وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

إراحة الإبل وكأنه تصحيف ولفظ السّرخي خراباً والأول أوجَه .
وبَيْرَحَى فيعلىَ منه وهي بستان لأبي طلحة الأنصاري بالمدينة مُستقبِلَ مسجد رسول الله عليه السلام كان عليه السلام يدخُله ويشرب من ماءٍ فيه طيبِ وحين نزَل قوله تعالى ( لن تَنالُوا البِرّ حتى تُنفقوا ) قال رسول الله عليه السلام إن أحَبّ أموالي إليّ بَيْرحى وإنها صدَقةٌ لله أرجو بِرَّها وذُخرها عند الله فقال عليه السلام بَخٍّ ذلك مالُ رابحٌ أيْ ذو ربْحٍ ويُرَى رائِح أي قريب المسافةِ يَرُوح خيره ولا يَغرُب وعن شيخنا أنه قال رأيت محدّثي مكّة يَرووُنها بئرُ حاءٍ وحاءُ اسم رجل أُضيف البئر إليه والصواب الرواية الأولى .
والتَّبْريحُ الإيذاءُ يقال ضرْبٌ مُبَّرِح والمراد بالتّبريح في الحديث قتْل السَّوْء كإلقاءِ السمك حيّاً في النار وإلقاءِ القمْل فيها .
برد .
البَريدُ البَغلة المرتّبة في الرِباط تعريب بُرِيدَه دُمْ سُميَّ به الرسول المَحْمول عليها ثم سُميّت المسافة به والجمع بُرُد بضمتين ومنه كان ابن عباس وابن عمر Bهما يَقصُران ويُفطِران في أربعة بُردٍ وهي ستّة عشر فَرسخاً وقوله كلُّ بُرُدٍ صوابه كل بَرِيد