وغالب ظني أني ما أنصفته وما علي إذا ما قلت معتقدي دع الجهول يظن الجهل عدوانا والله والله والله العظيم ومن أقامه حجة لله برهانا إن الذي قلت بعض من مناقبه ما زدت إلا لعلي زدت نقصانا إلى أن قال ومن خواص كتبه أنه من واظب على مطالعتها انشرح صدره لفك المعضلات وحل المشكلات وقد أثنى عليه الشيخ العارف عبد الوهاب الشعراني سيما في كتابه ( تنبيه الأغبياء على قطرة من بحر علوم الأولياء ) فعليك به وبالله التوفيق ( و ) الكافر بسبب اعتقاد ( الشحر ) لا توبة له ( ولو امرأة ) في الأصح