([1]) القي في الملتقى الثامن عشر للفكر الإسلامي في الجزائر بتاريخ 10/7/1984. ([2]) الحديد: 16. ([3]) إنّ من كان يرى ايران في عهد الشاه يصيبه الذهول لمصير هذه الأُمة، واليأس القاتل من هداها، وعودتها إلى الإسلام. ([4]) تعليقات المؤلف وضعت بين قوسين معقوفين ]....[ ([5]) مجلة (المجلة): العدد 229. ([6]) كتاب (كلام الإمام): ج15، ص317. ([7]) كلام الإمام : ج 15، ص 317. ([8]) المصدر نفسه: ص316. ([9]) كلام الإمام، ج15، ص46 - 47. ([10]) كلام الإمام ج1، ص24. ([11]) المصدر نفسه: ج15، ص261. ([12]) مجلة التوحيد: العدد 53، ص7. ([13]) كلام الإمام: ج6، ص28. ([14]) المصدر نفسه: ج15 ص66. ([15]) كلام الإمام: ج10 ص31. ([16]) المصدر نفسه: ج10 ص69، ونداء الثورة، ص198. ([17]) المصدر نفسه: ج10 ص65 (الخميني والثورة) ص102. ([18]) كلام الإمام: ج15 ص167. ([19]) حاول بعض المفكرين أن يعلن ذلك بصراحة في مؤتمر الفكر الإسلامي في الجزائر فتم التصدي لدعوته وفضحها. ([20]) كلام الإمام: ج15 ص167. ([21]) كلام الإمام: ص221. ([22]) تراجع الكتب الكثيرة المؤلفة في هذا الشأن، ومنها الجزء 19 من كتاب (كلام الإمام)، وهو تحت عنوان (كلمات الإمام في فلسطين والصهيونية). ([23]) كلام الإمام: ج19 ص129. ([24]) كراس (القيادة وأفغانستان): ص6 من حديث للإمام مع طلاب كلية الإلهيات أواخر عام 1979. ([25]) المصدر نفسه: ص11. ([26]) كلام الإمام: ج15 ص320. ([27]) كلام الإمام: ج10 ص378. ([28]) كلام الإمام: ج6 ص106. ([29]) المصدر نفسه: ج10 ص139. ([30]) المصدر نفسه: ج6 ص84. ([31]) المصدر نفسه: ج1 ص50. ([32]) الأنفال: 62 - 63. ([33]) كلام الإمام: ج15 ص187. ([34]) المصدر نفسه: ج6 ص40. ([35]) المصدر نفسه: ج6 ص60. ([36]) كلام الإمام: ج6 ص77. ([37]) المصدر نفسه: ج6 ص 91 ـ 92. ([38]) المصدر نفسه: ج15 ص173. ([39]) كلام الإمام: ج6 ص58. ([40]) المصدر نفسه: ص104. ([41]) المصدر نفسه: ص29. ([42]) المصدر نفسه: ص181. ([43]) كلام الإمام: ج6 ص52. ([44]) كلام الإمام: ج6، ص63. ([45]) المصدر نفسه: ص73. ([46]) كلام الإمام: ج6 ص62 -63. ([47]) المصدر نفسه: ص199. ([48]) ولاية الفقيه: ص203. ([49]) بيان صادر بمناسبة الخامس عشر من خرداد عام 1963. ([50]) ولاية الفقيه: ص106 و118 وغيرهما. ([51]) العبارة التي قالها الإمام الحسين (ع) في كربلاء قبيل استشهاده. ([52]) بيان إلى الشعب عام 1961. ([53]) في بيان صادر عام 1962. ([54]) كلام الإمام: ج10 ص147. ([55]) المصدر نفسه: ج10 ص129. ([56]) كلام الإمام: ص136. ([57]) المصدر نفسه: ج15 ص60. ([58]) كلام الإمام: ج10 ص80. ([59]) المصدر نفسه:ج10 ص137. ([60]) كلام الإمام: ج15 ص79. ([61]) ولاية الفقيه: ص180. ([62]) كلام الإمام: ج1 ص111. ([63]) كلام الإمام: ج15 ص176. )[64]( افتتاحية (كرسنت) الكندية في 15 اغسطس، 1980. )[65]( مستقبل الإسلام والغرب: تعريب زينب شوربا، ص 225. )[66]( في مقالات نشرها تباعاً في الاكونوميست اللندنية عام 1974. )[67]( يراجع كتابنا (الحوار مع الآخر): ص 162. )[68]( يراجع مقال الأستاذ آدم بمبا عن الداعية الأميركي مالكوم اكس في ندوة الحج الكبرى بمكة عام 1423. )[69]( رسالة