المعنى إنه على قول محمد فقير لانه اقترض منا فكفروا بهذا القول لانهم أرادوا تكذيب النبي به وتشكيكا للمؤمنين في الاسلام .
ثم قال تعالى سنكتب ما قالوا وقتلهم الانبياء بغير حق .
سنحصيه ويجوز سيكتب ما قالوا أي سيكتب الله ما قالوا .
ثم قال تعالة ونقول ذوقوا عذاب الحريق أي عذاب النار لان من العذاب ما لايحرق .
وقوله D فان كذبوك فقد كذب رسل من قبلك جاءوا بالبينات والزبر والكتاب المنير