[1] . آل عمران 3: 7. [2] . النوى: التحوّل من مكان إلى مكان، أو الوجه الذي ينويه المسافر. أي: ولهذا التحوّل والتجوال قبل يوم الفراق نهاية وعاقبة ينتهي إليها، كما في قول معقّر: فألقت عصاها واستقرّ بها النوى *** كما قرّ عيناً بالإيّاب المسافرُ [3] . الأعراف 7: 53. [4] . النساء 4: 59. [5] . المفردات للراغب: 31 مادة «أَوَلَ». [6] . كما في قصّة صاحب موسى: (سَأُنَبِّئُكَ بِتَأْوِيلِ مَا لَمْ تَسْتَطِع علَيْهِ صَبْراً) الكهف 18: 78، أي: تفسيره على الوجه المقبول. [7] . كما في الآية: 7 من سورة آل عمران. [8] . وذلك لأنّ كثيراً من الآيات نزلت علاجاً لمشكلة عارضة تخصّ أناساً بأشخاصهم وفي ظروف خاصّة، فلو بقيت الآية على ظاهرها لكادت تكون عقيمة لا تحمل رسالتها العامة الخالدة، والقرآن نزل هدىً للعالمين. وسنشرح هذه الناحية بتفصيل. [9] . الآيات: 6 و21 و36 و37 و44 و45 و100 و101. [10] . الإسراء 17: 35. [11] . الأعراف 7: 53. [12] . ص 38: 3. [13] . يونس 10: 39. [14] . أسد الغابة 3: 192 ـ 195، الإصابة 2: 330 ـ 334. [15] . الكهف 18: 71، 74، 78. [16] . والمتشابهات الأصل في القرآن لا تتجاوز المأتين آية حسبما أحصيناه، فلا تعود بالقدح على القرآن، وكونه بلسان عربيّ مبين، وأنّه جاء هدىً وبصائر للعالمين. [17] . حسب قوله تعالى: (وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ..) النحل 16: 44. [18] . وفق حديث الثقلين المتواتر بين الفريقين. [19] . القلم 68: 42. [20] . تمامه: ....................................................... اصـبـــر عـنـــاقِ إنّــه شـــــرّ بـاق قـــد سـنّ لـي قـومـك ضـربَ الـعنـاق وقـامــت الـحــرب بنـا عـلـى ســــاق المستدرك للحاكم 2: 499. [21] . راجع: الكشف والبيان للثعلبي 10: 18، تفسير ابن أبي حاتم 10: 3366، تفسير البغوي 5: 139. [22] . راجع المصادر السابقة. [23] . البرهان للزركشي 2: 84. [24] . خِدام: جمع خَدَمة، وهي الخلخال، كرقاب ورَقَبة. [25] . يريد بهم أصحاب القول بالتشبيه ممّن أخذوا بظاهر التعبير، فأثبتوا لله الجوارح، تعالى الله عن ذلك. [26] . العطن: مبرك الإبل ومربض الغنم حول الماء، يتضايق عليها عند الورود. [27] . إذ لم يعرف مواضع الاستعارة في الكلام البديع. [28] . سفافيد: جمع سفّود، وهي حديدة يشوى بها اللحم. [29] . الكشّاف 4: 593 ـ 594. وحديث ابن مسعود هذا رواه الحاكم في مستدركه 4: 496 ـ 498 في كتاب الملاحم، وابن أبي حاتم في التفسير 10: 3366 ـ 18957، وغيرهما، إمّا بتفصيل أو باختصار. وهو حديث لايصحّ عن مثل ابن مسعود الصحابي الجليل، كما لم يأت في شيء من الروايات، رفعه إلى النبي (صلى الله عليه وآله). والراجح في النظر أنّه من تلفيقات أصحاب القول بالتشبيه، ونسبوه إلى ابن مسعود تبريراً لموقفهم. وقد صّح قول الإمام أحمد: «ثلاث لا أصل لها..» وعدّ منها أحاديث الملاحم والفتن (الإتقان 4: 180)، ومن أغربها هذا الحديث الذي لم يستجز الحاكم إيراده في كتاب التفسير، وأورده في كتاب الملاحم.إنّ المراجع للحديث يجد آثار الوضع والاختلاق فيه بيّنة، فيه من المخاريق ما يثير العجب. [30] . الكشف والبيان للثعلبي 10: 18 ـ 19. [31] . القيامة 75: 22 ـ 23. [32] . الإبانة عن أُصول الديانة للأشعري: 25 ـ 26 باب: إثبات رؤيته تعالى بالأبصار في الآخرة. [33] . تفسير المنار 11: 128 فما بعد. [34] . انظر: التمهيد 3: 97. [35] . الكشّاف 4: 622، أساس البلاغة 2: 456. [36] . طه 20: 5. [37] . راجع كتاب التوحيد والصفات لابن خزيمة: 110، والإبانة للأشعري: 69. [38] . كآية الكرسي التي في سورة البقرة 2: 255. [39] . ذكره ابن كثير في البداية والنهاية 9: 7. [40] . ذكره الطبري في جامع البيان 1: 150. قال ابن منظور: هذا البيت مختلف الوزن، فالمصراع الأوّل من المسرَّح والثاني من الخفيف. وجاء في التعليقة: أي: بحسب ظاهره، وإلاّ فهو من الخفيف المخزوم بحرفين أوّل المصراح، وهما «طا» وحينئذ فلايكون مختلفاً. (لسان العرب 14: 415). وقوله: مَهدَد، الميم أصليّة، والدال الثانية ملحقة، وإلاّ لكانت تدغم، وهو فَعلَل. قال سيبويه: «الميم من نفس الكلمة، ولو كانت زائدة لأدغمت، مثل مَفَرّ ومَرَدّ. فثبت أنّ الدال ملحقة، والملحق لايُدغم» (لسان العرب 13: 411). وعليه فمَهدَد مأخوذ من مَهَد مَهداً، بمعنى: تهيّأ. فمعنى مَهدَد أبدهُ: مُمهّد أبديّته. وقوله: عفا، عَفتِ الأرض: غطّاها النبات. واستوى به البَلَد: أي استقام أمره فيه. [41] . آل عمران 3: 7. [42] . مقدّمة جامع التفاسير للراغب: 86. [43] . جامع البيان 3: 116. [44] . راجع تفسير المنار 3: 182. [45] . راجع المباحث لصبحي الصالح: 282. [46] . أنوار التنزيل 2: 5. [47] . البرهان في علوم القرآن 2: 72 ـ 73. [48] . مجمع البيان 2: 410. [49] . راجع الكشاف 1: 338، وتأويل مشكل القرآن لابن قتيبة: 72، وإملاء ما منّ به الرحمان للعكبري 1: 124، والأمالي للمرتضى 1: 431 ـ 442 المجلس 33. [50] . راجع كلامه في تفسيره لسورة الإخلاص: 86 ـ 92. ونقل كلامه صاحب تفسير المنار 3: 175 ـ 196. [51] . الواقعة 56: 77 ـ 79. [52] . آل عمران 3: 7. [53] . تفسير المنار 3: 167. [54] . يقال: هذى في كلامه، أي: تكلّم بغير معقول لسهو أو غفلة. [55] . العنكبوت 29: 69. [56] . الحجّ 22: 11. [57] . آل عمران 3: 7. [58] . الجنّ 72: 16. [59] . التفسير الكبير للفخر 7: 177. [60] . النمل 27: 14. [61] . التفسير الكبير للفخر 7: 177 ـ 178. [62] . راجع الأغاني 17: 112، وفيات الأعيان 6: 346 الرقم 821، الأمالي للمرتضى 1: 440. [63] . الفجر 89: 22. [64] . الحشر 59: 7 ـ 10. [65] . بحار الأنوار 92: 78. [66] . مرآة الأنوار للفتّوني: 26، نقلاً عن بصائر الدرجات: 195. [67] . سفينة البحار 1: 55. وراجع اختيار معرفة الرجال 1: 10 ـ 11 وراجع: ملحق الصواعق المحرقة للهيتمي: 141. [68] . نهج البلاغة: خطبة الأشباح الرقم 91، بحار الأنوار 4: 277. [69] . راجع: منهاج البراعة للراوندي 1: 382، شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد 6: 404، شرح نهج البلاغة لابن ميثم 2: 330، المنهاج للخوئي 6: 310. [70] . شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد 6: 404. [71] . حيث بدأ ظهور المذاهب الكلاميّة واختلاف الآراء في سرّ الخليقة وفلسفة الوجود. [72] . الكافي 1: 320 حديث 3. والآيات من سورة الحديد هي: (سَبَّحَ لله مَا فِي السَّماوَاتِ وَالأرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ * لَهُ مُلْكُ السَّماوَاتِ وَالأرْضِ يُحْيِي وَيُمِيتُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيء قَدِيرٌ * هُوَ الأوَّلُ وَالاْخِرُ وَالظَّاهِرُ وَالْبَاطِنُ وَهُوَ بِكُلِّ شَيء عَلِيمٌ * هُوَ الَّذِي خَلَقَ السَّماوَاتِ وَالأرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّام ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ يَعْلَمُ مَا يَلِجُ فِي الأرْضِ وَمَا يَخْرُجُ مِنْهَا وَمَا يَنزِلُ مِنَ السَّماءِ وَمَا يَعْرُجُ فِيهَا وَهُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ مَا كُنتُمْ وَالله بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ * لَهُ مُلْكُ السَّماوَاتِ وَالأرْضِ وَإِلَى الله تُرْجَعُ الأمُورُ * يُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَيُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ وَهُوَ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ)ستّ آيات. [73] . انظر تفسير المنار 3: 182. [74] . بصائر الدرجات: 196 حديث 9. [75] . تفسير فرات الكوفي: 258 حديث 351. [76] . بصائر الدرجات: 216 حديث 7. [77] . تفسير العيّاشي 1: 21 حديث 7. [78] . تفسير العيّاشي 1: 10 حديث 4 روايةً عن الإمام الصادق (عليه السلام). [79] . النحل 16: 43. [80] . كما في حديث حمران بن أعين، عن الإمام أبي جعفر الباقر (عليه السلام)، سأله عن ظهر القرآن وبطنه، فقال: «ظهره الذين نزل فيهم القرآن، وبطنه الذين عملوا بمثل أعمالهم، يجري فيهم ما نزل في أولئك» رواه الصدوق في معاني الأخبار: 246، والعلاّمة المجلسي في بحار الأنوار 89: 83 حديث 14. [81] . كما في حديث أبي لبيد البحراني عنه (عليه السلام)، قال: قلت له: وللقرآن ظهر وبطن؟ فقال: «نعم، إنّ لكتاب الله ظاهراً وباطناً ومعاني» . رواه البرقي في المحاسن 1: 421 حديث 964 و966، والمجلسي في بحار الأنوار 89: 90 حديث 34. [82] . كما في حديث الفضيل بن يسار، سأله عن الحديث المروي: «ما في القرآن آية إلاّ ولها ظهر وبطن» ، ما يعني بقوله: لها ظهر وبطن؟ قال: «ظهره تنزيله، وبطنه تأويله. منه ما قد مضى، ومنه ما لم يكن، يجري كما تجري الشمس والقمر، كلّما جاء تأويل شيء منه يكون على الأموات، كما يكون على الأحياء» . تقدّم تخريجه عن بصائر الدرجات، ورواه المجلسي في بحار الأنوار 89: 97 ـ 98 حديث 64. [83] . وإن كان لاينافيه ـ كما في التعبير ـ بأنّ له ظهراً، حيث الشمول والاستيعاب. [84] . أي: دلالته الباطنة هي نفس دلالته الظاهرة. [85] . بحار الأنوار 62: 138 حديث 14. [86] . تفسير علي بن إبراهيم القمّي 1: 13. [87] . للدلالة اللفظية أنحاء ثلاثة: دلالة مطابقية على تمام الموضوع له، ودلالة تضمّنيّة على أبعاض الموضوع له، ودلالة التزامية على لازم الموضوع له خارج ذاته، كدلالة لفظة الشمس على الضوء والحرارة. والدلالة الالتزامية على نحوين: دلالة على لازم بيّن اللزوم، ودلالة على لازم غير بيّن. والبيّن اللزوم على قسمين: بيّن بالمعنى الأخصّ وبيّن بالمعنى الأعمّ، على ما فصّله علماء الميزان. والبيّن الأخصّ: ما يلزم من تصوّر ذات اللزوم محضاً تصوّر اللازم، كتصوّر الضوء لدى تصوّر الشمس. والبيّن الأعمّ: ما يلزم من تصوّر اللازم مع تصوّر الملزوم وتصوّر النسبة بينهما الجزم باللزوم، كتصوّر الزوجية للأربعة، أو تصوّر أنّ الاثنين نصف الأربعة. وغير البيّن: ما يحتاج في الجزم باللزوم ـ مضافاً إلى تصوّر اللازم والملزوم ـ إلى تبيين وتدليل. وقد صرّح صاحب الكبرى في المنطق بأنّ هذه الدلالة معتبرة عند علماء الأصول والبيان. وعليه فالمدلول بالتأويل من الدلالة الالتزامية، ولكن من القسم الثالث، أي: غير البيّن منها، ويُعدّ من المداليل اللفظيّة للكلام وإن كانت الدلالة بمعونة التدليل وقرينة العقل من خارج إطار اللفظ، ومن ثمّ لم تكن من الظهر، بل من البطن الخفيّ المفتقر إلى دقّة وتعميق نظر. [88] . المعبّر عنها بأسباب النزول، أي: الشرائط الزمنيّة التي استدعت نزول الآية. [89] . برهان السبر والتقسيم عبارة عن: لحاظ المحتملات الممكنة أو المفروضة بشأن الخصوصيّات المكتنفة للكلام، ثمّ ينظر في واحد واحد منها، فأيّها لا دخل له في الحكم ألغيناه، وهكذا حتّى يبقى ما له دخل مباشر وبذلك يُعرف أنّه العلّة الموجبة لثبوت الحكم، ويستكشف ملاك الحكم الذاتيّ، والذي أوجب ترتّبه على الموضوع، فيكون هو الملاك العامّ الموجب لتسرّي الحكم من الموضوع المعنون إلى موارد أُخر تشتمل على نفس الملاك. وهذه الطريقة يُعبَّر عنها في علم الأصول بتنقيح المناط الموجب لتسرّي الحكم. ومن شرطه ليكون برهاناً تامّاً: أن تحصر المحتملات حصراً عقليّاً من طريق القسمة الثنائية الدائرة بين النفي والإثبات، وإلاّ فيمكن أن تكون هناك محتملات أغفلناها فلايوجب اليقين، فتدبّر. راجع: أصول الفقه للمظفّر 2:189 باب 8، المنطق للمظفّر أيضاً 1: 111 و2: 132. [90] . راجع الموافقات 3: 394. [91] . نهج البلاغة 2: 17 الخطبة 133. [92] . نورد كلامه بطوله، متواصلاً ومتقطّعاً، حيث أفاد وحقّق وأجاد، وسنعقّبه بما فيه النظر. راجع الموافقات 3: 382 ـ 406 المسألة الثامنة حتّى العاشرة. [93] . ذكر الشيخ عبدالله دراز في هامش الموافقات (3: 328): أنّ هذا الحديث رواه صاحب المصابيح، عن ابن مسعود: «أنزل القرآن على سبعة أحرف، لكلّ آية منها ظهر وبطن، ولكلّ حدّ مطلع». وفي روح المعاني في مقدّمة التفسير: «ولكلّ حرف حدّ، ولكلّ حدّ مطلع». [94] . أي: الذي يتوصّل إليه بالوسائل لمعرفة حقيقة المراد، على ما أشار إليه المؤلّف في فصل سابق. انظر الموافقات 3: 375 المسألة السابعة. [95] . هذا إشارة إلى ما نبّهنا عليه من ضرورة كون البطن مفهوماً من الكلام ذاته وإن كان بدلالة التزاميّة خفيّة (غير بيّنة) أصبحت جليّة بفضل التدبّر وتعميق النظر، غير أنّها تعود إلى اللفظ وليس مجرّد اعتباط. [96] . أي تحميل على القرآن، وليس من دلالة ذاته في شيء. [97] . سيأتي بعض الأمثلة لذلك. [98] . النمل 27: 16. [99] . ذكر المصنّف هنا «إسحاق» بدل: «إسماعيل». وهو مذهب أهل الكتاب، وتبعهم من المسلمين من لاتحقيق له. [100] . راجع: تفسير القرطبي 1: 155 ـ 156. [101] . أي ليس في «الم» ما يشهد لهذا التفسير، كما كان في الأمثلة الثلاثة الشعريّة. [102] . أي تطابقاً مع الشرطين لقبول التأويل والتفسير الباطني. [103] . هو أبو عبدالله سهل بن عبدالله التستري المتوفّى سنة 283هـ ، وهو أوّل من خطّ التفسير على المنهج الصوفي الباطني، وتبعه بعد ذلك أُناس، وتصدّى أبو بكر محمّد بن أحمد البلدي لجمع آرائه التفسيريّة، غير أنّه ليس بجامع، حيث الموجود في بطون الكتب أكثر منه. [104] . البقرة 2: 22. [105] . تفسير التستري: 27. [106] . هذا وجه وجيه سوف نتعرّض له. [107] . التوبة 9: 31. [108] . الاحقاف 46: 20. والرواية في: شعب الإيمان 5: 34 حديث 5672، كنز العمال 3: 717 حديث 8558، مستدرك الحاكم 2: 455. [109] . هو قولهم: «العبرة بعموم اللفظ لا بخصوص المورد». [110] . البقرة 2: 35. [111] . تفسير التستري: 29. [112] . الموافقات 3: 399 ـ 401. [113] . آل عمران 3: 96. [114] . تفسير التستري: 50. [115] . أي فهو فاقد للشرطين المتقدّمين. [116] . بل من قبيل تداعي المعاني وتواردها، من غير أن يكون تفسيراً للكلام حسبما تنبّه. [117] . الموافقات 3: 401. [118] . النساء 4: 36. [119] . تفسير التستري: 53. [120] . الموافقات 3: 401 ـ 402. [121] . النمل 27: 44. [122] . لم نجده في تفسيره، ولا في غيره. [123] . النمل 27: 52. [124] . تفسير التستري: 116 ما أورده هنا فيه زيادة. [125] . الروم 30: 50. [126] . الروم 30: 41. [127] . لم نجده. [128] . البقرة 2: 114. [129] . طه 20: 12. [130] . أي: فما ذكروه فاقد للشرطين في قبول التأويل الباطني. [131] . يرويه السيوطي في الدرّ 8: 421. [132] . أخرجه