فيكفر بحنثه لو في المستقبل أما الماضي عالما بخلافه فغموس .
واختلف في كفره ( و ) الأصح أن الحالف ( لم يكفر ) سواء ( علقه بماض ) أو آت إن كان عنده في اعتقاده أنه ( يمين وإن كان ) جاهلا .
و ( عنده أنه يكفر في الحلف ) بالغموس وبمباشرة الشرط في المستقبل ( يكفر فيهما ) لرضاه بالكفر بخلاف الكافر