[206] (العنوان) (الصفحة) قصة قتادة وأخباره النبي صلى الله عليه وآله بأن قنفذا كان في بيته، وفي الوبر، والورل (244) الباب السادس الاسباب العارضة المقتضية للتحريم (266) في الحمل الذي غذي بلبن خنزير واستبراؤه (246) في كراهة لحم حيوان رضع من امرأة حتى اشتد عظمه (248) في الناقة الجلالة، والبقرة الجلالة، والبطة الجلالة، والشاة والدجاج (249) في أن الجلل يوجب تحريم اللحم، والقول بالكراهة، وفيما يحصل الجلل، وفي الذيل ما يناسب المقام (250) في شاة شربت بولا (253) في شاة التي نزا عليها راعيها وخلى سبيلها فدخلت بين قطيع غنم، وبيان في القرعة (254) في أن محمد بن عيسى اليقطيني ثقة وقدحه غير ثابت، وبحث حول سند الرواية، وبيان في القرعة (255) في اللحم إذا كان مع الطحال في السفود (256) في الجري مع السمك في سفود (258) الباب السابع الصيد وأحكامه وآدابه (259) معنى الجوارح في قوله تبارك وتعالى: (وما علمتم من الجوارح مكلبين) وفيه وجوه (259) في الاصطياد ومعناه، والصيد بالكلب المعلم الذي يحل مقتوله وما أشبهه (261) في أن الاعتبار في حل الصيد بالمرسل لا المعلم (263) معنى قوله عز اسمه: (واذكروا اسم الله عليه) وأن الآية دلت على وجوب ________________________________________