المسلم في حقبة العولمة: ص 515. )[70]( يراجع ما كتب حول هذه الظاهرة في كتاب (ثقافة الدعوة) الصادر عن حزب الدعوة الإسلامية في العراق. )[71]( التوبة: الآية 31. )[72]( تفسير الميزان للعلامة الطباطبائي: ج9، ص 255. )[73]( سورة النساء: الآية 104. )[74]( القيت المحاضرة في ندوة الحج الكبرى في موسم حج عام 1424 هـ. )[75]( نفس الندوة مقال عن مكة وعوالمها في فكر مالك بن نبي للاستاذ مولود عويمر. )[76]( (ثقافة الدعوة) نشر حزب الدعوة الإسلامية في العراق. )[77]( يراجع كتاب قصة الطوائف للأستاذ الأنصاري: ص155 ـ 220. )[78]( من قبيل مؤتمر الحوار الإسلامي القومي في بيروت، ومؤتمرات الحوار المسيحي الإسلامي المتعـددة في بيروت والقاهرة وطهران والخرطوم وبعض الدول الأوروبية. )[79]( وهي مصطلحات روج الغرب لها لأغراض في نفسه. )[80]( في محاضرته في اجتماع منظمة الشباب الإسلامي بالرياض عام 1976م. )[81]( ـ تراجع مقالاتنا حول الموضوع: مجلة رسالة التقريب العددان 34، 35 ص 227؛ كتاب قطر (رسالة المسلم في حقبة العولمة)، ص 510؛ الصحوة الإسلامية في مؤتمرات متنوعة. )[82]( من قبيل التوصية الصادرة من مجمع الفقه الإسلامي في دورته الخامسة حول تطبيق الشريعة الإسلامية (قرار رقم 10). ([83]) ألقي في مؤتمر (التجديد في الفكر الإسلامي) المنعقد في القاهرة بتاريخ 1 ربيع الاول 1422هـ الموافق 31 مايو 2001م. ([84]) البقرة: 173. ([85]) الحج: 78. ([86]) مسند ابي داود الملاحم 1. ([87]) النحل: 43. ([88]) النساء: 59. ([89]) الماعون: 1 و2. ([90]) الروم: 10. ([91]) فاطر: 10. ([92]) نصوص متفرقة عن الإمام علي (عليه السلام) ـ تلميذ القرآن وتلميذ الرسول المبعوث بالقرآن ـ في (نهج البلاغة). ([93]) النحل: 125. ([94]) الشورى: 15. ([95]) فصلت: 33. ([96]) يوسف: 108. ([97]) ص 275، ج/ 1. ([98]) وسائل الشيعة: ج 11، 30. ([99]) طه: 43 و44. ([100]) الذاريات: 56. ([101]) الفجر: 12 - 13. ([102]) نوح: 10 - 12. ([103]) سبأ: 24. ([104]) يوسف: 111. ([105]) الصف: 3. ([106]) فاطر: 10. ([107]) المجادلة: 1. ([108]) الأنفال: 7. ([109]) هود: 78. ([110]) نهج البلاغة: 295. ([111]) البقرة: 111. ([112]) يونس: 59. ([113]) الزمر: 23. ([114]) الحديد: 16. ([115]) الفرقان: 63 - 74. ([116]) النحل: 57. ([117]) الأعراف: 27. ([118]) آل عمران: 64. ([119]) الجن: 16. ([120]) المائدة: 66. ([121]) الاعراف: 96. ([122]) القصص: 55. ([123])راجع مثلاً : الدر المنثور عن احمد والترمذي والنسائي وابن ابي حاتم والطبراني والحاكم والبيهقي وغيرهم . ([124]) مكاتيب الرسول: ج 2 ص 316 . ([125]) المصدر نفسه: ج 2 ص 388 مثلاً. ([126] ) المصدر نفسه: ج 2 ص 390 . ([127]) راجع كتاب حركة الفتح الإسلامي للاستاذ شكري فيصل . ([128]) الإسلام والعالم المعاصر: ص 130 . ([129]) المصدر نفسه: 132 . ([130]) بيدهام برايان في الايكونومست اللندنية سنة 94 . ([131]) الإسلام والغرب: ص 34 (كتاب التوحيد). ([132]) وقد الف الشيخ الغلاييني كتابه (الإسلام روح المدنية) للرد عليه وصدر في نفس العام . ([133]) مستقبل الإسلام والغرب: ص 95 وسنركز في ما تبقى من حديث على هذا