وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

[329] لنا معه طريق، فانتبهت وحكيت لهم المنام وقلت لهم: خذوه معجلا، فأخذوه و مضوا في الحال (1). بيان: قال الفيروز آبادي: المداس كسحاب: الذي يلبس في الرجل (2). وقال السك: تضبيب الباب بالحديد (3) وقال القعقعة: صريف الاسنان لشدة وقعها (4) قوله " وربا لساني " أي ارتفع. 15 - حه: إسماعيل بن أبان، عن عتاب بن كريم، عن الحارث بن حصيرة قال: حضر صاحب شرطة الحجاج حفيرة في الرحبة فاستخرج شيخا أبيض الرأس واللحية، فكتب إلى الحجاج: إني حفرت واستخرجت شيخا أبيض الرأس واللحية وهو علي بن أبي طالب عليه السلام فكتب إليه الحجاج: كذبت أعد الرجل من حيث استخرجت (5)، فإن الحسن بن علي حمل أباه من حيث خرج إلى المدينة (6). 16 - حه: نجيب الدين يحيى بن سعيد، عن محمد بن عبد الله بن زهرة، عن محمد بن علي بن شهر آشوب، عن جده، عن الشيخ، عن المفيد، عن محمد بن زكريا عن عبد الله بن محمد بن عائشة، عن عبد الله بن حازم قال: خرجنا يوما مع الرشيد من الكوفة نتصيد، فصرنا إلى ناحية الغريين والثوية (7) فرأينا ظباءا فأرسلنا عليها الصقورة والكلاب، فحاولتها ساعة ثم لجأت الظباء إلى أكمة فسقطت عليها، فسقطت ________________________________________ (1) فرحة الغرى: 177 - 137. (2) القاموس 2: 217. (3) القاموس 3: 306. والتضبيب: التشديد. (4) القاموس 3: 72. (5) في المصدر: استخرجته. (6) فرحة الغرى: 12. (7) الثوية - بالفتح ثم الكسر وياء مشددة، ويقال بلفظ التصغير ايضا -: موضع قريب من الكوفة. ________________________________________