الدِّركلة فقال : خذوا يا بني أرفدة حتى يعلم اليهود والنصارى أن في ديننا فسحة قال : فبيناهم كذلك إذ جاء عمر فلما رأوه ابذعرّوا . قوله : ابذعرّوا يعني تفرقوا وفرّوا ويقال : ابذعرّ القوم ابذعرارا [ و - ] قال الأخطل : [ الطويل ] ... فطارت شِلالا وابذعرّتْ كأنها ... عِصابة سبي خاف أن تُتقسما ... .
والذي يراد من هذا الحديث الرخصة في النظر إلى اللهو وليس