ثم قال D فلا تحسبنهم بمازة من العذاب .
أي بمنجاة ولهم عذاب اليم أي مؤلم .
ثم قال D ولله ملك السموات و الارض والله على كل شيء قدير .
أي هو خالقهما وخالق ما فيهما .
وهذا تكذيب للذين قالوا ان الله فقير ونحن اغنياء .
ثم قال D ان في خلق السموات والارض واختلاف الليل والنهار لآيات لاولي الالباب أي لعلامات دالة عليه والالباب العقول .
وقوله D الذين يذكرون الله قياما وقعودا وعلى جنوبهم .
في معنى الآية قولان .
أحدهما روي عن عبد الله بن مسعود انه قال من لم