الطبري في تفسيره 1: 55 بعد رقم 64. [133] . من كتاب الشكر. [134] . في مشكاة الأنوار، وكتاب جواهر القرآن. [135] . الموافقات 3: 405. [136] . أي هذا الفهم الباطني للآية مستفاد من أمر خارج عن إطار القرآن، أمثال أسباب النزول الواردة في النقل، كما روي في معنى قوله تعالى: (ليلة القدر خير من ألف شهر) أنّ «ألف شهر» هي مدّة الدولة الأمويّة، لأنّها مكثت ثلاثاً وثمانين سنة وأربعة أشهر. وأنّ ذلك تسلية للنّبيّ (صلى الله عليه وآله) حيث رآى أنّ بني أميّة ينزون على منبره نزو القردة فاغتمّ، فجاءت الآية تسليةً له، فسرى عنه. قال الشيخ عبدالله درّاز ـ في الهامش ـ : فهذا المعنى لم يؤخذ من القرآن ذاته، بل أُخذ من الخارج، والواقع في ذاته يصادقه بمصادقة مطابقة العدد. واللفظ لاينبو عنه. (الموافقات 3: 404). [137] . الموافقات: 403 ـ 405. وقد وقع بعض التصرف شرحاً وايضاحاً لما لطف ودقّ من المعاني. [138] . البرهان للزركشي 2: 180 ـ 181. [139] . مفهوم النصّ: 234 ـ 240. ومقصوده بالقياس هنا هي المفاهيم العامّة المستخرجة من طيّ النصوص، والمعبَّر عنها ـ في مصطلحهم ـ بتنقيح المناط. [140] . يوسف 12: 106. [141] . المستدرك للحاكم 2: 291، الكامل 7: 240. [142] . الزخرف 43: 87. [143] . تفسير التستري: 83. [144] . بحار الأنوار 55: 39. [145] . مسند أحمد 4: 228. [146] . راجع الموافقات 3: 382. [147] . شرح العقائد النسفية: 120. [148] . مقدّمة تفسير القشيري 1: 6. [149] . هو أحمد بن محمد بن عبدالكريم بن عطاء الله، أحد العلماء الجامعين لعلوم الدين من التفسير والحديث والأصول والتصوّف، استوطن القاهرة للوعظ، ثم رحل إلى الاسكندرية ومات بها سنة 709هـ . وكتاب لطائف المنن في مناقب شيخه أبي العباس المرسي طُبع بتونس سنة 1304هـ . [150] . نقلاً عن الاتّقان للسيوطي 4: 197. [151] . حسب تعبير ابن الصلاح فيما يأتي من نقل كلامه. [152] . طه 20: 43. [153] . التوبة 9: 123. [154] . التفسير والمفسّرون 2: 544، نقلاً عن فتاوى ابن الصلاح: 29. [155] . راجع تفسير السلمي 1: 292. [156] . تفسير لطائف الإشارات للقشيري 1: 56. [157] . يوسف 12: 106. [158] . المستدرك للحاكم 2: 291. [159] . تفسير التستري: 83. [160] . الرحمن 55: 7 ـ 9. [161] . التبيان 9: 456. [162] . الحديد 57: 25. [163] . الميزان 19: 109. [164] . عوالي اللئالي لابن أبي جمهور الإحسائي 4: 103 حديث 151. [165] . بحار الأنوار 10: 187، نقلاً عن الاحتجاج 2: 98. [166] . بحار الأنوار 24: 309 حديث 12. [167] . تأويل الآيات لشرف الدين الاسترآبادي 2: 633 حديث 5. [168] . آل عمران 3: 18. [169] . تفسير العياشي 1: 189 حديث 19. [170] . المصدر: 188 ـ 189 حديث 18. [171] . تأويل الآيات 2: 633 حديث 5. [172] . بحار الأنوار 26: 259 حديث 36. [173] . المصدر 97: 287 حديث 18. [174] . المصدر: 342 حديث 32. [175] . المصدر: 374 حديث 9. [176] . طبقات الحنابلة 1: 320، الإمام الصادق والمذاهب الأربعة لأسد حيدر 4: 503. [177] . الصافات 37: 24. [178] . الصواعق المحرقة: 89، وراجع شواهد التنزيل للحاكم الحسكاني 2: 160 ـ 161 باب 135. [179] . الملك 67: 30. [180] . النبأ 78: 6. [181] . الملك 67: 15. [182] . كمال الدين للصدوق 2: 360 حديث 3. [183] . تأويل الآيات 2: 708 حديث 14، والآية: 30 من سورة الملك 67. [184] . الأنفال 8: 24. [185] . عبس 80: 24. [186] . الكافي 1: 49 ـ 50 حديث 8، تفسير البرهان للبحراني 8: 214 حديث 1. [187] . القصص 28: 24. [188] . نهج البلاغة: 226 الخطبة رقم 160. [189] . بحار الانوار 12: 380 ـ 390. [190] . كتاب اللهوف لابن طاوس: 103، بحار الأنوار 45: 46. [191] . تفسير في ظلال القرآن 24: 77 ـ 78، وراجع 7: 189 ـ 190 عند تفسير سورة غافر 40: 51. [192] . فصّلت 41: 30. [193] . الصافات 37: 99. [194] . طه 20: 41. [195] . مكارم الأخلاق للطبرسي: 313، بحار الأنوار 90: 295. [196] . مكارم الأخلاق: 300. [197] . المصدر: 296. [198] . المصدر: 300. [199] . القصص 28: 17. [200] . القصص 28: 14. [201] . البقرة 2: 31. [202] . هود 11: 61. [203] . الجاثية 45: 13. [204] . (إِنَّا عَرَضْنَا الأَمَانَةَ عَلَى السَّماوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَن يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا الإِنسَانُ)الأحزاب 33: 72. [205] . القصص 28: 86. [206] . المجادلة 58: 12 ـ 13. [207] . البقرة 2: 6 ـ 7. [208] . انظر: الفتوحات المكية 1: 115 ـ 117. [209] . القصص 28: 9. [210] . الفصّ الموسوي من الفصوص: 452 ـ 453 بشرح القيصري. وله في الفتوحات 2: 276 كلام أغرب وأفحش بشأن فرعون وأنّه كان مؤمناً في باطنه، جبروتاً في ظاهره، فلمّا يئس من كبريائه أظهر باطنه وأصبح من الفائزين. [211] . يونس 10: 91. [212] . النساء 4: 18. [213] . غافر 40: 45 ـ 46. [214] . هود 11: 97 ـ 99. [215] . المنار 1: 18. [216] . تفسير سورة الاخلاص: 103. [217] . رسالة الإكليل: 18 المطبوعة ضمن المجموعة الثانية من رسائله. [218] . آل عمران 3: 7. [219] . كان من مذهب ابن تيمية ـ كالمجاهد ـ : أنّ الوقف على «الراسخين في العلم» لأنّهم يعلمون التأويل. الإكليل: 15. وراجع رسالته في تفسير سورة الإخلاص: 93، وتفسسير المنار 3: 172. [220] . بناءً على فرض المتشابه في القرآن ما استأثر الله بعلمه من أحوال الآخرة، فكان ورود مثل هذا المتشابه في القرآن ضرورياً، لأنّ من أركان الدين ومقاصد الوحي الإخبار بأحوال الآخرة، فيجب الإيمان بما جاء به الرسول (صلى الله عليه وآله) من ذلك على أنّه من الغيب، كما نؤمن بالملائكة والجنّ، ونقول: إنّه لايعلم من تأويل ذلك، أي حقيقة ما تؤول إليه هذه الألفاظ، إلاّ الله. والراسخون في العلم وغيرهم في هذا سواء، وإنّما يعرف الراسخون ما يقع تحت حكم الحسّ والعقل، فيقفون عند حدّهم، ولايتطاولون إلى معرفة حقيقة ما يخبر به الرسل عن عالم الغيب، لأنّهم يعلمون أنّه لا مجال لحسّهم ولا لعقلهم فيه، وإنّما سبيله التسليم، فيقولون: آمنّا به كلٌّ من عند ربّنا. ومن الشواهد على أنّ التأويل هنا بمعنى ما يؤول إليه الشيء وينطبق عليه، لا بمعنى ما يفسّر به، قوله تعالى: (يَوْمَ يَأْتِي تَأْوِيلُهُ يَقُولُ الَّذِينَ نَسُوهُ مِن قَبْلُ قَدْ جَاءَتْ رُسُلُ رَبِّنَا بِالْحَقِّ) الأعراف 7: 52 راجع: تفسير المنار 3:167. [221] . تفسير المنار 3: 172 ـ 196. [222] . تفسير الميزان 3: 48. [223] . الميزان 3: 49، والآية من سورة الزخرف 43: 4. [224] . المصدر: 53. [225] . المصدر 13: 376. [226] . أحدها قوله تعالى: (وزنوا بالقسطاس المستقيم ذلك خير وأحسن تأويلا) الإسراء 17: 35 أي: أحسن عاقبة. الثاني والثالث في قوله تعالى: (هل ينظرون إلاّ تأويله يوم يأتي تأويله يقول الذين نسوه من قبل قد جاءت رسل ربّنا بالحق فهل لنا من شفعاء فيشفعوا لنا أو نردّ فنعمل غير الذي كنّا نعمل) الأعراف 7: 53. أي: ينتظرون عاقبة أمر الدين والشريعة، فقد حسبوها موجة تفور ثمّ تغور، ولكن هيهات (أمّا الزبد فيذهب جُفاء وأمّا ما ينفع الناس فيمكث في الأرض) الرعد 13: 17. وسيظهر الإسلام على الدين كلّه ولو كره الكافرون