وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

وحَرْبُ بنُ عَبْدِ اللهِ كذا في النُّسَخِ والصواب : عُبَيْدِ اللهِ بنِ عُمَيْر الثَّقَفِيّ لَيِّنُ الحديثِ وحَرْبُ بنُ قَيْسٍ مَوْلَى يَحْيَى بنِ طَلْحَةَ مِن أَهْلِ المَدِينَةِ يَرْوِي عن نافِعٍ وحَرْبُ بنُ خالدِ بنِ جابرِ بنِ سَمُرَةَ السُّوَائِيُّ مِنْ أَهْلِ الكُوفَةِ يَرْوِي عن أَبِيه عن جَدِّه وعنه زَيْدُ بنُ الحُبَاب وأَبُو الخَطَّابِ حَرْبُ بنُ شَدَّادٍ العَطَّار اليَشْكُرِيّ من أَهلِ البَصْرَةِ يَرْوِي عنِ الحَسَنِ وشَهْرِ بنِ حَوْشَبٍ مَات سنة 151 وأَبُو سُفْيَانَ حَرْبُ بنُ شُرَيْحِ بنِ المُنْذِرِ المِنْقَرِيُّ البصرِيُّ صَدُوقٌ وهو بالشَّينِ المُعْجَمَةِ مُصَغَّراً وآخرُه حاءٌ مهملةٌ كذا في نسختنا وضبَطَه شيخُنَا بالمُهْمَلَةِ والجِيمِ وهو الصَّوَابُ وأَبُو زُهَيْرٍ حَرْبُ بنُ زُهَيْرٍ المِنْقَرِيُّ الضُّبَعِيُّ يَرْوِي عن عَبْدِ بنِ بُرَيْدَةَ وأَبُو مُعَاذٍ حَرْبُ بنُ أَبِي العَالِيَةِ البصريُّ واسمُ أَبِي العَالِيَةِ : مِهْرَانُ يَرْوِي عنِ ابنِ الزُّبَيْرِ وعنهُ أَبو دَاوُودَ الطَّيَالِسِيُّ وحرب بن صُبيح وأَبو عبدِ الرحمنِ حَرْبُ بنُ مَيْمُونٍ الأَصْغَرِ البَصْرِيِّ صاحِبِ الأَعْمِيَةِ مَتْرُوكُ الحَدِيثِ مع كَثْرَةِ عِبَادَتِهِ كذا في التقريب والأَعْمِيَة مضبوطٌ عندنا بالعين المهملة وضبطه شيخُنَا بالمعجمة وهكذا ضبطه الحافظ وقال كأَنَّه جَمْع غِماءٍ ككِسَاء وهي السُّقوفُ وحَرْبُ ابنُ مَيْمُونٍ الأَكبَرِ أَبِي الخَطَّابِ الأَنْصَارِيّ مَوْلاَهُم البَصْرِيُّ صدُوقٌ من السابعةِ وفي بعض النسخ : زيادةُ ابن بين ميمون وأبي الخطاب وهو غلط وهذا أي ما ذُكِرَ من ابن مَيْمُونٍ الأَصغرِ والأَكبرِ مِمَّا وَهِمَ فيه البُخَارِيُّ ومُسْلِمٌ Bهما فَجَعَلاَهما واحِداً كأَنهما تَبِعَاً مَن تَقَدَّمهُما من الحُفَّاظِ فحصل لهما ما حَصَل لغيرهما من التَّوْهِيمِ والصحيحُ أَنهما اثنانِ فالأَكبَرُ أَخرج له مسلمٌ والترمذيُّ وأَما الأَصغرُ فإنما يُذْكَر للتمييزِ مُحَدِّثُونَ .
وحَارِبٌ : ع بِحَوْرَانِ الشَّامِ .
وأَحْرَبَه : وَجَدَهُ مَحْرُوباً وأَحْرَبَه : دَلَّهُ عَلَى مَا يُحْرِبُهُ وأَحْرَبْتُه : دَلَلْتُه على ما يَغْنَمُهُ مِنْ عَدُوٍّ يُغير عليه وأَحْرَبَ الحَرْبَ : هَيَّجَهَا وأَثَارَهَا والتَّحْرِيبُ : التَّحْرِيشُ والتَّحْدِيدُ يقال : حَرَّبْتُ فلاناً تَحْرِيباً إذا حَرَّشْتَهُ فأُولِعَ به وبعَدَاوَتِهِ وحَرَّبْتُه : أَغْضَبْتُه وحَمَلْتُه على الغَضَبِ وعَرَّفْتُه بِمَا يَغْضَبُ منه ويروى بالجِيمِ والهَمْزةِ .
والمُحَرَّبُ كَمُعْظَّمٍ والمُتَحَرِّبُ مِنْ أَسِامِي الأَسَدِ ومنه يقال : حَرِبَ العَدُوُّ : اسْتَحْرَبَ واسْتَأْسَدَ والمِحْرَابُ : مَأْوَاهُ .
وبَنُو مُحَارِبٍ : قَبَائِلُ منهم : مُحَارِبُ بن خَصَفَةَ بنِ قَيْسِ عَيْلاَنَ ومُحَارِبُ بنُ فِهْرٍ ومُحَاربُ بنُ عَمْرِو بنِ وَدِيعَةَ بنِ لُكَيْزِ بنِ عبدِ القَيْسِ .
والحارث الحَرَّابُ بنُ معاويةَ بنِ ثَوْرِ بنِ مُرْتِعِ بنِ ثَوْرٍ مَلِكٌ لكِنْدَةَ ومِنْ وَلَدِهِ : مُعَاوِيَةُ الأَكْرَمِينَ بنِ الحارثِ ابنِ معاويةَ بنِ الحارث قال لبيد : .
والحارثُ الحَرَّابُ حَلَّ بِعَاقِلٍ ... جَدَثاً أَقَامَ بِهِ فَلَمْ يَتَحَوَّلِ وعُتَيْبَةُ مُصَغَّرا ابن الحرَّابِ الخَثْعَمِيُّ شَاعِرُ فَارِس .
وحُرَبُ كَزُفَرَ ابنُ مَظَّةَ في بَنِي مَذْحِجٍ فَرْدٌ لم يُسَمَّ به غيرُه وهو قولُ ابنِ حَبِيبٍ ونَصُّه : كُلُّ شيءٍ في العَرَبِ فإنه حَرْبٌ إلاَّ في مَذْحِجٍ فَفِيهَا حُرَبُ بنُ مَظَّةَ يَعْنِي بالضَّمِّ وفَتْح الرَّاءِ قال الحافظُ : وفي قُضَاعَةَ : حُرَبُ بنُ قَاسِطٍ ذكره الأَمِيرُ عن الآمِدِيِّ مُتَّصِلاً بالذي قَبْلهُ .
قلتُ : فإذاً لاَ يَكونُ فَرْداً فتأَمَّل