يقول 1 قرأت في التوراة من أصبح حزينا على الدنيا أصبح ساخطا على ربه ومن جالس غنيا فتضعضع له ذهب ثلثا دينه ومن أصابته مصيبة فشكاها إلى الناس فكأنما يشكو ربه D .
حدثنا أبو بكر قال ثنا عبدالله قال ثنا احمد بن ابراهيم قال ثنا سعيد بن عامر عن جعفر بن سليمان قال قال فرقد السبخي إن ملوك بني اسرائيل كانوا يقتلون قراءهم على الدين وإن ملوككم إنما يقتلونكم على الدنيا فدعوهم والدنيا .
حدثنا أبو محمد بن حيان قال ثنا محمد بن عبدالله بن رستة قال ثنا أبو الاشعث قال ثنا أصرم قال ثنا معاوية بن سلمة عن فرقد السبخي قال قال عيسى بن مريم طوبى للناطق في آذان قوم يسمعون كلامه انه ما تصدق رجل بصدقة أعظم أجرا عند الله تعالى من موعظة قوم يصيرون بها الى الجنة .
حدثنا أبي قال ثنا أبو الحسن بن أبان قال ثنا أبو بكر بن عبيد قال ثنا الحسن بن السكن قال ثنا معلى بن راشد قال ثنا ديلم بن غزوان قال سمعت فرقد السبخي يقول إذا عصم الرجل من ذنب سبع سنين لم يعد فيه .
حدثنا أبو حامد بن جبلة قال ثنا محمد بن اسحاق قال ثنا هارون بن عبدالله قال ثنا سيار قال ثنا جعفر بن سليمان قال غدوت على فرقد يوما فسمعته يقول إني رأيت الليلة في المنام كان مناديا ينادي من السماء يا أشباه اليهود كونوا على حياء من الله D .
حدثنا أبو حامد قال ثنا محمد بن اسحاق قال ثنا هارون بن عبدالله قال ثنا سيار قال ثنا جعفر قال غدوت على فرقد يوما فسمعته يقول إني رأيت الليلة في المنام كان مناديا ينادي من السماء يا أصحاب القصور يا أصحاب القصور يا أشباه اليهود إن أعطيتم لم تشكروا وإن ابتليتم لم تصبروا ليس فيكم خير بعد العذاب .
حدثنا احمد بن جعفر بن حمدان قال ثنا عبدالله بن احمد بن حنبل قال حدثني احمد بن ابراهيم قال ثنا احمد بن عبدالله بن يونس قال ثنا أبو شهاب عن الحسن بن عمرو عن فضيل قال قال فرقد لابراهيم يعني النخعي