المتشاكسون. فلينتظروا اليوم الذي يرون فيه عاقبة أمرهم في منابذة الدين الحنيف، ولات ساعة مندم. الرابع قوله تعالى: (بل كذّبوا بما لم يحيطوا بعلمه ولمّا يأتهم تأويله كذلك كذّب الذين من قبلهم فانظر كيف كان عاقبة الظالمين) يونس 10: 39، إنّهم كذّبوا بأمر جهلوا حقيقته، والناس أعداء ما جهلوا، وسوف يتجلّى لهم واقع الأمر الشديد عليهم بالذات، من لم يؤدّبه الأبوان يؤدّبه الزمان. الخامس قوله تعالى: (ذلك خير وأحسن تأويلاً) النساء 4: 59 أي مآلا وعاقبة. [227] . الآيات: 6، 21، 36، 37، 44، 45، 100، 101. [228] . الآيتان: 78 و82. [229] . وسيوافيك البحث عن حديث المنع. [230] . تفسير الطبري 1: 27. [231] . عبس 80: 31 ـ 32. [232] . الدرّ المنثور 6: 317. [233] . تفسير الطبري 30: 38 ـ 39، الدرّ المنثور 6: 317، ورَفَضَ الشيء: رماه. [234] . المباني في نظم المعاني للعاصمي: 184. [235] . تفسير الطبري 1: 29. وانظر مقدّمة كتاب المباني في نظم المعاني الفصل الثامن: 183 ـ 184. [236] . مقدّمة تفسير ابن كثير 1: 6، والآية: 187 من سورة آل عمران 3. [237] . مقدّمته في أصول التفسير: 55. [238] . تفسير الطبري 1: 30. [239] . مقدّمة ابن عطيّة لتفسيره الجامع المحرّر المطبوعة مع مقدّمة المباني: 262 ـ 263، وراجع مقدّمة التفسير 1:41. [240] . مقدّمة كتاب المباني: 191 ـ 193. [241] . الأمالي للصدوق: 6 المجلس 2. [242] . كتاب التوحيد للصدوق: 264 الباب 36 الردّ على الثنويّة والزنادقة. [243] . عيون الأخبار للصدوق 1: 153 الباب 14، والآية: 7 من سورة آل عمران. [244] . مقدّمة تفسير العياشي 1: 17 رقم 2 و4. [245] . آداب المتعلّمين: 216 ـ 217، وراجع بحار الأنوار 89: 111 ـ 112. [246] . تفسير الطبري 1: 27. [247] . المصدر: 25 ـ 26 و27. [248] . الجامع الصحيح 5: 199 كتاب التفسير باب 1 رقم 2951 قال أبو عيسى الترمذي: هذا حديث حسن. [249] . رواه الترمذي 5: 200 رقم 2952. [250] . تسوّر الشيء: هجم عليه هجوم اللّصّ وتسلّقه، ويعني به هنا: التهجّم والإقدام بغير بصيرة ولا وعي. [251] . المحرّر الوجيز 1: 41 (المقدّمة). [252] . كما جاء في الآية: 59 من سورة النساء. [253] . طه 20: 24. [254] . من أهل التصوّف. [255] . الإسراء 17: 59. [256] . تفسير القرطبي 1: 32 ـ 34. وقد أخذه اقتباساً من كلام الإمام أبي حامد الغزالي في إحياء علوم الدين 1: 298 الباب الرابع في فهم القرآن وتفسيره بالرأي. [257] . كمال الدين للصدوق 1: 256 ـ 257 الباب 24، رقم1. وعبدالرحمان بن سمرة بن حبيب العبشمي صحابي جليل، أسلم يوم الفتح وشهد غزوة تبوك مع النبيّ (صلى الله عليه وآله)، ثمّ شهد فتوح العراق، وهو الذي افتتح سجستان وغيرها في خلافة عثمان. ثمّ نزل البصرة وكان يحدّث بها. روى عنه خلق كثير من التابعين، تُوفّي سنة (50هـ ). الإصابة 2: 401 رقم، 5134. [258] . الكافي 1: 24، رقم 4. [259] . تفسير العياشي 1: 17، رقم 4. [260] . آل عمران 3: 7. [261] . راجع مقدّمته في التفسير: 93. [262] . البرهان 2: 164 ـ 168. [263] . المتوفّى سنة 698هـ . [264] . الإتقان في علوم القرآن 4: 191. [265] . وسائل الشيعة 27: 201 باب صفات القاضي رقم 62، بحار الأنوار 9: 12. [266] . البيان: 287 ـ 288. [267] . نهج البلاغة: 192 الخطبة (133). [268] . تفسير الميزان 3: 77 ـ 79، وراجع: 1: 10 أيضاً. [269] . الشورى 42: 11. [270] . الأنعام 6: 103. [271] . الصّافّات 37: 159. [272] . النحل 16: 89. [273] . العنكبوت 29: 69. [274] . الميزان 1: 9 ـ 10. [275] . النحل 16: 44. [276] . سورة محمّد(صلى الله عليه وآله) 47: 24. [277] . ص 38: 29. [278] . مقدّمة تفسير الميزان 1: 10، الكافي الشريف 2: 599. [279] . رسالة الكشف عن مناهج الأدلّة: 97. [280] . الأنفال 8: 24. [281] . الطلاق 65: 3. [282] . الرعد 13: 28. [283] . الأنفال 8: 24. [284] . البقرة 2: 257. [285] . الأنعام 6: 110. [286] . الحشر 59: 19. [287] . الأعراف 7: 176. [288] . المائدة 5: 38. [289] . الجنّ 72: 18. [290] . تفسير العياشي 1: 319 ـ 320. [291] . التفسير والمفسّرون 1: 255 و264. [292] . ص 38: 29. [293] . التغابن 64: 9. [294] . غافر 40: 40. [295] . الرعد 13: 29. [296] . النحل 16: 44. [297] . الأنعام 6: 90. [298] . الزمر 39: 18. [299] . النحل 16: 90. [300] . سورة محمّد(صلى الله عليه وآله) 47: 17. [301] . الحجّ 22: 24. [302] . مقدّمته في التفسير: 93 ـ 97. [303] . الأعراف 7: 146. [304] . تفسير ابن أبي حاتم 5: 1567. وانظر الإتقان 4: 188. [305] . الواقعة 56: 77 ـ 79. [306] . الكافي 8: 390 ـ 391، رقم 586، الوسائل 18: 137، رقم 26. [307] . الاحتجاج 1: 376، الوسائل 18: 143، رقم 44. [308] . الأنفال 8: 29. [309] . البقرة 2: 282. [310] . تفسير الطبري 1: 26. [311] . سورة محمّـد 47: 19. [312] . البقرة 2: 43. [313] . البرهان 2: 164 ـ 168. [314] . البرهان 2: 255. النوع: 43. [315] . الإتقان 3: 109. النوع: 52. [316] . أسرار البلاغة: 48. [317] . هو محمّـد أمين بن محمّـد المختار الجكني، من المتأخّرين، المتوفّى سنة 1393هـ . له رسالة في المنع، سنتعرّض لها. [318] . رسالة منع جواز المجاز في المنزّل للتعبّد والإعجاز: 36 ـ 37. [319] . إعجاز البيان في الترجمة عن القرآن، المطبوع بهامش (رحمة من الرحمان) لمحمود محمود الغرّاب 1: 334 ذيل الآية: 222 من سورة البقرة (يسألونك عن المحيض...). [320] . راجع كلامه في الفتوحات المكّيّة 1: 253. [321] . رحمة من الرحمان 1: 14. وانظر علوم القرآن عند المفسّرين 1: 1. [322] . انظر تفسير روشن لحسن مصطفوي 2: 8. [323] . راجع رسالته في أُصول الترجمة والتفسير: 73 ـ 76. [324] . الدّر المنثور 1: 24 نقلا عن البيهقي في الأسماء والصفات: 51. [325] . راجع أسرار الحكم للمحقّق السبزواري: 52. [326] . آداب الصلاة: 248 ـ 250. [327] . قال زهير: لدي أسـد شـاكي السـلاح مقـذَّف لــه لِـبَــد أظـفــارُه لـم تـقـلَّــم [328] . الفتوحات المكّيّة 1: 253. [329] . العمدة لابن رشيق 1: 268 باب 37. [330] . فقد وضع كتابه «أسرار البلاغة» في ضروب التشبيه وأنواع الاستعارات فحسب. [331] . أي يتأرجح ويتذبذب. [332] . التمثيل: التشبيه في صورة جُمَل، كقولك: أراك تقدّم رِجْلا وتؤخّر أُخرى، تمثيل لمن كان يتردّد في أمر، يفعله أو لايفعله. [333] . دلائل الإعجاز: 48 و50. [334] . ق 50: 30. [335] . حسبما جاء في كلام الإمام أمير المؤمنين (عليه السلام) في النهج: 92 خ 57. ورحب البلعوم: أي واسعه، ومندحق البطن: أي عظيم البطن بارزه، كأنّه لعظمه مندلق من بدنه يكادُ يَبينُ عنه. وأصل اندحق: بمعنى انزلق. [336] . هود 11: 119. [337] . أي: استغراباً لمثل هذه الزيادة المفرطة. [338] . تفسير الكشّاف 4: 288 ـ 289. [339] . يقال: توفّز للأمر أي تهيّأ له وتوثّب إليه. وأرهف السيف: رقّق حدّه. أي: استعدّ للكفاح والنضال في ميادين الحياة. [340] . سورة ق 50: 30. [341] . الفرقان 25: 12. [342] . الملك 67: 7 و8 [343] . المعارج 70: 15 ـ 18. [344] . الواقعة 56: 30. [345] . التصوير الفنيّ في القرآن: 57 ـ 59. [346] . يقال: اغتص بهم