وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

" وَزُّفَّتْ لِقَوِمٍ آخَرِينَ كَأَنَّهَانَقِيذٌ حَوَاهَا الرُّمْحُ مِنْ تَحْتِ مُقْصِدِ وفي الأَساس : وبَعِيرٌ أَو غيرُه من النقائذ وهو ما أَخَذَه العَدُوُّ وَمَلَّكَه ثم رَجَعْتَ فأَخذْتَه منه وتَنَقَّذْتَه مِن يَدِه وهو نَقِيذَةٌ ونَقِيذٌ ونَقَذٌ . عن المفضّل : النَّقِيذة : الدِّرْع لأَن صاحبها إِذَا لَبِسَهَأ أَنْقَذَتْهُ مِن السُّيُوفِ وأَنشدَ لِيَزِيدَ بنِ الصَّعِقِ : .
أَعْدَدْتُ لِلْحِدْثَانِ كُلَّ نَقِيذَةٍ ... أُنُفٍ كَلاَئِحَةِ المُضِلِّ جَرُورِ قال : الأَنُفُ : الطَّوِيلة . ولائِحَةُ المُضِلّ : السَّرَابُ . جَعَلَهَا تَبْرُق كالسَّرَابِ لِحِدَّتِهَا . وقال الأزْهَرِيّ : وقَرَأْتُ بِخَطِّ شَمِرٍ : النَّقِيذَةُ : الدِّرْعُ المُسْتَنْقَذَة مِن عَدُوٍّ وأَنْشَدَ قَوْلَ يزيد وقال : أُنُفٌ : أَي لم يَلْبَسْها غَيْرُه . النَّقِيذَة : المَرْأَةُ كَانَ لها زَوْجٌ . ومُنْقَذٌ كَمُحْسِنٍ : اسم رَجُل . ونَقَذَةُ مُحَرَّكةً : ع ذَكرَه في الجَمْهَرَة . ومما يستدرك عليه : النَّقِيذ : ما استُنْقِذَ . ورَجلٌ نَقَذٌ مُسْتَنْقَذٌ وهو نَقِيذَةُ بُؤْسٍ وهم نَقائِذُ بُؤْسٍ : اسْتُنْقِذُوا منه .
ن م ذ ب ذ .
وبقي عليه : نَمَذَابَاذُ بالذال فيهما محَرَّكة من قُرَى نَيسابور .
ن ه ذ .
أَنَاهِيدُ أَهمله الجماعة وهو : اسمُ الزُّهَرَة وهي الكَوْكَبُ المعروفُ عن ابنِ عَبَّاد في المُحِيط أَو فارِسِيٌّ غيرُ مُعَرَّب وبالدَّال أَي المُهْمَلَة وفي بعض النُّسخ : أَو بالدال . فلا مَدْخَلَ له حِينَئذٍ في الكَلاَمِ العَرَبيّ كما حقَّقه الصاغَانيُّ . واستدرك شيخنا في هذا الفصل : ن و ج ب ذ .
نُوجَبَاذُ وهي من قُرَى بُخَارَا منها البُرْهَان مَحمّد بن أَبي بكرٍ الحَنَفِيّ السَّمَرْقَنْدِيّ أَحد شيوخ الذَّهبِيّ . قلت : ومنها أَيضاً أَبو بكر محمد بن عليّ بن محمّد النُّوجَابَاذِيّ إِمامٌ زاهدٌ كبيرٌ صَنَّف كتاب " مَرْتَع النَّظَر " وحَدَّث تُوفِّي سنة 533 . وبقي : ن م ر د .
نُمْرُوذُ بالمعجمة وصَحَّحُوه ن و ذ .
ونَوْذ بالفتح اسمُ جَبلٍ بِسَرَنْدِيب عند مَهبط سيّدنا آدَمَ عليه السلامُ ذكره شُرَّاحُ المواهِب وأَربابُ التفاسيرُ . قلت : وفي المعجم أَنه أَخْصَبُ جَبَلٍ في الأَرض ويقال : أَمْرَعُ مِنْ نَوْذٍ وأَجْدَبُ مِنْ بَرْهُوتَ . قلْت : ن و ز ب ذ .
ونُوازَبَاذُ : من قُرَى بُخَارَا .
ن و ذ .
ونَوَاذَة كسَحابَة من قُرَى اليَمَنِ مِن أَعْمَال البَعْدَانِيَّةَ .
ن ه و ذ .
وأَبو المُهاجر دِينارُ بن عبد الله النّهوذِيّ التُّرَابِيّ أَحدُ أُمراءِ المَغرِب لمعاوَية سنة 63 من الهجرة قاله الحافِظ وضَبَطَه .
فصل الواو مع الذال المعجمة .
و ب ذ .
المُوبَذَانُ أَهمله الجوهريّ وقال الصاغانيُّ : هو بضمّ الميمِ وفتْحِ الباءِ وحكَى فتح الميم أَيضاً وحكَى ابن ناصر كسرَ الباءِ أَيضاً : فَقِيهُ الفُرْسِ وحاكِمُ المَجُوسِ كقاضي القُضاة للمسلمينَ كالمُوبَذِ ومنهم من يَدَّعي أَصالة الميم لأَنه ليس بعربيّ فإِذًا مَحلُّه قبل هذا وهو صَنيع ابن المكرم في اللسان وغيرِه ج المَوَابذَةُ والهاءُ للعُجْمَةِ قال شيخنا : هو على حَذْفِ مُضافٍ أَي لإِزالَةِ العُجْمَة كما قاله الشيخ ابنُ مالك وغيرُه في أَمثاله . ومما يستدرك عليه : وَبْذَةُ بفتح فسكون : مدينة من أَعمال الأَندلس . وَوَبْذَى مدينة أُخرى قُرْبَ طُلَيْطِلة كذا في المعجم .
و ج ذ .
الوَجْذُ : نُقْرَةٌ في الجَبَلِ تُمْسِك الماءَ ويَسْتَنْقِعُ فيها قيل : الَجْذ : الحَوْضُ ج وِجْذَانٌ ووِجاذٌ بكسرهما قال أَبو محمّد الفقعسيُّ يصف الأَثافِي : .
" غَيْرَ أَثَافِي مِرْجَلٍ جَوَاذِي .
" كَأَنَّهُنَّ قَطَعُ الأَفْلاَذِ .
" أُسُّ جَرَامِيزَ عَلَى وِجَاذِ