وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

الاعرابي هو ( حجر ابيض رقيق وربما ذكى به ) قال شيخنا يلحق بنظائر نرس وبابه وقد اشرنا إليه في ه ن ر ون ر س * ومما يستدرك عليه نريان كسحبان قرية بين فارياب واليهودية عن ياقوت ( ونزا ) ينزوا ( نزوا ) بالفتح ( ونزاء بالضم ونزوا ) كعلو ( ونزوانا ) محركة ( وثب ) وخص به الوثب الى فوق ومه نزو التيس ولا يقال الا للشاء والدواب والبقر في معنى السفاد ويقال نزوت على الشئ وثبت قال ابن الاثير وقد يكون في الاجسام والمعاني وقال صخر بن عمرو السلمى اخو الخنساء : اهم بامر الحزم لو استطيعه * وقد حيل بين العير والنزوان وقد صار ذلك مثلا وفى المثل ايضا * نزوا الفرار استجهل الفرارا * وقد ذكر في الراء ( كنزى ) بالتشديد ومنه قول الراجز : انا شماطيط الذى حدثت به * متى انبه للغداء انتبه * ثم انزى حوله واحتبه ( وانزاه ونزاه تنزية وتنزيا ) ومنه حديث على امرنا ان لا ننزى الحمر على الخيل أي لا نحملها عليها للنسل أي لعدم الانتفاع بها في .
الجهاد وغيره وقال الشاعر : باتت تنزى دلوها تنزيا * كما تنزى شهلة صبيا ( و ) من المجاز ( نزا قلبه ) أي ( طمح ) ونازع الى الشئ ( و ) نزت ( الحمر ) تنزو نزوا ) وثبت من المراح ) أي مرحت فوثبت ( و ) من المجاز نزا ( الطعام ) ينزو نزوا ( غلا ) أي علا سعره وارتفع ( والنزوان محركة التقلب ) كذا في النسخ والصواب التفلت ( والسورة ) يكون من الغضب وغيره ( وانه لنزى الى الشر كغنى ونزاء ) كشداد ( ومنتز ) كذا في النسخ وفى بعضها ومتنز أي ( سوار إليه ) وفى الاساس متسارع إليه وهو مجاز ويقولون إذا نزابك الشر فاقعد يضرب مثلا للذى يحرص على ان لا يسأم الشر حتى يسأمه صاحبه ( والنازية الحدة ) وقال الليث حدة الرجل المنبرى الى الشر وهى النوازى ( و ) النازية ( البادرة و ) النازية ( القعيرة من القصاع ) يقال قصعة نازية القعر أي قعيرة وفى الصحاح والاساس النازية قصعة قريبة القعر ( كالتنزية ) كغنية ( و ) النازية ( عين ) ثرة على طريق الاخذ من مكة الى المدينة ( قرب الصفراء ) وهى الى المدينة اقرب واليها مضافة قال ياقوت وقد جاء ذكرها في سيرة ابن اسحاق وكذا قيد ابن الفرات كانه من نزا ينزو وإذا طفر النازية فيما حكى عنه رحبه واسعة فيها عضاة ومروج ( والنزاء كسماء وكساء هكذا في النسخ والصواب كغراب وكساء كما وجد مضبوطا في نسخ المحكم والكسر نقله الكسائي ( السفاد ) يقال ذلك في الظلف والحافر والسبع وعم بعضهم به جميع الدواب وقد نزا الذكر على الانثى بالكسر ( وتنزى توثب وتسرع ) الى الشر وانشد الجوهرى النصيب : كان فؤاده كرة تنزى * حذار البين لو نفع الحذار ( ونزى كعنى نزق ) كذا في النسخ والصواب نزف بالفاء زنة ومعنى يقال اصابه جرح فنزى منه فمات وذلك إذا اصابته جراحة فجرى دمه ولم ينقطع ومنه حديث ابى عامر الاشعري انه رمى بسهم في ركبته فنزى منه فمات ( والنزوة القصير ) عن الفراء ( و ) نزوة ( جبل بعمان ) وليس بالساحل عنده عدة قرى كبار يسمى مجموعها بهذا الاسم فيها قوم من العرب خوارج اباظية يعمل بها صنف من ثياب الحرير فائقه عن ياقوت ( و ) النزيه ( كغنية السحاب ) وقال ابن الاعرابي النزية بغير همز ما فاجأك من مطر * ومما يستدرك عليه الانزاء حركات التيوس عند السفاد عن الفراء ويقال للفحل انه لكثير النزاء بالكسر أي النزو والنزاء كغراب داء يأخذ فتنزو منه حتى تموت نقله الجوهرى وكذلك النقاز قال ابن برى عن ابى على النزاء في الدابة مثل القماص ونزا عليه نزوا وقع عليه الانزاء وانتزى على ارض كذا فاخذها أي تسرع إليها ونوازى الخمر جنادعها عند المزاج وفى الرأس والنزية كغنية ما فاجأك من شوق عن ابن الاعرابي وانشد : وفى العارضين المصعدين نزيه * من الشوق مجنوب به القلب اجمع وهو ايضا ما فاجأك من شر وايضا غراب الفأس وانزنى من ظبى قال ابن حمزة هو من النزوان لا النزو ونزوا بالكسر مقصور ناحية بعمان عن نصر والنسبة الى النزوة التى بعمان نزوى ونزوانى ( والنسوة بالكسر والضم والنساء والنسوان والنسون بكسرهن ) الاربعة الاولى ذكرهن الجوهرى والاخيرة عن ابن سيده وزاد ايضا النسوان بضم النون كل ذلك ( جموع المرأة من غير لفظها ) كالقوم في جمع المرء وفى الصحاح كما يقال خلفة ومخاض وذلك واولئك وفى المحكم ايضا النساء جمع نسوة إذا كثرن وقال القالى النساء جمع امرأة ليس لها من لفظها ( و ) لذلك قال سيبويه في ( النسبة ) الى نساء ( نسوي ) فرده الى واحدة ( والنسوة بالفتح الترك للعمل ) وهذا اصله الياء كما يأتي ( و ) ايضا ( الجرعة من اللبن ) عن ابن الاعرابي وكانها لغة في المهموز ( وناد بفارس ) قال ياقوت هو بالفتح مقصور بينه وبين سرخس يومان وبينه وبين ابيورد يو م وبينه وبين مرو خمسة ايام وبينه وبين نيسابور ست أو سبع قال وهى مدينة وبيئة جدا يكثر بها خروج العرق المديثى والنسبة الصحيحة إليها نسائى ويقال نسوي ايضا وقد خرج منها جماعة من ائمة العلماء منهم منهم أبو عبد الرحمن احمد بن شعيب بن على بن بحر بن سنان النسائي القاضى الحافظ صاحب كتاب السنن وكان امام عصره في الحديث وسكن مصر وترجمته واسعة وابو احمد حميد بن زنجوية الازدي النسوي واسم زنجوية مخلد بن قتيبة وهو صاحب كتاب الترغيب ولاموال روى عنه البخاري وملسم وابو داود والنسائي وغيرهم ( و ) نسا ( ة بسرخس ) وكانها هي المدينة المذكورة كما يفهم من سياق ياقوت وهى على مرحلتين منها ( و ) ايضا ( بكرمان ) من