المكان إذا ضاق. [347] . تلخيص البيان في مجازات القرآن: 229. [348] . أي: داخ رأسُه وذُهل كالمدهوش. [349] . تفسير طنطاوي (جواهر التفسير) 23: 107 ـ 108. [350] . الكافي 2: 598 ـ 599 حديث 2. [351] . هامش الكشّاف 4: 288 ـ 289. [352] . التحرير والتنوير 26: 264. [353] . روح المعاني 26: 170. [354] . راجع: مفتاح العلوم للسكّاكي: 174. والتمهيد 5: 385. [355] . هو محمّـد بن أبي بكر الحنبلي المتوفّى سنة 751هـ ، تفقّه على ابن تيميّة وكان معجباً به. ذكر صاحب الدرر الكامنة: أنّه غلب على ابن قيّم حبُّ ابن تيميّة، حتّى كان لايخرج عن شيء من أقواله، بل يقتصر له في جميع ذلك. وهو الذي هذّب كتبه ونشر علمه. وكان له حظّ عند أُمراء مصر، واعتقل مع ابن تيميّة بالقلعة بعد أن أُهين وطيف به على جمل، مضروباً بالدرّة. فلمّا مات ابن تيميّة أُفرج عنه، وامتحن مرّةً أخرى بسبب فتاوى ابن تيميّة. (الكنى والألقاب للقمّي 1: 393). [356] . أورده القاسمي في تفسيره 1: 136 ـ 157. [357] . تفسير القاسمي 1: 139. [358] . المصدر: 140 ـ 141. [359] . المصدر: 147. [360] . النحل 16: 112. [361] . النبأ 78: 10. [362] . البقرة 2: 187. [363] . تفسير القاسمي 1: 148. [364] . يوسف 12: 82. [365] . المصدر: 150 ـ 151. [366] . المصدر: 153 ـ 154. [367] . مختصر الصواعق 2: 5. [368] . مقدّمة رسالة الشنقيطي: 21 ـ 28. [369] . رسالة الشافعي: فقرة 136 تحقيق أحمد شاكر. [370] . يعني بهم من نفى عن ذاته تعالى الاقتران بمبادئ الصفات، ورفض التشبيه والتركيب والاقتران في ذاته، وفق قوله تعالى: (ليس كمثله شيء). [371] . أي من غير تعيين الكيفيّة.. فيقال: عالم بلا كيف. قادر بلا كيف. مريد بلا كيف.. وهذا مذهب الأشاعرة ولذلك سمّوا: أصحاب البلكفة. راجع: التمهيد 3: 94، والكشّاف 2: 156. [372] . أي إيماناً بلا معرفة ذات الوصف، فلايستدعي تشبيهاً ولا تمثيلا، كما هو بعيد عن القول بالتعطيل. وهذا الإيمان العاري عن المعرفة، هو الذي تجنّبه أصحاب العرفان، فعرفوا من هذه الصفات أنّها تعابير تنمّ عن حقيقة هي بمعزل عن المتفاهم العامّ، وليكون مجازاً في المصطلح، فهي حقائق ثابتة كما أثبتها الله، ولكن لا بهذا المعنى المتعارف التي يطلق على غيره تعالى، بل بمعنى هو أدقّ وأرقّ، ومتناسباً مع ذاته المقدّسة، الآبية عن الاقتران والتركيب والتشبيه. [373] . منع جواز المجاز: 36 ـ 38. [374] . الكهف 18: 77. [375] . وهو أبو جندل عُبيد بن حُصَين النُمَيري الشاعر من فحول الشعراء الإسلاميّين. [376] . يصف الإبل تزاحمت في مسيرتها في مَهْمَد وهي المفازة، وشبّهها بالفؤوس حين توالي ضرباتها فتقلق رؤوسها، أي تضطرب بالرفع والخفض. وقوله: إذا أردن نصولا، أي: الإبل إذا حاولن السير الحثيث وأشرفن على الخروج من المهمد. والنصول ـ بالصاد المهملة ـ الخروج من الشيء، يقال: نصلت الخيل من الغبار، أي خرجت. [377] . أي يقصد هؤلاء ويُعرض عن أُولئك، وهذا مجاز، لأنّ المريد والعادل هو صاحب الرمح. [378] . أي يجمع شملي ويجمعني بجُمْل (محبوبته). ويُروى: بِسُعْدى. [379] . أي: قاربت الانطفاء. [380] . الأعراف 7: 154. [381] . فُصّلت 41: 11. [382] . فيما حسبوه صاحب موسى (عليه السلام). [383] . الكشّاف 2: 737 ـ 739. [384] . الإسراء 17: 44. [385] . أخرج الخبر البخاري: حديث (918، 2095، 3584، 3585)، والنسائي 3: 102، وأحمد 3: 293، 295، 306، 324، والبيهقي في دلائل النبوّة 2: 556، 560، 561، 562 و6: 66. [386] . أخرج الخبر البخاري: حديث (3583)، وأحمد 2: 109، والبيهقي في الدلائل 2: 556، 558. [387] . منع جواز المجاز في القرآن: 49. [388] . يوسف 12: 82. [389] . منع جواز المجاز: 63 ـ 64. [390] . الإسراء 17: 24. [391] . منع جواز المجاز: 67 ـ 69، وانظر مختصر الصواعق لابن قيّم 2: 28 ـ 29. [392] . انظر الكشّاف 2: 658. [393] . الشعراء 26: 215. [394] . قال أحمد منير في الهامش: شُبّه بطائر يرقّ لأفراخه ويخفض إليها جناحه رحمة لها; فاستعار خفض الجناح لذلك على سبيل التمثيل، ورشّحه بقوله: «فلا تك في رفعه أجدلا» أي: شبيهاً بالأجدل، وهو الصقر في القسوة والجفوة، أو في التكبّر والترفّع.. قال: ويجوز أن يكون خفض الجناح كنايةً عمّا يلزمه من الرقّة والرحمة واللين، ورفعه كنايةً عن القسوة والجفوة.. قال: وبين الخفض والرفع طباق التضادّ.. [395] . الكشّاف 3: 340 ـ 341. [396] . في ظلال القرآن 15: 21 ـ 22. [397] . الحجر 15: 88. [398] . تلخيص البيان في مجازات القرآن: 103 رقم 242. [399] . الإسراء 17: 24. [400] . تلخيص البيان: 114 ـ 115 رقم 261. [401] . في ظلال القرآن 1: 69. [402] . جرينا في هذا الحقل مع الأستاذ نصر حامد أبو زيد في كتابه «إشكاليّات القراءة وآليّات التأويل». حيث أخذ في النقاش مع دلائل القول بإعضال فهم النصّ، نقاشاً في ضوء النقد النزيه. فكان جديراً مسايرته في هذا المضمار. راجع كتابه ضمن صفحات: 13 ـ 24. [403] . الزمر 39: 17 و18. [404] . حسبما ورد في الآية: 13 من سورة الحجرات. [405] . كان مجاهد أوّل من أعمل النظر في فهم الآيات إلى جنب روايته لأقوال السلف وآرائهم بالذات، وقد توسّع ابن جرير الطبري في الجرح والتعديل، والأخذ بالترجيح، وإعمال النظر في أكثر من موضع من تفسيره الذي يعدّ من أكبر أُمّهات كتب التفسير بالمأثور. راجع ما كتبناه بهذا الشأن في البحث عن التفسير والمفسّرين. [406] . الواقعة 56: 77 ـ 79. [407] . كما في الحديث: «من عمل بما عَلِم أورثه الله عِلْم ما لم يعلم». [408] . مقدّمة جامع التفاسير للراغب: 94. [409] . البقرة 2: 269. [410] . أبو زيد، إشكاليات القراءة وآليات التأويل: 15 ـ 17. [411] . المصدر السابق: 17 ـ 18. [412] . الأمر الذي جهد عليه علماء الأصول منذ عهد بعيد، فوضعوا لفهم النصّ معايير ومقاييس يجمعها قواعد علم الأصول (مباحث حجّية الظواهر) على ما سننبّه. [413] . الأمر الذي أجاب عليها علماء الأصول إجابة إثباتيّة منذ أمد بعيد، كما عرفت. [414] . حيث المفسّر قد يبدأ بالجانب اللغوي ويقوم بعمليّة إعادة بناء تاريخيّة للنصّ، وهي تعتدّ بكيفيّة تصرّف النصّ في كلّية اللغة، وتعتبر المعرفة المتضمّنة في النصّ نتاجاً للّغة. ولهذه البداية جانب آخر، وهو إعادة البناء التنبّؤي الموضوعي، وهي تحدّد كيفيّة تطوير النصّ نفسه للّغة. وكذا البدء بالجانب الذاتي له جانبان: الأوّل هو إعادة البناء الذاتي التاريخي، وهو يعتدّ بالنصّ باعتباره نتاجاً للنفس. أمّا الجانب الآخر وهو الذاتي التنبّؤي فهو يحدّد كيف تؤثّر عمليّة الكتابة في أفكار المؤلّف الداخلية. (المصدر السابق: 21 ـ 22). [415] . وهو واضع اللغة، أو العرف الذي تعارف استعمال النصّ. [416] . المصدر السابق: 23 ـ 24. [417] . هي أصول وضوابط تكفّل بيانها مباحث حجّية الظهور في علم الأصول. [418] . لكلّ من الشاكلتين مميّزاتها الخاصّة ـ تعرّضنا لها في مجال سابق ـ وكان من المميّزات الشاخصة لأُسلوب الخطاب: الاعتماد على قرائن خارجيّة يعهدها المخاطب، أمّا أُسلوب الكتاب فيقضي بإرداف شواهد الدلائل مع النصّ، وفي متناول القارئ أينما حلّ وارتحل عبر الأزمان. [419] . إبراهيم 14: 4. [420] . الدخان 44: 58. [421] . القمر 54: 