وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

@ 215 @ لا يقبل لأحد شيئا ولا يأكل إلا من كسب يده وثار بينه وبين الشافعية شر كبير بسبب الاعتقاد . مات في يوم الأحد ثاني عشر جمادى الثانية سنة سبع وثلاثين بمنزله في مسجد القدم وصلى عليه هناك قبل الظهر ودفن ثم وكانت جنازته حافلة حمل نعشه على ) .
الرؤوس وكثر الأسف عليه ورؤيت له منامات صالحة كثيرة قبل موته وبعده ، وهو في عقود المقريزي رحمه الله وإيانا . .
علي بن حسين بن علي بن حسين علاء الدين الدمشقي المكي الماضي أبوه ويعرف كهو بابن مكسب . ممن سمع مني بمكة . .
على بن حسين بن علي بن سلامة الدمشقي الشافعي . تفقه بالعماد الحسباني وغيره ودرس بدمشق وكانت له مشاركة في الأدب ونظم متوسط . مات بدمشق في سنة تسع عشرة . .
قاله شيخنا في أنبائه . .
علي بن حسين ورأيته في غير موضع بالتكبير ابن علي نور الدين الحاضري الحنفي . .
ولد في جمادى الأولى سنة خمس وخمسين وسبعمائة واشتغل وأجاز له العز عبد العزيز بن جماعة وباشر عدة وظائف سلطانية منها شهادة الديوان المفرد رفيقا للتاج بن كاتب المناخات وأهين في دولة منطاش ونفي ثم عظم لما عاد الظاهر وتولى ابن أخته بيبرس الدوادارية ، وكان كثير التودد طلق الوجه حسن العشرة . مات في عشري شعبان سنة اثنتين وثلاثين وقد شاخ ورق حاله ، وممن أخذ عنه البدر الدميري وذكره شيخنا في إنبائه باختصار وهو في عقود المقريزي وقال أنه أنشده قال : أنشدني طاهر بن حبيب وذكر من نظمه . .
علي بن حسين بن علي الجراحي ثم الدمياطي بواب المعينية بها ممن سمع مني بالقاهرة . .
علي بن حسين بن محمد بن حسن بن عيسى بن محمد بن أحمد بن مسلم نور الدين ابن البدر بن العليف المكي الشافعي سبط القطب أبي الخير بن عبد القوي والماضي أبوه وأخوه أحمد . .
ولد في المحرم سنة ست وأربعين وثمانمائة بمكة وحفظ الأربعين والألفية وغيرهما واشتغل بالفقه والعربية وغيرهما يسيرا عند النور الفاكهي وغيره وربما حضر عند القاضي عبد القادر في العربية وغيرها ولازم ابن يونس في العربية رفيقا لأبي الليث وسمع على الزين الأميوطي والتقي بن فهد وغيرهما ، وقدم القاهرة غير مرة فأخذ عني بها وكذا بمكة والمدينة وقطنها مدة وتولع بالنظم وسمعته ينشد ما كتب به لصاحبنا النجم بن فهد بل امتدحني بأبيات وأكثر من القصائد لأعيان الوقت البعيد بعيد التسعين حين إقامته بالقاهرة سنين وربما يكون فيها البليغ وأخوه أثبت منه عقلا وفهما . مات بها بالطاعون في سنة سبع وتسعين رحمه الله . )