[3] يونس: إن ربكم الله الذي خلق السماوات والارض في ستة أيام ثم استوى على العرش يدبر الامر (1). هود: وهو الذي خلق السماوات والارض في ستة أيام وكان عرشه على الماء ليبلوكم أيكم أحسن عملا (2). الكهف: ما أشهدتهم خلق السماوات والارض ولا خلق أنفسهم وما كنت متخذ المضلين عضدا (3). الانبياء: أولم ير الذين كفروا أن السماوات والارض كانتا رتقا ففتقناهما وجعلنا من الماء كل شئ حي أفلا يؤمنون (4). الفرقان: الذي خلق السماوات والارض وما بينهما في ستة أيام ثم استوى على العرش الرحمن فاسأل به خبيرا (5). التنزيل: الله الذي خلق السماوات والارض وما بينهما في ستة أيام ثم استوى على العرش (6). السجدة: قل أئنكم لتكفرون بالذي خلق الارض في يومين وتجعلون له له أندادا ذلك رب العالمين * وجعل فيها رواسي من فوقها وبارك فيها وقدر فيها أقواتها في أربعة أيام سواء للسائلين * ثم استوى إلى السماء وهي دخان فقال لها و للارض ائتيا طوعا أو كرها قالتا أتينا طائعين * فقضيهن سبع سماوات في يومين و أوحى في كل سماء أمرها وزينا السماء الدنيا بمصابيح وحفظا ذلك تقدير العزيز العليم (7). ________________________________________ (1) يونس: 3. (2) هود: 7. (3) الكهف: 51. (4) الانبياء: 30. (5) الفرقان: 59. (6) الم السجدة: 4. (7) حم السجدة: 9 - 12. ________________________________________