وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

@ 191 @ .
علي بن أحمد بن يوسف السيد العلاء أبو الحسن بن العلامي الشهابي أبي العباس . الرومي ثم ) .
المقدسي الحنفي . ممن أخذ عني أشياء وكتبت له إجازة . .
علي بن أحمد نور الدين الأزهري الحنفي الأسمر . مضى فيمن جده خليفة . .
علي بن أحمد نور الدين القجطوخي ثم القاهري الأزهري المالكي المقرئ أحد الشهود الجالسين تجاه حانوت المجهزين بالقرب من الجوانية ويعرف بين أهل بلده بابن فليفل . ولد تقريبا سنة تسع وثلاثين وثمانمائة بقوج طوخ من الغربية غربي طنتدا ونشأ بها فحفظ القرآن ثم تحول إلى الأزهر فجاور به وقرأ الرسالة والشاطبيتين وغيرها واشتغل في الفقه وغيره قليلا وتنزل في سعيد السعداء وغيرها ، واعتنى بالقراءات فأخذها عن عبد الغني الهيثمي والزين جعفر وناصر الدين الأخميمي حتى أتقن السبع بل وأخذ عن السنهوري وأجيز ، وحج وجاور وسافر عيداب وغيرها وكان لا بأس به ممن يتكسب بالشهادة حتى مات في ربيع الأول سنة اثنتين رحمه الله . .
علي بن أحمد الموفق بن سالم . فيمن جده محمد بن سالم . .
علي بن أحمد المصري ثم الشامي الشافعي الأشعري ويعرف بابن صدقة . ولد سنة تسعين وسبعمائة وأخذ الفقه عن الولي العراقي والتقي بن قاضي شهبة وحضر دروس العلاء البخاري وبرع وصنف معالم الأحكام في الفقه والكوكب الوهاج في شرح المنهاج وأسرار العبادات والقربة إلى رب البريات والجمع المنتخب في الوعظ والخطب أثنى عليه الدوماطي بالتواضع والتودد وكرم النفس مات في . .
علي بن أحمد الزيادي بالتشديد نسبة لمحلة زياد بالغربية ، وهو والد محمد وأحمد وعزيزة وأحمد صوفية سعيد السعداء . مات سنة ثمان وأربعين وكان خيرا . .
علي بن أحمد الشيبي العراقي . فيمن جده علي بن محمد بن علي بن عيسى . .
علي بن أحمد الصنعاني اليماني . قال شيخنا في معجمه لقيته بالمهجم فأنشدني قصيدة رثى بها البرهان المحلي ومدح في آخرها ابنة الشهاب أولها : % ( هي المنايا فلا تبقي على أحد % لا والد مشفق بر ولا ولد ) % قال : ومن العجائب أن الشهاب مات في تلك السنة أعني سنة ست فمات الوالد والولد . .
علي بن أحمد الطناني ثم القاهري الغزولي . قرأ القرآن وجوده على الوالد وأقبل على التكسب ) .
في سوق الغزل وغيره وتمول ولا سيما بالمعاملات مع التقلل من المصروف وقد حج كثيرا . .
ومات في العشر الأخير من ذي القعدة سنة ثلاث وسبعين وهو سائر بطريق الحجاز قبل الوصول إلى رابغ ودفن بها وتفرقت أمواله حتى أوقافه فلم تصرف فيما عينها له وقد كان جعل النظر فيها