17. [422] . الزمر 39: 28. [423] . كنز الفوائد: 285 ـ 286، بحار الأنوار 9: 282 حديث 6. [424] . الرعد 13: 17. [425] . مقدّمته في التفسير: 45 ـ 46. [426] . بحار الأنوار 89: 103 حديث 81. [427] . الواقعة 56: 79. [428] . الكافي 2: 598 ـ 599 حديث 2. [429] . عيون أخبار الرضا 2: 93 حديث 32، بحار الأنوار 2: 280 حديث 44، و89: 15 حديث 8. [430] . تفسير العياشي 2: 260 حديث 32، والآية: 43 من سورة النحل 16. [431] . تفسير الصافي 1: 925. [432] . الأنفال 8 : 41. [433] . الوسائل 9: 503 حديث 6. [434] . المصدر: 502 حديث 5. [435] . راجع مقال الدكتور أحمد الواعظي مجلّة (حوزة ودانشگاه) الفصليّة، عدد (39) السنة العاشرة، صيف 1384هـ ش. [436] . هكذا يقول الدكتور عبدالكريم سروش: «عبارات نه آبستن، كه گرسنه معانى اند»، ويقول: «متن حقيقتاً أمر مبهمى است و چندين معنا برمى تابد». انظر قبض وبسط تئوريك شريعت: 287 ـ 288 و394 وپلوراليزم دينى ـ كيان ش 40: 17. [437] . النحل 16: 44. [438] . الكافي 1: 286 ـ 287 حديث 1، والآية: 59 من سورة النساء 4. [439] . الأغاني 13: 110، وانظر تاريخ آداب اللغة العربية لجرجي زيدان 1: 210 ـ 212. [440] . انظر سيرة الحلبي 1: 75، ودائرة معارف القرن العشرين لفريد وجدي 8: 226. [441] . العنكبوت 29: 43. [442] . بقي عليه حروف الصفير وهي ثلاثة: السين، والصاد، والزاي. فذكر منها اثنان: السين، والصاد، لأنّ النصف ـ في العادة ـ في العدد الفرد يجب تكميل كسره. وكذلك من حروف اللينة اثنان: الألف، والياء، كذلك. والمكرّر وهو الراء. والهاوي وهو الألف. والمنحرف وهو اللام، وقد ذكرها. وأمّا حروف الزلاقة والمصمتة قال أحمد: فالصحيح أن لا يعدّا صنفين. حتّى أنّ الزمخشري في (المفصّل: 395) أبعد في تمييزهما راجع هامش الكشاف 1: 29. [443] . الكشاف 1: 29 ـ 31 مع اختزال. [444] . البرهان 1: 167 ـ 170. [445] . معترك الأقران 1: 71. [446] . في سورة البقرة، وآل عمران، والعنكبوت، والروم، ولقمان، والسجدة. [447] . من سورة الأعراف. [448] . من سورة الرعد. [449] . في سورة يونس، وهود، ويوسف، وإبراهيم، والحجر. [450] . في سورة الشعراء، والقصص. [451] . من سورة النمل. [452] . في سورة غافر، وفصّلت، والزخرف، والدخان، والجاثية، والأحقاف. [453] . من سورة الشورى. [454] . من سورة مريم. [455] . الكشاف 1: 31. [456] . الدرّ المنثور 1: 55. [457] . وذلك لأنّ «ضاد» اسم مركب من ثلاثة أحرف. أمّا المسمّى فهو «ض» من قولك: «ضرب»، وهو حرف واحد لايمكن النطق به إلاّ مع إلحاق هاء السكت به، هكذا «ضَهْ» كما يأتي التصريح به في كلام الخليل الآتي. [458] . فالحرف الذي هو المسمّى جُعل صدراً للفظة التي هي اسمها، مثل «ض» في الضاد، و«ر» في الراء، و«ب» في الباء. [459] . فصدر اللفظة التي هي اسم الألف، همزة، حيث الألف ساكن أبداً، ولايمكن النطق بالساكن. [460] . الكشاف 1: 19 ـ 20. [461] . التفسير الكبير 2: 3 ـ 8. [462] . البرهان 1: 173. [463] . ص 38: 29. [464] . سعد السعود: 217، بحار الأنوار: 89: 384. والموجود في المطبوعة أخيراً: «وقيل: «الم» سرّ الحقّ إلى حبيبه(صلى الله عليه وآله)، ولايُعلَم سرّ الحبيب. ألا تراه يقول: «لو تعلمون ما أعلم» أي: من حقائق سرّ الحقّ، وهو الحروف المفردة في الكتاب». (تفسير السلمي 1: 46). [465] . الدرّ المنثور 1: 59. [466] . آلاء الرحمان 1: 64. [467] . كمال الدين وتمام النعمة: 640، بحار الأنوار 89: 381 ـ 382 حديث 14. [468] . في تفسير الخازن 1: 23 نسبه إلى الراجز، وهو الأغلب بن عمرو العجلي من الشعراء المخضرمين المعمّرين. مات في وقعة نهاوند في جملة من توجّه من الكوفة مع سعد سنة 21هـ ، وهو أول من رجز الأراجيز الطوال، ومن ثمّ سمّي بالراجز. والإيجاف: الإسراع في السير. [469] . تفسير الطبري 1: 53. [470] . بفرض الواحد العددي هي السّنة، لتكون الألف في مثل «الم» رمزاً إلى سنة واحدة، واللام ثلاثون سنة، والميم أربعون، فالمجموع: واحد وسبعون. [471] . فإن «ص» 90، يضاف إلى 71، والمجموع: 161. [472] . ألف: 1، لام: 30، راء: 200 = 231. [473] . 1 + 30 + 40 + 200 = 271. [474] . وهي مجموعة: 71 + 161 + 231 + 271 = 734. وكان في الحديث سقط صحّحناه على الدرّ المنثور 1: 23. [475] . بتلخيص من تفسير القمّي 1 : 223، معاني الأخبار: 19ـ26، بحار الأنوار 89: 374 ـ 380 حديث 10. وهكذا تجد مقتطفات منه في سائر التفاسير: النيسابوري بهامش الطبري 1: 121 ـ 122، الطبري 1: 138 حديث 200، التفسير الكبير 2: 7، الدرّ المنثور 1: 23. [476] . تفسيره المختصر 1: 13. [477] . فصّلت 41: 26. [478] . الكشاف 1: 21. [479] . وقد عدّها إلى أحد وعشرين قولاً. انظر التفسير الكبير 1: 5 ـ 8. [480] . المصدر: 8. [481] . التعديد والمعادّة: المناهدة، وهي المناهضة في الحرب والمناضلة. [482] . المَعْجَزَة ـ بفتح الميم والجيم، وبكسر الجيم أيضاً ـ مصدر، في مقابل المَقْدَرَة، مثلّث الدال. [483] . الحُرّاص ـ بضمّ الحاء وتشديد الراء: جمع حريص. والتساجل: التفاخر. واقتضاب الكلام: ارتجاله. [484] . أي غلبت وسلبت مقدرة الخصم. [485] . الخلاقة: الجدارة واللياقة. [486] . الكشاف 1: 27 ـ 28. [487] . المصدر: 27، في الهامش رقم 3. [488] . العنكبوت 29: 48. [489] . الرطانة: التكلّم بالأعجميّة. [490] . الكشاف 1: 28 ـ 29. [491] . التبيان 1: 48، مجمع البيان 1: 77، باختلاف يسير. [492] . يقرأ: ألف، لام، ميمات. [493] . تفسسير الميزان 18: 6، سورة الشورى. مجمع البيان 1: 75. [494] . تفسير الطبري 1: 132. ونسبه الثعلبي (1: 136) إلى أبي بكر، ولم يثبت في مستند وثيق، والجوامع التفسيريّة والحديثيّة قبله خلو عن هذا الاستناد. نعم نسبه أبو بكر ابن الأنباري (النحوي اللغوي العلاّمة. ت 328هـ ) إلى الربيع بن خُثيم. ثمّ قال: قال أبو بكر: فهذا يوضّح أنّ حروفاً من القرآن سُترت معانيها عن جميع العالم. إلى آخر ما يأتي في كلام القرطبي. فلعلّ الإمام الثعلبي زعمه أبا بكر الصدّيق، وهو غريب! [495] . الحجر 15: 1. [496] . الدخان 44: 1. [497] . القلم 68: 1. [498] . في العبارة تشويش ظاهر، ولعلّ الأصل: أنّ القرآن الذي عجزتم عن الإتيان بمثله مؤلّف من هذه الحروف الثمانية والعشرين التي تعرفونها. فجاء بنصف حروف التهجّي وهي بعضها; اكتفاء بالبعض عن الكلّ. [499] . المرسلات 77: 48. [500] . العلق 96: 19. [501] . آل عمران 3: 182. [502] . القلم 68: 16. [503] . هي من الخماسيّات، راجع: تفسير الطبري 1: 132، ولسان العرب 10: 480. و«حُطّي» بحاء مهملة، ثانية جُمَلات أبي جاد (أبجد، حطّي...). [504] . شرح شافية ابن الحاجب 4: 264. [505] . المصدر. [506] . لسان العرب 1: 164 وفيه: تفلّيني وا. [507] . المصدر 15: 288. [508] . أي يوقّف هنيهة قدر ما يميّز كلّ عدد من غيره. راجع: شرح الشافية 2: 215. [509] . لسان العرب 9: 62، «لامَ الِف» فَتَح الميم ـ نقلاً لحركة الهمزة إليها ـ وكَسَر لام ألف، بإسقاط الهمزة تلفّظاً هكذا «لامَ لِفْ» والمقصود: أنّ رجليه تخطّان على الأرض حرف «لا». راجع: شرح الشافية 2: 223. [510] . أسطورة إسرائيليّة غريبة!. [511] . في تفسير السُّلَمي 1: 46، عن