وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

@ 166 @ .
علي بن أحمد بن حمزة بن راجح . مات سنة تسع وعشرين . .
علي بن أحمد بن خلد النجار بباب الخرق والشهير بحب الرمان ممن سمع مني بالمدينة . .
علي بن أحمد بن خليفة نور الدين الأزهري الحنفي الأسمر أحد العدول بخطته . ممن أخذ القراءات عن النور إمام الأزهر والشهاب السكندري وقرأ على البهاء المشهدي شرح النخبة في سنة ثمانين وأذن له في إفادتها ولم يزل يتكسب بالشهادة وآخر مرة جلس لها بحانوت في الوراقين . مات سنة اثنتين وتسعين . .
علي بن أحمد بن خليل بن أحمد بن عابد النور المغربي الشافعي ويعرف بابن عابد بالموحدة ممن أخذ عن النجم بن قاضي عجلون وتكسب بالتجارة في حانوت . .
علي بن أحمد بن خليل بن ناصر بن علي بن طيء نور الدين السكندري الأصل القاهري الشافعي ويعرف أولا بابن السقطي بمهملتين بينهما قاف مفتوحة ثم بابن البصال بموحدة ومهملة ثقيلة . ولد في المحرم سنة ثلاث وسبعين وسبعمائة بحارة بهاء الدين من القاهرة وحفظ القرآن والتبريزي في الفقه والملحة وقال أنه عرضهما على المجد اللغوي وابن الملقن والأبناسي والبرهان بن جماعة القاضي وأنه اشتغل بالفقه على البهاء أبي الفتح البلقيني والشهاب الحسيني والبيجوري وأنه حضر دروس البلقيني وفي النحو عند الشمسين البرماوي وابن الديري وسمع في رمضان سنة تسع وثمانين على النجم بن رزين صحيح البخاري وكذا سمعه خلا من أوله إلى الصيام على البلقيني وبعض مسلم على الصلاح البلبيسي وسمع أيضا على ابن الشيخة وابن الملقن وكتب كثيرا من تصانيفه وجلس مع الشهود وتعانى التوقيع ووقع ) .
في الإنشاء وفي بيوت الأمراء ، وحج في سنة ست وثلاثين وسافر إلى دمشق فما دونها وزار القدس والخليل ودخل إسكندرية ودمياط وطوف بلاد الصعيد وربما نظم وفي نظمه ما يضحك كقوله في سقوط منارة المؤيدية : % ( بني سلطاننا المؤيد جامعا % حوى حسنا وبهجة رونق ) % % ( سما بها على كل جامع بمصر % له منارة قد بنيت على برج عتيق ) % % ( مالت من ثقل أحجار بها على % سفل يقول بلسان الحال ناطقة ) % % ( تمهلوا على ضعفي فما ضرني % سوى ذلك البرج ) % ولذا تلاعب به الشهاب الحجازي حيث قرضه له بما هو في ديوانه وجرت له كائنة مع الظاهر جقمق بعد تقدم صحبته له وحدث باليسير أجاز لي لفظا . ومات في رجب سنة سبع وأربعين بالقاهرة وهو ممن أورده شيخنا في إنبائه رحمه الله وإيانا .