الكتاب . ([134]) محمد جابر الانصاري في مقاله المنشور في (ثقافتنا): ص153 العدد الاول نقلا عن محمد محمد حسين. ([135]) مستقبل الإسلام والغرب: ص 99. ([136]) هذا التعبير ورد في متن الإستراتيجية الأميركية التي نشرت عام 1979، وأكدت على ضرورة محاربة الإسلام المقاتل وتقصد به الإسلام السياسي. ([137]) راجع الدراسة العلمية الجيدة للدكتور جلال أمين في كتابه (العولمة والتنمية العربية ـ الفصل الأول). ([138]) أصول الكافي: ج 1 باب الرد إلى الكتاب والسنة، ح 4 ص 59. ([139]) النساء: 65. ([140]) اقتصادنا: المقدمة. ([141]) وهكذا يلبس الغرب لبوس المنجي، متناسياً دوره في تمزيق العالم الإسلامي وتأجيج الخلاف فيه. ([142]) وهكذا تعتبر القيم الغربية هي معيار التقدم، والنظام الدولي الإنساني ويتم السعي لتطبيق هذا المعيار على العالم الإسلامي. ([143]) وكأن نظرية صراع الحضارات لم تنطلق من الغرب، ولم يعمل الغرب على اضطهاد الأقليات المسلمة وتضييع حقوقها. ([144]) وهكذا ينصب الغرب من نفسه قيماً على السلام والمجتمع الدولي والديمقراطية والحداثة ليبرر لنفسه تجنيد العناصر العميلة لصالح أهدافه. ([145]) هذه خلاصة أزمة العالم الإسلامي وهي: عجزه الذاتي عن النمو وعدم تواصله مع القيم الغربية. ([146])يلخص هنا ردود الفعل على هذه الازمة فيجمع بين الحلول التي قدمها هو كالقومية، والاشتراكية التي صبغها بالصبغة العربية لتكون مقبولة، وبين رد الفعل الطبيعي وهو الثورة الإسلامية، ليعتبرها جميعاً فاشلة في تحقيق المواكبة للثقافة العالمية المعاصرة (الغربية طبعاً). ([147]) وهكذا يأتي هذا التقسيم إلى متشددين يرفضون هذه القيم فهم فاشيون متطرفون، وتقليديون جامدون، وحداثيون في اطار الإسلام وعلمانيون يحصرون الإسلام في النطاق الشخصي وهؤلاء هم من يصنعون التطور المنشود. وهنا يتوضح دور الغرب في تركيز العلمانية. ([148]) كما تم دعم حركة طالبان والقاعدة في بعض المراحل. ([149]) وهذا ما يبرر التصالح الموقت مع بعض القوى الرجعية، واستخدامها جسراً لتحقيق الاهداف الغربية. ([150])اعتراف بان التوجه العام للامة يرفض العلمانية وتغافل عن ان طبيعة التعاليم الإسلامية لا تنسجم مطلقاً مع هذا التوجه الغريب. ([151]) الهدف اذن اسلام غربي ينبذ التراث. ([152]) وكل هذه الخطط واضحة ولا تحتاج إلى تعليق . ([153]) زرع الخلاف بين العناصر المؤمنة بالاسلام. ([154]) لاضفاء صبغة مقبولة على الحداثيين. ([155]) متابعة للخطة حتى ولم تم ذلك باسم تعليم الإسلام للمسلمين. ([156]) وهكذا يتم خلط الاوراق، وتمزيق الصفوف. ([157]) فالانعزال هو اسلم الطرق وبعض الطرق الصوفية تشجع ذلك. ([158]) وهذا الأساليب جميعها نشهدها عياناً وخصوصاً في الساحة الصحفية . ([159]) هذا الإسلام الذي يريدون. إسلام بعيد عن الحياة ومعزول في المساجد. ([160]) وهكذا يصنع القرار هناك ويتم تطبيقه هنا ومع كل هذا يراد منا ان لا نصدق نظرية المؤامرة . ([161]) مقابلة مع مجلة التوحيد الصادرة في قم - الجمهورية الإسلامية الإيرانية. ([162]) لقاء مــع مجلـة رسالــة الثقافــة (نامه فرهنك) الصــادرة بطهران، باللغة الفارسية، العدد 23/3 بتاريخ 8/10/1417، 10/12/1375، 12/3/1997.