سهل بن عبدالله: الألف هو الله، واللام جبرائيل، والميم محمّد (صلى الله عليه وآله). [512] . لم نجد له مستنداً، وهو حديث غريب جدّاً. رواه عنه الطبرسي في مجمع البيان 1: 32 ـ 33. [513] . في تفسير السُّلَمي: وقال بعض العراقيّين: حيّر عقول الخلق في ابتداء خطابه، وهو محلّ الفهم، ليعلموا أن لاسبيل لأحد إلى معرفة حقائق خطابه إلاّ بعلمهم بالعجز عن معرفة خطابه. [514] . تفسير الثعلبي 1: 136 ـ 140. [515] . فصّلت 41: 26. [516] . تفسير القرطبي 1: 154 ـ 155. [517] . تفسير الطبري 1: 130 حديث 192، الدرّ المنثور 1: 57، معاني القرآن 1: 74 ـ 75. [518] . الدرّ المنثور 1: 56 ـ 57، الأسماء والصفات 1: 94، والطبري 1: 131. [519] . تفسيسر الطبري 1: 130 بعد حديث 189، الدرّ المنثور 1: 57. [520] . تفسير الطبري 7 : 106 حديث 13593، الدرّ المنثور 1: 57. [521] . معاني الأخبار: 23 حديث 2. [522] . الدرّ المنثور 1: 57، تفسسير الطبري 1: 130 حديث 189، تفسير القرآن لابن أبي حاتم 1: 32 حديث 44. [523] . تأويل الآيات 1: 31 حديث 1. وراجع: تفسير القمّي 2: 267 ضمن تفسير سورة الشورى. [524] . الدرّ المنثور 1: 57، الأسماء والصّفات 1 : 154، تفسير ابن كثير 1: 38، نقلاً عن سالم بن عبدالله وإسماعيل بن عبدالرحمان السّدي الكبير، تفسير الطبري 1: 130 حديث 190. [525] . الدرّ المنثور 1: 57. [526] . الدرّ المنثور 1: 57، تفسير الطبري 1: 130 حديث 188، بلفظ: سألت عبدالرحمان بن زيد بن أسلم عن قول الله (الم * ذَلِكَ الْكِتَابُ) و(الم * تَنزِيلُ الْكِتْابِ) و(الم * تِلْكَ)فقال: قال أبي: إنّما هي أسماء السور. تفسير القرطبي 1: 156، تفسير ابن كثير 1: 38، التبيان 1: 47 نقلاً عن زيد بن أسلم والحسن، قال الشيخ الطوسي (رحمه الله)في ص48: وأحسن الوجوه التي قيلت قول من قال: إنّها أسماء للسور خصّ الله تعالى بها بعض السور بتلك، كما قيل للمعوذتين: المقشقشتان. مجمع البيان 1: 75، بلفظ: إنّها أسماء السور ومفاتحها، عن الحسن وزيد بن أسلم، وقال الطبرسي (رحمه الله) في ص77: أجود هذه الأقوال القول المحكي عن الحسن. تفسير أبي الفتوح 1: 96. [527] . الدرّ المنثور 1: 57، تفسير الطبري 1: 129 حديث 185، وفي الحديث رقم 186: نقلاً عن ابن جريج، التبيان 1: 47; تفسير أبي الفتوح 1: 96. [528] . الدرّ المنثور 1: 57، تفسير عبدالرزاق 1: 258، تفسير الطبري 1: 129 حديث 184، تفسير القرآن لابن أبي حاتم 1: 33 حديث 50 نقلاً عن مجاهد وقتادة وزيد بن أسلم، تفسير القرطبي 1: 156، التبيان 1: 47. عن قتادة ومجاهد وابن جريج. [529] . الدرّ المنثور 1: 57، تفسير الطبري 1: 131 حديث 197، تفسير ابن كثير 1: 39، التبيان 1: 48، بلفظ: قال بعضهم: هي حروف هجاء موضوعة. روي ذلك عن مجاهد. [530] . الدرّ المنثور 1: 57، تفسير القرآن لابن أبي حاتم 8: 2747 حديث 15519. [531] . الدرّ المنثور 1: 57، تفسير الطبري 1: 129 ـ 130، تفسير ابن أبي حاتم 1: 33 حديث 51، بلفظ: عن مجاهد أنّه قال: (الم) هي فواتح يفتتح الله بها القرآن; تفسير ابن كثير 1: 38، التبيان 1: 47. [532] . الدرّ المنثور 1: 59، تفسير البغوي 1: 80، مجمع البيان 1: 75. [533] . تفسير ابن أبي حاتم 1: 33 حديث 49، الدرّ المنثور 1: 59، تفسير الطبري 1: 131 حديث 198 أخرجه عن الربيع بن أنس. [534] . تفسير ابن أبي حاتم 1 : 33 حديث 49. [535] . الدرّ المنثور 1: 58 ـ 59. [536] . الدرّ المنثور 1: 57 ـ 58، تاريخ البخاري 2: 208 حديث 2209، تفسير الطبري 1: 138 ـ 139 حديث 200، تفسير ابن كثير 1: 40 ـ 41. والآية: 7 من سورة آل عمران. [537] . آل عمران 3: 7. [538] . معاني الأخبار: 23 ـ 24 حديث 3، بحار الأنوار 89: 374 ـ 375 حديث 2، تفسير القمّي 1: 223، تفسير العيّاشي 1: 44 حديث 2 باختصار. [539] . الإسراء 17: 88. [540] . فصّلت 41: 42. [541] . معاني الأخبار: 24 ـ 28، تفسير الإمام الحسن العسكري (عليه السلام): 62 ـ 67، بحار الأنوار 10: 14 ـ 18 حديث 7 و89: 377 ـ 380 حديث 10. [542] . الدرّ المنثور 2: 412 ـ 413، وانظر تفسير الطبري 5: 152 حديث 11128 و11129، وفيه: «أنا الله أفضل»، وبنحوه في الأسماء والصفات 1: 154. [543] . تفسير الطبري 5: 152 حديث 11130، تفسير القرآن لابن أبي حاتم 5: 1437 حديث 8202. [544] . الدرّ المنثور 3: 413. [545] . تفسير ابن أبي حاتم 5: 1437 حديث 8205، الدرّ المنثور 3: 413. [546] . معاني الأخبار: 22 حديث 1. [547] . الدرّ المنثور 4: 339 ـ 340، تفسير الطبري 8: 119 حديث 15243، والأسماء والصفات 1: 154. [548] . الدرّ المنثور 4: 340 وفيه: «مفرقة»، تفسير الطبري 7: 105 حديث 13590. [549] . الدرّ المنثور 4: 340. [550] . معاني الأخبار: 22 حديث 1. [551] . المصدر: حديث 2. [552] . تفسير الطبري 9: 52 ـ 56 حديث 17658 و17663 و17666 وفيه: «يمين» بدل قوله: «أمين»، و 17673 و 17675، تفسير ابن أبي حاتم 7: 2396 حديث 13022، مستدرك الحاكم 2 : 372، الأسماء والصفات 1:153. [553] . تفسير الطبري 9: 52 ـ 56، تفسير ابن أبي حاتم 7: 2396 حديث 13023، مستدرك الحاكم 2 : 371 ـ 372، الأسماء والصفات 1: 153، تفسير عبدالرزاق 2: 350 حديث 1731. [554] . الدرّ المنثور 5: 478، وانظر تفسير ابن أبي حاتم 7: 2396 حديث 13024. [555] . الدرّ المنثور 5: 478. [556] . المصدر. [557] . تفسير ابن أبي حاتم 7 : 2396 حديث 13024. [558] . الدرّ المنثور 5: 478. [559] . معاني الأخبار: 22 حديث 1. [560] . المصدر: 28 حديث 6. [561] . كمال الدين: 461 حديث 21. [562] . تفسير القميّ 2: 48. [563] . تفسير الثعلبي 6: 235 ـ 236. [564] . لعلّه قرأ: طَهْ، كما يأتي في قراءة الحسن. [565] . لعلّه بالإمالة فيهما: كما يأتي عن الزمخشري في قراءة الباقين: الأعمش وحمزة والكسائي. [566] . تفسير الثعلبي 6: 236. [567] . الكشّاف 3: 49. [568] . مجمع البيان 7: 6. [569] . الكشاف 3: 49. [570] . مجمع البيان 7: 7 والآية 1 و2 من سورة طه. [571] . من شعر الفرزدق يهجو عمرو بن زهرة الفزاري والي العراق: نـزع ابـن بشر وابـن عمـرو قبله وأخــو هـواة لمـثـلهـا يتـوقّـع راحـت بمسلمـة البغـال عشيّـة فـارعي فـزارة لا هنـاك المرتـع [572] . عكّ بن عدنان أخو معد، وهم اليوم في اليمن. قاله الجوهري. [573] . الكشاف 3: 49 ـ 50 وكان قد ذكر الأقوال الثلاثة في الفواتح في 1: 21 ـ 29. [574] . تفسير الطبري 16: 170 حديث 18076 و18078. [575] . تفسير الثعلبي 6: 236; تفسير الطبري 16: 171 حديث 18080 و18081. [576] . في تفسير الثعلبي 6: 236: «فخفت لعمرك أن يكون موائلاً». [577] . تقدّم عن تفسير الثعلبي: إنّ السفـاهة طـه فـي خـلائقكـم لا قـدّس الله أرواح المــلاعـيـن [578] . تفسير الطبري 16: 171. [579] . الكشاف 3: 50. [580] . معاني الأخبار: 22 حديث 1. [581] . الأحزاب 33: 33. [582] . تفسير الثعلبي 6: 236 ـ 237. [583] . مختصر بصائر الدرجات: 67 ـ 68. رواه مفصّلاً. [584] . الدرّ المنثور 6: 288، وانظر تفسير ابن أبي حاتم 8: 2747 حديث 15518. [585] . معاني الأخبار: 22 حديث 1. [586] . تفسير القميّ 2: 118. [587] . الدرّ المنثور 6: 340، وانظر تفسير ابن أبي حاتم 9: 2838 حديث 16087. [588] . الدرّ المنثور 6: 340، وانظر تفسير عبدالرزاق 2: 472 / 2144، وتفسير ابن أبي حاتم 9: 2838 حديث 16090. [589] . الدرّ المنثور 7: 41. [590] . الدرّ المنثور 7: 41، دلائل النبوة 1: 158. [591] . الدرّ المنثور 7: 41 ـ 42، وانظر تفسير ابن أبي حاتم 10: 3188 حديث 18024، وتفسير الطبري 12: 178 حديث 22221. [592] . الصافات 37: 130 على قراءة شاذّة، أمّا المعروفة فهي: «إلْ ياسِين». [593] . الدرّ المنثور 7: 43، وانظر تفسير ابن أبي حاتم 10: 3188 حديث 18026. [594] . الكشاف 4: 3. [595] . معاني الأخبار: 22 حديث 1 باب معنى الحروف المقطّعة. [596] . الاحتجاج 1: 377. [597] . نقلاً عن مختصر بصائر الدرجات: 67 ـ 68، فراجع. [598] . الدرّ المنثور 7: 143. [599] . الدرّ المنثور 7: 143، وانظر تفسير الطبري 12: 140 حديث 22807. [600] . الدرّ المنثور 7: 143، وانظر تفسير الطبري 12: 140 بعد حديث 22808. [601] . الدرّ المنثور 7: 143. [602] . الدرّ المنثور 7: 144، وانظر تفسير الطبري 12: 141 حديث 22812. [603] . الدرّ المنثور 7: 144. [604] . معاني الأخبار: 22 حديث 1. [605] . المصدر: حديث 2. [606] . الدرّ المنثور 7: 270. [607] . الشعراء 26: 227. [608] . الدرّ المنثور 7: 336، وانظر تاريخ دمشق لابن عساكر 34: 15 ـ 16. [609] . الدرّ المنثور 7: 589، وانظر تفسير الطبري 13: 189 حديث 24625. [610] . الدرّ المنثور 7: 589. [611] . الدرّ المنثور 7: 589، .انظر تفسير ابن أبي حاتم 10: 3307 حديث 18624. [612] . الدرّ المنثور 7: 589، وانظر مستدرك الحاكم 2: 464، كتاب العظمة 4: 1489 حديث 981/4. [613] . الدرّ المنثور 7: 589، وانظر كتاب العظمة 4: 1489 حديث 980/3. [614] . الدرّ المنثور 7: 589، وانظر تفسسير عبدالرزاق 3: 227 حديث 2944 ـ 2945. [615] . معاني الأخبار: 22 ـ 23 حديث 1. [616] . تفسير القميّ 2: 268. [617] . الدرّ المنثور 8: 242. [618] . المصدر. [619] . تفسير الطبري 14: 19 حديث 16768. [620] . الدرّ المنثور 8: 241. [621] . عن تفسير الطبري 14: 19 حديث 26767. [622] . المصدر: 21 حديث 26768. [623] . معاني الأخبار: 23 حديث 1. [624] . علل الشرايع 2: 402 حديث 2. [625] . الدرّ المنثور 1: 55; وانظر تاريخ البخاري 1: 216، «بلفظ: عن النبيّ (صلى الله عليه وآله): من قرأ حرفاً من كتاب الله فله حسنة»، سنن الترمذي 4: 248 حديث 3075، مستدرك الحاكم 1: 555 كتاب فضائل القرآن، بلفظ: «عن عبدالله عن النبيّ (صلى الله عليه وآله) قال: إنّ هذا القرآن مأدبة الله، فاقبلوا من مأدبته ما استطعتم، إنّ هذا القرآن حبل الله والنور المبين والشفاء النافع، عصمة لمن تمسّك به، ونجاة لمن تبعه، لايزيع فيستعتب، ولايعوجّ فيقوَّم، ولاتنقضي عجائبه، ولايخلق من كثرة الردّ، أتلوه، فإنّ الله يأجركم على تلاوته، كلّ حرف عشر حسنات، أما إنّي لا أقول: الم حرف، ولكن ألف ولام وميم». شعب الإيمان 2: 342 حديث 1983، المصنّف 7: 152 حديث 1، سنن سعيد بن منصور 1: 17 حديث 4، سنن الدارمي 2: 429، بلفظ: «من عبدالله قال: تعلّموا هذا القرآن، فإنّكم تؤجرون بتلاوته بكلّ حرف عشر حسنات، أما إنّي لا أقول بالم، ولكن بألف ولام وميم، بكلّ حرف عشر حسنات»; المعجم الكبير 9: 130 حديث 8647، بلفظ: «عن ابن مسعود قال: من قرأ القرآن فله بكلّ حرف آية عشر حسنات، ولا أقول: الم عشر، ولكن ألف ولام وميم ثلاثون حسنة». [626] . الدرّ المنثور 1: 55، تاريخ بغداد 1: 301، كنز العمال 1: 518 حديث 2321. [627] . الدرّ المنثور 1: 56، وانظر المصنّف 7: 152 حديث 2، بلفظ: عن عوف بن مالك الأشجعي قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): «من قرأ حرفاً من كتاب الله كتب الله له حسنة، لا أقول: (الم * ذَلِكَ الْكِتَابُ) ولكن الحروف مقطّعة عن الألف واللام والميم» مسند البزّار 7: 192 حديث 2761، بلفظ: قال: قال رسول الله: «من قرأ حرفاً من القرآن كتب الله له ـ أحسبه قال: عشر حسنات ـ ولا أقول: (الم * ذَلِكَ الْكِتَابُ) لكن بالألف واللام والميم». [628] . الدرّ المنثور 1: 56، وانظر شعب الإيمان 2: 341 ـ 342 حديث 1983، وكنز العمّال 1: 534 حديث 2394. [629] . الدرّ المنثور 1: 56. [630] . الدرّ المنثور 1: 56، وفي كنز العمّال 2: 292 حديث 4035 بتفاوت. [631] . الدرّ المنثور 1: 56، وانظر المصنّف لابن أبي شيبة 7 : 152 حديث 1. [632] . إنّ العمليات الحسابية التي قام بها العقل الالكتروني (الكامبيوتر) بهذا الشأن تُقدَّر بحوالي (63) اكتليون عملية حسابية. أي (63) وعلى يمينه (27) صفراً: (10×63). وهذا الرقم يتعدّى جميع طاقات العقول الالكترونية الموجودة في العالم أو التي يمكن أن توجد مستقبلاً. [633] . الحجر 15: 19. [634] . الأحزاب 33: 38. [635] . ج1 ص 15. [636] . ج1 ص 39. [637] . ج 1 ص 182 ـ 183. [638] . ج1 ص 188. [639] . ج1 ص 189. [640] . ج2 ص 15. [641] . ج2 ص 131. [642] . ج2 ص 158. [643] . ج2 ص 16. [644] . ج3 ص 169. [645] . ج3 ص 168. [646] . ج3 ص 170. [647] . ج3 ص 171. [648] . ج3 ص 171. [649] . ج3 ص 174. [650] . راجع الأدب المصريّ القديم لسليم حسن 2: 116 (أدب الفراعنة) 1990م. [651] . المصدر 1: 284. [652] . معجم اللغة المصريّة لهينغ راينر، ط ـ ماينس ألمانيا سنة 1997م، نقلاً عن الهيروغليفيّة تفسّر القرآن الكريم: 22. [653] . كتاب «أسماء جبال تهامة وجبال مكّة والمدينة» لعرام بن الأصبغ السلمي ط دار الكتب العلميّة ـ بيروت ـ لبنان. نقلاً عن الهيروغليفيّة تفسّر القرآن الكريم: 24. [654] . انظر المرجع السابق. [655] . الكلمة الأولى تعني حرفيّاً: أخلاق وصفات الموظّفين، وربّما أنّ كلمة «ثقافة» مشتقّة من هذه الكلمة بناءً على ذلك. [656] . «اليهود أعداء محمّد» لأحمد حسن صبحي، مطابع الوزان ـ المعادي، و«محمّد واليهود» لبركات أحمد، ترجمة محمود علي مراد، سلسلة الألف كتاب، كتاب الهيئة المصريّة العامّة للكتاب. نقلاً عن الهيروغليفيّة تفسّر القرآن الكريم: 26. [657] . معجم اللغة المصريّة لهينغ راينر، ط ـ ماينس ألمانيا. [658] . انظر المعجم الوسيط 2: 1058. [659] . مريم 19: 7 ـ 15. [660] . انظر تفسير الجلالين 1: 13 ـ 14. [661] . انظر سفر التكوين. [662] . المصدر. [663] . المصدر. [664] . النساء 4: 172. [665] . راجع معجم اللغة المصريّة لهينغ راينر، ط ـ ماينس ألمانيا سنة 1997م. [666] . المصدر. [667] . الهيروغليفيّة تفسّر القرآن الكريم: 47 ـ 52. [668] . انظر معجم اللغة المصرية لهينغ راينر. [669] . راجع معجم اللغة المصريّة. [670] . معجم اللغة المصريّة. [671] . معجم اللغة المصريّة. [672] . المصدر. [673] . معجم اللغة المصريّة. [674] . المصدر. [675] . المصدر. [676] . راجع ملاحق الكتاب: 207. [677] . راجع العدد الصادر في 11 و27 يونيو 2000م. [678] . راجع العدد الصادر في 26 ذي الحجّة 1420 ـ أبريل 2000م. [679] . مجلّة نصف الدنيا العدد (555) الأحد 1 من أكتوبر 2000م. [680] . راجع ملاحق الكتاب: 209. [681] . العدد (546) الأحد 28 يوليو 2000م، والعدد (547) الأحد 6 أغطس 2000م. [682] . المنشور في مجلّة (نصف الدنيا) العدد (547)، الأحد 6 من أغسطس 2000. [683] . ملاحق الكتاب: 187 ـ 196.