السيرة وقيل أن صواب اسمه أجترك كما مضى في الهمزة ولكنه هكذا اشتهر . .
644 مشيط بن أشعل بن علي الجدي . / مات في شعبان سنة إحدى وأربعين بجدة وحمل فدفن بالمعلاة . .
645 مشيعب بن منصور بن راجح بن محمد بن عبد الله بن عمر بن مسعود العمري . / كان من أعيان القواد المعروفين بالعمرة ، من يصحب أمراء الراكز ، ودخل القاهرة ونال بها برا . .
ومات وهو متوجه إليها بالينبوع في ذي الحجة سنة خمس وخمسين ودفن بها . أرخهما ابن فهد . .
646 مصباح الصوفي . / مات في سنة إحدى وثلاثين . .
647 مصطفى بن تقطمر الزين أبو محمد النظامي الحنفي . / ممن سمع الصحيح في رمضان سنة اثنتين وثمانين وسبعمائة على النجم بن رزين بمدرسة الجاي ثم قرأه عليه الشمس الجلالي خازن المحمودية وشيخ الألجيهية الكبرى في سنة إحدى وعشرين في سنة إحدى وعشرين وكذا سمع عليه أيضا بقراءة أبي العباس أحمد القبيباتي المعروف